logo
شاهد.. كيف خسر "شات جي بي تي" مباراة شطرنج أمام "أتاري" السبعينيات

شاهد.. كيف خسر "شات جي بي تي" مباراة شطرنج أمام "أتاري" السبعينيات

الجزيرةمنذ 2 أيام

تغلب جهاز الألعاب القديم "أتاري 2600" الذي صدر للمرة الأول عام 1977 على روبوت " شات جي بي تي" في لعبة الشطرنج التي صدرت للجهاز نفسه عام 1979، وذلك حسب تجربة نقلها موقع "سي نت" (CNET) المتخصص في التقنية.
أجرى التجربة روبرت كاروسو المهندس في شركة "سيتريكس" (Citrix)، الذي أجرى مباراة وهمية بين روبوت لعبة "فيديو تشيس" (Video Chess) و"شات جي بي تي" عبر استخدام محاكٍ لتشغيل اللعبة، وحسب ما جاء في منشور على منصة "لينكد إن" أُعلن فيه عن التجربة، فإن "شات جي بي تي" خسر التحدي.
وضح كاروسو -في منشور على منصة "لينكد إن"- أن "شات جي بي تي" لم يكن قادرًا على تمييز القطع من بعضها بعضا، لذا أساء استخدامها حتى بعدما اعتمد كارسو على قطع الشطرنج المكتوبة يدويا بدل الرموز المرسومة.
وحسب تقرير "سي نت"، فإن المباراة استمرت لمدة 90 دقيقة طلب خلالها "شات جي بي تي" أن تعاد المباراة من البداية أكثر من مرة، وأشار التقرير أيضا إلى أن هذه الخسارة لا تعني أن "شات جي بي تي" أغبى من جهاز "أتاري"، ولكن الأمر يعود لاختلاف آلية عمل النموذج، إذ إن "شات جي بي تي" هو نموذج لغوي في المقام الأول، وليس مخصصا للعب الشطرنج.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"وضع الذكاء الاصطناعي".. رهان غوغل الجديد لمواجهة منافسي البحث
"وضع الذكاء الاصطناعي".. رهان غوغل الجديد لمواجهة منافسي البحث

