
إصابة شاب بجروح خطيرة أثناء محاولته القفز في شاطئ إسلي بالحسيمة
سقط شاب يبلغ من العمر 16 عاما زوال أمس ( الأحد ) فوق صخور حادة بشاطئ ' إسلي ' التابع لجماعة أجدير بإقليم الحسيمة، أثناء محاولته القفز من نقطة صخرية مرتفعة. وقالت مصادر مطلعة، إن المعني بالأمر المتحدر من مدينة إمزورن، كان يحاول تنفيذ قفزة على مرأى من أصدقائه، من أعلى صخرة غير أنه ارتطم مباشرة بصخور ظاهرة تحت سطح الماء، مما تسبب له في جروح مؤلمة على مستوى الوجه والأنف. عناصر الوقاية المدنية تدخلت على الفور، حيث جرى نقل المصاب بسرعة إلى المستشفى الإقليمي محمد الخامس بآيت يوسف وعلي. ورغم الجروح الظاهرة، أكدت مصادر طبية أن حالة الشاب لا تدعو إلى القلق، لكنه سيحتاج إلى متابعة طبية واستشفاء قصير. ورغم نهاية الحادث دون مأساة، إلا أنه يعيد إلى الواجهة إشكالية غياب التوعية بمخاطر السباحة العشوائية والقفز في المناطق الصخرية، التي تنتشر بكثرة في سواحل الحسيمة. ففي غياب إشارات التحذير والرقابة، يلجأ كثير من المراهقين إلى التحدي والمجازفة، خاصة بشاطئ ' إزضي ' بجماعة إزمورن، مدفوعين أحيانًا بتصوير فيديوهات للتباهي على شبكات التواصل الاجتماعي.
متابعة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ألتبريس
منذ 5 ساعات
- ألتبريس
إصابة شاب بجروح خطيرة أثناء محاولته القفز في شاطئ إسلي بالحسيمة
سقط شاب يبلغ من العمر 16 عاما زوال أمس ( الأحد ) فوق صخور حادة بشاطئ ' إسلي ' التابع لجماعة أجدير بإقليم الحسيمة، أثناء محاولته القفز من نقطة صخرية مرتفعة. وقالت مصادر مطلعة، إن المعني بالأمر المتحدر من مدينة إمزورن، كان يحاول تنفيذ قفزة على مرأى من أصدقائه، من أعلى صخرة غير أنه ارتطم مباشرة بصخور ظاهرة تحت سطح الماء، مما تسبب له في جروح مؤلمة على مستوى الوجه والأنف. عناصر الوقاية المدنية تدخلت على الفور، حيث جرى نقل المصاب بسرعة إلى المستشفى الإقليمي محمد الخامس بآيت يوسف وعلي. ورغم الجروح الظاهرة، أكدت مصادر طبية أن حالة الشاب لا تدعو إلى القلق، لكنه سيحتاج إلى متابعة طبية واستشفاء قصير. ورغم نهاية الحادث دون مأساة، إلا أنه يعيد إلى الواجهة إشكالية غياب التوعية بمخاطر السباحة العشوائية والقفز في المناطق الصخرية، التي تنتشر بكثرة في سواحل الحسيمة. ففي غياب إشارات التحذير والرقابة، يلجأ كثير من المراهقين إلى التحدي والمجازفة، خاصة بشاطئ ' إزضي ' بجماعة إزمورن، مدفوعين أحيانًا بتصوير فيديوهات للتباهي على شبكات التواصل الاجتماعي. متابعة


عبّر
منذ 13 ساعات
- عبّر
حادث مؤسف بشاطئ إسلي بالحسيمة إثر قفزة متهورة من فوق الصخور
شهد شاطئ إسلي التابع لإقليم الحسيمة، اليوم الأحد حادثاً مؤسفاً بعدما أقدم شاب على قفزة متهورة من فوق صخور الشاطئ نحو البحر، ما تسبب له في إصابات خطيرة استدعت نقله على وجه السرعة إلى المستشفى الإقليمي لتلقي العلاجات الضرورية. ووفقاً لشهادات عدد من المصطافين، فإن الشاب قام بالقفز من علو شاهق دون التحقق من عمق المياه أو خلو المكان من الصخور، مما تسبب له في إصابات بالغة على مستوى الرأس والظهر، وقد تدخلت عناصر الوقاية المدنية بشكل سريع، حيث قامت بنقله من موقع الحادث وسط صدمة وذهول الحاضرين. هذا الحادث أعاد إلى الواجهة النقاش حول خطورة القفز العشوائي من المرتفعات الصخرية، خاصة في المواقع التي تفتقر إلى لافتات تحذيرية أو مراقبة أمنية دائمة. كما أثار الحادث دعوات في صفوف الساكنة والفاعلين المدنيين لتعزيز حملات التوعية بين الشباب، مع تكثيف الدوريات الوقائية على الشواطئ، خصوصاً خلال موسم الاصطياف.


