
تعرف على طرق تحسين مستويات الكالسيوم في الجسم لتعزيز صحة العظام
يتعرض كثير من الأشخاص لفقدان نسبة عالية من
العظام
مع التقدم في السن، نتيجة العديد من العوامل، وإلى جانب توفير البنية الجسدية، تحمي العظام أعضاء الجسم، وتدعم العضلات، وتخزن الكالسيوم، ومع التقدم في السن تبدأ كثافة العظام بالتناقص، مما يجعل الجسم ضعيفًا وعرضة للكسور، وفيما يلي 5 طرق يمكن من خلالها زيادة كثافة العظام والحفاظ عليها، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو.
استهلاك الكالسيوم
يعد الكالسيوم من أفضل العناصر الغذائية الدقيقة التي تساعد على تقوية العظام، ووفقًا للخبراء، يجب إدراجه في النظام الغذائي اليومي، من خلال الأطعمة الطبيعية مثل الحليب والزبادي والأسماك المعلبة والخضراوات الورقية الداكنة وفول الصويا والمكملات الغذائية، وتزداد الكمية اليومية الموصى بها من الكالسيوم لمن تزيد أعمارهم عن 50 عامًا نظرًا لزيادة خطر فقدان العظام.
زيادة استهلاك فيتامين د
يعتبر فيتامين د مهم لدعم صحة العظام، إذ يساعد على امتصاص الكالسيوم، وإن الحد الأقصى الموصى به يوميًا من فيتامين د هو 100 ميكروغرام، أو 4000 وحدة، ويمكن الجلوس في ضوء الشمس كل يوم لمدة 10-15 دقيقة على الأقل بعد استخدام واقي الشمس لمساعدة البشرة على الاستفادة القصوى من فيتامين د في الجسم، ومع ذلك يمكن أيضًا الحصول على كمية كافية من فيتامين د من بعض الأطعمة، ومنها الأسماك الدهنية.
المغنيسيوم
يُعدّ وجود كمية كافية من المغنيسيوم في الجسم أمرًا بالغ الأهمية لصحة العظام، ويوجد حوالي 60% من المغنيسيوم في الجسم في العظام، وتتراوح الكمية الغذائية الموصى بها من المغنيسيوم يوميًا بين 400 و430 ملغ للرجال، و310 و320 ملغ للنساء، ويمكن الحصول على المغنيسيوم بشكل طبيعي من خلال مصادر مثل، القهوة، والخضروات الورقية الخضراء، والبقوليات.
علامات خفية لنقص فيتامين ب 12
يدعم الجهاز المناعي.. دراسة تكشف فوائد تناول فيتامين د

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
صحة وطب : ما مقدار الوقت الذى تحتاجه للجلوس في الشمس لتحصل على فيتامين د؟
الأحد 22 يونيو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - التعرض لأشعة الشمس يُسهم في إنتاج فيتامين د بشكل رئيسى، ويُوصي الخبراء بالحصول عليه بشكل أساسي من خلال الطعام أو المكملات الغذائية لتقليل خطر الإصابة بسرطان الجلد، فإذا كنت قلقًا بشأن مستويات فيتامين د لديك، فاستشر طبيبك بشأن إجراء الفحوصات اللازمة والطرق الآمنة لزيادة تناوله، فى هذا التقرير نتعرف على مقدار الوقت الذى تقضيه فى الشمس للحصول على ما يكفي من فيتامين د، بحسب موقع تايمز ناو. في حين أن واقي الشمس يمنع الأشعة فوق البنفسجية المسؤولة عن إنتاج فيتامين د، يجب عليك وضع كريم واقي الشمس لتقليل خطر الإصابة بسرطان الجلد. فيتامين د من أهم العناصر الغذائية الكبرى للجسم، فهو ضروريٌّ لأداء وظائفه على أكمل وجه، ووفقًا للخبراء، فبالإضافة إلى تقوية العظام والصحة النفسية، يُعنى فيتامين د أيضًا بصحة القلب. لذا، من المهمّ الحصول عليه بانتظام، والأهمّ من ذلك، من خلال مصادر طبيعية كالشمس. يقول الأطباء أن قضاء بضع دقائق فقط في الشمس يمكن أن يساعد جسمك على إنتاج ما يكفي من فيتامين د ومع ذلك، فإن التعرض لأشعة الشمس يحمل أيضًا خطر الإصابة بسرطان الجلد، لذا، يجب أن تعرف المدة التي يجب أن تقضيها في ضوء الشمس. ما هي كمية الشمس التي تحتاجها؟ يقول الخبراء إنه إذا كنت تستخدم واقيًا من الشمس وتخطط للجلوس تحت أشعة الشمس، فإن التعرض لها ولو لفترة وجيزة يمكن أن يساعد في إنتاج هذا الفيتامين. وتشير الدراسات إلى أن حوالي 10 دقائق من منتصف النهار كافى. يمكن للتعرض لأشعة الشمس مع تعريض 25% من الجسم، مثل الذراعين والساقين، تلبية الاحتياجات اليومية من فيتامين د خلال فصلي الربيع والصيف. وبينما يحجب واقي الشمس الأشعة فوق البنفسجية المسؤولة عن إنتاج فيتامين د، يجب عليك استخدامه لتقليل خطر الإصابة بسرطان الجلد. وحتى مع استخدام واقي الشمس، لا يزال جسمك قادرًا على إنتاج بعض فيتامين د. يُعدّ منتصف النهار، وخاصةً خلال فصل الصيف، أفضل وقت للتعرض لأشعة الشمس. ففي الظهيرة، تكون الشمس في أعلى مستوياتها، وتكون أشعة UVB في أشدّها. هذا يعني أنك تحتاج إلى وقت أقل تحت أشعة الشمس لإنتاج كمية كافية من فيتامين د. كما تُظهر الدراسات أن الجسم يكون أكثر كفاءة في إنتاج فيتامين د في الظهيرة. ما هي كمية فيتامين د المطلوبة؟ يُقاس فيتامين د بالوحدات الدولية (IU)، والكمية اليومية الموصى بها للأعمار من سنة إلى 70 عامًا هي 600 وحدة دولية، وللبالغين من العمر 71 عامًا فأكثر 800 وحدة دولية. يقول الأطباء إنه مع التقدم في السن، تقل كفاءة الجلد في إنتاج فيتامين د، مما قد يزيد من حاجتك للمكملات الغذائية أو الأطعمة الغنية به. بعض أعراض نقص فيتامين د تشمل: التعب ألم العظام ضعف العضلات اكتئاب العدوى المتكررة تساقط الشعر انخفاض الشهية التئام الجروح بشكل أبطأ المخاطرمن الحصول على الكثير من ضوء الشمس رغم أن ضوء الشمس مفيد لإنتاج فيتامين د، إلا أن الإفراط فيه قد يكون خطيرًا. من عواقب الإفراط في التعرض لأشعة الشمس: حروق الشمس من أكثر الآثار الضارة شيوعًا للتعرض المفرط لأشعة الشمس. تشمل أعراض حروق الشمس الاحمرار، والتورم، والألم، وظهور البثور. تلف العين يمكن أن يؤدي التعرض الطويل للأشعة فوق البنفسجية إلى إتلاف شبكية العين، مما يؤدي إلى أمراض العيون مثل إعتام عدسة العين. شيخوخة الجلد إن قضاء وقت طويل في الشمس يمكن أن يؤدي إلى شيخوخة بشرتك بشكل أسرع تغيرات الجلد يمكن أن تكون النمش والشامات والتغيرات الجلدية الأخرى أحد الآثار الجانبية للتعرض المفرط لأشعة الشمس. ضربة الشمس هي حالة قد ترتفع فيها درجة حرارة الجسم الأساسية بسبب الحرارة الزائدة أو التعرض لأشعة الشمس. سرطان الجلد إن التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية هو أحد الأسباب الرئيسية لسرطان الجلد. يُفضّل وضع واقي الشمس بعد 10-30 دقيقة من التعرّض لأشعة الشمس دون حماية لتجنب الآثار الضارة لأشعة الشمس الزائدة. وتعتمد مدة التعرّض على مدى حساسية بشرتك لأشعة الشمس.


فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
بالتعرض للشمس والنظام الغذائي، علاج نقص فيتامين "د" من الطبيعة
علاج نقص فيتامين د، يُعد فيتامين "د" من الفيتامينات الأساسية لصحة الإنسان، ويُطلق عليه أحيانًا "فيتامين الشمس" لأن الجسم يُنتجه عند التعرض لأشعة الشمس. يلعب هذا الفيتامين دورًا مهمًا في تعزيز امتصاص الكالسيوم والفوسفور، والحفاظ على صحة العظام والأسنان، كما يُساهم في دعم جهاز المناعة، وتنظيم الحالة المزاجية، وتحسين وظائف العضلات. ونقص فيتامين د يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية متعددة، من أبرزها هشاشة العظام، ضعف العضلات، الشعور الدائم بالإرهاق، والاكتئاب. التعرض للشمس وتناول الأغذية الغنية بالفيتامين ونمط حياة صحي أكدت الدكتورة مها سيد اخصائية التغذية العلاجية، أن علاج نقص فيتامين "د" من الطبيعة يتطلب مزيجًا متوازنًا من التعرض للشمس، وتناول الأغذية الغنية بالفيتامين، واعتماد نمط حياة صحي. وأضافت الدكتورة مها، أنه للحصول على أفضل النتائج في علاج نقص فيتامين د، يجب المتابعة مع طبيب مختص لتحديد درجة النقص وتقييم الحاجة إلى المكملات. أعراض نقص فيتامين د، فيتو خطوات علاج نقص فيتامين د في هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مها أبرز الطرق الطبيعية لعلاج نقص فيتامين "د"، مع التركيز على مصادره الطبيعية من الغذاء والتعرض للشمس، وبعض النصائح الهامة التي تُساهم في الوقاية والعلاج. أولًا: التعرض لأشعة الشمس تُعد الشمس هي المصدر الرئيسي لفيتامين "د". فعندما يتعرض الجلد لأشعة الشمس فوق البنفسجية (UVB)، يبدأ الجسم في إنتاج هذا الفيتامين بشكل طبيعي. ويُوصى بالتالي: التعرض المباشر للشمس لمدة 10 إلى 30 دقيقة يوميًا، ويفضل ذلك في الفترة من الساعة 10 صباحًا حتى 3 عصرًا. كشف اليدين والوجه والذراعين والساقين إن أمكن دون وضع واقي الشمس، لأن الكريمات الواقية تمنع امتصاص الأشعة المفيدة. يُفضل التعرض للشمس في الأماكن المفتوحة والبعيدة عن التلوث أو الزجاج. لكن يجب الانتباه إلى تجنب التعرض المفرط لتجنب حروق الشمس ومضاعفاتها. ثانيًا: الأطعمة الغنية بفيتامين "د" رغم أن مصادر الغذاء لا تُعطي الكمية الكافية دائمًا لتعويض النقص الحاد، إلا أنها تُعد داعمًا مهمًا للعلاج والوقاية. ومن أبرز الأطعمة الطبيعية التي تحتوي على فيتامين "د": 1. الأسماك الدهنية مثل: السلمون التونة السردين الماكريل هذه الأنواع تحتوي على كميات عالية من فيتامين "د" بالإضافة إلى أحماض الأوميجا 3 المفيدة للقلب والدماغ. 2. زيت كبد الحوت يُعد من أغنى المصادر الطبيعية لفيتامين "د"، ويمكن تناوله على شكل كبسولات أو ملعقة صغيرة يوميًا بعد استشارة الطبيب. 3. صفار البيض رغم احتواء البيض على كوليسترول، إلا أن صفار البيض يحتوي على نسبة جيدة من فيتامين "د" بالإضافة إلى البروتين والعناصر الغذائية الأخرى. 4. الجبن والألبان المدعمة بعض أنواع الجبن مثل الشيدر تحتوي على كميات بسيطة من فيتامين "د"، كما أن العديد من الألبان النباتية (مثل حليب اللوز وحليب الصويا) يتم تدعيمها بفيتامين "د". 5. الفطر (المشروم) يُعد الفطر من المصادر النباتية النادرة لفيتامين "د"، خاصة الأنواع التي تُزرع تحت أشعة الشمس، مثل فطر بورتابيلا. يحتوي الفطر على فيتامين D2، وهو نوع أقل كفاءة من D3، ولكنه يظل مفيدًا خاصة للنباتيين. أطعمة تحتوي على فيتامين د، فيتو ثالثًا: الأعشاب الطبيعية الداعمة لامتصاص فيتامين "د" رغم أن الأعشاب لا تحتوي على فيتامين "د" بحد ذاتها، إلا أن بعضها يُعزز امتصاصه أو يُقوي العظام ويُحسن الحالة العامة للجسم، مثل: 1. الحلبة تُعزز امتصاص الفيتامينات والمعادن وتُفيد الجهاز الهضمي. 