logo
علماء يبتكرون علاجا جديدا قد ينهي مشكلة الصلع

علماء يبتكرون علاجا جديدا قد ينهي مشكلة الصلع

رؤيا نيوز٠٦-٠٦-٢٠٢٥

كشف باحثون بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس عن نتائج بحث استمر لمدة عقد من الزمن من أجل إيجاد حل لمشكلة الصلع، وحقق تقدما واضحا.
وتوصل العلماء، بعد سلسلة من التجارب، إلى جزيء يسمى PP405، مصمم لتحفيز نمو بصيلات الشعر السليمة، وأثبتت التجارب أن هذا الجزيء يعزز نمو الشعر بشكل آمن، ولا يلحق أي أضرار بفروة الرأس.
وذكر تقرير لموقع 'أيه أو إل'، أن العلماء أجروا تجربة سريرية سنة 2023 في كاليفورنيا، ولاحظوا نجاحا ملحوظا بعد تجربة PP405.
وبدافع من هذه النتائج، أنشأت مجموعة نقل التكنولوجيا في جامعة كاليفورنيا، شركة مخصصة لتطوير هذا العلاج وتسويقه.
ويعاني العديد من الناس من مشكلة الصلع أو تساقط الشعر، إما بسبب التقدم في السن أو لأسباب وراثية، أو التوتر، أو اضطراب الهرمونات.
وذكر التقرير، أنه حاليا لا يوجد سوى دواءين اثنين معتمدين في الولايات المتحدة الأميركية لعلاج الصلع.
وأشار التقرير ذاته إلى وجود بدائل لعلاج مشكلة الصلع مثل المكملات الغذائية، والعلاج بالليزر، إضافة إلى زراعة الشعر، إلا أنها، حسب المصدر ذاته، باهظة الثمن.
واستنادا إلى نفس المصدر، فإن تساقط الشعر لا يؤثر فقط على المظهر الجسدي، بل تمتد تأثيراته إلى الجوانب النفسية والعاطفية، لذا، يلجأ العديد من المرضى إلى علاجات مثل الزراعة أو تناول الأدوية، إلا أن هذه الحلول لا تحقق نسب نجاح مرتفعة.
كما أن التدخل المبكر يمكن أن يبطئ أو حتى أن يعكس تساقط الشعر، وفي حال تم تطوير PP405 فسيكون ثورة في مجال العناية بالشعر، وفقا لذات المصدر.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النفط عند أعلى مستوى في 5 أشهر بعد الهجمات الأميركية على إيران
النفط عند أعلى مستوى في 5 أشهر بعد الهجمات الأميركية على إيران

