logo
إنفانتينو يقنع الأميركيين بكرة القدم: ستصبحون مشاهير وأغنياء

إنفانتينو يقنع الأميركيين بكرة القدم: ستصبحون مشاهير وأغنياء

اليمن الآنمنذ يوم واحد

حاول جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، استغلال وجوده في الولايات المتحدة الأميركية لحضور كأس العالم للأندية للترويج لكرة القدم لدى الجمهور المحلي وحرصًا منه على جعلها الرياضة الأولى في البلاد.
وأبدى جياني ثقته بأن كرة القدم ستكون الرياضة الأولى في أميركا بقوله: ستكون كرة القدم الرياضة الأولى في الولايات المتحدة، في خمس سنوات كحد أقصى، لأنني هنا الآن.
وواصل محاولا إقناعه للجماهير الأميركية: المفاجآت في كرة القدم، على عكس أي رياضة أخرى، موجودة في كل مكان، يمكن للرجل الصغير أن يهزم الرجل الكبير، أليس كذلك؟ نادرًا ما يحدث ذلك في الرياضات الأخرى: 90% من الوقت يفوز الرجل الأقوى. أما في كرة القدم، فإن ذلك يحدث بنسبة 70% من الوقت".
وأضاف: كأس العالم للأندية، وكأس العالم العام المقبل، يهدفان إلى أن يظهرا للأميركيين الشباب أنه إذا كنت جيدًا وموهوبًا، فلا فائدة من التحول إلى رياضة أخرى، لأن كرة القدم توفر طريقًا للشهرة والمال، يمكنك أن تصبح مشهوراً. يمكنك أن تصبح ثريًا باتباع طريق كرة القدم، وهو ما لا يراه الشباب الأميركيون اليوم لأنهم لا ينظرون بالطبع إلا إلى دوري كرة القدم الأميركية للمحترفين أو الدوري الأميركي للمحترفين أو البيسبول أو هوكي الجليد. لكننا سنريهم هنا، في بلادهم، قوة كرة القدم".
لا تعد كرة القدم من الرياضات المحببة في أميركا، فعلى الرغم من أنها اكتسبت بعدًا جديدًا منذ كأس العالم 1994، وخاصة منذ وصول نجوم كبار في الدوري الأميركي لكرة القدم مثل زلاتان إبراهيموفيتش أو مؤخرًا ليونيل ميسي، إلا أنها لا تزال بعيدة كل البعد عن كونها الرياضة الأكثر شعبية في جميع أنحاء المحيط الأطلسي، فتحظى رياضات كرة القدم الأميركية وكرة السلة والبيسبول بشعبية متزايدة بين الأميركيين.
العربية نت
اخبار التغيير برس

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنفانتينو يقنع الأميركيين بكرة القدم: ستصبحون مشاهير وأغنياء
إنفانتينو يقنع الأميركيين بكرة القدم: ستصبحون مشاهير وأغنياء

