logo
طوكيو وسول تحتفلان بمرور60 عاما على العلاقات

طوكيو وسول تحتفلان بمرور60 عاما على العلاقات

سعورسمنذ 13 ساعات

يتولى الرئيس الكوري الجنوبي الجديد، لي جاي ميونج، السلطة في لحظة حساسة. فبينما يسعى إلى إعادة رسم سياسة خارجية متوازنة، تبدو العلاقات مع طوكيو واحدة من أبرز الملفات التي يتعين عليه التعامل معها بعناية. وعلى الرغم من تعهده بنهج براجماتي، فإن خلفيته الليبرالية وانتقاداته المستمرة للماضي الإمبريالي لليابان تشكلان تحديًا لمسار التقارب.
وعلى الرغم من التزام لي العلني بالبراغماتية، يواجه ضغطًا شعبيًا متزايدًا مع اقتراب ذكرى التحرر من الاستعمار في 15 أغسطس، وهي مناسبة غالبًا ما تشهد خطابات حادة تعيد فتح ملفات الماضي. ويأمل البعض أن تبادر طوكيو بخطوة تصالحية، عبر بيان رسمي يعبر عن الندم، لتثبيت التقارب الهش.
منظور طوكيو
في المقابل، يبدي رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا رغبة حقيقية في تعزيز العلاقات، معترفًا بالعدوان الياباني التاريخي، ومظهرًا تعاطفًا أكبر مع الضحايا الآسيويين مقارنةً بسابقيه. ولقاؤه الأول مع لي، الذي جرى على هامش قمة مجموعة السبع، كان إيجابيًا من حيث الشكل، لكنه لم يبدد تمامًا مخاوف طوكيو من عودة سياسات المواجهة التي طبعت الحكومات الكورية الليبرالية السابقة.
وقد تناولت المحادثات ملفات الأمن الإقليمي، وعلى رأسها التهديدات النووية من كوريا الشمالية ، إلى جانب التعاون الاقتصادي في مواجهة التحديات الدولية. وأكد إيشيبا، في خطاب ألقاه خلال حفل رسمي في طوكيو ، أن مستقبل العلاقات «واعد»، داعيًا إلى العمل المشترك لمواجهة الأزمات الديموغرافية والانكماش الاقتصادي.
إلا أن اليابان ، وعلى الرغم من استعدادها النسبي للحوار، لا تزال مترددة في تقديم اعتذارات جديدة أو إعادة فتح الملفات التاريخية، مشيرة إلى أن معاهدة 1965، التي قدمت بموجبها طوكيو مساعدات مالية بقيمة 500 مليون دولار، قد سوت جميع المطالب المتعلقة بالحرب.
التحدي الأمريكي المشترك
وبعيدًا عن الجدل التاريخي، يواجه البلدان تحديًا مشتركًا في السياسات التجارية لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، حيث أثارت الرسوم الجمركية المقترحة على واردات السيارات قلقًا كبيرًا لدى سيول وطوكيو ، نظرًا لاعتماد اقتصادهما على التصدير.
ودعت صحيفة «هانكيوريه» الكورية الجنوبية إلى تعاون فوري لمواجهة تلك السياسات، بينما شددت صحيفة «يوميوري» اليابانية على أهمية توحيد المواقف لمجابهة التهديدات المشتركة، سواء الأمنية في المنطقة أو الاقتصادية على المستوى العالمي.
أبرز نقاط التباين والقلق في العلاقات:
• الإرث الاستعماري:
لا تزال ملفات مثل العمل القسري و«نساء المتعة» تشكل جراحًا مفتوحة في الذاكرة الكورية، وتعرقل التطبيع الكامل.
• تغير القيادة السياسية:
انتقال السلطة في سيول إلى رئيس ليبرالي يثير قلقًا في طوكيو من العودة إلى خطابات المواجهة.
• مواقف اليابان من الاعتذارات:
طوكيو ترى أن معاهدة 1965 أنهت الملف، بينما تصر سيول على خطوات جديدة أكثر وضوحًا.
• التحديات الإقليمية المشتركة:
الملف النووي الكوري الشمالي وتنامي النفوذ الصيني يفرضان ضرورة التنسيق.
• الرسوم الأمريكية:
السياسات التجارية لترمب تشكل ضغطًا على البلدين، وتدفع باتجاه تنسيق اقتصادي وثيق.
• الرأي العام الداخلي:
الحساسية التاريخية لدى الشعبين تحد من قدرة الحكومات على اتخاذ قرارات تصالحية جريئة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تسلا تطلق خدمتها للأجرة ذاتية القيادة في تكساس
تسلا تطلق خدمتها للأجرة ذاتية القيادة في تكساس