رؤيا نيوز

timeمنذ 28 دقائق

  • رؤيا نيوز

النفط عند أعلى مستوى في 5 أشهر بعد الهجمات الأميركية على إيران

قفزت أسعار النفط اليوم الإثنين إلى أعلى مستوياتها منذ يناير/ كانون الثاني، إذ تسبب تحرك واشنطن في مطلع الأسبوع للانضمام إلى إسرائيل في مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية إلى تأجيج المخاوف بشأن الإمدادات. وبحلول الساعة 0117 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.92 دولار أو 2.49 بالمئة لتبلغ 78.93 دولار للبرميل. وارتفعت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 1.89 دولار أو 2.56 بالمئة لتصل إلى 75.73 دولار. التخلي عن المكاسب وقفز كلا الخامين بأكثر من ثلاثة بالمئة في وقت سابق من الجلسة إلى 81.40 دولار و78.40 دولار على الترتيب للبرميل، وهو أعلى مستوى يبلغانه في خمسة أشهر، قبل أن يتخليان عن بعض المكاسب. وجاء ارتفاع الأسعار بعد أن قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه محا المواقع النووية الإيرانية الرئيسية في ضربات في مطلع الأسبوع، لينضم إلى هجوم إسرائيلي في تصعيد للصراع في الشرق الأوسط مع تعهد طهران بالدفاع عن نفسها. وإيران هي ثالث أكبر منتجة للخام في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك). ويتوقع المتعاملون في السوق المزيد من الارتفاع في الأسعار وسط مخاوف متزايدة من أن يشمل الانتقام الإيراني إغلاق مضيق هرمز الذي يتدفق عبره خُمس إمدادات الخام العالمية تقريبا. تهديد إيراني وذكرت قناة (برس تي.في) الإيرانية أن البرلمان الإيراني وافق على إجراء لإغلاق المضيق. وكانت إيران هددت في الماضي بإغلاق المضيق لكنها لم تنفذ هذه الخطوة قط. وقالت جون جو، كبيرة المحللين لدى شركة سبارتا كوموديتيز إن مخاطر تضرر البنية التحتية النفطية تفاقمت. وأضافت أنه على الرغم من وجود طرق بديلة عبر خطوط الأنابيب خارج المنطقة، فسيظل هناك كمية من النفط الخام لا يمكن تصديرها بالكامل إذا أصبح مضيق هرمز مغلقا. وأضافت أنه سيتزايد بقاء شركات الشحن بعيدا عن المنطقة. وقال بنك جولدمان ساكس في تقرير صدر أمس الأحد إن خام برنت قد يصل إلى ذروته لفترة وجيزة عند 110 دولارات للبرميل إذا انخفضت تدفقات النفط عبر الممر المائي الحيوي إلى النصف لمدة شهر، وإذ ظلت منخفضة بنسبة 10 بالمئة خلال 11 شهرا التالية.

الذهب يصعد مع إقبال المستثمرين على الملاذات الآمنة
الذهب يصعد مع إقبال المستثمرين على الملاذات الآمنة

رؤيا نيوز

timeمنذ 28 دقائق

  • رؤيا نيوز

الذهب يصعد مع إقبال المستثمرين على الملاذات الآمنة

ارتفعت أسعار الذهب اليوم الإثنين مع إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن وسط تصاعد المخاوف من اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط، إذ تراقب الأسواق عن كثب رد فعل إيران على هجمات أميركية استهدفت منشآتها النووية. وبحلول الساعة 0020 بتوقيت غرينتش، زاد الذهب في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 3371.30 دولار للأوقية (الأونصة). واستقرت العقود الأميركية الآجلة للذهب عند 3387.20 دولار للأوقية. ترقب عالمي وتأهب العالم أمس الأحد لرد إيران بعد أن هاجمت الولايات المتحدة المواقع النووية الإيرانية الرئيسية، لتنضم إلى إسرائيل في أكبر عمل عسكري غربي ضد اإيران منذ عام 1979. وفي خطاب بثه التلفزيون، حذر الرئيس الأميركي دونالد ترمب إيران من الرد، مشيرا إلى أن أي رد سيؤدي إلى مزيد من الهجمات ما لم توافق إيران على السعي لتحقيق السلام. وتوعدت طهران بالرد، مع استمرار تبادل الصواريخ بين إيران وإسرائيل في مطلع الأسبوع. ووفقا لمسؤولين، قصفت مقاتلات إسرائيلية مواقع عسكرية في غرب إيران، في تسببت الصواريخ الإيرانية في إصابة العشرات وتسوية مبان في تل أبيب بالأرض. مخاطر التضخم في غضون ذلك، ظهر الانقسام الحاد في مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) حول ما إذا كان سيواصل التحوط ضد مخاطر التضخم أو المضي قدما بشكل أسرع في خفض أسعار الفائدة يوم الجمعة في أول تعليقات علنية من صانعي السياسة النقدية بعد قرار في الأسبوع الماضي بتثبيت تكاليف الاقتراض في الوقت الحالي. وطرح ترمب مرة أخرى يوم الجمعة فكرة إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول، الذي طالما انتقده لعدم خفض أسعار الفائدة بالقدر الذي يريده. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.1 بالمئة إلى 36.03 دولار للأوقية. وتراجع البلاتين 0.3 بالمئة إلى 1260.78 دولار. ونزل البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 1043 دولار للأوقية.

