
عقب إعلان حوثي جديد...عودة وشيكة للضربات الأمريكية في اليمن
اعتبر كاتب يمني، إعلان مليشيا الحوثي الوقوف مع إيران، استجابة لأوامر طهران، التي توعدت بتفعيل ما أسمته "محور المقاومة" لاستهداف المصالح الأمريكية في المنطقة، وهو ما يعني عودة الضربات الأمريكية في اليمن.
وكانت مليشيا الحوثي، قد أعلنت عن رد مرتقب على الهجوم الأمريكي على إيران، الذي استهدف منشآت نووية، الليلة الماضية.
وقال رئيس مركز "نشوان الحميري" للدراسات والإعلام عادل الأحمدي، إن "هذا الإعلان يؤكد الارتباط الوثيق بين ميليشيا الحوثيين وإيران، وأنهم يتلقون تعليماتهم مباشرةً من طهران".
ويرجّح الأحمدي في حديث لموقع "إرم نيوز": "لا شك أن "الملالي" هم من طلبوا من الحوثيين ذلك في هذا التوقيت، عندما استشعروا أن ثمة ضربة أمريكية قادمة إليهم".
وحول مدى جدية التهديدات الحوثية، يُشير الأحمدي، إلى أن: "الساعات والأيام القادمة، ستثبت جدية التهديد الحوثي من عدمه، إذ لا يُستبعد أن يتراجع الحوثيون عن تهديدهم، كونهم في حال قيامهم بتنفيذ تهديدهم ووعيدهم، ما يعني أن الضربات الأمريكية، ستعود إليهم مرةً أخرى".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
عقب إعلان حوثي جديد...عودة وشيكة للضربات الأمريكية في اليمن
اعتبر كاتب يمني، إعلان مليشيا الحوثي الوقوف مع إيران، استجابة لأوامر طهران، التي توعدت بتفعيل ما أسمته "محور المقاومة" لاستهداف المصالح الأمريكية في المنطقة، وهو ما يعني عودة الضربات الأمريكية في اليمن. وكانت مليشيا الحوثي، قد أعلنت عن رد مرتقب على الهجوم الأمريكي على إيران، الذي استهدف منشآت نووية، الليلة الماضية. وقال رئيس مركز "نشوان الحميري" للدراسات والإعلام عادل الأحمدي، إن "هذا الإعلان يؤكد الارتباط الوثيق بين ميليشيا الحوثيين وإيران، وأنهم يتلقون تعليماتهم مباشرةً من طهران". ويرجّح الأحمدي في حديث لموقع "إرم نيوز": "لا شك أن "الملالي" هم من طلبوا من الحوثيين ذلك في هذا التوقيت، عندما استشعروا أن ثمة ضربة أمريكية قادمة إليهم". وحول مدى جدية التهديدات الحوثية، يُشير الأحمدي، إلى أن: "الساعات والأيام القادمة، ستثبت جدية التهديد الحوثي من عدمه، إذ لا يُستبعد أن يتراجع الحوثيون عن تهديدهم، كونهم في حال قيامهم بتنفيذ تهديدهم ووعيدهم، ما يعني أن الضربات الأمريكية، ستعود إليهم مرةً أخرى".


اليمن الآن
منذ 14 ساعات
- اليمن الآن
عودة وشيكة للضربات الأمريكية في اليمن عقب إعلان حوثي جديد
اعتبر كاتب يمني، إعلان مليشيا الحوثي الوقوف مع إيران، استجابة لأوامر طهران، التي توعدت بتفعيل ما أسمته "محور المقاومة" لاستهداف المصالح الأمريكية في المنطقة، وهو ما يعني عودة الضربات الأمريكية في اليمن. وكانت مليشيا الحوثي، قد أعلنت عن رد مرتقب على الهجوم الأمريكي على إيران، الذي استهدف منشآت نووية، الليلة الماضية. وقال رئيس مركز "نشوان الحميري" للدراسات والإعلام عادل الأحمدي، إن "هذا الإعلان يؤكد الارتباط الوثيق بين ميليشيا الحوثيين وإيران، وأنهم يتلقون تعليماتهم مباشرةً من طهران". ويرجّح الأحمدي في حديث لموقع "إرم نيوز": "لا شك أن "الملالي" هم من طلبوا من الحوثيين ذلك في هذا التوقيت، عندما استشعروا أن ثمة ضربة أمريكية قادمة إليهم". وحول مدى جدية التهديدات الحوثية، يُشير الأحمدي، إلى أن: "الساعات والأيام القادمة، ستثبت جدية التهديد الحوثي من عدمه، إذ لا يُستبعد أن يتراجع الحوثيون عن تهديدهم، كونهم في حال قيامهم بتنفيذ تهديدهم ووعيدهم، ما يعني أن الضربات الأمريكية، ستعود إليهم مرةً أخرى".


اليمن الآن
منذ 16 ساعات
- اليمن الآن
مليشيا الحوثي تقطع المياه عن تعز وتستخدمها كسلاح لمعاقبة السكان
أطلق نشطاء وإعلاميون حملة رقمية واسعة تحت وسم #الحوثي_يقطع_الماء_عن_تعز، بهدف تسليط الضوء على جريمة إنسانية مستمرة منذ سنوات، تتمثل في حرمان أكثر من ثلاثة ملايين مواطن في مدينة تعز من حقهم في الحصول على مياه الشرب، في ظل حصار خانق تفرضه مليشيا الحوثي المدعومة من إيران للعام العاشر على التوالي. ووفقًا للناشطين، فإن الحملة تسعى إلى نقل معاناة سكان المدينة المحاصرين إلى الرأي العام الإقليمي والدولي، وكشف استخدام مليشيا الحوثي للمياه كورقة ضغط لمعاقبة سكان تعز على موقفهم الرافض لمشروع المليشيات الطائفي. وتشير التقارير إلى أن المليشيات أوقفت ضخ المياه من أكثر من 100 بئر تقع في مناطق سيطرتها، لا سيما في منطقتي الحيمة والضباب شرق المدينة، وهي مصادر تعد شريان الحياة الرئيسي لسكان تعز المحرومة من أبسط حقوقها الأساسية. وفي تصعيد آخر، أقدمت المليشيا على اختطاف 32 ناشطًا كانوا قد انطلقوا من مدينة إب ضمن مبادرة إنسانية لإيصال المياه إلى المدينة المحاصرة، ما اعتُبر رسالة واضحة بأن حرمان المدنيين من المياه ليس إجراءً عشوائيًا، بل سياسة ممنهجة لفرض الحصار والتجويع والتعطيش كأدوات حرب. وكانت منظمات حقوقية، بينها 'هيومن رايتس ووتش'، قد وثقت منع مليشيا الحوثي لسكان تعز من الوصول إلى مصادر المياه، معتبرة أن ذلك يمثل انتهاكًا فاضحًا للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف التي تحظر استهداف المدنيين أو استخدام الموارد الأساسية كسلاح. وتوجه النشطاء في حملتهم بنداء عاجل إلى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان، مطالبينها بالتحرك العاجل لإنهاء هذا الحصار الظالم، ومحاسبة المتورطين في حرمان ملايين اليمنيين من مياه الشرب. وفي الوقت الذي يغيب فيه التدخل الدولي الفاعل، تواصل مدينة تعز صمودها، وتتحمل وحدها كلفة مقاومة المشروع الحوثي، بينما يقف العالم متفرجًا على واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية التي صنعها الإنسان.