
شركات شحن عالمية: سفننا لا تزال تبحر عبر مضيق هرمز
قالت كبرى شركات الشحن العالمية؛ «هاباج لويد» و«ميرسك»، أن سفنهما لا تزال تبحر عبر مضيق هرمز وتقوم بأنشطتها التجارية كالمعتاد.
وأوضحت شركة الشحن الألمانية «هاباج لويد»، الأحد، أن سفنها لا تزال تبحر عبر مضيق هرمز في أعقاب القصف الذي نفذته الولايات المتحدة على منشآت نووية إيرانية خلال الليل.
وأضاف متحدث باسم الشركة: «لا نزال نبحر عبر مضيق هرمز لكن الوضع يمكن أن يتغير بالطبع خلال فترة زمنية قصيرة للغاية».
وقالت نظيرتها العالمية «ميرسك»، إن سفنها تواصل الإبحار عبر مضيق هرمز لكنها مستعدة لإعادة تقييم الوضع بناء على المعلومات المتاحة، وذلك عقب الضربات الأمريكية على منشآت نووية إيرانية.
وأضافت الشركة الدنماركية لشحن الحاويات: «سنواصل مراقبة المخاطر الأمنية التي تواجه سفننا في المنطقة، ونحن مستعدون لاتخاذ الإجراءات التشغيلية اللازمة». (رويترز)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 25 دقائق
- البيان
ربع قرن من الإنجاز وبناء المستقبل
صناعة الأفكار التي تدعم القرارات العظيمة وتخطُّ طريقاً إلى الريادة؛ مهارة لا يتقنها إلا القادة العظام، المستشرفون للمستقبل، والذين يثبتون برؤيتهم الثاقبة صوابية هذا النهج، الذي لا يركن إلى منجز ولا يكتفي بنسج الأحلام، بل يسعى إلى تحويل الأحلام إلى واقع. إن ما حققته دبي من إنجازات متفردة، وما أحدثته من تغييرات إيجابية متسارعة ليس وليد الصدفة، بل هو ثمرة الرؤية الثاقبة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، القائمة على نهج الاستباقية، والتخطيط المدروس، وهو الأمر الذي تجسد في تحويل المكتب التنفيذي لسموه إلى مختبر للأفكار الجريئة والحلول غير التقليدية، ليصبح نموذجاً متفرداً في الإدارة الحكومية، ويثمر مشاريع كبرى، ومبادرات رسخت نهضة دبي النوعية، وتفوقها العالمي. بالأمس، احتفل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم مع فريق عمله في المكتب التنفيذي بمرور 25 عاماً على التأسيس، مفتخراً بما تم إنجازه خلال تلك المدة في شتى المجالات، ومستعرضاً مراحل الإنجاز منذ البدايات المباركة، ليرفع السقف أمام الكوادر الشابة، إيماناً من سموه بأن سواعد الشباب هم الرهان، لاستكمال البناء، ومضاعفة الجهود، لتحقيق قفزات مشرقة جديدة. على مدى ربع قرن، كان المكتب التنفيذي مصنعاً للأفكار، وداعماً لاتخاذ القرار، ومسرّعاً للتغيير، وأساساً لاستشراف وصناعة مستقبل دبي.واليوم يمضي بتوجيهات ورؤية سموه ليكون مختبراً للأفكار الجريئة، ومنطلقاً لقفزات جديدة ترسخ مكانة دبي وتنافسيتها عالمياً، وبناء مستقبل أفضل وأجمل لبلادنا.


البيان
منذ 25 دقائق
- البيان
محمد بن راشد: «المكتب التنفيذي» رسّخ على مدار 25 عاماً نموذجاً للريادة والابتكار
شهد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، احتفال المكتب التنفيذي لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، بمرور 25 عاماً على تأسيسه. وأكد سموه أن المكتب التنفيذي رسخ على مدار خمسة وعشرين عاماً نموذجاً للريادة والابتكار، وكان كما أردنا له، ركيزة في تحقيق رؤيتنا لإمارة دبي. وقال سموه: على مدار خمسة وعشرين عاماً.. كان المكتب التنفيذي محركاً حقيقياً للعمل بروح الفريق الواحد، وتنفيذ رؤيتنا لمسيرة التنمية والتطور في دبي بكفاءة عالية. وأضاف سموه: المكتب التنفيذي كان ولا يزال مصنعاً للأفكار، ومسرّعاً للتغيير، وقاعدة انطلاق نحو المستقبل بمشاريع ومبادرات نوعية. كما قال سموه: سيواصل المكتب التنفيذي دوره المحوري في رؤية دبي الاستراتيجية لتحقيق السبق والريادة العالمية.. حصاد 25 عاماً من الإنجازات يمثل حافزاً لتحولات ونقلات جديدة. مصنع أفكار والتقى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم خلال الحفل، بحضور سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، فريقَ المكتب التنفيذي، وأشاد بجهودهم ودورهم في توفير الدعم لصناعة القرار الحكومي وتحقيق مستهدفات دبي التنموية في مختلف القطاعات، مؤكداً سموه أهمية هذا الدور ومساهمته الأساسية في تحقيق ريادة دبي في المجالات كافة، كما دعاهم سموه إلى مضاعفة الجهود لتسريع خطط المرحلة المقبلة التي تعمل فيها دبي على ترسيخ قفزات جديدة في القطاعات الحيوية. وتفقد سموه معرضاً بالمناسبة لأبرز المشاريع الاستراتيجية والمبادرات النوعية التي أطلقها واحتضنها المكتب التنفيذي لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، عبر مسيرته، ليقدم من خلالها مساهمات فارقة في نهضة دبي الحديثة، كما شاهد سموه فيديو يلخص أهم إنجازات المكتب التنفيذي منذ تأسيسه وحتى اليوم.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«دبي للإعلام» «أفضل بيئة عمل» لعام 2025
