logo
نعمل على تغيير وجه الشرق الأوسط

نعمل على تغيير وجه الشرق الأوسط

بيروت نيوزمنذ 6 ساعات

وأكد أن إسرائيل تقترب من هدفها بتدمير البرنامجين النووي والصاروخي الإيرانيين، مشيرا إلى أن منشأة 'فوردو' النووية الإيرانية 'تضررت بشدة' جرّاء الضربات، وأن 'نطاق الضرر لم يعرف بعد بشكل دقيق'.
وتابع قائلا: 'نحن لا نسعى إلى حرب استنزاف، لكننا أيضا لن ننهي حملتنا قبل الأوان'.
وشدد على أن: 'الحملة العسكرية في إيران لن تنتهي إلا بتحقيق الأهداف ولن نفعل أكثر مما هو مطلوب'.
وأوضح رئيس الوزراء الإسرائيلي أن التنسيق مع الولايات المتحدة في هذه العملية أسفر عن تحقيق 'إنجازات غير مسبوقة'.
واختتم نتنياهو قائلا: 'لدينا معلومات استخباراتية عن أماكن احتفاظ إيران باليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو: إسرائيل تعمل على تغيير وجه الشرق الأوسط
نتنياهو: إسرائيل تعمل على تغيير وجه الشرق الأوسط

صوت لبنان

timeمنذ 17 دقائق

  • صوت لبنان

نتنياهو: إسرائيل تعمل على تغيير وجه الشرق الأوسط

العربيةقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، إن إسرائيل "تعمل على تغيير وجه الشرق الأوسط"، مؤكدا أن بلاده باتت "أقرب إلى تحقيق أهدافها" في إيران، وذلك بعد الضربات الأميركية الأخيرة التي استهدفت 3 مواقع نووية إيرانية. وأضاف نتنياهو في مؤتمر صحافي متلفز: "لقد حققنا الكثير، وبفضل الرئيس ترامب صرنا أقرب إلى تحقيق أهدافنا".وأشار إلى أنه "حين يتم تحقيق هذه الأهداف ستنتهي العملية". وأكد أن إسرائيل تقترب من هدفها بتدمير البرنامجين النووي والصاروخي الإيرانيين، مشيرا إلى أن منشأة "فوردو" النووية الإيرانية "تضررت بشدة" جراء الضربات، وأن "نطاق الضرر لم يعرف بعد بشكل دقيق". وتابع قائلا: "نحن لا نسعى إلى حرب استنزاف، لكننا أيضا لن ننهي حملتنا قبل الأوان".وشدد على أن "الحملة العسكرية في إيران لن تنتهي إلا بتحقيق الأهداف، ولن نفعل أكثر مما هو مطلوب". وأوضح رئيس الوزراء الإسرائيلي أن التنسيق مع الولايات المتحدة في هذه العملية أسفر عن تحقيق "إنجازات غير مسبوقة". واختتم نتنياهو قائلا: "لدينا معلومات استخباراتية عن أماكن احتفاظ إيران باليورانيوم المخصب بنسبة 60 بالمئة".

ترامب طلب من نتنياهو تدمير الدفاعات الجوية الإيرانية..قبل الهجوم
ترامب طلب من نتنياهو تدمير الدفاعات الجوية الإيرانية..قبل الهجوم