2. الزنجبيل يساعد في تنشيط الدورة الدموية ويُحسن امتصاص العناصر الغذائية. 3. الكركم غني بمضادات الأكسدة وله دور في تقوية العظام وتقليل الالتهابات الناتجة عن نقص فيتامين "د". رابعًا: نمط الحياة وتأثيره على نقص فيتامين "د" هناك بعض العوامل التي تؤثر على قدرة الجسم على إنتاج أو امتصاص فيتامين "د"، منها: زيادة الوزن أو السمنة، حيث يتم تخزين الفيتامين في الدهون، مما يقلل توافره في الجسم. استخدام كريمات واقي الشمس بشكل دائم. قلة الحركة والبقاء داخل الأماكن المغلقة لفترات طويلة. تقدم العمر، إذ تقل قدرة الجلد على إنتاج الفيتامين مع التقدم في السن. خامسًا: وصفة طبيعية داعمة لفيتامين د وصفة مشروب يومي لتعزيز فيتامين "د" وامتصاصه: المكونات: كوب من الحليب النباتي (مدعم بفيتامين د) نصف ملعقة صغيرة من الكركم رشة فلفل أسود (لتحسين امتصاص الكركم) ملعقة صغيرة من زيت جوز الهند (يساعد في امتصاص فيتامين د لأنه يذوب في الدهون) الطريقة: تُسخن المكونات على نار هادئة حتى تتجانس. يُشرب دافئًا في الصباح أو قبل النوم. سادسًا: متى تحتاجين للمكملات؟ في حال كان النقص شديدًا (أقل من 20 نانوجرام/مل)، غالبًا لن تكون المصادر الطبيعية كافية وحدها، وسيصف الطبيب مكملات دوائية بجرعات محددة، مع المتابعة الدورية لمستوى الفيتامين في الدم. وأخيرًا لفتت الدكتورة مها، إلى أن الوقاية تبدأ من الاهتمام اليومي بالتغذية والتعرض للشمس والحركة، فكلها عوامل تدعم جسمك من الداخل وتمنحه القوة والنشاط. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ 4 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : كوب من عصير الفاكهة صباحا قد يضرك.. لهذه الأسباب
الأحد 22 يونيو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - يعتقد الكثيرون أن بدء اليوم بكوب كامل من عصير الفاكهة هو وجبة إفطار صحية، لكن هذا الأمر غير صحيح، حيث إن تناول عصير الفاكهة صباحا قد يضر صحتك خاصة صحة الكبد، بحسب موقع تايمز ناو. تأثير السكر الزائد على الكبد أكد الخبراء أن تناول السكر الزائد فى عصير الفاكهة فى الصباح قد يضر صحة الكبد، وهو عضو حيوي مسؤول عن التخلص من جميع السموم والحفاظ على صحة الجسم، وتخزين الطاقة، واستقلاب العناصر الغذائية، كما أنه يساعد على الهضم، ويلعب دورًا رئيسيًا في التخلص من الفضلات وتجلط الدم. وتتمثل وظيفة الكبد فى معالجة كل ما يأتي إليه، بما في ذلك السكر الموجود في العصير أو الفركتوز وهو السكر الموجود في الفواكه، ومع أن الكبد يتحمل كميات صغيرة من سكر الفركتوز إلا أن الإفراط في تناوله قد يؤدي هذا في النهاية إلى تراكم الدهون، بل وحتى إلى التهاب الكبد على المدى الطويل. وتوصلت الأبحاث التي قامت بتحليل بيانات من أكثر من نصف مليون شخص عبر قارات متعددة، إلى أن السكر المستهلك من خلال عصير الفاكهة النقي والمشروبات الغازية، يبدو أكثر ضررًا من السكر الذي يتم تناوله في الفاكهة الكاملة. وفقًا للدراسة، مع كل حصة إضافية مقدارها 220 مل (حوالي كوب) من عصير الفاكهة يوميًا (يشمل ذلك عصير الفاكهة الطبيعي، والنكتار، ومشروبات العصائر)، يزداد خطر الإصابة بمرض السكر من النوع الثاني بنسبة 5%، ويرجع ذلك إلى أن كوبًا واحدًا من عصير الفاكهة يُحضّر من عدة حصص من الفاكهة، مما قد يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستويات السكر في الدم. هذا التدفق المفاجئ للفركتوز يزيد العبء على الكبد ويؤدي إلى إرهاقه، وهذا في النهاية يزيد من خطر الإصابة بـمرض الكبد الدهني غير الكحولى. لذا، على الرغم من أنك قد تعتقد أن العصائر التي تشربها كل صباح صحية للغاية، إلا أن مستويات السكر التي تحتويها يمكن أن تشكل تهديدًا كبيرًا على الكبد.