اليمن الآن

timeمنذ يوم واحد

  • اليمن الآن

إنفانتينو يقنع الأميركيين بكرة القدم: ستصبحون مشاهير وأغنياء

حاول جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، استغلال وجوده في الولايات المتحدة الأميركية لحضور كأس العالم للأندية للترويج لكرة القدم لدى الجمهور المحلي وحرصًا منه على جعلها الرياضة الأولى في البلاد. وأبدى جياني ثقته بأن كرة القدم ستكون الرياضة الأولى في أميركا بقوله: ستكون كرة القدم الرياضة الأولى في الولايات المتحدة، في خمس سنوات كحد أقصى، لأنني هنا الآن. وواصل محاولا إقناعه للجماهير الأميركية: المفاجآت في كرة القدم، على عكس أي رياضة أخرى، موجودة في كل مكان، يمكن للرجل الصغير أن يهزم الرجل الكبير، أليس كذلك؟ نادرًا ما يحدث ذلك في الرياضات الأخرى: 90% من الوقت يفوز الرجل الأقوى. أما في كرة القدم، فإن ذلك يحدث بنسبة 70% من الوقت". وأضاف: كأس العالم للأندية، وكأس العالم العام المقبل، يهدفان إلى أن يظهرا للأميركيين الشباب أنه إذا كنت جيدًا وموهوبًا، فلا فائدة من التحول إلى رياضة أخرى، لأن كرة القدم توفر طريقًا للشهرة والمال، يمكنك أن تصبح مشهوراً. يمكنك أن تصبح ثريًا باتباع طريق كرة القدم، وهو ما لا يراه الشباب الأميركيون اليوم لأنهم لا ينظرون بالطبع إلا إلى دوري كرة القدم الأميركية للمحترفين أو الدوري الأميركي للمحترفين أو البيسبول أو هوكي الجليد. لكننا سنريهم هنا، في بلادهم، قوة كرة القدم". لا تعد كرة القدم من الرياضات المحببة في أميركا، فعلى الرغم من أنها اكتسبت بعدًا جديدًا منذ كأس العالم 1994، وخاصة منذ وصول نجوم كبار في الدوري الأميركي لكرة القدم مثل زلاتان إبراهيموفيتش أو مؤخرًا ليونيل ميسي، إلا أنها لا تزال بعيدة كل البعد عن كونها الرياضة الأكثر شعبية في جميع أنحاء المحيط الأطلسي، فتحظى رياضات كرة القدم الأميركية وكرة السلة والبيسبول بشعبية متزايدة بين الأميركيين. العربية نت اخبار التغيير برس

صدام ناري بين تشيلسي وفلامنجو.. ومواجهة مرتقبة للسعودية ضد أمريكا بكأس الكونكاكاف
صدام ناري بين تشيلسي وفلامنجو.. ومواجهة مرتقبة للسعودية ضد أمريكا بكأس الكونكاكاف

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • اليمن الآن

صدام ناري بين تشيلسي وفلامنجو.. ومواجهة مرتقبة للسعودية ضد أمريكا بكأس الكونكاكاف

تشهد ملاعب كرة القدم، اليوم الجمعة 20 يونيو 2025، مواجهات قوية ضمن منافسات بطولتي كأس العالم للأندية وكأس الكونكاكاف الذهبية، في يوم كروي حافل بالإثارة. في كأس العالم للأندية – دور المجموعات: بنفيكا ضد أوكلاند سيتي تقام المباراة في تمام الساعة السابعة مساء بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة، وتُبث عبر شبكة DAZN، كما تنقلها قناة MBC Action. يتولى التعليق على اللقاء كل من محمد الشاذلي (DAZN) وراشد الدوسري (MBC Action). تشيلسي ضد فلامنجو تنطلق المباراة في تمام الساعة التاسعة مساء بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة، وتُبث عبر شبكة DAZN، بتعليق محمد الشاذلي. وفي كأس الكونكاكاف الذهبية – الجولة الثانية: يخوض المنتخب السعودي مواجهة قوية أمام نظيره الأمريكي، في لقاء يسعى خلاله الأخضر لتعويض أي تعثر سابق وتعزيز فرص التأهل إلى الأدوار المتقدمة. وتحظى هذه المباريات بمتابعة واسعة نظرًا لتقارب المستويات بين الفرق المشاركة، ما ينذر بجولة مثيرة في كلتا البطولتين.

هل سمعت عن مباراة كرة قدم انتهت نتيجتها بـ 149 هدفاً مقابل لا شيء؟
هل سمعت عن مباراة كرة قدم انتهت نتيجتها بـ 149 هدفاً مقابل لا شيء؟