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • الجزيرة

"وضع الذكاء الاصطناعي".. رهان غوغل الجديد لمواجهة منافسي البحث

في كلّ عام، يترقب المجتمع التقني بشغف لحظة الكشف عن ابتكارات كبرى الشركات التي لا تكتفي بتقديم تحديثات دورية، بل تعيد رسم ملامح العالم الرقمي. وفي سباق الذكاء الاصطناعي المحتدم، تحولت غوغل من مجرد لاعب تقليدي إلى منافس شرس يسعى للحفاظ على موقعه الريادي وسط عمالقة يتميزون بسرعة فائقة في الابتكار، وعلى رأسهم " أوبن إيه آي". ومع تصاعد المنافسة ودخول لاعبين جدد مضمار البحث المعزز بالذكاء الاصطناعي، يبرز سؤال محوري: "هل سينقذ (وضع الذكاء الاصطناعي) حصة غوغل من سوق البحث؟". يبدو أن غوغل أجابت عن هذا التساؤل بإعلان ميزة "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode) في مؤتمرها للمطورين "غوغل آي/أو 2025" (Google I/O) الذي انعقد الثلاثاء الماضي. تمثل هذه الخطوة نقلة نوعية تهدف إلى دمج الذكاء الاصطناعي بشكل أعمق في نسيج أدواتها وخدماتها، وتجسد رؤية إستراتيجية متجددة تعيد تعريف طريقة تفاعل المطورين مع البرمجيات، وتعزز قدرة المستخدمين على الاستفادة من قوة الذكاء الاصطناعي بسلاسة وذكاء. ما "وضع الذكاء الاصطناعي" الذي تراهن عليه غوغل؟ أعلنت غوغل خلال المؤتمر عن إطلاق "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode)، وهي ميزة تجريبية ضمن محرك البحث تتيح للمستخدمين طرح أسئلة معقدة ومتعددة الأجزاء، والتفاعل معها من خلال واجهة مدعومة بالذكاء الاصطناعي. ومن المقرر أن تبدأ هذه الميزة بالوصول إلى جميع المستخدمين في الولايات المتحدة خلال هذا الأسبوع. تعتمد هذه الميزة على تجربة البحث المعززة بالذكاء الاصطناعي التي تقدمها غوغل حاليا، والمعروفة باسم "اللمحات الذكية" (AI Overviews)، والتي تظهر ملخصات يتم توليدها بالذكاء الاصطناعي في أعلى صفحة نتائج البحث. وقد تمّ إطلاق هذه اللمحات العام الماضي، لكنها أثارت ردود فعل متباينة بعد تقديمها أحيانا لإجابات أو نصائح مثيرة للجدل، من أبرزها اقتراح استخدام الغراء على البيتزا. ولكن، رغم هذه الهفوات، فإن غوغل تؤكد أن "اللمحات الذكية" حققت رواجا واسعا، إذ يستخدمها أكثر من 1.5 مليار مستخدم شهريّا. وتقول الشركة إن الميزة ستغادر الآن مرحلة "المختبرات" (Labs)، وتتوسع لتشمل أكثر من 200 دولة وإقليم، مع دعم لأكثر من 40 لغة. أما "وضع الذكاء الاصطناعي"، فيعدّ نقلة نوعية في طريقة التفاعل مع محرك البحث، إذ يسمح بطرح استفسارات معقدة واستكمال المحادثة بأسلوب انسيابي. وقد كان هذا الوضع متاحا سابقا في "مختبرات البحث" التابعة لغوغل لأغراض الاختبار، ويأتي إطلاقه بالتزامن مع دخول شركات أخرى مثل "بربلكسيتي" (Perplexity) و"أوبن إيه آي" مجال البحث عبر الإنترنت بمزايا منافسة. ومع القلق من فقدان حصة في سوق البحث لصالح المنافسين، يعدّ "وضع الذكاء الاصطناعي" بمنزلة رؤية غوغل لما سيكون عليه مستقبل البحث. ميزة "البحث العميق".. غوغل تَعِد بتقارير موثقة في دقائق وفي سياق التوسع في طرح "وضع الذكاء الاصطناعي"، بدأت غوغل في تسليط الضوء على بعض الميزات المتقدمة التي يعزز بها هذا الوضع تجربة البحث، وعلى رأسها ميزة "البحث العميق" (Deep Search). فبينما يتيح "وضع الذكاء الاصطناعي" تفكيك الأسئلة المعقدة إلى مواضيع فرعية متعددة لتقديم إجابات دقيقة، تأخذ ميزة "البحث العميق" هذا المفهوم إلى مستوى أعلى. إذ يمكن للنظام إصدار عشرات، بل أحيانا مئات، من الاستعلامات الداخلية لتكوين صورة شاملة حول الموضوع المطلوب، ويقدم في النهاية إجابات مدعومة بِروابط تفاعلية تتيح للمستخدم مواصلة الاستكشاف بنفسه. وتؤكد غوغل أن ما تقدمه هذه الميزة هو أقرب إلى تقرير شامل موثق بالمصادر، يتمّ توليده خلال دقائق، مما يوفر للمستخدمين ساعات من البحث اليدوي المرهق. وقد اقترحت الشركة استخدام "البحث العميق" في سيناريوهات تتطلب جمع وتحليل معلومات متشعبة، مثل التسوق المقارن، سواء عند البحث عن جهاز منزلي باهظ الثمن أو عند محاولة اختيار معسكر صيفي مناسب للأطفال. "جرّبها