صحيفة المواطن

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة المواطن

تسلا تطلق خدمتها للأجرة ذاتية القيادة في تكساس

تطلق 'تسلا'، الأحد، أول خدمة مركبات أجرة ذاتية القيادة في هيوستن بولاية تكساس، باستخدام سيارات دفع رباعي من طراز 'موديل واي' نظرا لعدم جاهزية خدمة سيارات الأجرة الآلية 'سايبركاب'، وسط مناخ من الاضطرابات الناجمة عن انخراط رئيسها إيلون ماسك في إدارة دونالد ترامب. شهدت العلاقات بين الرجلين أخيرا خلافا علنيا، لكن الرئيس الأميركي 'يحتاج إلى بقاء ماسك قريبا من الحزب الجمهوري، وماسك يحتاج إلى ترامب (…)، لأسباب عدة بينها دعم بشأن القواعد الفدرالية المتعلقة بالسيارات الذاتية القيادة'، وفق ما يؤكد المحلل في شركة 'ويدبوش' دان آيفز. ويشير آيفز إلى أن المركبات الذاتية القيادة والذكاء الاصطناعي 'مصدر إيرادات طائلة' لشركة تيسلا، ما قد يزيد من قيمتها 'بمبلغ لا يقل عن تريليون دولار'. ولتحقيق ذلك، يجب على الشركة المصنعة للمركبات إطلاق خدمة سيارات الأجرة الآلية المرتقبة في أوستن بنجاح. وبحسب آيفز الذي يمتلك سيارة تسلا، ستكون الخدمة متاحة بين الساعة السادسة صباحا ومنتصف الليل، بموجب دعوة خاصة حصرا في بادئ الأمر عبر تطبيق مخصص وضمن منطقة محددة لا تشمل المطارات.

النفط إلى أعلى مستوياته في 5 أشهر بعد الضربات الأميركية
النفط إلى أعلى مستوياته في 5 أشهر بعد الضربات الأميركية

