logo
مديرو "أبل" التنفيذيون أجروا نقاشات داخلية للاستحواذ على "بيربليكسيتي"

مديرو "أبل" التنفيذيون أجروا نقاشات داخلية للاستحواذ على "بيربليكسيتي"

العربيةمنذ 7 ساعات

أجرى المديرون التنفيذيون في شركة أبل مناقشات داخلية حول إمكانية تقديم عرض لشراء شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة " بيربليكسيتي" (Perplexity)، سعيًا لتلبية الحاجة إلى المزيد من المواهب والتقنيات في هذا المجال، وفي وقت تتعثر فيه جهود "أبل" في الذكاء الاصطناعي.
وقالت مصادر مطلعة على الأمر إن أدريان بيريكا، رئيس قسم الاندماجات والاستحواذات في "أبل"، درس الفكرة مع رئيس الخدمات، إيدي كيو، وكبار صناع القرار في مجال الذكاء الاصطناعي، وفقًا لتقرير لوكالة بلومبرغ، اطلعت عليه "العربية Business".
وأضافت المصادر أن المناقشات لا تزال في مراحلها الأولى، وقد لا تؤدي إلى تقديم عرض.
وتضاعف شركات التكنولوجيا الكبرى استثماراتها لتعزيز قدرات الذكاء الاصطناعي ودعم الطلب المتزايد على الخدمات المدعومة بالذكاء الاصطناعي للحفاظ على ريادتها التنافسية في المشهد التكنولوجي سريع التطور.
وكانت "أبل" تخطط لدمج قدرات بحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي -مثل تلك التي تقدمها "بيربلكسيتي"- في متصفحها سفاري، مما قد يؤدي إلى التخلي عن شراكتها طويلة الأمد مع "غوغل" التابعة لشركة ألفابت.
وإلى جانب "أبل"، حاولت شركة ميتا ، مالكة مواقع التواصل الاجتماعي، الاستحواذ على "بيربلكسيتي"، قبل أن تبرم صفقة لاستثمار بمليارات الدولارات في شركة "Scale AI" الناشئة المتخصصة في تصنيف البيانات.
وأعلنت "ميتا" عن استثمار بقيمة 14.8 مليار دولار في "Scale AI" الأسبوع الماضي، وعيّنت ألكسندر وانغ، الرئيس التنفيذي للشركة الناشئة، لقيادة وحدة الذكاء الفائق الجديدة لديها.
وفي حين لا تزال محركات البحث التقليدية مثل "غوغل" تهيمن على الحصة السوقية العالمية، فإن خيارات البحث المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بما في ذلك "بيربلكسيتي" و"شات جي بي تي"، تكتسب أهمية متزايدة هذا العام وتشهد إقبالًا متزايدًا من المستخدمين، وخاصة بين الأجيال الشابة.
وأكملت "بيربلكسيتي" مؤخرًا جولة تمويلية رفعت قيمة الشركة إلى 14 مليار دولار. وستكون صفقة قريبة من هذه القيمة أكبر عملية استحواذ لشركة أبل حتى الآن.
وتوفر الشركة الناشئة المدعومة من "إنفيديا" أدوات بحث تعتمد على الذكاء الاصطناعي تُقدم ملخصات معلومات للمستخدمين، على غرار روبوت الدردشة الشهير "شات جي بي تي" من شركة "OpenAI"، والمساعد الذكي "Gemini" من "غوغل".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الاحتياطي الفيدرالي مرتبك مثلنا تماماً
الاحتياطي الفيدرالي مرتبك مثلنا تماماً

