
نيويورك تايمز عن مسؤول أميركي رفيع: الهجوم الذي شنّته قاذفات B-2 على موقع فوردو لم يدمّر المنشأة المحصّنة بشدة لكنه ألحق بها أضراراً جسيمة
نيويورك تايمز عن مسؤول أميركي رفيع: الهجوم الذي شنّته قاذفات B-2 على موقع فوردو لم يدمّر المنشأة المحصّنة بشدة لكنه ألحق بها أضراراً جسيمة
Lebanon 24
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت بيروت
منذ ساعة واحدة
- صوت بيروت
وليد جنبلاط: من الأفضل التفاوض على وقف إطلاق النار لتجنب المزيد من التصعيد والدمار
دعا رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي السابق، وليد جنبلاط، إلى ضرورة التفاوض على وقف لإطلاق النار في ظل تصاعد المواجهات الإقليمية والدولية، مشيرًا إلى أن ميزان القوى الحالي يميل لصالح ما أسماه 'الإمبريالية الغربية'. وكتب جنبلاط في منشورٍ على حسابه عبر منصة 'إكس': 'في هذه المواجهة، ميزان القوى يميل لصالح الإمبريالية الغربية، ولهذا سيكون من الأفضل التفاوض على وقف إطلاق النار لتجنب المزيد من التصعيد والدمار'. In this confrontation the balance of forces is in favor of Western imperialism this is why it would be better to negotiate a cease fire so to avoid further escalation and destruction #imperialism — Walid Joumblatt (@walidjoumblatt) June 22, 2025 وتعرضت فجر اليوم الأحد 3 مواقع نووية بارزة في إيران، هي منشآت فوردو ونطنز وأصفهان، إلى غارات أميركية. ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن احتمال أن تكون منشأة فوردو لم تتعرض للتدمير بعد الهجوم 'ضئيل جدا'. كما أكدت الإذاعة أن الولايات المتحدة وجهت ضربات دقيقة للتأكد من تدمير منشأة نطنز النووية في إيران. ومنذ 13 يونيو/حزيران الجاري، تشن إسرائيل بدعم أميركي عدوانا على إيران استهدف منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين. وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين، وسط جولات مفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامجها النووي.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
بعد الهجوم على المنشآت النوويّة.. موقع بريطانيّ: يستحيل على ترامب معرفة كيف سيكون ردّ إيران
ذكر موقع " الجزيرة" أنّ الصحافي البريطاني أندرو بونكومب قال إنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب حاول إخفاء نواياه عندما صرح بأنه سيُقرّر لاحقا ما إذا كان سينضم إلى جانب إسرائيل في حملتها العسكرية ضدّ إيران ، مؤكدا في الوقت عينه أن الدبلوماسية والمفاوضات لا تزال خيارا مطروحا إذا أرادت طهران السير في هذا الطريق. وفي تحليله في موقع "آي بيبر" الإخباري البريطاني، اعتبر بونكومب أنّ " ترامب كان محقا في شيء واحد عندما وصف قصف قواته لـ3 مواقع نووية داخل إيران بأنه لحظة تاريخية للولايات المتحدة وإسرائيل والعالم". لكن الشيء غير الواضح، وما لا يمكن لترامب أن يعرفه برأي الصحافي البريطاني، هو ما إذا كانت تلك اللحظة سيذكرها التاريخ بشكل إيجابي، أم أنها ستكون اللحظة التي أشعلت صراعا إقليميا أوسع نطاقا، وأدخلت بلاده في حرب خارجية من النوع الذي تعهد بتجنبه. وأضاف أن الضربة الأميركية على إيران حدثت بالفعل بعد أن أفادت الأنباء بأن عدة قاذفات من طراز "بي-2" الوحيدة القادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات غادرت صباح السبت قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميسوري. فقد كشف ترامب أن القوات الأميركية ضربت المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية الثلاث في نطنز وأصفهان وفوردو. وقال لشبكة فوكس نيوز إن طائرات أميركية قصفت فوردو بقنابل مضادة للتحصينات، في حين تم إطلاق ما يصل إلى 30 صاروخ توماهوك على المواقع النووية الأخرى. وأفادت تقارير أن الولايات المتحدة اتصلت بإيران لإبلاغها بأن الضربات كانت العملية الوحيدة التي خططت لها، وأنها لا تسعى إلى تغيير النظام. ثم عاد ترامب وهدد باستهداف مواقع أخرى "بدقة وسرعة ومهارة" إذا لم يتحقق السلام بسرعة. فإذا كان التاريخ شاهدا ومرشدا حسب المقال، فإن بدء الحرب أسهل بكثير من إنهائها، وأن ترامب يستحيل عليه أن يعرف كيف سيكون رد فعل إيران، ولا يمكن أن يكون متأكدا من عواقب الضربة على منشأة فوردو. ويشير بونكومب إلى أن هناك مخاوف من أن انبعاث إشعاعات من المنشآت، التي استهدفتها الضربات، قد تعرض كافة أنحاء الشرق الأوسط للخطر وتلحق الضرر بالشعب الإيراني الذي يدعي الرئيس الأميركي أنه يريد مساعدته. ويقول إن هناك أسبابا أخرى تدعو الولايات المتحدة إلى القلق، منها ما ظل يعاني منه المسلمون ومواطنو دول جنوب آسيا من تمييز وسوء معاملة في أعقاب هجمات 11 أيلول 2001 على مدينتي نيويورك وواشنطن.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
نائب الرئيس الأميركي: إيران بعثت "رسائل غير مباشرة" بعد القصف
أعلن نائب الرئيس الأميركي، جيه دي فانس ، الأحد، أن إيران بعثت "رسائل غير مباشرة" إلى الولايات المتحدة بعد الهجوم، لكنه لم يُفصّل. وإلى ذلك، أقر مسؤول أميركي كبير، طلب عدم الكشف عن هويته، بأن الهجوم الذي شنته القاذفة "بي-2" على موقع فوردو النووي الإيراني لم يدمر المنشأة المحصنة بشدة، لكنه ألحق بها أضرارا بالغة فيها وفقا لصحيفة " نيويورك تايمز" الأميركية.