
«الإمارات للسيارات» تستقطب أصحاب الهمم
أعلنت شركة الإمارات للسيارات عن انضمام أربعة موظفين إماراتيين جدد من أصحاب الهمم إلى فريق عملها، وذلك ضمن شراكة نوعية مع «بي كافيه»، المبادرة الرائدة، التي أطلقتها مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم.
وفي إطار استراتيجية التوطين الدامجة، التي تتبناها شركة الإمارات للسيارات، تم تعيين الموظفين الجدد رسمياً ضمن كوادر الشركة، حيث سيباشرون أعمالهم داخل «بي كافيه» في أبوظبي – أول مقهى في دولة الإمارات، يدار بالكامل من قبل أصحاب الهمم. ويعد «بي كافيه» رمزاً قوياً للتنوع في بيئة العمل، والدور المحوري، الذي تلعبه الكفاءات الإماراتية – من جميع الفئات – في إثراء المشهد المهني.
بدعم من مجموعة الفهيم يعكس هذا النموذج المبتكر للتوظيف التزام شركة الإمارات للسيارات بتوفير فرص وظيفية، يسهل الوصول إليها، ضمن بيئات عمل تحتضن القدرات الفردية، وتعزز من تطويرها.
وتشكل هذه الخطوة جزءاً من برنامج التوطين والدمج الشامل، الذي تطبقه مجموعة الفهيم، والرامي إلى تمكين أصحاب الهمم من خلال مسارات مهنية متنوعة، تضمن لهم الاندماج المهني والاجتماعي على المدى الطويل.
وقد رحّبت الشركة بانضمام أفراد فريقها الجدد، معتبرة ذلك إنجازاً بارزاً ضمن مسيرتها في استقطاب الكفاءات، وترسيخ التزامها بدعم التنمية الوطنية الشاملة والمستدامة، وتؤمن مجموعة الفهيم وشركة الإمارات للسيارات إيماناً راسخاً بأهمية اكتشاف وتقدير المواهب بجميع أشكالها، وخلق فرص عمل دامجة للجميع.
وتعد مثل هذه المبادرات، وإن بدت خطوات بسيطة، قادرة على إحداث تغيير فعلي ومؤثر، لا سيما مع تزايد التكاتف المؤسسي لدعم أصحاب الهمم، وتقدير ما يقدمونه من قيمة حقيقية، ضمن نسيج المجتمع الإماراتي النابض بالحياة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
شراكة بين «أو جولد» و«الإمارات جولد» لإعادة تعريف مفهوم الوصول إلى المعادن الثمينة
أعلنت شركة «أو جولد» (O Gold)، أول تطبيق إماراتي لحيازة الذهب والفضة، عن إبرامها شراكة تاريخية مع شركة «الإمارات جولد» (Emirates Gold)، وهي واحدة من مصافي تكرير وسكّ الذهب الراسخة والأكثر احتراماً في المنطقة. من شأن هذا التعاون أن يتيح لقاعدة عملاء «أو جولد» المتنامية التي تضم أكثر من 75 ألف مستخدم نشط، الوصول السهل والسلس إلى مجموعة معزّزة من منتجات الذهب المعتمدة بأسعار تنافسية، مباشرة من مصافي التكرير، واستلامها بسرعة وسهولة، وهما الميزتان المرادفتان لمحفظة «أو جولد». تشكّل هذه الشراكة خطوة مفصلية مهمة نحو المستقبل، من شأنها أن تجعل الاستثمار في المعادن الثمينة أكثر سهولة وشفافية لصالح المستثمرين العاديين في دولة الإمارات. وبفضل عملية الربط المباشر بين منصة حيازة الذهب والفضة المبتكرة من «أو جولد» وبين منتجات مصافي التكرير المعتمدة من «الإمارات جولد»، سيتمكن المستخدمون من الاستثمار بكل ثقة في الذهب المادي بسهولة وثقة غير مسبوقتين. وقال بندر العثمان، مؤسس شركة «أو جولد»: تعد شراكتنا مع «الإمارات جولد» لحظة محورية فاصلة بالنسبة لشركة «أو جولد» ومستخدمي تطبيقنا انطلاقاً من التزامنا بتوفير إمكانية وصول الجميع إلى المعادن الثمينة؛ فإن التعاون مع مصفاة تحظى باحترام كبير مثل «الإمارات جولد» سيتيح لنا تحقيق هذا الهدف بشكل مباشر. فقد أصبح الآن بإمكان مستخدمينا التأكد من أصالة وجودة استثماراتهم في الذهب وأسعارها التنافسية، وكل ذلك من خلال تطبيق «أو جولد» المألوف وسهل الاستخدام. وقد أعربت شركة «الإمارات جولد»، عن حماسها القوي لهذه الشراكة، قال أبيجيت شاه، الرئيس التنفيذي لشركة «الإمارات جولد»: نحن فخورون بتوحيد جهودنا مع «أو جولد»، التي تعدّ منصة رائدة تعمل على تغيير كيفية وصول المستثمرين إلى المعادن الثمينة في جميع أنحاء الإمارات. وأضاف: يمثّل هذا التعاون دليلاً على التزامنا الراسخ بتزويد المستخدمين بحلول آمنة وشفافة وعالمية المستوى. بالتالي، ومن خلال عملنا معاً، سنقوم بوضع معيار جديد لإمكانية الوصول إلى هذه المنتجات وتعزيز الثقة، ما من شأنه أن يتيح لجيل جديد من المستثمرين الوصول المباشر إلى الذهب المعتمد وعالي الجودة.