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

النفط إلى أعلى مستوياته في 5 أشهر بعد الضربات الأميركية

تصاعدت حدة التوترات في الشرق الأوسط مع تنفيذ الولايات المتحدة ضربات جوية استهدفت منشآت نووية إيرانية لتفتح فصلاً جديداً من القلق في أسواق الطاقة العالمية. وبينما قفزت أسعار النفط بصورة حادة لتصل إلى أعلى مستوياتها في خمسة أشهر خلال مستهل تعاملات الأسبوع الجاري وسط مخاوف من اضطراب إمدادات الخام، بات المضيق الحيوي "هرمز" في مرمى الأنظار باعتباره شرياناً أساساً لمرور الطاقة العالمية. التحركات الأميركية وما تبعها من تهديدات وردود متبادلة بين واشنطن وطهران أعادت رسم خريطة الأخطار في أسواق النفط، وسط ترقب عالمي لمصير الإمدادات، وتقديرات متباينة لمستويات الأسعار في المدى القريب. قفزت أسعار النفط بعدما نفذت الولايات المتحدة ضربات جوية استهدفت ثلاث منشآت نووية رئيسة في إيران، مهددة بشن مزيد من الهجمات العسكرية، وهو ما أجج الأزمة في الشرق الأوسط وأثار مخاوف الأسواق العالمية من احتمال تعطل إمدادات الطاقة من المنطقة. سجل خام "برنت" ارتفاعاً بنسبة 5.7 في المئة ليصل إلى 81.4 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى منذ منتصف يناير (كانون الثاني)، قبل أن يتخلى عن جزء كبير من مكاسبه في تداولات مكثفة. واتسعت الفوارق الفورية (الفرق بين أقرب عقدين للخام)، وارتفعت عقود خام "غرب تكساس الوسيط" تسليم أغسطس (آب) بنحو 6.2 في المئة إلى 78.40 دولار للبرميل، ثم تراجعت إلى 75.46 دولار في التعاملات اللاحقة. وقال مؤسس "رابيدان إنرجي أدفايزرز" والمستشار السابق في البيت الأبيض لشؤون الطاقة بوب مكنالي إن "المتعاملين في السوق بدأوا يدركون أن الأسعار تسعر الأخطار بصورة مناسبة. وارتفع سعر البرميل 10 دولارات منذ بداية الحرب، والآن أكثر بقليل". وأشار إلى أن الأسواق "تحبس أنفاسها ترقباً لاحتمال توسع الصراع ليطاول تجارة الطاقة، وليس فقط الأهداف العسكرية والسياسية"، لكنه أضاف أن "الأسعار قد تعود للتراجع إذا لم تتحول التهديدات إلى أفعال"، بحسب وكالة "بلومبيرغ". جاء هذا التصعيد بعدما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن الضربات الجوية "سحقت" الأهداف الثلاثة، وهدد باتخاذ مزيد من الإجراءات العسكرية إذا لم تستجب إيران لمطالب السلام. من جانبها، حذرت طهران من "عواقب وخيمة" نتيجة هذه الضربات. في غضون ذلك دعا البرلمان الإيراني إلى إغلاق مضيق هرمز الذي تمر عبره نحو خمس إمدادات النفط العالمية، وفقاً لما بثه التلفزيون الرسمي، لكن تنفيذ خطوة كهذه يتطلب موافقة صريحة من المرشد الإيراني علي خامنئي. مخاوف متفاقمة تعيش سوق النفط العالمية حالاً من القلق منذ بدء التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران قبل أكثر من أسبوع، وأدى هذا التوتر إلى ارتفاع العقود الآجلة، وزيادة أحجام التداول في أسواق الخيارات، وقفز كلفة الشحن، وتحول منحنيات الأسعار لتعكس مخاوف نقص الإمدادات على المدى القريب. وتتركز المخاوف على مستقبل مضيق هرمز، وسط تساؤلات في شأن مدى جدية طهران في تنفيذ تهديدها بإغلاقه أو تعطيل حركة الملاحة عبره رداً على الضربات الأميركية الأخيرة. قالت كبيرة محللي النفط الخام لدى "كيبلر" مويو شو إن الأسواق "ستراقب من كثب رد إيران"، مضيفة أن "إغلاق مضيق هرمز ليوم واحد فقط قد يدفع أسعار النفط موقتاً إلى 120 أو حتى 150 دولاراً للبرميل". وقال محلل الطاقة لدى "أم أس تي ماركت" سول كافونيك إن الأسعار قد تتجه نحو 100 دولار للبرميل إذا نفذت إيران تهديداتها، مشيراً إلى أن "الهجوم الأميركي قد يشعل فتيل تصعيد أوسع". تدفقات مستمرة حتى الآن، لم يسجل أي انقطاع ملموس في إمدادات النفط عبر المضيق، بل على العكس، تحاول إيران تسريع وتيرة صادراتها كإجراء لوجيستي لمواجهة تداعيات الصراع. ويرى محللون أن تجنب اتساع نطاق المواجهة ومنع انقطاع الإمدادات قد يؤدي إلى عودة الأسعار إلى مستويات أقل، بما ينعكس أيضاً على أسعار بقية السلع المرتبطة بالنفط. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) لكن على رغم استمرار التدفقات ارتفعت كلفة شحن النفط من الشرق الأوسط إلى آسيا بصورة ملحوظة فقفزت كلفة استئجار ناقلات الخام إلى الصين بنسبة تقارب 90 في المئة مقارنة بمستواها قبل بدء الهجمات الإسرائيلية، وارتفعت أرباح ناقلات الوقود مثل البنزين ووقود الطائرات، بينما زادت علاوات التأمين على السفن العاملة في المنطقة. وسجلت أيضاً زيادة في حالات التشويش على إشارات نظام تحديد المواقع العالم (GPS)، مما يزيد من الأخطار التشغيلية للسفن العابرة. سيناريوهات محتملة أشارت تقديرات مجموعة "غولدمان ساكس" إلى احتمال ارتفاع أسعار النفط بعد الضربات الأميركية على إيران، على رغم أن السيناريو الأساس لا يزال يرجح عدم وقوع تعطيلات كبيرة في الإمدادات من الشرق الأوسط. وكتب محللون في مذكرة، بينهم دان سترويفن، أن أسعار خام "برنت" قد تقفز موقتاً إلى 110 دولارات للبرميل إذا انخفض تدفق النفط عبر مضيق هرمز إلى النصف لمدة شهر، واستقرت عند مستويات أقل بنسبة 10 في المئة لمدة 11 شهراً أخرى، وإذا تراجعت الإمدادات الإيرانية بمقدار 1.75 مليون برميل يومياً، فمن المتوقع أن يبلغ سعر "برنت" ذروته عند 90 دولاراً للبرميل. في الوقت الراهن تتداول العقود الآجلة لخام "برنت" قرب 79 دولاراً، بعدما قفزت في بداية تعاملات آسيا بفعل الضربات الأميركية، قبل أن تتراجع تدريجاً مع استقرار الإمدادات. وأكد محللو "غولدمان ساكس" أن "الحوافز الاقتصادية، سواء للولايات المتحدة أو الصين، ستكون قوية لمنع حدوث تعطيلات كبيرة وطويلة الأمد في مضيق هرمز"، مؤكدين أن السيناريو المرجح هو بقاء التدفقات دون تغييرات جذرية على رغم تزايد الأخطار الجيوسياسية. دائرة الخطر لم تقتصر تداعيات الأزمة على سوق النفط وحدها، بل امتدت إلى أسواق الغاز الطبيعي أيضاً، ووفق التقديرات، قد ترتفع العقود الآجلة القياسية الأوروبية (TTF)إلى نحو 74 يورو لكل ميغاواط/ ساعة، ما يعادل نحو 25 دولاراً لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، وهو مستوى ألحق أضراراً بالطلب خلال أزمة الطاقة الأوروبية عام 2022. وفي حال تعطل حركة الملاحة عبر مضيق هرمز بصورة كبيرة ومستدامة تشير التقديرات إلى أن أسعار الغاز الطبيعي قد تتجاوز 100 يورو لكل ميغاواط/ ساعة، مما يعكس حجم الأخطار التي تواجهها السوق العالمية للطاقة، بخاصة أن هذا الممر يمثل شرياناً حيوياً للتجارة بين الخليج العربي والمحيط الهندي.