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

الاحتياطي الفيدرالي مرتبك مثلنا تماماً

باول يقر بغياب اليقين وسط غموض اقتصادي وتذبذب جيوسياسي رئيس "الفيدرالي" يظن أن الأمور ستتضح بشأن الرسوم الجمركية وتأثيرها قبل نهاية الصيف تبدو أقوى مؤسسة في الاقتصاد العالمي مرتبكة بالكامل تماماً كبقيتنا، فقد أبقى أعضاء لجنة تحديد الفائدة في الاحتياطي الفيدرالي الأسعار عند مستوى يتراوح بين 4.25% و4.5% خلال اجتماع قرار السياسة النقدية يوم الأربعاء، لكن رئيس الفيدرالي، جيروم باول، وزملاءه أقرّوا أساساً بأنهم لا يعرفون ما الذي سيحدث لاحقاً. فلم يتمكنوا من توقع المسار الدقيق لتعريفات الرئيس دونالد ترامب الجمركية، ناهيك عن كيفية تأثيرها في تضخم أسعار المستهلك وسوق العمل. كما لم يستطيعوا تقييم التغيرات الحادة في سياسات الهجرة والمالية العامة، والحرب المتصاعدة بين إسرائيل وإيران. أما الخطر الأكبر، بطبيعة الحال، فهو أن تؤدي حالة عدم اليقين والتردد إلى تأخر الفيدرالي في كبح ارتفاع محتمل في معدلات البطالة. خفضان متوقعان للفائدة في ملخص التوقعات الاقتصادية، قدرت أوسط توقعات اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة خفضين في أسعار الفائدة خلال العام الجاري. لكن هذا "السيناريو الأساسي" يُعد تبسيطاً شديداً للتوقعات. كذلك ربما يستهين بعض المستثمرين بحجم الاحتمالات المتطرفة ضمن النتائج المحتملة، حتى خلال الأشهر الثلاثة أو الأربعة المقبلة فقط. من بين 19 مشاركاً، رأى 14 من واضعي السياسات أن المخاطر على توقعاتهم بشأن التضخم تميل إلى الاتجاه الصعودي، وهو نفس عدد الذين اعتبروا أن المخاطر على توقعاتهم بشأن البطالة تنميل كذلك نحو الصعود. وباختصار، لا يدّعون أنهم يعرفون ما هو قادم، لكن رئيس الاحتياطي الفيدرالي، باول، يعتقد أن الأمور قد تتضح قريباً نسبياً. وفي ما يلي تصريح باول خلال المؤتمر الصحافي الذي تلا القرار: "نعتقد أنّ الصيف سيحمل لنا كثيرا من الوضوح بشأن الرسوم الجمركية. لم نكن نتوقع أن تظهر آثارها في الوقت الراهن، وهذا ما حدث بالفعل. وسنرى إلى أي مدى ستظهر خلال الأشهر المقبلة. وأعتقد أن ذلك سيساعد على تشكيل أفكارنا من ناحية. وسنرى كيف سيتطور سوق العمل من ناحية أخرى". مسار السياسة النقدية الأميركية عرضة للتغير السريع نظراً لكل هذا الغموض، فإن باول مُحق في تبني نهج الترقب والانتظار، لكنه لا يستطيع البقاء في هذا الوضع طويلاً بمجرد أن تصدر البيانات، وفي هذه الأثناء، ينبغي علينا نحن المراقبين من خارج المشهد أن نستعد لاحتمال تغير مسار السياسة النقدية بسرعة كبيرة، وربما بدءاً من اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في 16-17 سبتمبر. ربما نحصل فعلاً على خفضين في أسعار الفائدة العام الجاري، لكن من المنطقي أيضاً أننا قد نشهد تخفيضات بمقدار 150 نقطة أساس أو لا يحدث أي خفض على الإطلاق. إنها بيئة مثالية للمقامرين الكبار، لكنها ليست كذلك للأسر الأميركية. كما ألمح باول، فإن السياسات التجارية هي التي وضعتنا جميعاً في هذا المأزق إلى حدّ كبير، ففي الأشهر الماضية، أدّت الاتجاهات الانكماشية في قطاعات الإسكان والخدمات غير السكنية إلى ارتفاع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي- وهو مقياس التضخم المفضل لدى الفيدرالي- بنسبة تقارب 2.6% في مايو على أساس سنوي (استناداً إلى تقديرات "بلومبرغ إيكونوميكس" المستمدة من بيانات أسعار المستهلكين والمنتجين). وهذا ليس سيئاً على الإطلاق، ومن المحتمل أنه كان سيتجه نحو هدف الفيدرالي البالغ 2% لولا الحروب التجارية غير المبررة التي أطلقها ترامب في توقيت بالغ السوء. مخاطر كبيرة تهدد مهمة الفيدرالي ومن دون التعريفات الجمركية، كان الفيدرالي سيشرع في الوقت الحالي في خفض الفائدة على الأرجح، مما كان سيوفر دعماً لسوق عمل متذبذب وسوق إسكان بدأت الأسعار فيه تتراجع على أساس سنوي في بعض أنحاء البلاد. لسوء الحظ، يتعيّن على البنك المركزي التعامل مع المعطيات المتوفرة لديه. على المدى القريب، لا نزال نجهل ما إذا كانت الشركات ستمُرّر ارتفاع الأسعار إلى المستهلكين، أو ستقبل بهوامش أرباح أقل، أو ستسعى للحفاظ على استقرار الأسعار من خلال تسريح جزء من موظفيها أو ربما ستلجأ لمزيج من هذه الإجراءات الثلاثة. المخاطر التي تهدد مهمة الاحتياطي الفيدرالي المتعلقة باستقرار الأسعار وتحقيق العمالة القصوى كبيرة، وهذا ما يُسبب حالة من الشلل بين صانعي السياسات، في ما يشبه على نحو غريب "الهدوء الذي يسبق العاصفة" سواء داخل الفيدرالي أو في الأسواق المالية. فكرة رفع الفائدة قد تعود لكن في مرحلة ما قبل الخريف، من المرجح جداً أن نشهد ما يُكسر هذا الهدوء، مثل قفزة مقلقة في طلبات إعانة البطالة الأولية تدفع نحو خفض أسعار الفائدة بما يتجاوز السيناريوهات الأساسية لأي من صانعي السياسات. أما إذ صدر تقرير أو اثنان مزعجان بشأن مؤشر أسعار المستهلكين، فقد يُبقيا الفيدرالي في وضع التريث لفترة أطول ويدفعان المستثمرين إلى بيع السندات. وفي حال قفز التضخم الفعلي وظهرت مؤشرات على تزعزع توقعات التضخم، فقد تعود فكرة رفع الفائدة إلى الطاولة من جديد. وإذا تأخر الفيدرالي في الحد من الأضرار، فسيتمكن صانعو السياسات من التذرع بسياسة ترامب التجارية المدمّرة ذاتياً. لكن لا بد أن يكونوا على أهبة الاستعداد للتحرك فوراً وبشكل حاسم بمجرد أن تبدأ الإشارات في التبلور باتجاه معين.