البيان
منذ 4 ساعات
- البيان
يصدر لأكثر من 90 دولة .. "البركة للتمور".. نموذج لنمو وتوسع الصناعات الغذائية المبتكرة في دبي
نجحت دبي في ترسيخ أسس قوية لنمو قطاع صناعي مستدام وتنافسي داعم لتنويع اقتصادها حتى أصبحت اليوم وجهة لاستثمارات كبيرة في القطاع الصناعي لما توفره من مزايا متفردة من أبرزها بيئتها التنظيمية والتشريعية والسياسات والحوافز الحكومية المشجعة والبنية اللوجستية عالية المستوى التي توفر فرصاً هائلة للوصول إلى الأسواق الإقليمية والعالمية، إضافة إلى وجود المناطق الصناعية المتخصصة التي توفر مناخاً جاذباً لجميع أنواع الصناعات. ويمثل 'مصنع البركة للتمور' الذي يندرج تحت مظلة مجموعة البركة للأغذية القابضة المحدودة، ويقع في مدينة دبي الصناعية، التابعة لمجموعة "تيكوم"، نموذجاً للاستثمار المتنامي والناجح في القطاع الصناعي في دبي. وشهد المصنع -الذي تأسس في عام 1988- نمواً متواصلاً وكبيراً ليصبح اليوم أكبر مصنع للتمور في العالم مملوك للقطاع الخاص، وأول مصنع للتمور على مستوى العالم أيضا يتم تشغيله باستخدام الطاقة الشمسية. وفي أداء استثنائي يصدر مصنع البركة للتمور اليوم إلى أكثر من 90 دولة حول العالم انطلاقًا من دبي، وتشمل أكبر أسواقه التصديرية الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، والمملكة المتحدة، والهند، وإندونيسيا، وبنغلاديش، وتشمل قائمة عملاء المصنع شركات غذائية عالمية عملاقة. وسجل المصنع قصة نجاح استثنائية في النمو والتوسع لتبلغ مساحته الآن 800,000 قدم مربعة، تشمل 500,000 قدم مربعة مخصصة للتصنيع والتبريد، مع مضاعفة مستمرة لحجم الإنتاج، ومواكبة الطلب المتزايد. وأكد يوسف سليم المدير العام لمصنع البركة للتمور أن المصنع نجح إضافة إلى النمو المتصاعد لأعماله، في تعزيز عوامل قوة ميزته كأحد أكبر وأهم مصانع التمور في العالم، فهو يقوم بمعالجة أكثر من 100,000 طن من التمور سنوياً، بما في ذلك أكثر من 50,000 طن من محصول التمور المحلي في دولة الإمارات، وإضافة إلى الطلب المتنامي على منتجاته في الأسواق العالمية، فإن المصنع يقدم منتجاته لشركات عملاقة هي الأهم على المستوى العالمي، ومنها جنرال ميلز، وكرافت هاينز، ومونديليز، ونستله. وقال: "نحن نعتز وفخر بما نقدمه من صورة للعالم عن مستوى الصناعات الوطنية في دولة الإمارات، ونضع دائماً ضمن رؤيتنا الدور المهم الذي يمكن أن نقدمه دعما لتوجهات إمارة دبي لأن تكون مركزاً عالمياً ريادياً للابتكار الغذائي، والتصنيع المستدام، وصادرات المنتجات الحلال، وهذا النجاح الذي وصل إليه مصنع البركة والتمور، ويستمر في مضاعفته، يستند إلى الحوافز الفارقة التي توفرها إمارة دبي للاستثمار في القطاع الصناعي، سواء من حيث المزايا الاقتصادية المشجعة، أو الأثر التجاري عالي القيمة الذي تعززه البنية الصناعية واللوجستية والعلاقات الاقتصادية الوثيقة بين الإمارات ومختلف دول العالم". وأضاف يوسف سليم أن من عوامل القوة المهمة التي حققها مصنع البركة للتمور، ما بات يمتلكه من نهج راسخ في الابتكار بالمنتجات فهو ينتج مجموعة واسعة من منتجات التمور ومشتقاتها، بما في ذلك معجون التمر، ودبس التمر، ومسحوق وسكر التمر، والتمر المقطع، ومربى التمر، وزيت نواة التمر، وألياف التمر، وهي جميعها من المنتجات التي تحظى بطلب مرتفع في الأسواق العالمية، كما يتميز المصنع بقدرته الإنتاجية