صعود الدولار وسط ترقب رد إيران على أمريكا
صعود الدولار وسط ترقب رد إيران على أمريكا

شبكة عيون

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة عيون

صعود الدولار وسط ترقب رد إيران على أمريكا

مباشر-ارتفع الدولار اليوم الاثنين مع اتجاه المستثمرين لأصول الملاذ الآمن لكن التحركات المحدودة تشير إلى أن الأسواق تنتظر رد إيران على الهجمات الأمريكية على مواقعها النووية والتي فاقمت الصراع في الشرق الأوسط . وتركزت التحركات الرئيسية في سوق النفط حيث بلغت أسعار الخام أعلى مستوى لها في خمسة أشهر بينما تراجعت الأسهم العالمية بعد أن هاجمت الولايات المتحدة المواقع النووية الإيرانية وطرح الرئيس دونالد ترامب فكرة تغيير النظام في الجمهورية الإسلامية . وفي أسواق العملات انخفض اليورو 0.33% إلى 1.1484 دولار، بينما سجل الدولار الأسترالي، الذي يعتبر عادة مؤشرا على المخاطر، أدنى مستوى له في شهر وتراجع في أحدث التعاملات 0.67% إلى 0.6408 دولار . وأدى ذلك إلى ارتفاع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية أخرى، بما يعادل 0.12% إلى 99.037 نقطة. وانخفض الجنيه الإسترليني 0.26% إلى 1.3416 دولار، بينما تراجع الدولار النيوزيلندي 0.68% إلى 0.5926 دولار . وقالت كارول كونج، المحللة الاستراتيجية للعملات في بنك الكومنولث الأسترالي، إن الأسواق في حالة ترقب بشأن رد فعل إيران، مع تزايد المخاوف بشأن التأثير التضخمي للصراع . وأضافت كونج "ستكون أسواق العملات تحت رحمة تعليقات وإجراءات الحكومات الإيرانية والإسرائيلية والأمريكية... من الواضح أن المخاطر تميل إلى مزيد من الارتفاع في عملات الملاذ الآمن إذا صعدت الأطراف الصراع ". وارتفع الدولار 0.52% مقابل العملة اليابانية إلى 146.81 ين بعد أن لامس أعلى مستوى له في شهر في وقت سابق من الجلسة. ألقت العملة الأمريكية بظلالها على العملات الآسيوية الأخرى، بما في ذلك الروبية الهندية والرينجيت الماليزي والبيزو الفلبيني . وتعهدت إيران بالدفاع عن نفسها بعد يوم من إسقاط الولايات المتحدة قنابل خارقة للتحصينات وزنها 30 ألف رطل على الجبل الواقع فوق موقع فوردو النووي الإيراني. وحث القادة الأمريكيون طهران على التراجع . وفي خطوة نحو ما يعتبر على نطاق واسع التهديد الإيراني الأكثر فاعلية لإيذاء الغرب، وافق البرلمان الإيراني على إغلاق مضيق هرمز. ويمر ما يقرب من ربع شحنات النفط العالمية عبر تلك المنطقة من المياه الإقليمية التي تشترك فيها إيران مع عُمان والإمارات . وفي حين استعاد الدولار وضعه كملاذ آمن بسبب الارتفاع السريع في المخاطر الجيوسياسية، تشير التحركات الضعيفة نسبيا في سعره إلى أن المستثمرين لا يزالون حذرين من الاستثمار في العملة الأمريكية . وانخفضت العملة الأمريكية 8.6% هذا العام مقابل منافسيها الرئيسيين، إذ دفعت الضبابية الاقتصادية الناجمة عن رسوم الرئيس دونالد ترامب الجمركية والقلق بشأن تأثيرها على النمو الأمريكي المستثمرين إلى البحث عن بدائل . وعلى صعيد العملات المشفرة، ارتفعت بتكوين 1.75% في بداية التعاملات بعد انخفاضها بنحو أربعة% أمس الأحد، وصعدت إثيريوم 2.3% اليوم الاثنين بعد تراجعها تسعة% في الجلسة الماضية. Page 2 الجمعة 13 يونيو 2025 04:53 صباحاً Page 3

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store