logo
مبادرة جديدة لتأهيل جيل عربي في الذكاء الاصطناعي البحثي والأكاديمي

مبادرة جديدة لتأهيل جيل عربي في الذكاء الاصطناعي البحثي والأكاديمي

الإمارات اليوممنذ 13 ساعات

كشفت جامعة دبي بالتعاون مع مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف (AIJRF)، عن تفاصيل أول مبادرة عربية من نوعها بعنوان: 'باحثو الذكاء الاصطناعي العرب، ضمن سلسلة مبادرات 'المؤشر العربي للذكاء الاصطناعي في الجامعات' الذي تم الإعلان عنه لأول مرة في جامعة دبي العام الماضي، في خطوة رائدة نحو ترسيخ ثقافة الذكاء الاصطناعي في التعليم والبحث العلمي،
منصة متكاملة
وأوضح الدكتور عيسى البستكي، رئيس جامعة دبي، في تصريحات ل" الإمارات اليوم" أن المبادرة تمثل منصة متكاملة لتمكين الباحثين والأكاديميين العرب من التعامل الفعال مع تطبيقات الذكاء الاصطناعي، مشدداً على أهمية إحداث تحول جذري في أدوات التعليم والبحث داخل الجامعات، بما يواكب متغيرات الثورة الصناعية الرابعة ومتطلبات سوق العمل المستقبلية.
الباحثون العرب
من جانبه، أكد الدكتور سعيد الظاهر، مدير مركز الدراسات المستقبلية في جامعة دبي ورئيس المؤشر العربي للذكاء الاصطناعي في الجامعات، أن المبادرة تستهدف الوصول إلى أكبر عدد من الباحثين العرب، عبر برنامج تدريبي متخصص يربط بين الذكاء الاصطناعي والتعليم الأكاديمي، مع التركيز على الاستخدام الذكي للتقنيات الحديثة في تحليل البيانات، وإنجاز الدراسات العليا، وتطوير الإنتاج العلمي بشكل شامل.
برنامج شامل ومتجدد
بدوره، أشار الدكتور محمد عبد الظاهر، رئيس مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي، إلى أن المبادرة تتضمن برنامجاً تدريبياً تقنياً ومعرفياً عالي المستوى، يُمكّن المشاركين من إتقان استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في البحوث النظرية والتطبيقية، وفهم آليات تحليل البيانات واستنباط النتائج بدقة وسرعة، إلى جانب دمج حلول الذكاء الاصطناعي في إعداد التكليفات، وتصميم الاختبارات، واقتراح المشروعات الطلابية بصورة تفاعلية.
كما يُركز البرنامج على تعزيز القيم والمبادئ الأخلاقية المرتبطة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ونشر الوعي بالمخاطر المحتملة، سعياً لبناء ثقافة رقمية مسؤولة ومستدامة في الوسط الأكاديمي العربي.
أهداف محورية
تسعى المبادرة إلى تحقيق مجموعة من الأهداف المحورية، أبرزها تمكين الباحثين من استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في مجالات البحث العلمي بطريقة موضوعية ومؤسسية ودمج الذكاء الاصطناعي في مراحل التعليم الجامعي كافة، بدءاً من البكالوريوس وحتى الدراسات العليا.
وتركز المبادرة على تحفيز طرح أفكار مبتكرة في رسائل الماجستير والدكتوراه تعتمد على الذكاء الاصطناعي وبناء مجتمع معرفي عربي متخصص في الذكاء الاصطناعي التربوي، يواكب أحدث التوجهات العالمية، وتطوير شراكات استراتيجية بين الجامعات والمؤسسات البحثية لدعم التحول الرقمي الأكاديمي. ودعم النشر العلمي المحلي والدولي في مجال الذكاء الاصطناعي التعليمي.
مصادر علمية
وتسعى المبادرة إلى توفير مصادر علمية عربية متخصصة تراعي السياق الثقافي والأكاديمي في العالم العربي.
وأفادت الجامعة بأن المشاركين
في البرنامج يتمكنون من مهارات تقنية وعلمية رفيعة المستوى، تشمل تعلم استخدام 10 تطبيقات متقدمة للذكاء الاصطناعي في البحث العلمي وكتابة الدراسات المحكمة، واكتساب خبرات في إدارة الفصول الدراسية إلكترونياً من خلال 5 أدوات ذكية. والتعرف على 5 تطبيقات لإدارة مشاريع الطلاب، وتقييم الواجبات والاختبارات بشكل آلي.
آلية التنفيذ
يُنفذ البرنامج على مدار السنة، ثلاث مرات سنويًا، بمشاركة 150 مرشحًا في كل دورة، وتمتد كل دورة على مدار 4 أيام تدريبية مكثفة بواقع 15 ساعة تطبيقية.
ويحصل المستهدفين في ختام البرنامج – بعد تقديم مشروع بحثي أو تعليمي تطبيقي – على شهادة معتمدة من كل من مؤسسة صحافة الذكاء الاصطناعي للبحث والاستشراف وجامعة دبي والجامعات والمؤسسات الأكاديمية الشريكة.
تحول جذري
تجسد هذه المبادرة تحولًا جذريًا في مسار التعليم والبحث العلمي العربي، عبر استثمار قدرات الذكاء الاصطناعي لبناء جيل من الباحثين قادر على مواكبة التحولات الرقمية، وقيادة الابتكار الأكاديمي في الجامعات ومراكز البحث في العالم العربي، مما يضع المنطقة في موقع متقدم على خريطة المعرفة العالمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعزيز قدرات موظفي تكنولوجيا المعلومات اساس لمستقبل التطوير السريع
تعزيز قدرات موظفي تكنولوجيا المعلومات اساس لمستقبل التطوير السريع