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • اليمن الآن

هل سمعت عن مباراة كرة قدم انتهت نتيجتها بـ 149 هدفاً مقابل لا شيء؟

أثار فوز فريق بايرن ميونيخ الألماني على أوكلاند سيتي النيوزيلاندي بنتيجة 10 أهداف مقابل لا شيء جدلاً في وسائل الإعلام وعلى مواقع التواصل الاجتماعي. فهي أثقل نتيجة في تاريخ كأس العالم للأندية. ولكنها في الواقع ليست الأكبر في مباريات كرة القدم كلها. فهناك مباريات كان الفوز فيها بفارق أكبر بكثير. ووصل في بعضها إلى 20 هدفاً. ولكن هل سمعت عن مباراة في كرة القدم انتهت نتيجتها 149 هدفاً مقابل لا شيء؟ يُعرف عن الصحفي الفرنسي المتخصص في كرة القدم، إيمانويل غامبارديلا، قوله بعد فوز السويد على كوبا بنتيجة 8 مقابل صفر في نهائيات كأس العالم 1938: "كل نتيجة في مباراة كرة القدم أكبر من 5 أهداف، ما هي إلا إحصائيات". بمعنى أنها ليست مباراة في كرة القدم. لم يكن غريباً ولا مفاجئاً أن تنتهي مباراة بايرن ميونيخ أمام أوكلاند سيتي بفوز الفريق الألماني بتلك النتيجة الساحقة. فهي مباراة لم يكن لها أن تجرى أصلاً، بحسب الكثير من النقاد. فلا يُتوقع أن يصمد فريق من الهواة، يلعبون كرة القدم في وقت الفراغ، أمام واحد من أقوى الأندية مالياً وفنياً على الكرة الأرضية. ويضم أكبر النجوم في العالم. فالتنافس بينهما مثل إجراء منازلة بين ملاكم من الوزن الثقيل وآخر من وزن الريشة. ولو نظرنا إلى القيمة السوقية للاعبين في الفريقين لتبيّن لنا الفارق المهول. فنادي أوكلاند سيتي يضم في تشكيلته الموسعة 36 لاعباً، من الهواة، يعملون في النهار ويلعبون في الليل، وبعضهم عاطلون عن العمل. لا تتجاوز قيمتهم السوقية الإجمالية 4.8 مليون يورو. أما نادي بايرن ميونيخ فيضم 81 لاعباً محترفاً، القيمة السوقية للاعب واحد منهم، هو مايكل أوليسي، 100 مليون يورو. ولا يتلقى لاعبو أوكلاند سيتي أي راتب مقابل اللعب لفريقهم. أما راتب هدّاف بايرن ميونيخ، هاري كين، فهو 25 مليون يورو في السنة. وعليه فإن نتيجة 10 مقابل لا شيء تعكس الفارق في الإمكانيات والمستوى بين الفريقين. ولا عيب في الهزيمة الثقيلة بالنسبة لهواة جاءوا إلى المنافسة بحكم التقسيمات الجغرافية لا غير. بل هناك من يعيب على الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" تغليب الجانب المالي والاستعراضي على الجوانب الإنسانية. ومباريات كرة القدم معروفة بقلة الأهداف فيها مقارنة بمباريات كرة اليد أو الكرة الطائرة مثلاً. وإذا تجاوزت النتيجة فارق 3 أهداف وصفها المعلقون وكتبت عنها التقارير الإعلامية أنها ثقيلة أو قاسية. فما بالك إذا وصل الفارق إلى 10 أهداف أو أكثر. هنا توصف النتيجة بأنها مهينة. ولكن تاريخ كرة القدم سجّل في دفاتره مباريات خرجت نتائجها عن المألوف، وأخرى دخلت كتاب غينيس للأرقام القياسية. ففي عام 2002، جرت مباراة في دوري الدرجة الأولى في مدغشقر بين فريقي إديما وإيميرن. ودخلت نتيجتها كتاب غينيس للأرقام القياسية. وكتبت صفحة مخجلة في تاريخ كرة القدم. كان فريق إيميرن بطل الدوري في 2001. ولكنه لم يتمكن من الحفاظ على اللقب في 2002 بسبب ضربة جزاء احتسبها الحكم ضده في المباراة ما قبل الأخيرة. وقرر اللاعبون في المباراة الأخيرة أمام فريق أديما أن يعبروا عن احتجاجهم على قرار الحكم بطريقة عجيبة