logo
وزارة الشباب تعلن البدء بالتسجيل لمعسكرات الحسين للعمل والبناء 2025 -صور

وزارة الشباب تعلن البدء بالتسجيل لمعسكرات الحسين للعمل والبناء 2025 -صور

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد

أعلنت وزارة الشباب، اليوم الأحد، عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، عن بدء التسجيل في معسكرات الحسين للعمل والبناء 2025، والتي تنظمها الوزارة لهذا العام خلال الفترة من 28 حزيران ولغاية 30 آب، تحت شعار 'عمَّان عاصمة الشباب العربي 2025'.
وأكدت الوزارة أن معسكرات الحسين لهذا العام تحمل شكلاً نوعياً مختلفاً نظراً لطبيعة البرامج التي تتبناها، والتي تجمع بين الحداثة التي تناسب متطلبات العصر وبين المحافظة على الإرث الذي رافق المعسكرات منذ إطلاقها.
وأشارت الوزارة إلى أن التنوع في مضامين معسكرات هذا العام يأتي ليتواءم مع فعالية 'عمَّان عاصمة الشباب العربي' التي ستُقام المعسكرات ضمن فعالياتها، بالتعاون مع المؤسسات الرسمية والأجهزة الأمنية والمنظمات الدولية ومؤسسات المجتمع المدني.
على الراغبين بالمشاركة التسجيل من خلال الرابط التالي:



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزارة الأشغال: طبقة إسفلتية سطحية جديدة لطريق رأس النقب وتحويلات مرورية مؤقتة
وزارة الأشغال: طبقة إسفلتية سطحية جديدة لطريق رأس النقب وتحويلات مرورية مؤقتة

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

وزارة الأشغال: طبقة إسفلتية سطحية جديدة لطريق رأس النقب وتحويلات مرورية مؤقتة

أعلنت وزارة الأشغال العامة والإسكان، البدء بتنفيذ مشروع إضافة طبقة إسفلتية سطحية جديدة على الطريق الصحراوي بدءا من رأس النقب وحتى دبة حانوت للاتجاه المغادر من العقبة إلى عمان وذلك اعتباراً من صباح الأحد المقبل. وبحسب بيان صادر عن الوزارة، فإن المشروع يهدف إلى رفع كفاءة الطريق لتحمل الحمولات المحورية من خلال إضافة طبقة إسفلتية سطحية بمواصفات فنية خاصة ومطابقة للمواصفات العالمية. وأوضح البيان أن طول منطقة العمل يبلغ 8.6 كلم، وناهزت كلفة المشروع الإجمالية 1.15 مليون دينار، فيما تبلغ مدة العمل 120 يوما. وبين أن العمل يشمل تنفيذ طبقة إسفلتية محسنة بمادة البوليمر وفق المواصفات العالمية، إلى جانب تركيب علامات مرورية جديدة ودهانات أرضية وتأمين كل متطلبات السلامة المرورية، إضافة إلى صيانة إنارة الطريق وحمايات للوحات ومحطات الإنارة. ووضعت الوزارة بالتنسيق مع إدارة الدوريات الخارجية، مخطط للتحويلات المرورية لتنظيم حركة المرور خلال فترة التنفيذ، حيث سيتم تحويل حركة السير المتجه إلى عمان باتجاه طريق النقب القديم، ويبقى السير على ما هو عليه للطريق باتجاه العقبة. وأهابت الوزارة بمستخدمي الطريق وسائقي الشاحنات ضرورة التقيد بالسرعة المحددة واتباع التعليمات المرورية وإرشادات فرق العمل الميدانية، مؤكدة أن هذه الأعمال تأتي في إطار خططها التطويرية لتحسين البنية التحتية للطرق وتعزيز مستويات السلامة المرورية. وذكرت أن هذا المشروع يأتي ضمن سلسلة مشاريع الصيانة الدورية التي تنفذها الوزارة على شبكة الطرق الرئيسية في المملكة بشكل عام وعلى الطريق الصحراوي بشكل خاص.