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

تعزيز قدرات موظفي تكنولوجيا المعلومات اساس لمستقبل التطوير السريع

في زمنٍ تتغير فيه ملامح التقنية بوتيرة غير مسبوقة، وتصبح فيه المؤسسات أكثر اعتماداً على الحلول الرقمية والتقنيات الذكية، لم يعد تعزيز قدرات موظفي تكنولوجيا المعلومات مجرد ميزة تنافسية، بل أصبح ضرورة استراتيجية لتحقيق الاستدامة والنمو. فهؤلاء الموظفون ليسوا فقط مشغلي أنظمة، بل هم مهندسو التحول، وقادة التغيير، وصمام الأمان ضد التهديدات الرقمية المتزايدة. أولاً: التحول الرقمي يبدأ من الداخل التحول الرقمي لا يتحقق بشراء برمجيات جديدة أو الانتقال إلى الحوسبة السحابية فحسب، بل يبدأ من داخل المؤسسة، من خلال تعزيز قدرات موظفي تكنولوجيا المعلومات التي تخطط وتنفذ وتدير هذه التحولات. وهنا يظهر دور موظفي تكنولوجيا المعلومات كمحور رئيسي في قيادة هذا التغيير. إن تمكينهم بالمعرفة والأدوات اللازمة يساهم بشكل مباشر في تسريع وتيرة التحول الرقمي، ويضمن أن يتم بشكل فعّال وآمن. الاستثمار في القدرات = اختصار للزمن في عالم الأعمال، الوقت عامل حاسم. المؤسسات التي تملك فريقاً تقنياً مدرباً وقادراً على التعامل مع التحديات التقنية بكفاءة، تتمكن من تنفيذ المشاريع بسرعة ومرونة، مما يمنحها أفضلية تنافسية واضحة. ثانياً: عالم مترابط = مخاطر متزايدة مع ازدياد الاعتماد على الإنترنت والتقنيات المتصلة، تنمو التهديدات الإلكترونية وتتنوع. لذا، فإن رفع كفاءة موظفي تكنولوجيا المعلومات في مجالات مثل الأمن السيبراني، كشف الثغرات، الاستجابة للحوادث الرقمية، وتقييم المخاطر بات أمرًا مصيريًا. الأمن السيبراني لم يعد خياراً هجوم إلكتروني واحد قد يؤدي إلى فقدان ثقة العملاء، خسائر مالية فادحة، أو حتى توقف كامل لعمليات المؤسسة. والمؤسسة التي تستثمر في رفع وعي وقدرات موظفيها التقنية تكون في موقع أقوى للتصدي لتلك الهجمات والحد من آثارها. ثالثاً: تسريع الابتكار الداخلي عندما يمتلك موظفو تكنولوجيا المعلومات القدرة على استيعاب وتطبيق أحدث ما توصلت إليه التقنية، فإنهم يصبحون مصدرًا دائمًا للأفكار الجديدة والحلول الإبداعية. وهذا يعني أن الابتكار لم يعد حكرًا على الشركات الناشئة أو فرق البحث والتطوير، بل أصبح ممكناً من داخل أي مؤسسة، مهما كان مجالها أو حجمها. موظف المعرفة = موظف القيمة تخيل موظفاً في قسم تقنية المعلومات لديه معرفة بالذكاء الاصطناعي والتحليلات المتقدمة، وآخر ليس لديه إلا المهارات التقليدية. أيهما سيكون أقدر على تقديم حلول فعّالة، تحسين الكفاءة التشغيلية، أو المساهمة في تطوير منتجات رقمية جديدة؟ بكل وضوح، الأول. رابعاً: التحول في طبيعة سوق العمل تغيرت طبيعة سوق العمل خلال العقد الأخير، وأصبحت المهارات التقنية من أكثر المهارات طلباً. المؤسسات الذكية لم تعد تنتظر ظهور المواهب في السوق، بل تسعى إلى صناعة هذه المواهب داخليًا، من خلال برامج تدريب مستمرة، وفرص تعلم مرنة، ودعم لتطوير المهارات التخصصية. التعلم المستمر هو البنية التحتية الجديدة لم تعد البنية التحتية التقنية تقتصر على الخوادم والشبكات، بل تشمل أيضًا البنية المعرفية للموظفين. المؤسسات الناجحة هي تلك التي تجعل التعلم المستمر جزءًا من ثقافتها الداخلية، وتربط بين الأداء الوظيفي والنمو المهني. خامساً: المرونة في مواجهة الأزمات أثبتت الأزمات العالمية، كجائحة كورونا، أن المؤسسات التي تملك فرق تكنولوجيا معلومات قوية ومرنة كانت الأقدر على التكيف والاستمرار. من إدارة العمل عن بعد، إلى تأمين الأنظمة السحابية، إلى إطلاق الخدمات الرقمية للعملاء، كان العامل الحاسم هو وجود فريق تقني متمكن. التدريب المسبق خير من التدخل الطارئ بدلاً من اللجوء إلى حلول إسعافيه عند وقوع الأزمات، فإن الاستثمار في تدريب الموظفين وبناء قدراتهم يجعل المؤسسة مستعدة بشكل دائم للتعامل مع أي طارئ. سادساً: خلق بيئة عمل محفزة وجاذبة للمواهب الموظفون يشعرون بالتقدير عندما تستثمر المؤسسة في تطويرهم، مما يزيد من ولائهم ودافعيتهم، ويقلل من معدلات دوران الموظفين. كما أن المؤسسات التي تهتم ببناء قدرات موظفيها التقنية تُعد أكثر جاذبية للمواهب الجديدة في سوق العمل. من الكفاءة إلى الريادة إن تعزيز قدرات موظفي تكنولوجيا المعلومات لا يؤدي فقط إلى رفع الكفاءة التشغيلية، بل يُمهّد الطريق نحو الريادة الرقمية. إنه استثمار يتضاعف مردوده مع مرور الوقت، ويساهم في بناء مؤسسة قادرة على مواجهة تحديات الغد، اليوم. في عالم تتغير فيه القواعد باستمرار، تبقى القاعدة الثابتة هي أن الاستثمار في البشر يسبق الاستثمار في الأدوات. فالتقنيات تتغير، لكن العقول القادرة على فهمها وتطويعها هي ما يصنع الفارق الحقيقي. ديميتري فيازمن بعد 7 أعوام رئيساً لقسم تحليل الأعمال في ساينس سوفت، بدأ ديميتري فصلاً جديداً في تاريخ الشركة، وهو التوسع في الشرق الأوسط. وبصفته مديراً لعمليات الشرق الأوسط، فإن ديميتري مسؤول عن المبيعات وتنفيذ المشروعات في دول مجلس التعاون الخليجي. ويرى ديميتري أن التحوُّل الرقمي في الشرق الأوسط في أشد أوجه، ويستفيد من خبرة ساينس سوفت الواسعة لتمكين عملائنا من تنفيذ التحول الرقمي على نحو أسرع.