افتراضيا".. تسوق بالذكاء الاصطناعي كما لو كنت في المتجر ميزة تسوّق مبتكرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي قادمة إلى "وضع الذكاء الاصطناعي" تحمل اسم "جربها افتراضيا" (Try it on)، تتيح للمستخدمين رفع صورة شخصية ليتم توليد صورة افتراضية تظهرهم وهم يرتدون الملابس التي يرغبون في شرائها. وتوضح غوغل أن هذه الميزة قادرة على فهم الأشكال ثلاثية الأبعاد للأجسام، بالإضافة إلى طبيعة الأقمشة ومرونتها، وقد بدأت بالظهور ضمن "مختبرات البحث" (Search Labs) منذ إعلانها في المؤتمر الثلاثاء الماضي. وفي خطوة أخرى تعزز من الجانب العملي لتجربة التسوق، تعتزم غوغل خلال الأشهر المقبلة إطلاق أداة للمستخدمين في الولايات المتحدة تقوم بشراء المنتجات تلقائيا عند انخفاض أسعارها إلى حدّ معيّن، شرط تفعيل هذا الوكيل يدويّا عبر زر "اشترِ لي" (buy for me). وبينما تتوسع هذه الميزات، أكدت غوغل أن كلا من "اللمحات الذكية" و"وضع الذكاء الاصطناعي" سيعملان الآن باستخدام نسخة مخصصة من نموذج "جيميناي 2.5" (Gemini 2.5)، مع بدء نقل بعض قدرات "وضع الذكاء الاصطناعي" تدريجيا إلى ميزة "اللمحات الذكية". محلّل بيانات يجيب عن أسئلتك المعقّدة لم تقتصر التحديثات على تجربة التسوق فحسب، إذ أعلنت غوغل أن "وضع الذكاء الاصطناعي" سيبدأ قريبا بدعم طرح الأسئلة التحليلية المعقدة في مجالات مثل الرياضة والمالية، وذلك ضمن "لابس" (Labs). حيث ستتيح هذه الميزة للمستخدمين طرح استفسارات دقيقة، مثل: "قارن بين نسب فوز 'فيليز' (Phillies) و'وايت سوكس' (White Sox) في مبارياتهم على أرضهم خلال المواسم الخمسة الماضية"، ليقوم الذكاء الاصطناعي بجمع البيانات من مصادر متعددة، وتنظيمها في إجابة واحدة مركّزة. ولمزيد من الفاعلية، سيتمّ توليد تصوّرات مرئية فورية تمكّن المستخدم من فهم الأرقام وتحليل النتائج بشكل أكثر وضوحا وسرعة، مما يفتح الباب أمام استخدامات أوسع في اتخاذ القرار أو الاستكشاف الذكي للبيانات. وكيل الويب الذكي "بروجكت مارينر".. مساعدك في البحث واتخاذ القرار تقدم غوغل ميزة جديدة تعتمد على "بروجكت مارينر" (Project Mariner)، وهو وكيل ذكي يمكنه التفاعل مع الويب واتخاذ إجراءات نيابة عن المستخدم. في البداية، ستتاح هذه الميزة للاستعلامات المتعلقة بالمطاعم، والفعاليات، والخدمات المحلية الأخرى. ويوفر "وضع الذكاء الاصطناعي" من خلال هذه الميزة الوقت والجهد عبر البحث التلقائي عن الأسعار والتوافر عبر عدّة مواقع، ليساعد المستخدم على اختيار الخيار الأنسب بسهولة، مثل العثور على تذاكر حفلات موسيقية بأسعار معقولة كمِثال ملموس. ميزة "سيرش لايف".. بحث تفاعلي مباشر من كاميرا هاتفك تستعدّ غوغل أيضا لطرح ميزة "سيرش لايف" (Search Live) في وقت لاحق من هذا الصيف، التي تتيح للمستخدمين طرح أسئلة استنادا إلى ما تراه كاميرا الهاتف في الوقت الحقيقي. تتفوق هذه الميزة على قدرات البحث البصري الحالية في "غوغل لانس" (Google Lens)، إذ توفر محادثة تفاعلية ثنائية الاتجاه مع الذكاء الاصطناعي عبر الفيديو والصوت معا، مستوحاة من نظام غوغل متعدد الوسائط (Project Astra). كما ستخصص نتائج البحث بناء على سجل البحث السابق، وبإمكان المستخدم ربط تطبيقات غوغل الخاصة به للاستفادة من سياقات شخصية أوسع. فعلى سبيل المثال، عند ربط حساب "جيميل" (Gmail)، يمكن لغوغل التعرف على تواريخ السفر من رسائل تأكيد الحجز، ثم اقتراح فعاليات في المدينة التي سيزورُها المستخدم خلال فترة وجوده هناك. ومع ذلك، من المتوقع ظهور بعض القلق بشأن الخصوصية. وفي هذا السياق، تؤكد غوغل أن المستخدم يملك حرية ربط أو فصل التطبيقات في أي وقت يشاء، مع الإشارة إلى أن "جيميل" سيكون أول تطبيق يدعم توفير هذا السياق الشخصي المخصص. ما بين طموح غوغل ومخاوف المستخدم، يتشكل واقع جديد لمحركات البحث، لم تعد فيه مجرد أداة لإيجاد المعلومة، بل شريكا ذكيّا في صنع القرار. ومع استمرار غوغل في توسيع حدود الابتكار، تبدو السنوات القادمة مرشحة لتحول جذري في طريقة تفاعلنا مع الإنترنت. فهل نحن مستعدون للتكيف مع هذا المستقبل؟