امتحان اللغة الإنجليزية يثير انتقادات طلبة التوجيهي
امتحان اللغة الإنجليزية يثير انتقادات طلبة التوجيهي

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • رؤيا نيوز

امتحان اللغة الإنجليزية يثير انتقادات طلبة التوجيهي

لم تمر محطة امتحان اللغة الإنجليزية على طلبة الثانوية العامة (التوجيهي) الذي تقدم اليه الطلبة اليوم على نحو مريح حيث سادت أجواء من الانتقاد لعدم مراعاته للفروقات الفردية واعتماد بعض فقراته لاسيما المتعلقة بالأسئلة الموضوعية على الاثراء اللغوي لدى الطلبة. وبينوا في أحاديثهم ان المدة الزمنية لا تتناسب مع طبيعة الامتحان.

الكرك.. غياب المرافق يدفع بطلبة المدارس إلى مواجهة المخاطر خلال العطلة الصيفية
الكرك.. غياب المرافق يدفع بطلبة المدارس إلى مواجهة المخاطر خلال العطلة الصيفية

الغد

timeمنذ 9 ساعات

  • الغد

الكرك.. غياب المرافق يدفع بطلبة المدارس إلى مواجهة المخاطر خلال العطلة الصيفية

هشال العضايلة الكرك – ما إن تبدأ العطلة الصيفية حتى يجد آلاف الطلبة والأطفال أنفسهم في مواجهة حالة من الفراغ في ظل غياب شبه كامل للمرافق الخدمية المتنوعة والمختلفة، وعلى رأسها الملاعب والساحات التي يمكن أن تستوعب نشاطاتهم، ما يدفعهم قسرا إلى تفريغ تلك الطاقات في الشوارع والساحات العشوائية داخل الأحياء والحارات ويضعهم في مواجهة خطرا حقيقيا على حياتهم. اضافة اعلان فمع بدء العطلة الصيفية، يندفع طلبة المدارس في محافظة الكرك، والذين يبلغ عددهم نحو 80 ألف طالب وطالبة بمختلف المراحل الدراسية، إلى شوارع الحارات والأحياء. هناك، يقضون وقتاً طويلاً في ألعاب مختلفة، غالباً ما تشكل خطورة على حياتهم كممارسة كرة القدم في الأراضي الخلاء غير المهيأة، أو قيادة الدراجات الهوائية في الشوارع المكتظة بالمركبات. يؤكد ناشطون أن غالبية الطلاب يتوزعون بين الملاعب العشوائية في الشوارع والأراضي المهملة التي يبتكرونها للمارسة هذه النشاطات التي تمارس في تلك المواقع في ظل غياب الملاعب والساحات المخصصة لممارسة الأنشطة الرياضية والترفيهية بأمان، مضيفين أن جزءا آخر يجد نفسه مضطراً لظروف أسرهم الصعبة إلى ممارسة العمل بالأجر الزهيد لمساعدة أسرهم كالعمل في ورش السيارات، ومحال بيع الخضار والفواكه، وغيرها من الأعمال التي تتطلب عمالة يومية أو موسمية، ليتحول الصيف من فترة للراحة واللعب إلى موسم للكدح والشقاء. ويشير الناشطون إلى أن الأعداد الكبيرة من الأطفال والشباب واليافعين في المحافظة لا يمكن أن تستوعبهم البرامج القليلة التي تنفذها الأجهزة والمؤسسات الرسمية، فمديريات التربية والتعليم ومديريات الشباب والثقافة وغيرها من المؤسسات وعلى الرغم من جهودها، لا تستطيع توفير الفرص الكافية لهذه الأعداد الهائلة، مشددين على الأهمية القصوى لتوفير الملاعب والساحات العامة ومسارب اللعب المخصصة للدراجات في مناطق مختلفة من المحافظة. ويؤكد آخرون أن البرامج الحالية لا تستوعب سوى أعداد قليلة من الطلبة والأطفال، ولا تشكل سوى جزء بسيط من الأعداد الكبيرة التي تصل إلى الآلاف، وخصوصاً في البلدات والقرى البعيدة عن مركز الخدمات الرئيس، حيث تفتقر هذه المناطق للمرافق