
نائب الرئيس الأميركي: إيران بعثت "رسائل غير مباشرة" بعد القصف
أعلن نائب الرئيس الأميركي، جيه دي فانس ، الأحد، أن إيران بعثت "رسائل غير مباشرة" إلى الولايات المتحدة بعد الهجوم، لكنه لم يُفصّل.
وإلى ذلك، أقر مسؤول أميركي كبير، طلب عدم الكشف عن هويته، بأن الهجوم الذي شنته القاذفة "بي-2" على موقع فوردو النووي الإيراني لم يدمر المنشأة المحصنة بشدة، لكنه ألحق بها أضرارا بالغة فيها وفقا لصحيفة " نيويورك تايمز" الأميركية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 43 دقائق
- ليبانون 24
معلومات جديدة عن "ضربة إيران".. أميركا أسقطت أكثر من 182 طناً من المتفجرات "في دقائق"!
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية أنها قصفت مواقع نووية إيرانية بأكثر من 182 طنا من المتفجرات. واشارت الى انها استخدمت 75 سلاحا، في أكبر عملية تنفذها طائرات الشبح "بي-2" في تاريخ الولايات المتحدة ، وقد استغرقت العملية 25 دقيقة فقط. وذكر وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، في مؤتمر صحفي عقد اليوم الأحد، في مقر البنتاغون ، أن الضربات التي نفذتها القوات الأميركية ضد المنشآت النووية الإيرانية كانت "دقيقة ومباشرة وحققت نجاحا مذهلا"، مضيفا أن "الهدف من العملية لم يكن إسقاط النظام، بل حماية إسرائيل". وأفاد بيان صادر عن المسؤولين الأميركيين بأن العملية استخدمت فيها 14 قنبلة خارقة للتحصينات، تزن كل واحدة منها 13.6 طنا، وقد تم تحميلها على سبع قاذفات شبح من طراز "بي-2". بدوره، قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية، دان كين، إن "عملية مطرقة منتصف الليل" – وهو الاسم الذي أُطلق على الهجمات – بدأت مساء الجمعة بإرسال قاذفات "بي-2" إلى مواقع مختلفة. وذكر كين أن الجيش استخدم نحو 75 سلاحا موجها خلال العملية، بينها 14 قنبلة تستخدم لأول مرة، تزن كل واحدة منها 13.6 طنا، مضيفا أن العملية أُنجزت في ظرف 25 دقيقة. كما أشار إلى أن البنتاغون اعتمد على عنصر المفاجأة، موضحا أن أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية لم ترصد تحركات طائرات "بي-2" طوال المهمة. وأضاف أن الجيش الأميركي وحده قادر على تنفيذ مثل هذه العملية، مؤكدا أن واشنطن في أعلى درجات الاستعداد والجاهزية لأي رد من إيران أو وكلائها.


الشرق الجزائرية
منذ ساعة واحدة
- الشرق الجزائرية
وزير الدفاع الأميركي: أنهينا طموحات إيران النووية
قال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث إن الطموحات النووية الإيرانية مُحيت جراء الضربات التي نفذتها الولايات المتحدة فجر الأحد، وأشار إلى أن بلاده اتخذت 'قرارات ذكية' لتقليل المخاطر على قواتها في الشرق الأوسط. وذكر هيغسيث -في إيجاز صحفي قدمه مع رئيس هيئة الأركان بمقر وزارة الدفاع (البنتاغون)- أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان 'ملتزما بعملية السلام، وأراد نتيجة تفاوضية، وأعطى إيران كل فرصة لكنه قوبل بالرفض'. وأشار إلى أن 'الضربات تطلبت دقة كبيرة وتضمنت تضليلا وأعلى درجات الأمن العملياتي'. وهدد الوزير الأميركي إيران قائلا إن أي محاولة منها أو ممن وصفهم بوكلائها لمهاجمة القوات الأميركية ستكون 'فكرة سيئة'، وأضاف 'سنتصرف بسرعة وحزم عندما يتعرض شعبنا أو شركاؤنا أو مصالحنا للتهديد'. وأشاد في الوقت نفسه بالهجمات الإسرائيلية على إيران، إذ رأى أن تل أبيب 'حققت نجاحا عسكريا لا يصدق، خاصة في البداية، واستمرت في إضعاف القدرات الإيرانية'. من جانبه، قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الجنرال دان كين إن بلاده تتخذ 'إجراءات استباقية'، وتحرص على بذل ما في وسعها لحماية قواتها بالمنطقة. في غضون ذلك، قال مسؤول أميركي إن 'تقييمنا للضربة على فوردو لا يزال أوليا، ومن المبكر الجزم بحجم الأضرار التي لحقت به'. وأضاف أن الولايات المتحدة تعتقد أن إيران تحتفظ بقدرات عسكرية لمهاجمة القوات الأميركية في الشرق الأوسط. وأشار إلى أن مقاتلات من طراز إف-35 وإف-22 شاركت في الهجوم على منشآت إيران النووية، الذي نفذته قاذفات بي-2 بشكل رئيسي. ونقلت الشبكة عن مسؤولين في الأمن الداخلي الأميركي أنهم يراقبون عن كثب احتمال وقوع أعمال انتقامية، سواء مادية أو سيبرانية، رداً على الهجوم.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
الهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية بدأ بخدعة... كيف؟
رصدت أجهزة تتبع حركة الطيران مجموعة من قاذفات بي-2 الأميركية المتخفية، انطلقت من قاعدتها الجوية في ميسوري واتجهت غربًا فوق المحيط الهادئ. كان ذلك السرب خدعة, فيوم السبت أيضًا، توجهت مجموعة من قاذفات بي-2 بهدوء شرقًا، وهاجمت أهم المواقع النووية الإيرانية، وفقًا لمسؤولي الدفاع. وضربت هذه القاذفات منشآت محصنة جيدًا، وهي فوردو ونطنز وأصفهان، إذ كان يُعتقد أن القنابل الأميركية العملاقة الخارقة للتحصينات هي الوحيدة القادرة على تدميرها. وصرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن غواصات أميركية تطلق صواريخ كروز انضمت إلى الهجوم، وضربت منشآت نووية رئيسية أخرى. أتاحت هذه الخطوة للولايات المتحدة تمرير قاذفاتها فوق إيران بشكل أسرع وبخطر أقل للكشف. كما ساعد التوقيت في إخفاء هدف المهمة. وفي الأيام القليلة الماضية، قال ترامب إنه سيستغرق ما يصل إلى أسبوعين لاتخاذ قرار بشأن الهجوم لإعطاء فرصة للدبلوماسية للنجاح. وقال مسؤولون صباح السبت إنه لم يصدر أي أمر بالتحضير لضربة بي-2. وتركت المناورات والاتصالات انطباعاً بأن إيران لديها وقت أطول قبل وصول القنابل. قال أحد مسؤولي الدفاع عن الخدعة غربًا التي أخفت القاذفات التي نفذت الهجوم: "خدعة بالفعل. كان إخفاؤها والحفاظ على عنصر المفاجأة أمرًا بالغ الأهمية".