المدن

timeمنذ 2 ساعات

  • المدن

ترامب طلب من نتنياهو تدمير الدفاعات الجوية الإيرانية..قبل الهجوم

قال موقع "واللا" الإلكتروني، في تقرير نشره مساء الأحد، نقلاً عن ثلاثة مسؤولين أميركيين وإسرائيليين، لم يسمّهم، أن سلاح الجو الإسرائيلي عمد إلى تدمير العديد من أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، خلال الساعات الـ48 ساعة الماضية، وذلك لإفساح المجال أمام قاذفات "بي-2" الأميركية التي ألقت قنابل خارقة للتحصينات على منشأة فوردو النووية، و"شلّ الدفاعات" الإيرانية، بناء على طلب من قِبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وذكر التقرير أن ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أنه يُريد من سلاح الجو الإسرائيلي، تدمير أكبر عدد ممكن من أنظمة الدفاع الجوي في جنوب إيران، قبل الضربة الأميركية، "لإفساح المجال أمام قاذفات (B-2)، ولضمان فعالية الهجوم، وأمانه قدر الإمكان"، وفق مسؤولين أميركيين وإسرائيليين. قائمة أهداف أميركية ونقل التقرير عن مسؤول إسرائيلي، قوله: "لم نضغط على الأميركيين للانضمام إلى الحرب، كنا حريصين على ألا يُنظر إلينا على أننا نجرّهم إلى الحرب؛ لكن لحسن حظنا... تصرّف (المرشد الإيراني الأعلى، علي) خامنئي، بحماقة، ورفض كل عرض أميركي". وذكر مسؤول إسرائيلي آخر، أن الولايات المتحدة أعطت إسرائيل قائمة بالأهداف التي تُريد من الجيش الإسرائيلي مهاجمتها. وبشأن ذلك، نقل "واللا" عن المسؤول الإسرائيلي ذاته، أنه "خلال الـ 48 ساعة التي سبقت العملية الأميركية، نفّذ الجيش الإسرائيلي عدة ضربات في المنطقة، لشلّ دفاعات إيران". ستار دخاني ووفق التقرير، فإن "مجموعة صغيرة جداً" من كبار مسؤولي إدارة ترامب، قد علمت بالهجوم المخطط له. وقال مسؤول أميركي، إنه "لم تكن هناك تسريبات من البنتاغون، أو البيت الأبيض". وذكر التقرير أن ترامب لجأ إلى تصريحات علنية، لخلق "ستار دخانيّ، يُصعّب على الإيرانيين فهم ما إذا كانت هناك ضربة أميركية وشيكة". وأكد، الخميس الماضي، أنه سيتخذ قراراً "خلال أسبوعين" بشأن الانضمام إلى الحرب، مما خلق انطباعاً بأن الضربة الأميركية، ليست أمراً وشيكاً. ونقل التقرير عن مسؤول أميركي، أن ترامب كان مستعداً لإلغاء الضربة في أي لحظة، إذا سنحت فرصة دبلوماسية، "لكن حدسه دفعه إلى المضيّ قدماً في الضربة". وذكر مسؤول إسرائيلي أنه عندما تحدث ترامب عن فترة "الأسبوعين" اللذين سيستغرقهما لاتخاذ قرار، "كان قد اتخذ قراراً بالفعل بالتحرك عسكرياً، بل وكان يعلم موعد حدوثه". إحلال السلام وبعد الضربة بوقت قصير، وبينما كانت القاذفات في طريق عودتها إلى الولايات المتحدة، اتصل ترامب بنتنياهو، وفقاً لمسؤولين أميركيين وإسرائيليين. وبعد إطلاع نتنياهو على تفاصيل الضربة، أخبره ترامب أنه الآن، وبعد تدمير المنشآت النووية الإيرانية، يريد التوصل إلى اتفاق مع إيران لإحلال السلام. وقال مسؤول أميركي إن ترامب "لا يريد الاستمرار في مهاجمة إيران. إنه مستعد للقيام بذلك إذا ردّ الإيرانيون على القوات الأميركية، لكنه أبلغ نتنياهو أنه يريد السلام".

عدوان ترامب على إيران: بين الاستعراض والهروب إلى الأمام
عدوان ترامب على إيران: بين الاستعراض والهروب إلى الأمام