شاهد.. كيف خسر "شات جي بي تي" مباراة شطرنج أمام "أتاري" السبعينيات
شاهد.. كيف خسر "شات جي بي تي" مباراة شطرنج أمام "أتاري" السبعينيات

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • الجزيرة

شاهد.. كيف خسر "شات جي بي تي" مباراة شطرنج أمام "أتاري" السبعينيات

تغلب جهاز الألعاب القديم "أتاري 2600" الذي صدر للمرة الأول عام 1977 على روبوت " شات جي بي تي" في لعبة الشطرنج التي صدرت للجهاز نفسه عام 1979، وذلك حسب تجربة نقلها موقع "سي نت" (CNET) المتخصص في التقنية. أجرى التجربة روبرت كاروسو المهندس في شركة "سيتريكس" (Citrix)، الذي أجرى مباراة وهمية بين روبوت لعبة "فيديو تشيس" (Video Chess) و"شات جي بي تي" عبر استخدام محاكٍ لتشغيل اللعبة، وحسب ما جاء في منشور على منصة "لينكد إن" أُعلن فيه عن التجربة، فإن "شات جي بي تي" خسر التحدي. وضح كاروسو -في منشور على منصة "لينكد إن"- أن "شات جي بي تي" لم يكن قادرًا على تمييز القطع من بعضها بعضا، لذا أساء استخدامها حتى بعدما اعتمد كارسو على قطع الشطرنج المكتوبة يدويا بدل الرموز المرسومة. وحسب تقرير "سي نت"، فإن المباراة استمرت لمدة 90 دقيقة طلب خلالها "شات جي بي تي" أن تعاد المباراة من البداية أكثر من مرة، وأشار التقرير أيضا إلى أن هذه الخسارة لا تعني أن "شات جي بي تي" أغبى من جهاز "أتاري"، ولكن الأمر يعود لاختلاف آلية عمل النموذج، إذ إن "شات جي بي تي" هو نموذج لغوي في المقام الأول، وليس مخصصا للعب الشطرنج.

10 حيل سرية في أجهزة آيفون تجعلك تكتب بشكل أسرع
10 حيل سرية في أجهزة آيفون تجعلك تكتب بشكل أسرع