حصلت مؤسسة دبي للإعلام على اعتماد «أفضل بيئة عمل» لعام 2025، الذي تمنحه منظمة «Great Place to Work» العالمية، لتصبح أول مؤسسة إعلامية حكومية في دولة الإمارات تحظى بهذا التصنيف، في إنجاز جديد يعكس التزامها بتعزيز بيئة العمل المؤسسي، وتحقيق أعلى معايير التميز المؤسسي. ويعدّ هذا الاعتماد تتويجاً لجهود المؤسسة في بناء بيئة عمل قائمة على مبادئ الثقة والاحترام والعدالة، وتسعى إلى تمكين الموظفين، ودعم رفاهيتهم، وتحفيز قدراتهم على الابتكار والمشاركة الإيجابية. وجاء اختيار «دبي للإعلام» بناء على نتائج استبيان شامل أجرته المنظمة المستقلة لقياس مدى رضا الموظفين وتفاعلهم مع بيئة العمل، وفق منهجية علمية ومعايير دقيقة شملت خمسة محاور رئيسية، هي: الثقة، الفخر، العدالة، الترابط والاحترام. الثقافة المؤسسية وأظهرت نتائج التقييم تحقيق مؤسسة دبي للإعلام نسباً مرتفعة في كافة محاور التقييم، ما وضعها في مصاف أفضل بيئات العمل على مستوى الجهات الحكومية، ليس فقط على الصعيد المحلي، بل ضمن نطاق أوسع يشمل المؤسسات المتميزة عالمياً. كما عكست النتائج شعور الموظفين بالرضا والاعتزاز بانتمائهم المؤسسي، وتقديرهم لما توفره المؤسسة من فرص للتطور المهني والمشاركة الفاعلة في صنع القرار، في بيئة عمل تشجع على التعاون وروح الفريق. التزام استراتيجي وأكدت شيخة أحمد، المدير التنفيذي لقطاع الموارد البشرية في «دبي للإعلام»، أن حصول المؤسسة على هذا التصنيف يأتي انسجاماً مع رؤيتها الهادفة إلى تعزيز بيئة العمل كمحور أساسي للتميز والإنتاجية. وقالت: «بيئة العمل الإيجابية تمثل حجر الزاوية في استراتيجيتنا، ونعمل باستمرار على بناء منظومة تحفّز الموظف، وتعزّز قدراته، وتمنحه مساحة للتعبير عن أفكاره والمساهمة الفاعلة في تطوير المؤسسة»، مشيرة إلى أن هذا الإنجاز لا يعّد تكريماً للمؤسسة فقط، بل هو تكريم لكل موظف وموظفة أسهموا بإخلاص وشغف في بناء بيئة عمل استثنائية تتسم بالثقة والتعاون والإبداع. وأضافت: «ما حققته «دبي للإعلام» هو تجسيد حي لقيمنا المؤسسية التي نضع فيها الإنسان في صميم أولوياتنا، وهو دليل على أن الاستثمار في رأس المال البشري هو مفتاح النجاح المستدام في أي مؤسسة تتطلع للريادة». وأعربت شيخة أحمد عن فخرها بحصول المؤسسة على هذا التصنيف المرموق، مشيرةً إلى أنه يمثل تتويجاً لمسار طويل من العمل الدؤوب في قلب المعادلة. وواصلت: «تسعى «دبي للإعلام» إلى بناء بيئة مهنية محفزّة تستثمر في الكفاءات الوطنية، وتوفر للموظفين أدوات التطور والنمو المهني، وتعزز جودة حياتهم داخل بيئة العمل. هذا الإنجاز يعكس التزام المؤسسة الجاد برعاية مواردها البشرية، وبناء ثقافة مؤسسية تقوم على التواصل والاحترام والتميّز». وتابعت: «نؤمن بأن بيئة العمل السعيدة تثمر أداء أكثر تميّزاً، ومبادرات أكثر إبداعاً، وروح عمل جماعي تواكب المتغيرات،، وتدفع بالمؤسسة نحو الأمام». معايير دقيقة وتعدّ «Great Place to Work» منظمة عالمية مستقلة مختصة بتقييم بيئات العمل، وتتخذ من الولايات المتحدة مقراً رئيسياً لها، وتمتلك فروعاً في أكثر من 57 دولة حول العالم، من ضمنها دولة الإمارات، وتستند في تصنيفاتها إلى استطلاعات وتجارب الموظفين الفعلية، عبر معايير دقيقة تركّز على قيم العمل المؤسسية، بما في ذلك الثقة والاحترام والعدالة والشعور بالفخر والانتماء. ويمثل حصول مؤسسة دبي للإعلام على هذا الاعتماد العالمي محطة مفصلية جديدة في مسيرتها نحو الريادة، ويعزز مكانتها كمؤسسة إعلامية رائدة تواكب طموحات إمارة دبي في أن تكون مركزاً عالمياً لصناعة الإعلام والمحتوى الإبداعي. كما يؤكد جاهزيتها لتبني أفضل الممارسات المؤسسية التي تواكب توجهات الدولة في بناء قطاع حكومي مرن، متطور، وجاذب للكفاءات الوطنية والعالمية.