طنجة 7
منذ 3 أيام
- طنجة 7
الاشتباه في إنهاء حياتها.. مصرع طبيبة تعمل بالمستشفى الجامعي محمد السادس في طنجة
لقيت طبيبة شابة من مواليد 1994 مصرعها إثر سقوطها من الطابق الثالث لمنزل عائلتها في شارع مولاي رشيد بطنجة، زوال يوم الجمعة 20 يونيو. هذه الواقعة، التي يُرجح أن تكون مرتبطة بمحاولة انتحار، تسلط الضوء على التحديات النفسية والاجتماعية. التي تواجهها فئات مهنية مثل الأطباء الذين غالبًا ما يتعرضون لضغوط مهنية وشخصية هائلة. الطبيبة الراحلة، التي كانت تعمل في المستشفى الجامعي محمد السادس بطنجة، سبق لها أن أكملت مرحلة تدريبية في مستشفى محمد الخامس بنفس المدينة. كان ذلك قبل انتقالها إلى عملها الحالي. وبحسب المعلومات الأولية، وقعت الحادثة في منزل عائلتها، حيث سقطت من الطابق الثالث، مما أدى إلى وفاتها على الفور. لم تُصدر السلطات المحلية بعد تقريرًا رسميًا يحدد أسباب الوفاة بشكل قاطع، لكن مصادر قريبة من التحقيق رجحت فرضية الانتحار استنادًا إلى ظروف الحادث. ومع ذلك، تظل التحقيقات جارية لتحديد ملابسات الواقعة بدقة. هناك انتظار لتقرير الطب الشرعي لتوضيح ما إذا كان الحادث متعمدًا أم ناتجًا عن ظروف أخرى. الواقع المهني في المغرب. العاملون في القطاع الطبي، وخاصة في المستشفيات الجامعية، غالبًا ما يتعاملون مع ظروف عمل شاقة. هناك ساعات طويلة ومسؤوليات كبيرة، إلى جانب التحديات الشخصية التي قد تتفاقم في ظل غياب دعم نفسي كافٍ. في سياق طنجة، التي تُعتبر مركزًا طبيًا مهمًا في شمال المغرب، يُشار إلى أن العديد من الأطباء الشباب يواجهون صعوبات في التكيف مع ضغوط العمل، خاصة في ظل نقص الموارد البشرية والبنية التحتية في القطاع الصحي. تشير بعض الإحصاءات غير الرسمية إلى أن معدلات الانتحار في طنجة وجهة الشمال عمومًا مرتفعة مقارنة بباقي مناطق المغرب. حيث سجلت المدينة 18 حالة انتحار خلال النصف الأول من عام 2019 وحده. هذه الأرقام، رغم أنها لا تعكس بالضرورة الوضع الحالي، تُظهر أن المنطقة تواجه تحديات اجتماعية ونفسية معقدة. في حالة الطبيبة الراحلة، قد تكون العوامل الشخصية أو المهنية قد لعبت دورًا في الحادث. لكن غياب تفاصيل دقيقة يجعل من الضروري تجنب التسرع في الاستنتاجات. لمتابعة أخبار طنجة7 على منصات التواصل الاجتماعي، يمكنكم الاشتراك على صفحتنا بموقع فيسبوك. أو منصة إنستغرام إضافة لمنصة X