العالية بما يتوازى مع هذا الطلب، إضافة إلى الجودة الكبير للإنتاج المشهود لها على المستوى الدولي حيث حصل المصنع على العديد من الشهادات في الصناعة والمواصفات والجودة، منها شهادة BRCGS بدرجة A، وشهادة العضوية الأمريكية والأوروبية (USDA & EU Organic)، وشهادة الحلال من هيئة الإمارات للمواصفات والمقاييس (ESMA)، وشهادة الكوشير (KLBD)، وشهادة SMETA من سيدكس بأربعة محاور. ويمتلك مصنع البركة للتمور مزايا كبيرة جعلت منه نموذجاً لمستوى الصناعة الوطنية في المجالات الغذائية المستدامة، وكان المصنع قد حصل على ترخيص رسمي من إكسبو 2020، ممثلاً للابتكار الإماراتي في مجال التمور، في إطار تسليط الضوء على جودة المنتجات الوطنية. كما يتميز المصنع في ريادته العالمية في الاستدامة، حيث يُعد أول مصنع تمور في العالم يعمل بالطاقة الشمسية، ويضم أكثر من 6,500 لوح شمسي، مما يسهم في تقليل حوالي 3,000 طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنويًا. ويقوم مصنع البركة للتمور بدور محوري في دعم المبادرات الإنسانية والخيرية في إطار التزامه الراسخ بالمسؤولية الاجتماعية وقيم التكافل الذي يبناها ضمن رؤيته المؤسسية، حيث قدم مساهمات جليلة لداعم مبادرة "وقف المليار وجبة"، ويعتبر من الشركاء المهمين لمؤسسة "مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية"، ويقدم تبرعاً منتظماً لبنوك الطعام في دولة الإمارات والمبادرات الإنسانية خلال شهر رمضان إلى جانب إسهامات لدعم مؤسسة الجليلة، وصندوق الفرج التابع لوزارة الداخلية، وهو داعم لبرنامج المنح الدراسية في الجامعة الأمريكية في الشارقة. وتشكل قصة نجاح مصنع البركة للتمور، دليلاً على قوة البيئة الاقتصادية المحفزة للأعمال في إمارة دبي، والعوامل التنافسية التي تقدمها لمختلف القطاعات والتي تضمن استمرارية الأعمال ونموها وتوسعها، خصوصاً في القطاعات الحيوية التي تضعها دبي ضمن توجهاتها وأولوياتها الاستراتيجية مثل القطاع الصناعي وقطاع الغذاء، حيث تمتلك هذه القطاعات فرصاً هائلة للنمو والتوسع بأعمالها ووصول منتجاتها إلى مختلف الأسواق العالمية، في ظل ما تقدمه دولة الإمارات من حوافز كبيرة لمضاعفة نمو الصادرات الوطنية.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
زوهو تطلق «زيا هبز» لتمكين الشركات في الإمارات من البيانات غير المهيكلة
أعلنت «زوهو»، الشركة المتخصصة في مجال التكنولوجيا، والتي تتخذ من دبي مقراً إقليمياً لها، عن إطلاق «زيا هبز» Zia Hubs في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة، وهو حل جديد ضمن منصة «زوهو وورك درايف» «Zoho WorkDrive» الآمنة للتعاون على المحتوى. ويتيح هذا الحل للشركات في الإمارات استخلاص الرؤى المعمقة من البيانات غير المهيكلة، وتعزيز الاستفادة منها ضمن عملياتها اليومية. وتم تطوير «زيا هبز» بالاعتماد على «زيا» Zia، محرك الذكاء الاصطناعي الخاص بزوهو، ويتيح للمؤسسات ربط أنواع متعددة من المحتوى - بما في ذلك المستندات والتسجيلات الصوتية والمرئية وغيرها الكثير - بمجموعة تطبيقات زوهو الواسعة، ما يوفر رؤى قيمة، وقدرات ذكاء اصطناعي وكيل، وبحثاً موحداً ومدركاً للسياق. وستكون «زيا هبز» متاحة ضمن منصة «زوهو وورك درايف» بحلول نهاية الربع الثالث من عام 2025، وستتكامل بشكل كامل مع تطبيقات مثل «زوهو سي آر إم» Zoho CRM و«زوهو ديسك» Zoho Desk