الأسواق تهتز بعد ضربات أميركية لمنشآت إيران النووية
الأسواق تهتز بعد ضربات أميركية لمنشآت إيران النووية

رؤيا نيوز

timeمنذ 20 ساعات

  • رؤيا نيوز

الأسواق تهتز بعد ضربات أميركية لمنشآت إيران النووية

قال مستثمرون إن الهجوم الأميركي على المواقع النووية الإيرانية قد يرفع أسعار النفط إلى قمم جديدة، ويدفع المستثمرين إلى التهافت على أصول الملاذ الآمن، بينما يقيمون تداعيات أحدث تصعيد في الصراع على الاقتصاد العالمي. وأشارت ردود الفعل في بورصات الشرق الأوسط، أمس الأحد، إلى أن المستثمرين لم يكونوا يتوقعون الأسوأ، حتى مع تكثيف إيران لهجماتها الصاروخية على إسرائيل ردًّا على القصف الأميركي المفاجئ، وتورطها الشديد في الصراع. ووصف الرئيس الأميركي دونالد ترمب الهجوم بأنه «نجاح عسكري مذهل»، في كلمة بثها التلفزيون، وقال إن «المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية لتخصيب اليورانيوم انمحت تمامًا»، محذرًا من قصف الجيش الأميركي لأهداف أخرى في إيران إذا لم ترضخ للسلام. وقالت إيران إنها تحتفظ بجميع الخيارات للدفاع عن نفسها، وحذّرت من «عواقب وخيمة». وتوقع المستثمرون أن يحفّز التدخل الأميركي عمليات بيع في الأسهم، وربما إقبالًا على الدولار وأصول الملاذ الآمن الأخرى عند استئناف التداول، لكنهم أشاروا أيضًا إلى أن مسار الصراع لا يزال يكتنفه كثير من الغموض. وقال مارك سبيندل، كبير مسؤولي الاستثمار في شركة «بوتوماك ريفر كابيتال»: «أعتقد أن الأسواق ستشعر بالقلق في البداية، وأن النفط سيبدأ التداول على ارتفاع». وأضاف سبيندل: «ليس لدينا أي تقييم للأضرار، وسيستغرق ذلك بعض الوقت. وعلى الرغم من أنه قال إن الأمر 'انتهى'، فإننا مرتبطون به. ما الذي سيحدث بعد ذلك؟». ويرى سبيندل أن «حالة عدم اليقين ستخيم على الأسواق، إذ سيتأثر الأميركيون في كل مكان الآن. سيزيد ذلك من الضبابية والتقلبات، لا سيما في قطاع النفط». ومن بين المؤشرات على كيفية تفاعل الأسواق في تداولات الأسبوع الجديد، سعر الإيثر، ثاني أكبر عملة مشفّرة، والذي بات مقياسًا جديدًا لمعنويات المستثمرين الأفراد بعد «بتكوين»، التي باتت تشتريها المؤسسات بشكل أساسي. وانخفض سعر الإيثر بنسبة 5٪ أمس الأحد، لتصل خسائره إلى 13٪ منذ بدء الضربات الإسرائيلية على إيران في 13 يونيو/حزيران. ومع ذلك، بدت معظم أسواق الأسهم الخليجية غير متأثرة بالهجمات التي وقعت في وقت مبكر من صباح أمس، إذ ارتفعت المؤشرات الرئيسية في قطر والسعودية والكويت ارتفاعًا طفيفًا، بينما بلغ المؤشر الرئيسي في تل أبيب أعلى مستوياته على الإطلاق. أسعار النفط والتضخم سيتمحور القلق الرئيسي للأسواق حول التأثير المحتمل لتطورات الشرق الأوسط على أسعار النفط، وبالتالي على التضخم. وقد يضعف ارتفاع التضخم ثقة المستهلكين، ويقلل من فرصة خفض أسعار الفائدة في الأجل القريب. وقال سول كافونيتش، كبير محللي الطاقة لدى «إم.