الضرورية بشكل كبير. تبذل بعض الجهات جهوداً مقدرة لتوفير بدائل خلال العطلة الصيفية فمديريات تربية الكرك تنفذ برامج صيفية للذكور والإناث في مختلف مناطق المحافظة، وتستمر في أغلبها لأكثر من شهر، حيث تقدم للطلبة والأطفال برامج متنوعة تستوعب قدراتهم ومواهبهم، كما تنفذ مديرية شباب الكرك برامج متنوعة من خلال المراكز الشبابية للشباب والشابات، وهي منتشرة في جميع مناطق المحافظة وتستمر طوال العطلة الصيفية. يؤكد أيمن البالغ من العمر 12 عاماً، أنه كغيره من آلاف الأطفال بالكرك، وبعد انتهاء الامتحانات وبدء العطلة الصيفية، يقضي غالبية وقته في شوارع وأحياء بلدة المرج على دراجته القديمة، باعتبارها فرصة اللعب الوحيدة لقضاء وقت الفراغ الطويل خلال العطلة الصيفية، بسبب غياب الساحات المخصصة للعب. وتتجدد شكاوى الأهالي من عدم وجود أي أماكن مخصصة للعب الآمن لأطفالهم، إضافة إلى غياب أي برامج ونشاطات يمكن أن توظف وقتهم وتعلمهم مهارات جديدة بدلاً من اللعب الخطر في الشوارع، لافتين إلى أن العطلة الصيفية تشكل معضلة كبرى في البلدات والقرى البعيدة عن مركز المدينة، والتي تفتقر للمرافق الأساسية كالملاعب والحدائق والأندية والمتنزهات والمراكز الصيفية الثقافية والرياضية والاجتماعية رغم انها تعد فرصة ومساحة مهمة لإشغال الأطفال في العطلة الصيفية. ويبين عدد من الأهالي أن مشهد وجود عشرات الفتيات والأطفال وسط الأراضي الزراعية بات أمراً مألوفاً، وهم يلعبون كرة القدم وقد أحاطوا ملعبهم بالحجارة لتحديد مساحة ملائمة للعب، بعضهم في الميدان وآخرون جالسون بانتظار دورهم لعدم قدرة الملعب "العشوائي" على استيعاب أعداد كبيرة منهم، في حين يشاهد عشرات الأطفال على دراجاتهم التالفة يزاحمون المركبات في شوارع رئيسة وفرعية ببلدات وقرى ومدن المحافظة، وهو ما يشكل خطراً مضاعفاً على حياتهم. ففي الحالة الأولى، يتهددون بخطر السقوط على الحجارة أثناء اللعب أو التعرض للدغات الأفاعي والعقارب. أما في الحالة الثانية، فيُخشى عليهم من خطر الدهس من المركبات أثناء تجوالهم بالشوارع. ويصف أيمن الضمور العطلة الصيفية " بأنها تشكل هما لغالبية الأهالي" لأنها تعد وقتاً يصعب إدارته للأطفال، وخصوصاً في ظل انشغال الأهالي في دوام أعمالهم، مشيرا إلى الحاجة الماسة لوجود ملاعب وساحات بأعداد كبيرة في كل بلدة وقرية لتستوعب الأعداد الكبيرة للأطفال. ويشدد على ضرورة أن توفر الجهات المعنية والأندية والبلديات برامج صيفية كفيلة بإشغال أطفالهم بعيداً عن الشوارع التي أصبحت تشكل خطراً على حياتهم، فبالإضافة إلى كونها مكاناً غير آمن ولا يصلح للعب، فإن هناك مخاطر من تعرض الأطفال لرفاق السوء والمخدرات، منوها إلى إمكانية توفير برامج لا منهجية مختلفة تعلم الطلبة على الزراعة والعناية بالغابات وحملات التنظيف وغيرها من البرامج التي تساعد الطلبة على اكتساب مهارات وقيم إيجابية. من جانبه يقول مدير تربية قصبة الكرك سامر المجالي، إن المديرية تنفذ كل موسم بعد بدء العطلة الصيفية برامج صيفية للطلبة الذكور والإناث كل على حدة في إحدى مدارس المديرية، لتشمل برامج مختلفة، مبينا أن المديرية ستطلق قريباً هذا البرنامج للطلبة الذكور