logo
راشفورد: أتمنى مزاملة يامال.. ومستعد لتغيير مركزي

راشفورد: أتمنى مزاملة يامال.. ومستعد لتغيير مركزي

ملاعبمنذ 9 ساعات

اضافة اعلان
أعرب ماركوس راشفورد نجم مانشستر يونايتد، عن رغبته في الانضمام إلى برشلونة، مؤكدًا استعداده لتغيير مركزه داخل الملعب، من أجل تحقيق هذه الخطوة.وعاد راشفورد لصفوف مانشستر يونايتد، بعد انتهاء إعارته إلى أستون فيلا، وارتبط اسمه بالانضمام لصفوف برشلونة.وفي مقابلة مع قناة XBuyer على يوتيوب، خلال تواجده في ماربيا لقضاء العطلة والاستعداد للموسم الجديد، سُئل راشفورد عما إذا كان يرغب في مزاملة لامين يامال نجم البارسا.وأجاب راشفورد "نعم، بالتأكيد. كل شخص في العالم يريد أن يلعب مع الأفضل. لذا نأمل أن يحدث ذلك يومًا ما".وأكمل راشفورد، حديثه بالإشارة إلى استعداده للانتقال إلى مركز المهاجم الصريح (رقم 9) بدلًا من مركزه المعتاد كجناح، في حال انضم إلى برشلونة.وتابع "كلما تقدمت في العمر، أصبح مركز المهاجم أكثر راحة بالنسبة لي. أشياء مثل اللعب وظهري للمرمى، أصبحت أسهل، فأنت دائمًا قريب من المرمى ودائمًا تشكل خطورة".وأبدى راشفورد، إعجابه الشديد بما يقدمه يامال رغم صغر سنه، متوقعًا له مستقبلاً باهرًا قد يشمل التتويج بالكرة الذهبية.ونوه "ما يفعله يامال لا يُصدق ومن الصعب وصفه، لا يُفترض أن يفعل كل هذا وهو في سن 17 عاما، لم نر شيئًا كهذا من قبل، فامتلاكه لهذه العقلية يُعتبر موهبة بحد ذاتها".وأضاف "هو ليس لاعبًا عاديًا، وسيتطور أكثر. وإذا نظرنا إلى قدراته الفنية فقط، فيجب أن يظفر بالكرة الذهبية، لكن بالطبع هناك لاعبون مثل عثمان ديمبلي".كما ألمح راشفورد بشكل غير مباشر، إلى أنه لا يمانع الانتقال إلى الليجا، حيث قال "إسبانيا بلد جميل، وليست بعيدة جدًا عن الوطن. إذا كنت أتدرب لفترة طويلة، يمكن لعائلتي أن تأتي لبضعة أيام. المكان رائع والطقس ممتاز".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سارة طالب السهيل : وسائل التواصل قوة خارقة للإبداع في العصر الرقمي
سارة طالب السهيل : وسائل التواصل قوة خارقة للإبداع في العصر الرقمي