الجزيرة

time١٣-٠٦-٢٠٢٥

  • الجزيرة

10 حيل سرية في أجهزة آيفون تجعلك تكتب بشكل أسرع

السر في تحسين سرعة ودقة الكتابة على هاتف آيفون لا يتعلق فقط بالسرعة بل بالكتابة بطريقة أذكى، ولحسن الحظ يحتوي هاتف آيفون على ميزات خاصة وبعض الاختصارات البسيطة التي تمكنك من كتابة ما تريد بأقل عدد ممكن من النقرات. ويمكنك تحسين كتابتك عن طريق 10 حيل سرية في هاتفك، والتي ستسهل عليك الوصول إلى الأرقام والرموز الخاصة، وتتيح لك كتابة الكلمات الكاملة بسرعة أكبر ومن دون جهد كبير، وسنذكر لك أبرز هذه الحيل. إدراج نقطة من لوحة المفاتيح بشكل أسرع هذه الخدعة البسيطة تُعد من أسرع الطرق لإنهاء الجمل، فبدلا من التنقل إلى لوحة الرموز لإضافة نقطة، يمكنك فقط الضغط مرتين متتاليتين على زر المسافة، وستضاف تلقائيا نقطة ومسافة بعدها في نهاية الجملة. ورغم أن هذا يوفر فقط بضع ثوان، فإنه يجعل الكتابة أسرع وأكثر سلاسة، وغالبا ما تكون هذه الميزة مفعّلة تلقائيا ولكن إذا لم تعمل معك، فيمكنك تفعيلها من خلال الإعدادات ثم اختر عام ثم لوحة المفاتيح وفعل خيار اختصار النقطة "." لتتمكن من الاستفادة من هذه الميزة. إدراج الرموز الخاصة بسرعة إذا كنت تحتاج إلى كتابة رموز مثل ($ أو @ أو # أو ") وتريد توفير الوقت، فهناك طريقة سهلة وسريعة بدلا من التبديل اليدوي إلى لوحة الرموز. كل ما عليك فعله هو الضغط مطولا على زر "123" ثم سحب إصبعك إلى الرمز الذي تريده ثم اختيار الرمز، ارفع إصبعك وسيُدرج الرمز مباشرة وستعود لوحة المفاتيح تلقائيا إلى الحروف، وبهذه الطريقة يمكنك كتابة الرموز الخاصة بسرعة دون الحاجة إلى تغييرات متعددة في لوحة المفاتيح. الوصول السريع إلى الأرقام عند كتابة الأرقام على الآيفون، اعتاد أغلب المستخدمين الضغط على زر "123" للانتقال إلى لوحة الأرقام ثم كتابة الرقم وبعدها العودة إلى لوحة الحروف، وهذه الخطوات تأخذ وقتا خاصة إذا كنت تحتاج لكتابة رقم واحد فقط. لتوفير الوقت، يمكنك استخدام اختصار على لوحة مفاتيح آيفون، اضغط مطولا على زر "123" ثم اسحب إصبعك إلى الرقم الذي تريده ثم ارفع إصبعك، وسيكتب الرقم بسرعة وستعود لوحة المفاتيح تلقائيا إلى الحروف دون أن تضطر للضغط يدويا للرجوع، وهذه الطريقة مفيدة وسريعة إذا كنت تحتاج فقط لكتابة رقم أو رمز خاص بسرعة أثناء الكتابة. تفعيل خاصية الحروف الكبيرة إذا كنت تريد كتابة كلمة أو جملة كاملة بحروف إنجليزية كبيرة، يمكنك تشغيل زر "شيفت" (Shift) وتثبيته على الأحرف الكبيرة، وللقيام بذلك اضغط مرتين بسرعة على زر "شيفت" -السهم الأعلى على يسار لوحة المفاتيح- لتفعيل الحروف الكبيرة، وبعد أن تكتب النص الذي تريده، اضغط مرة أخرى على زر "شيفت" لإيقاف تشغيل الحروف الكبيرة والعودة للكتابة العادية. عادة ما يكون هذا الاختصار مفعلا بشكل تلقائي ولكن إذا لم يعمل، فافتح الإعدادات واختر عام ثم لوحة المفاتيح، وتأكد من تفعيل خيار "كابس لوك" (Caps Lock). الكتابة بالسحب "كويك باث" تتيح ميزة "كويك باث" (Quick Path) أو ما يُعرف باسم "الكتابة بالسحب" كتابة الكلمات من خلال تمرير إصبعك على الحروف دون رفعه عن لوحة المفاتيح. مثلا لكتابة كلمة "هاتف"، ضع إصبعك على حرف "الهاء" ثم اسحب إلى "الأف" ثم حرف "التاء" وهكذا حتى تُكمل الكلمة، وستتعرف لوحة المفاتيح تلقائيا على