في مدرسة الشهيد سائد المعايطة والإناث في مدرسة العدنانية للإناث. ويوضح أن هذه الأندية الصيفية تشمل إقامة العديد من ألانشطة الرياضية والثقافية والاجتماعية، إضافة إلى برامج أكاديمية للتقوية للطلبة في مناهج الرياضيات وغيرها من المناهج التي يحتاجها الطلبة، مبينا عدد المشاركين في كلا البرنامجين يبلغ زهاء 130 طالباً وطالبة، وهو رقم متواضع جداً مقارنة بالآلاف. ويؤكد الرئيس التنفيذي لنادي إبداع الكرك المهندس حسام الطراونة، أن نادي الإبداع يوفر طوال العام وخصوصاً خلال العطلة الصيفية برامج متنوعة لعدد من الشباب والأطفال يتجاوز عددهم المئات، لافتاً إلى أن الأنشطة تشمل برامج علمية وثقافية وأدبية تسهم في تطوير مهارات الطلبة والأطفال والشباب من سن خمس سنوات إلى سن ثلاثين عاماً. ووفق مديرة ثقافة الكرك عروبة الشمايلة فإن المديرية تنظم خلال العطلة الصيفية عدداً من البرامج للأطفال والفتيات داخل مركز الحسن الثقافي، تُعنى بهم وتساهم في توفير مجالات ومساحات لهم خلال العطلة الصيفية الطويلة، لافتة إلى وجود برامج للأطفال لتعزيز القراءة وورش الرسم والموسيقا. من جهته، يؤكد رئيس بلدية الكرك، المهندس محمد المعايطة أن البلدية، ومن منطلق مسؤوليتها في توفير الساحات والحدائق للمواطنين طوال العام، ناهيك عن توفيرها خلال العطلة الصيفية للأطفال والطلبة لاستيعاب طاقاتهم في اللعب الآمن بمختلف الألعاب. لافتاً إلى أن البلدية توفر ساحات وحدائق بمختلف مناطق البلدية في بلدات وقراها المختلفة. ويشدد المعايطة على أن توفير احتياجات الأطفال والطلاب خلال العطلة الصيفية هو عمل تشاركي وجماعي تتشارك فيه جهات عديدة رسمية وغير رسمية، بسبب العدد الكبير للطلاب والأطفال الذين لا يجد غالبيتهم سوى الشوارع والحارات مكاناً للعبهم وتفريغ طاقاتهم الكبيرة فيه، مؤكداً على محدودية قدرة البلدية ضمن قدراتها المالية في توفير احتياجات الأطفال، وخصوصاً الساحات والحدائق، في حين أن الأطفال والشباب بحاجة ماسة إلى الملاعب ومسارات الركض واللعب بالدراجات في مواقع محددة، وهي غير متوفرة بالمحافظة حالياً. ويلفت عدد من العاملين في مؤسسات المجتمع المدني بأن التحدي الذي يواجه أطفال وطلاب الكرك خلال العطلة الصيفية ليس مجرد مشكلة ترفيهية، بل هو قضية مجتمعية ذات أبعاد اقتصادية واجتماعية ونفسية عميقة، فغياب الملاعب والساحات الآمنة يدفع بالآلاف إلى الشوارع، معرضين أنفسهم للمخاطر، أو إلى سوق العمل بأجر زهيد، حارمين إياهم من طفولتهم. بينما تبقى البرامج المقدمة من قبل الجهات الرسمية، رغم أهميتها، غير كافية لاستيعاب هذه الأعداد الهائلة. ويؤكدون على ضرورة تضافر جهود جميع الأطراف ذات العلاقة لوضع خطط شاملة وطويلة الأمد لتوفير البنية التحتية اللازمة، من ملاعب وحدائق ومراكز صيفية متكاملة، تنتشر في جميع مناطق المحافظة ولا تقتصر على مراكز المدن، منوهين إلى ضرورة العمل على تطوير برامج نوعية وجذابة تستقطب هؤلاء الشباب وتنمي مهاراتهم وقدراتهم لمساعدتهم لخلق فرص للإبداع. اقرأ أيضا: الكرك.. ترحيل المشاريع لسنوات يقف عائقا أمام جهود التنمية المحلية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store