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

عدوان ترامب على إيران: بين الاستعراض والهروب إلى الأمام

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن تنفيذ هجوم وصفه بالناجح استهدف ثلاث منشآت نووية إيرانية رئيسية في "فوردو ونطنز وأصفهان" في وسط البلاد، وادعى ترامب بأن المنشآت النووية في المواقع الثلاثة قد جرى تدميرها بالكامل وبأن الهدف هو وقف قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، وأن العملية حققت "نجاحاً عسكرياً رائعاً"على حد وصفه، وأن هذه الضربات ستجبر إيران على إعادة تقييم موقفها، وأشار إلى أن الولايات المتحدة ستواصل متابعة الوضع عن كثب مع التركيز على تحقيق السلام كأولوية قصوى، واما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو فقد هنأ حليفه ترامب على العملية مدعياً بأن السلام لا يأتي إلا بالقوة التي يجب أن تسبقه. غير أن المعلومات المتوفرة حتى الآن عن نتائج تلك الضربات التي استهدفت المنشآت النووية الثلاث على الأرض لا توحي بهذا الحجم الواسع من التدمير و التأثيراللذين يدعيهما ترامب و يحتفل بهما مع إدارته وحليفه نتنياهو، لا بل إن التقارير الأولية والتسريبات المتوفرة التي بدأت تظهر للعلن توحي بأن الهجوم "الذي نفذ بواسطة طائرات B2 وصواريخ توماهوك التي انطلقت من الغواصات" يمكن وصفه بالعملية الإستعراضية التي لا يمكن قياس حجم نتائجها الحقيقية مقارنة بالضجة الإعلامية المثارة حولها من قبل واشنطن أولاً و "تل أبيب" ثانياً.. أكدت جميع التقارير الواردة من الداخل الإيراني وعلى وجه الخصوص من المناطق المحيطة بالمنشآت النووية المستهدفة بأن ما جرى لم يتعدَّ استهدافاً للمنشآت الخارجية للمفاعلات النووية مع التأكيد أن المنشآت الرئيسية الواقعة تحت الأرض لم تتعرض للتدمير ولم يطَلْها الاستهداف، ومن جانب آخر أكدت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية أن فرقها وأجهزتها لم تسجل وقوع تلوث إشعاعي في المواقع المستهدفة ومحيطها، بينما أظهر فيديو مصور بثته وكالة فارس الإيرانية بأن محيط منشأة فوردو بحالة طبيعية، وأفاد سكان محليون بسماعهم أصوات انفجارات ضعيفة نسبياً لا ترقى لوصفها بالضربات الكبيرة، وأكدت وسائل إعلام إيرانية بأن حركة المرور بقيت في حالة طبيعية على الطرق بين المدن القريبة من المنشآت المستهدفة.. ولم تمض ساعات قليلة حتى بدأت وسائل الإعلام الأميركية وكذلك العديد من الخبراء في التشكيك بنتائج الهجمات وتاثيرها وفاعليتها على المنشآت النووية المستهدفة. تشير كل تلك المعطيات الأولية إلى أن الهجوم الاميركي فشل تحقيق في الأهداف المعلن عنها ، وأن تلك الهجمات أقرب ما تكون إلى عملية استعراضية أكثر من كونها ذات قدرة تدميرية وفق ادعاءات الرئيس الأميركي ترامب . إضافة إلى كل ما ذكر، فلقد بات معلوماً بأن السلطات الإيرانية قامت بنقل مخزون البلاد من اليوارنيوم المخصب بنسب متفاوتة إلى أماكن سرية آمنة وفق ما أعلن عنه مسبقاً عضو مجمع تشخيص النظام محسن رضائي، والأمر ذاته ينطبق على آلاف أجهزة الطرد المركزي الحديثة التي تمتلكها طهران واللازمة لعمليات التخصيب. لا شك بأن الرئيس الأميركي ترامب الذي اجتمع مع مجلس الأمن القومي لعدة مرات كان قد حصل على تقييم دقيق للنتائج المحتملة لتلك الضربات قبل تنفيذها، وكان واضحاً بأنه ونتيجة لذلك التقييم المسبق قد تردد كثيراًً في اتخاذ قراره بالدخول المباشر في الحرب لمصلحة "إسرائيل"، وهو ما أكدته تصريحاته المتناقضة وخاصة في الأيام والساعات الأخيرة التي سبقت الهجمات، فما الذي دفعه إلى هذا العمل الجنوني الاستعراضي على الرغم من علمه المسبق بنتائجه الفاشلة؟ 