أميركا وكوريا الجنوبية تجريان محادثات تجارية الأحد
أميركا وكوريا الجنوبية تجريان محادثات تجارية الأحد

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

أميركا وكوريا الجنوبية تجريان محادثات تجارية الأحد

يتوجه فريق من المفاوضين التجاريين الكوريين الجنوبيين بقيادة وزير التجارة يو هان-كو إلى الولايات المتحدة للمشاركة في أول مفاوضات على مستوى مجموعتي العمل للبلدين تحت إدارة الرئيس لي جاي ميونج. وقالت وزارة التجارة الكورية، إن الوفد سيتوجه إلى واشنطن الأحد، لإجراء المشاورات الفنية الثالثة بين الجانبين، حسب شبكة «كيه بي إس وورلد» الإذاعية الكورية الجنوبية السبت. ومن المتوقع أن يلتقي يو هان-كو مع مسؤولين أميركيين كبار، من بينهم الممثل التجاري الأميركي جيميسون جرير. تأتي المناقشات على مستوى مجموعتي عمل البلدين قبل الموعد النهائي الذي حددته واشنطن في الثامن من يوليو (تموز) لتأجيل فرض التعريفات الجمركية المتبادلة. يذكر أنه بعد فترة وجيزة من توليه منصبه، أثار الرئيس الأميركي دونالد ترمب نزاعا تجاريا بإعلان فرض رسوم جمركية جديدة، تشمل الواردات من الاتحاد الأوروبي. وبعد حدوث اضطرابات في أسواق الأسهم والأسواق المالية، قرر ترمب تأجيل فرض الرسوم الجمركية على العديد من الدول لمدة 90 يوما تنتهي في 9 يوليو للسماح بالمفاوضات.