و«زوهو بروجكتس» Zoho Projects و«زوهو فلو» Zoho Flow. وقال حيدر نظام، رئيس شركة زوهو في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا: «تشير تقارير مؤسسة البيانات الدولية IDC إلى أن 80 % من بيانات الأعمال هي بيانات غير مهيكلة. وغالباً ما تكون هذه البيانات غير المهيكلة على شكل نصوص، أي أن المعلومات المهمة تكون موجودة ضمن محادثات البريد الإلكتروني، ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعي، والمستندات النصية، أو نصوص التسجيلات الصوتية والمرئية»، وأضاف: «في الاقتصادات سريعة التطور كاقتصادات منطقة الشرق الأوسط فإن القدرة على الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لاستخلاص القيمة المخفية من المحتوى المؤسسي يمكن أن تحدث فرقاً كبيراً في تعزيز دقة اتخاذ القرارات، وتحسين العمليات التشغيلية، وتعزيز تفاعل العملاء. ومع تكامل «زيا هبز» بعمق ضمن مجموعة تطبيقاتنا يمكن لعملائنا توظيف بياناتهم بطرق غير مسبوقة على أي منصة أخرى». وأصبحت «زيا هبز» الآن جزءاً من منصة «زوهو وورك درايف»، ما يمنح الشركات تحكماً كاملاً في المحتوى، الذي يمكن للذكاء الاصطناعي الوصول إليه، ويسمح لها بتنظيم المواد الخاصة بالفرق أو المشاريع ضمن «مراكز» مخصصة. وبمجرد إضافة المحتوى - سواء كان ملفات PDF أو جداول بيانات أو سجلات مكالمات أو ملفات فيديو - إلى أحد هذه المراكز يقوم «زيا» تلقائياً بتنظيمه مع الحفاظ على السياق من خلال عناوين الأقسام، والعناصر البصرية المساندة، والروابط المرجعية ذات الصلة، أما بالنسبة للمحتوى الصوتي والمرئي فيقوم «زيا» بإنشاء نصوص قابلة للبحث، مع إبراز اللحظات الرئيسية المرتبطة بالمواضيع ذات الصلة، ما يسهل على المستخدمين الوصول إلى النقاط الدقيقة بسرعة وسلاسة. وتوفر «زيا هبز» للمستخدمين إمكانية طرح أسئلة معقدة والحصول على إجابات موثقة، تستند إلى محتوى متنوع بمختلف أشكاله. سواء كان المستخدم يشير إلى مستند قانوني، أو جدول بيانات مالي، أو تسجيل لمحادثة مع أحد العملاء، فإن ردود «زيا» ترتبط مباشرة بالمصدر الأصلي للمعلومة. كما يمكن للشركات إنشاء تدفقات عمل آلية باستخدام منصة «زوهو فلو» Zoho Flow، لضمان توجيه أحدث الملفات ذات الصلة بشكل منتظم إلى المراكز المناسبة لإجراء تحليلات مستمرة. وعلاوة على ذلك تدعم «زيا هبز» المحتوى من مصادر خارجية مثل «DocuSign» و«RingCentral» و«Zoom»، ما يتيح للفرق القدرة على إدارة البيانات الخارجية، وتحليلها بنفس مستوى الذكاء والفعالية، الذي تتمتع به البيانات الداخلية. تعد «زيا هبز» عنصراً أساسياً في استراتيجية الذكاء الاصطناعي طويلة المدى لشركة زوهو، إذ تمهد الطريق نحو مستقبل يمكن فيه للوكلاء الأذكياء التفاعل بشكل سياقي مع المحتوى عبر مجموعة منتجات الشركة بأكملها. وبفضل امتلاك «زوهو» الكامل لبنيتها التقنية، التي تضم أكثر من 55 منتجاً تتمتع الشركة بموقع فريد يمكنها من مساعدة المؤسسات على استخلاص قيمة أعمق من محتواها المؤسسي مقارنة بالمنافسين. وستمكن التحديثات المستقبلية لـ«زيا هبز» من تحديد المعلومات المُنظمة داخل الملفات غير المهيكلة، وإطلاق وكلاء متخصصين مصممين، لتلبية احتياجات أعمال محددة، ما يعزز دور «زيا هبز» باعتبارها الطبقة المركزية للذكاء في المحتوى، التي تدعم تفعيل تدفقات العمل المعتمدة على الذكاء الاصطناعي عبر منظومة «زوهو» الكاملة.