22 حزيران 09:25 22 حزيران 08:43 يمكن الحديث عن العديد من العوامل والأسباب التي دفعت ترامب للجوء إلى هذا الخيار على الرغم من المخاطر المحتملة المترتبة عليه : أولاً ؛ فشل الضربة الأولى للعدوان الإسرائيلي المدعوم أميركياً على إيران في حسم الحرب من الساعات الأولى بعد أن تمكنت إيران من استيعاب الصدمة و الانتقال إلى حالة الهجوم . ثانياً ؛ رفض إيران لدعوات ترامب للاستسلام والتخلي عن برنامجها النووي مهما بلغ حجم الأثمان التي ستدفعها في هذه المواجهة . ثالثاً ؛ التطور النوعي و التدريجي للهجمات الإيرانية على "إسرائيل" بالصواريخ والمسيرات والتي حققت إصابات مباشرة ودقيقة لأهم المواقع العسكرية و الإستخبارية والأمنية والتكنولوجية الإسرائيلية، واستنزفت مخزون "إسرائيل" من الصواريخ الاعتراضية، إلى جانب العجز التكنولوجي لمنظومات الدفاع الجوي الإسرائيلية قي اعتراضها، وهو ما جعل "إسرائيل" مكشوفة بالكامل وتحت التهديد المباشر والحقيقي . رابعاً ؛ التطور التدريجي في منظومات الدفاع الجوي الإيرانية في مواجهة الطائرات الإسرائيلية المتطورة وخاصة من الجيل الخامس F35 حيث أسقطت إيران عدة طائرات من هذا النوع وغيره. خامساً ؛ فشل المخطط الأميركي الإسرائيلي لإسقاط النظام بعد أن تمكنت الأجهزة الإيرانية من كشف العديد من شبكات العملاء و التجسس في الداخل الإيراني، وبعد الالتفاف المذهل للشعب الإيراني بأطيافه كافة حول القيادة الإيرانية. سادساً ؛ الخشية الأميركية الإسرائيلية من انتصار إيراني يغير ملامح الشرق الأوسط ويعيد رسم خرائطه الجيوسياسية و معادلات الاشتباك فيه. سابعاً ؛ الضغط الكبير الذي يمارسه نتنياهو واللوبي اليهودي في الولايات المتحدة على ترامب من أجل التدخل العسكري المباشر لمصلحة "إسرائيل". إن تلك العوامل مجتمعة أسهمت في خلق حالة من الاستعصاء العسكري و السياسي في وجه ترامب وحليفه نتنياهو، وإذا ما أضيفت إليها الخشية من رد إيراني مفاجئ يطال مصالح الولايات المتحدة في الإقليم ويهدد وجود "إسرائيل"، ولا يستثني حلفاء واشنطن الإقليميين ، لعل ذلك كله دفع بترامب للخروج من هذا الاستعصاء عبر اللجوء إلى الهجوم المباشر ولو بصيغة استعراضية على الرغم من عدم اليقين بنتائجه سواء العسكرية أم السياسية. الأمر متروك الآن لإيران لتفسد الاحتفال بالنصر الوهمي الذي يدّعيه ترامب وحليفه نتنياهو، وبلا شك فإن الرد الإيراني سيكون حتمياً، لكن حجمه هو ما سيحدد إن كانت الحرب ستستمر بالوتيرة ذاتها أم تتصاعد، أم أنها ستتوقف قريباً، كما أن حجم الرد الإيراني سيشكل المؤشر الرئيسي على حجم الضرر الذي أصاب المنشآت النووية الإيرانية، فلطالما اعتمد الإيرانيون سياسة الرد المتوازن بالمثل. أمام القيادة الإيرانية مروحة واسعة من الخيارات العسكرية و غير العسكرية والتي بدأتها بموجات صاروخية ثقيلة على "إسرائيل"، وبعض تلك الخيارات قد يحمل طابعاً إجرائيا وقانونياً يتعلق بعلاقة إيران بالوكالة الدولية للطاقة الذرية. الآن ؛ وعلى الرغم من تحذيرات ترامب لإيران بأنه سيلجأ إلى التصعيد في حال ردت على تلك الاعتداءات، فإن الولايات المتحدة ستوعز إلى العديد من شركائها بضرورة التحرك سياسياً للتوصل إلى حل تفاوضي قبل أن تعود الأمور إلى الاستعصاء مجدداً نتيجة الرد الإيراني الحتمي، ربما أراد ترامب أن يفتح نافذة في جدار الاستعصاء، لكنه بكل تأكيد سيكتشف قريباً بأن الأمور تزداد سوءاً بوجهه في الميدان والسياسة، وفي الداخل الأميركي أيضاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store