غريبة، لم تعرفها ملاعب كرة القدم من قبل ولا من بعد. بعدما صفر الحكم بداية المباراة أخذ لاعبو فريق إيميرن يمررون الكرة فيما بينهم ثم يسددون في مرماهم. وتوالت الأهداف إلى أن بلغت 149 هدفا، سجلها كلها لاعبو إيميرن في مرماهم. وانتهت المباراة بنتيجة 149 هدفاً مقابل لا شيء. وإذا كانت نتيجة مباراة دوري مدغشقر سجلت في ظروف استثنائية، فإن أعلى فارق في الأهداف في مباراة جرت في ظروف طبيعية، يحتفظ به الدوري الاسكتلندي منذ 1885. وفاز في تلك المباراة فريق أربروث بنتيجة 36 هدفاً مقابل صفر على فريق بون أكورد. ولم تقتصر النتائج الثقيلة في مباريات كرة القدم على الدوريات الضعيفة فنياً ومالياً مثل مدغشقر فحسب، بل إنها موجودة أيضاً في المباريات الدولية. ولا أدل على ذلك من مباريات كأس العالم، أكبر منافسة كروية على وجه الأرض. ففي نهائيات كأس العالم 1982 فاز منتخب المجر على منتخب السلفادور في دور المجموعات بـ10 أهداف مقابل هدف واحد. وفاز المجر أيضاً قبلها بعقود على كوريا الجنوبية بـ 9 أهداف مقابل صفر في الدور الأول من نهائيات كأس العالم 1954. وفي نهائيات كأس العالم 1974، كان فريق زائير (الكونغو حاليا) أول منتخب من أفريقيا جنوب الصحراء يتأهل إلى المنافسة الكروية الكبرى. وعلى الرغم من الفنيات الباهرة، التي أظهرها لاعبوه فإنه انهزم في جميع المباريات، إحداها بنتيجة 9 مقابل صفر أمام يوغوسلافيا سابقاً. وفاز المنتخب الألماني على نظيره السعودي بنتيجة 8 أهداف مقابل صفر في نهائيات كأس العالم 2002. وفي نهائيات كأس العالم 2010 فاز منتخب البرتغال على كوريا الشمالية بنتيجة 7 أهداف مقابل صفر. وفازت إسبانيا بنتيجة 7 أهداف مقابل صفر أيضاً على كوستاريكا في كأس العالم 2022. وللتأهل لنهائيات كأس العالم 1934، فاز منتخب مصر في القاهرة على منتخب فلسطين بنتجية 7 أهداف مقابل هدف واحد. وفي تصفيات كأس أمم آسيا عام 2000 فاز منتخب الكويت على منتخب بوتان بنتيجة 20 هدف مقابل صفر. وفي التصفيات نفسها، انهزم منتخب غوام، وهي جزيرة في المحيط الهادي، أمام إيران وأمام الصين أيضاً بنتيجة 19 هدفاً مقابل صفر، في كل مباراة منهما. وفاز المنتخب الجزائري في دورة عربية أفريقية أقميت في 1973 في ليبيا على منتخب اليمن الجنوبي سابقاً بنتيجة 15 هدفاً مقابل هدف واحد. وسجل فيها مهاجم المنتخب الجزائري، ناصر آكلي، ستة أهداف كاملة. وهو أكبر عدد من الأهداف يسجله لاعب جزائري في مباراة دولية واحدة. وسجلت دورات كأس العالم للأندية نتائج غير معتادة وأخرى ثقيلة نظراً لفارق المستوى الفني والمالي بين أندية القارات المختلفة، وحتى بين مختلف الدول، في القارة الواحدة. ففي دورة 2021، سحق نادي الهلال السعودي نظيره الإماراتي الجزيرة بنتيجة 6 أهداف مقابل هدف واحد. وفي 2019، فاز الترجي التونسي على السد القطري بنتيجة 6 أهداف مقابل هدفين. وفاز نادي مونتيري المكسيكي على الأهلي السعودي بنتيجة 5 مقابل 1 في دورة 2013. ولكن أكبر هزيمة من الناحية المعنوية في تاريخ كرة القدم الحديث ربما هي تلك التي تلقاها منتخب البرازيل في ملعبه أمام منتخب ألمانيا. فقد أحرجت المايكنات الألمانية وأهانت نجوم السامبا، عندما أخرجتهم من نصف نهائي كأس العالم بنتيجة 7 أهداف مقابل هدف واحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store