المستثمرون يقيمون 3 سيناريوهات وسط تصاعد الصراع الإسرائيلي
المستثمرون يقيمون 3 سيناريوهات وسط تصاعد الصراع الإسرائيلي

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

المستثمرون يقيمون 3 سيناريوهات وسط تصاعد الصراع الإسرائيلي

يدرس المستثمرون مجموعة من السيناريوهات المختلفة للأسواق في حال زادت الولايات المتحدة من تدخلها في صراع الشرق الأوسط، مع احتمال حدوث تداعيات مضاعفة إذا ارتفعت أسعار الطاقة بشكل حاد. وركزوا على تطور الصراع بين إسرائيل وإيران، ويراقبون من كثب ما إذا كانت الولايات المتحدة ستقرر الانضمام إلى إسرائيل في حملة القصف التي تشنها. وقد تؤدي السيناريوهات المحتملة إلى ارتفاع التضخم مما يضعف من ثقة المستهلكين ويقلل فرصة خفض أسعار الفائدة على المدى القريب. ومن المحتمل أن يتسبب ذلك في عمليات بيع أولية للأسهم وإقبال محتمل على الدولار كملاذ آمن. وفي حين ارتفعت أسعار النفط الخام الأميركي بنحو 10 في المائة خلال الأسبوع الماضي، لم يشهد المؤشر «ستاندرد آند بورز 500» تغيراً يذكر حتى الآن، بعد انخفاض شهده في بداية الهجمات الإسرائيلية. ومع ذلك، يقول آرت هوغان، كبير محللي السوق لدى «بي رايلي ويلث»، وفقاً لـ«رويترز»، إنه إذا أدت الهجمات إلى انقطاع إمدادات النفط الإيراني «عندها ستنتبه الأسواق وتتحرك». وأضاف هوغان: «إذا حدث اضطراب في إمدادات المنتجات النفطية في السوق العالمية، فلن ينعكس ذلك على سعر خام غرب تكساس الوسيط، وهنا ستصبح الأمور سلبية». وقال البيت الأبيض، يوم الخميس، إن الرئيس دونالد ترمب سيحدد موقفه حيال مشاركة الولايات المتحدة في الصراع خلال الأسبوعين المقبلين. 3 سيناريوهات ووضع محللون في «أوكسفورد إيكونوميكس» 3 سيناريوهات تتراوح بين خفض التصعيد في الصراع، والتعليق الكامل للإنتاج النفطي الإيراني، وإغلاق مضيق هرمز، وقالت المؤسسة في المذكرة إن «لكل منها تأثيرات كبيرة متزايدة على أسعار النفط العالمية». ناقلات نفط تمر عبر مضيق هرمز (رويترز) وأضافت أنه في أسوأ الحالات، ستقفز أسعار النفط العالمية إلى نحو 130 دولاراً للبرميل لتدفع التضخم في الولايات المتحدة إلى ما يقرب من 6 في المائة بحلول نهاية هذا العام. وقالت «أوكسفورد إيكونوميكس» في المذكرة: «على الرغم من أن صدمة الأسعار ستؤدي حتماً إلى إضعاف الإنفاق الاستهلاكي بسبب تضرر الدخل الحقيقي، فإن أي فرصة لخفض أسعار الفائدة الأميركية هذا العام ستتدمر بسبب مدى زيادة التضخم والمخاوف من تداعيات لاحقة من التضخم». تأثير النفط اقتصر التأثير الأكبر من الصراع المتصاعد على أسواق النفط، حيث ارتفعت أسعار الخام بفعل المخاوف من تعطيل الصراع الإيراني الإسرائيلي للإمدادات. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بما يصل إلى 18 في المائة منذ 10 يونيو (حزيران) لتبلغ أعلى مستوى لها في 5 أشهر تقريباً عند 79.04 دولار يوم الخميس. حفارة نفط تعمل في حوض بيرميان بتكساس (رويترز) وتجاوز ارتفاع توقعات المستثمرين لمزيد من التقلبات على المدى القريب في أسعار النفط، زيادة توقعات التقلبات في الأصول الرئيسية الأخرى، مثل الأسهم والسندات. إلا أن المحللين يرون أن الأصول الأخرى، مثل الأسهم، لا تزال من الممكن أن تتأثر بالتداعيات غير المباشرة لارتفاع أسعار النفط، لا سيما إذا قفزت أسعار الخام في حال تحققت أسوأ مخاوف السوق وهو تعطل الإمدادات. وكتب محللو «سيتي غروب» في مذكرة: «تجاهلت الأسهم إلى حد كبير التوتر الجيوسياسي لكن النفط تأثر به». وأضافوا: «بالنسبة لنا، سيأتي التأثير على الأسهم من تسعير سلع الطاقة». ونجت الأسهم الأميركية حتى الآن من تأثير التوتر المتصاعد في الشرق الأوسط دون أي دلالة على الذعر. ومع ذلك، قال المتعاملون إن انخراط الولايات المتحدة بشكل مباشر أكثر في الصراع قد يؤدي إلى إثارة الذعر في الأسواق. وقد تشهد أسواق المال عمليات بيع أولية في حال هاجم الجيش الأميركي إيران، إذ يحذر الاقتصاديون من أن ارتفاعاً كبيراً في أسعار النفط قد يضر بالاقتصاد العالمي الذي يعاني بالفعل من ضغوط بسبب الرسوم الجمركية التي يفرضها ترمب. متداولون يعملون في بورصة نيويورك (أ.ف.ب) ومع ذلك، يشير التاريخ إلى أن أي تراجع في الأسهم قد يكون عابراً. فخلال الأحداث البارزة السابقة التي أدت لتوتر في الشرق الأوسط، مثل غزو العراق عام 2003، تراجعت الأسهم في البداية ولكن سرعان ما تعافت لترتفع في الأشهر التالية. وأظهرت بيانات «ويدبوش سيكوريتيز» و«كاب آي.كيو برو»، أن المؤشر «ستاندرد آند بورز 500» تراجع في المتوسط 0.3 في المائة في الأسابيع الثلاثة التي أعقبت بدء أي صراع، لكنه عاود الصعود 2.3 في المائة في المتوسط بعد شهرين من اندلاع الصراع. محنة الدولار يمكن أن يكون للتصعيد في الصراع آثار متباينة على الدولار، الذي تراجع هذا العام وسط مخاوف من تضاؤل التفوق الأميركي. وقال محللون إنه في حال انخراط الولايات المتحدة بشكل مباشر في الحرب الإيرانية الإسرائيلية، فقد يستفيد الدولار في البداية من الطلب على الملاذ الآمن. رُزم من أوراق نقدية فئة 20 دولاراً (رويترز) وقال تييري ويزمان، محلل العملات الأجنبية وأسعار الفائدة العالمية في مجموعة «ماكواري» في مذكرة: «من المرجح أن يقلق المتعاملون أكثر من التآكل الضمني لشروط التجارة الخاصة بأوروبا والمملكة المتحدة واليابان، وليس الصدمة الاقتصادية للولايات المتحدة، وهي منتج رئيسي للنفط». وأضاف: «نتذكر أنه بعد هجمات 11 سبتمبر (أيلول)، وخلال الوجود الأميركي في أفغانستان والعراق الذي استمر لعقد من الزمن، ضعف الدولار الأميركي».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store