إس.تي ماركي» في سيدني، إن السيناريو الأكثر ترجيحًا هو أن ترد إيران باستهداف المصالح الأميركية في الشرق الأوسط، بما في ذلك البنية التحتية النفطية الخليجية في دول مثل العراق، أو التضييق على السفن العابرة لمضيق هرمز. ويقع مضيق هرمز بين عُمان وإيران، وهو طريق التصدير الرئيسي لمنتجي النفط مثل السعودية والإمارات والعراق والكويت. وقال كافونيتش: «يعتمد الكثير على كيفية رد إيران في الساعات والأيام المقبلة، لكن هذا قد يضعنا على مسار 100 دولار للبرميل إذا ردّت إيران كما هدّدت سابقًا». وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بما يصل إلى 18٪ منذ 10 يونيو/حزيران، لتبلغ أعلى مستوى لها في خمسة أشهر تقريبًا عند 79.04 دولارًا يوم الخميس، إلا أن مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» لم يشهد تغيرًا يُذكر بعد انخفاضه في بداية الهجمات الإسرائيلية على إيران. وفي تعليقاته بعد إعلان التدخل الأميركي، رجّح جيمي كوكس، الشريك الإداري في مجموعة «هاريس المالية»، أيضًا صعود أسعار النفط بسبب الأنباء، لكنه توقع استقرار الأسعار خلال أيام قليلة، لأن الهجمات قد تدفع إيران إلى إبرام اتفاق سلام مع إسرائيل والولايات المتحدة. وقال كوكس: «مع هذا الاستعراض للقوة والإبادة الكاملة لقدراتها النووية، فقدوا كل نفوذهم، ومن المحتمل أن يستسلموا ويوافقوا على اتفاق للسلام». ويحذّر اقتصاديون من أن ارتفاعًا كبيرًا في أسعار النفط قد يضر بالاقتصاد العالمي، الذي يعاني بالفعل من ضغوط بسبب رسوم ترمب الجمركية. ومع ذلك، يشير التاريخ إلى أن أي تراجع في الأسهم قد يكون عابرًا؛ ففي أحداث سابقة أشعلت توترات بالشرق الأوسط، مثل غزو العراق عام 2003، وهجمات 2019 على منشآت النفط السعودية، تراجعت الأسهم أولًا، ثم تعافت وارتفعت في الأشهر التالية. وأظهرت بيانات «ويدبوش سيكوريتيز» و«كاب آي.كيو برو» أن مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» تراجع بمتوسط 0.3٪ خلال ثلاثة أسابيع بعد اندلاع الصراعات، لكنه ارتفع بمتوسط 2.3٪ بعد شهرين منها. محنة الدولار يمكن أن يكون للتصعيد آثار متباينة على الدولار، الذي تراجع هذا العام وسط مخاوف من تراجع التفوق الأميركي. وقال محللون إن تورط الولايات المتحدة بشكل مباشر في الحرب الإيرانية الإسرائيلية قد يعزز الدولار بدايةً، نتيجة الطلب على الملاذ الآمن. وقال ستيف سوسنيك، كبير محللي السوق في «آي.بي.كيه.آر» في ولاية كونيتيكت: «هل نشهد توجهًا نحو الملاذ الآمن؟ هذا سيعني انخفاض عوائد السندات وارتفاع الدولار». وأضاف: «من الصعب تصور عدم تأثر الأسهم سلبًا، والسؤال هو: إلى أي مدى؟ سيعتمد الأمر على رد الفعل الإيراني، وما إذا كانت أسعار النفط سترتفع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store