الكلمة التي تقصدها من حركة إصبعك، مما يجعل الكتابة أسرع بكثير بمجرد أن تعتاد على الطريقة. إذا كنت تستخدم إصدار "آي أو إس" (iOS) حديث، فهذه الميزة ستكون مفعلة تلقائيا، وإن لم تكن كذلك يمكنك تفعيلها بالذهاب إلى إعدادات واختيار لوحة المفاتيح وتفعيل خيار "الكتابة بالسحب". التراجع عن كتابة نص إذا كتبت رسالة طويلة ولسبب ما غيرت رأيك، لا حاجة للضغط المطول على زر الحذف. هناك حيلة بسيطة وسريعة لتقوم بذلك بسرعة، يمكنك ببساطة هز هاتفك لحذف آخر جملة كتبتها، وبعد هز هاتفك مرة أو مرتين بسرعة سيظهر خيار "تراجع" على الشاشة، وعند الضغط عليه سيحذف آخر جملة كتبتها. وإذا لم يعمل هذا الاختصار، فيمكنك تفعيله من الإعدادات ثم اختر إمكانية الوصول ثم خيار اللمس، وقم بتفعيل خيار "الرج للتراجع". ميزة التنبؤ بالكلمات تساعدك ميزة التنبؤ بالكلمات في آيفون على الكتابة بسرعة من خلال اقتراح كلمات وجمل أعلى لوحة المفاتيح، بناء على أسلوبك في الكتابة والمحادثات السابقة والمواقع التي تزورها، وبدلا من كتابة كل كلمة حرفا بحرف، يمكنك ببساطة الضغط على الكلمة المقترحة التي تريد استخدامها. وعادة ما تكون هذه الميزة مفعّلة تلقائيا، لكن إذا لم تظهر الاقتراحات أعلى لوحة المفاتيح فيمكنك تفعيلها من الإعدادات واختيار لوحة المفاتيح ثم فعل خيار التنبؤ بالكلمات. اقتراحات الرموز التعبيرية تماما كما في ميزة التنبؤ بالكلمات حيث تظهر اقتراحات للكلمات أثناء الكتابة، يمكن لهاتفك اقتراح رموز تعبيرية أيضا. وللقيام بذلك كل ما عليك فعله هو كتابة وصف بسيط للرمز التعبيري مثل ابتسامة أو نار أو قلب، وستظهر الرموز التعبيرية المناسبة في شريط الاقتراحات أعلى لوحة المفاتيح. وتعد هذه طريقة سريعة لإدراج الرموز التعبيرية إذا كنت لا تريد التمرير عبر مجموعة كبيرة من خيارات الرموز التعبيرية التي تظهر عند النقر فوق زر الرموز التعبيرية. إعلان ميزة استبدال النص من خلال هذه الميزة يمكنك إنشاء اختصارات للعبارات التي تستخدمها كثيرا. على سبيل المثال، يمكنك كتابة الاختصار "سع"، وسيتحول تلقائيا إلى "السلام عليكم ورحمة الله" عند الضغط على المسافة. وهذه الميزة مفيدة لتوفير الوقت، خاصة إذا كنت تكرر العبارات نفسها في رسائلك، ولإعداد اختصارات افتح الإعدادات واختر عام ثم لوحة المفاتيح وسيظهر خيار "استبدال نص"، وهنا يمكنك تخصيص النص والاختصار التي تريد. استخدام شريط المسافة كلوحة تتبع عندما تخطئ أثناء الكتابة وتريد تحريك المؤشر لتعديل الكلمة، فهناك طريقتان لوضع المؤشر في المكان الذي تريد تصحيحه، إما بالنقر على مكان الخطأ بالضبط أو سحب المؤشر بإصبعك إلى ذلك المكان، ومع ذلك قد يكون من الصعب تحديد المكان بدقة عن طريق النقر أو السحب. لتسهيل الأمر، اضغط مطولا على مفتاح المسافة لتحويل لوحة المفاتيح إلى لوحة لمس مما سيوفر مساحة كبيرة لسحب المؤشر دون ترك إصبعك، بعد ذلك حرك إصبعك في أي اتجاه لنقل المؤشر إلى المكان الذي تريده بدقة. يمكن لهذه الحيل أن تزيد من سرعة كتابتك وكفاءتها بشكل ملحوظ بمجرد إتقانها، ورغم أن بعضها قد يستغرق وقتا لتتقنه مثل الكتابة بالسحب "كويك باث" وميزة "إدراج الرموز الخاصة بسرعة"، لكن لا بأس بتجربتها إذا كنت تعتقد أن كتابتك يمكن أن تصبح أسرع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store