شرطة دبي تنظم الندوة الاستراتيجية الأولى للمرونة الأمنية
شرطة دبي تنظم الندوة الاستراتيجية الأولى للمرونة الأمنية

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

شرطة دبي تنظم الندوة الاستراتيجية الأولى للمرونة الأمنية

نظمت أكاديمية شرطة دبي الندوة الاستراتيجية الأولى للمرونة الأمنية تحت عنوان «المرونة الأمنية.. الصمود الاستراتيجي والتكيّف المؤسسي في عصر اللايقين»، بمشاركة نخبة من الخبراء والمتخصصين في الأمن وإدارة الأزمات والمرونة المؤسسية، بحضور عدد من القيادات والضباط وطلبة الأكاديمية، وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي. وهدفت الندوة إلى تسليط الضوء على المفاهيم الحديثة للمرونة الأمنية وتعزيز الجاهزية المؤسسية في مواجهة المتغيرات غير المتوقعة، وناقشت محاور متعددة ركزت على تحليل المخاطر المستقبلية، واستراتيجيات المدن الذكية، وأثر التغيرات الجيوسياسية على الأمن المؤسسي. وشارك في الندوة عميد كلية شرطة أبوظبي العميد الركن الدكتور إبراهيم الزعابي، ومدير مركز استشراف المستقبل في شرطة دبي العقيد الدكتور خبير حمدان الغسيه، ومن مركز دبي للمرونة المستشار الدكتور سعود القرعان، وأستاذ العلوم السياسية في كلية الدفاع الوطني بوزارة الدفاع الإماراتية الدكتور شادي منصور، وأدار الجلسة رئيس قسم إدارة الأزمات الأمنية في الأكاديمية الدكتور إيهاب الحجاوي. وقدّم العميد الدكتور الزعابي ورقة عمل بعنوان «النقاط الساخنة وتحليل المخاطر المستقبلية»، استعرض خلالها دور الذكاء الاصطناعي في التنبؤ بالكوارث وتعزيز آليات الاستجابة المبكرة، إلى جانب تطبيقات عملية لتعديل الخوارزميات وفق الخصائص الجغرافية والديموغرافية. واستعرض العقيد الدكتور الغسيه تجربة شرطة دبي في إنشاء مراكز المرونة المؤسسية، مشدداً على أهمية رصد التهديدات والتخطيط المستدام واستمرارية الأعمال، مؤكداً أن القدرة على تشغيل العمليات الرئيسة أثناء الأزمات مؤشر رئيس على المرونة المؤسسية. وسلّط المستشار الدكتور سعود القرعان الضوء على تجربة دبي في المرونة الأمنية للمدن الذكية، مشيراً إلى فوزها بجائزة «المدينة النموذجية في مجال المرونة والذكاء والاستدامة» من مكتب الأمم المتحدة للحد من المخاطر والكوارث عام 2021، لتكون بذلك أول مدينة في العالم تحصل على هذا التصنيف من بين 4357 مدينة متنافسة. وتناول الدكتور شادي منصور في مداخلته أثر التغيرات الجيوسياسية على استقرار الدول، مؤكداً أن التحولات العالمية تستدعي تعزيز الصمود المؤسسي والاستجابة المرنة، واستعرض نماذج عالمية في هذا المجال من بينها تجربة فنلندا. واختتمت الندوة بتأكيد أهمية تطوير الشراكات بين المؤسسات الأمنية والأكاديمية، وتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي والنماذج التنبئية، بما يعزز قدرة المؤسسات على مواجهة الأزمات المستقبلية بكفاءة واستباقية.

باحثون من جامعة خليفة يطورون جهازاً مزدوجاً لإنتاج المياه والكهرباء بالطاقة الشمسية
باحثون من جامعة خليفة يطورون جهازاً مزدوجاً لإنتاج المياه والكهرباء بالطاقة الشمسية

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

باحثون من جامعة خليفة يطورون جهازاً مزدوجاً لإنتاج المياه والكهرباء بالطاقة الشمسية

طوّر باحثون من جامعة خليفة جهازاً يعتمد على الطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء والمياه العذبة بشكل مزدوج، من خلال الجمع بين الخلايا الكهروضوئية المركزة وتقطير الأغشية في جهاز واحد مدمج، وذلك في إطار جهودهم للتصدي للأزمة العالمية المتمثلة في مشكلات الطاقة وشح المياه. ويقوم هذا التصميم على الاستفادة من الطاقة الحرارية المهدرة، الناتجة عن الخلايا الشمسية، لتشغيل تحلية حرارية للمياه، على النقيض من أنظمة التحلية التقليدية التي تعتمد بشكل كبير على الوقود الأحفوري أو مصادر طاقة منفصلة. وأكد المشرف على الفريق البحثي، الدكتور محمد علي، عمل محاكاة لطريقة أداء النظام تحت تأثير تفاوت شدة الإشعاع الشمسي ومعدلات تدفق الماء والظروف الموسمية، وأظهرت النتائج تباين أداء النظام باختلاف المواسم وفترات اليوم، حيث بلغ إنتاج المياه ذروته في فترة ما بعد الظهر خلال فصل الصيف، في حين بلغ إنتاج الكهرباء ذروته في فترة منتصف النهار تقريباً، مشيراً إلى أن النظام يتميز بكفاءة عالية في استهلاك الطاقة، حيث يستهلك كميات طاقة أقل بكثير مقارنة بأنظمة التحلية التقليدية، إذ يحتاج فقط إلى الطاقة لضخ المياه. وتابع أن النظام يتميز بكفاءة عالية في استهلاك الطاقة، مقارنة بأنظمة التحلية التقليدية، مشيراً إلى أن الدمج بين مصادر الطاقة ونظم التحلية المستدامة يوفر نهجاً آمناً على البيئة، ويسهم في التصدي للتحديات المتعلقة بالطاقة والمياه والبيئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store