أخبارنا

timeمنذ 5 ساعات

  • أخبارنا

سارة طالب السهيل : وسائل التواصل قوة خارقة للإبداع في العصر الرقمي

أخبارنا : الثقافة العربية تتواصل عبر الأجيال بتراكمات مخزونها الحضاري المتفاعل مع عصرنا الرقمي وثورته التكنولوجية التي حولت ثقافتنا المعاصرة إلى ثقافة موسوعية مفتوحة، في عالمٍ لم يعد فيه الحلم حبيسَ الخيال، ولا الإبداع مُقيَّدًا بحدود الجغرافيا، تبرز وسائل التواصل الاجتماعي كقوةٍ خارقة تعيد تشكيل الوعي الإنساني، لم تعد وسائل التواصل الاجتماعي مجرد أدوات اتصال، بل تحولت إلى قوة إبداعية خارقة، قادرة على تفجير الطاقات الكامنة في الإنسان، وإطلاق العنان لمخيلته، وتذويب الحدود بين الثقافات. وتُطلق العنان للإبداع في أبسط أشكاله وأكثرها تعقيدًا. لقد تجاوزت هذه المنصات دورها التقليدي كوسائل للتواصل، لتصبح فضاءً مفتوحًا للإلهام، والابتكار، والتأثير، حيث تُحوِّل الأفكار البسيطة إلى حركات عالمية، وتجعل من كل فردٍ مبدع قادرًا على إحداث التغيير. لقد غزت هذه الوسائل كل مفردات واقعنا اليومي، ودخلت في أدق تفاصيل حياتنا، غيرت المفاهيم، زعزعة الثوابت، وإعادة تشكيل الوجدان الجمعي للشعوب. بل إنها فجرتنا من الداخل: ما كان خافيًا في كوامن أنفسنا، في مخيلتنا وأفكارنا وتطلعاتنا، أخرجناه وتشاركناه مع العالم. ومن كان يخشى لقاء الآخر، صار مدفوعًا للتواصل معه بعد أن زالت رهبة التفاعل الإنساني، لتحل محلها ثقة جديدة في النفس، وقدرة على التعبير عن الذات والمشاريع والأفكار. عندما يصبح التواصل إبداعًا لم تعد وسائل التواصل مجرد منصات للترفيه أو التسلية، بل صارت ورشة عمل إبداعية لا تنتهي، ومراكز للصدارة العلمية والمعرفية والابتكارية. تغريدة واحدة قد تقلب الموازين السياسية أو الاقتصادية في العالم، أو تشعل ثورة فكرية، أو تطلق حركة إبداعية. وفي فيديو قصير على "تيك توك" أو "يوتيوب"، يولد نجمٌ جديد، أو تُطلق موجة فنية أو فكرية. أصبح بإمكان فنانٍ في قرية نائية أن يعرض لوحاته لملايين المُعجبين، ويمكن لمبرمجٍ هاوٍي أن يشارك اختراعه مع علماء العالم، بل إن كاتبًا مغمورًا قد يتحول إلى ظاهرة أدبية بين عشيةٍ وضحاها. هذا هو جوهر القوة الخارقة لوسائل التواصل: تحرير الإبداع من قيود الوساطة التقليدية، وتمكين الأفراد من صناعة تأثيرهم الخاص. لقد حوَّلت هذه المنصات الثقافة من حوارٍ محلي إلى حوارٍ كوني، حيث تتداخل الأفكار، وتتناغم الأصوات، وتُبنى الجسور بين المختلفين. لقد أصبحت هذه المنصات جسورًا تعبر عليها الثقافات، وتلتقي دون تنافر، مما ساهم في خلق ما يمكن تسميته بـ"الثقافة الكونية"، حيث تتداخل الهويات، وتتناغم التقاليد مع الابتكارات. ففي هاشتاج واحد، يلتف عشرات الآلاف نصرة لقضية إنسانية، كالدفاع عن حقوق الإنسان في غزة، أو نشر الوعي بضحايا الحروب الأهلية. وفي منصة مثل يوتيوب، يتحول الفرد العادي إلى نجم إعلامي، أو معلم ملايين، أو فنان يصل إبداعه إلى كل زاوية في العالم. أما تيك توك، فقد فتح أبوابًا جديدة للموسيقيين والفنانين الصاعدين، مكّنتهم من تجاوز حواجز الصناعة التقليدية، والوصول إلى جمهور عالمي بلمسة زر. في عالم الأطفال، تتحول وسائل التواصل إلى مدرسة مفتوحة، حيث يتعلمون، يلعبون، ويُبدعون دون حواجز. فالقصص التفاعلية، والألعاب التعليمية، ومقاطع الفيديو الإبداعية تُحفز خيالهم، وتُوسع مداركهم، وتجعل التعلم أكثر تشويقًا. بعض المنصات مثل "يوتيوب كيدز" أو التطبيقات التعليمية تقدم محتوىً آمنًا يُنمِّي مهارات القراءة، والبرمجة، وحتى الفنون. الأطفال هم أكثر الفئات تأثرًا بهذه الثورة الرقمية، لقد ساهمت وسائل التواصل في تحفيز مهارات التفكير الإبداعي لدى الطفل، من خلال تشجيعه على الاستكشاف وإشباع فضوله لاكتشاف العالم بحرية. فهي تزخر بأنشطة فنية وإبداعية تمنح الأطفال قيم التقدير والتشجيع، وتتيح لهم فرص التجربة والخطأ، والتعلم الذاتي. لقد غيرت المنصات التعليمية الرقمية وجه التعليم في العالم العربي، حيث تجاوزت الحواجز الجغرافية والاقتصادية، وجعلت المعرفة في متناول الجميع. منصات مثل "نفهم" و"إدراك" و"رواق" تقدم محتوى تعليميًا مجانيًا وعالي الجودة، وتقدم شروحا مبسطة تغطي المناهج الدراسية ودورات في البرمجة والفنون والعلوم والتكنولوجيا. مما يجعل المعرفة في متناول كل طفل بغض النظر عن مكانه أو وضعه الاقتصادي لم يعد التعليم مقصورًا على الكتب المدرسية والسبورة الطباشيرية. وتظهر الأرقام إلى أن سوق التعليم الإلكتروني يتوسع بسرعة هائلة، من 107 مليار دولار عام 2015 إلى 319 مليار دولار متوقع بحلول 2029. هذه الثورة لم تجعل التعليم أكثر ديمقراطية ومرونة فحسب، حيث يمكن للطفل في قرية نائية أن يتعلم من نفس المصادر التي يتعلم منها طفل في العاصمة، بل أكثر من ذلك عززت أيضًا مهارات التفكير النقدي والإبداعي لدى الطلاب، من خلال التحديات التفاعلية والمشاريع الجماعية. لكي تظل وسائل التواصل الاجتماعي قوة إيجابية، نحتاج إلى توازن دقيق بين حرية الإبداع والحماية من المخاطر. بعض الخطوات العملية تشمل - توعية الأطفال بمخاطر التنمر الإلكتروني والاحتيال. - استخدام أدوات الرقابة الأبوية لتصفية المحتوى غير المناسب. - تشجيع المحتوى التعليمي والإبداعي بدلًا من الترفيه غير الهادف. - وضع حدود زمنية لاستخدام الشاشات لتفادي الإدمان. أعتقد أن وسائل التواصل الاجتماعي هي قوة خارقة في عصرنا، قادرة على صنع التغيير، وبناء الثقافات، وإطلاق الإبداعات. لكنها، مثل أي قوة عظمى، تحتاج إلى توازن دقيق بين الحرية والمسؤولية، بين الإبداع والحماية. فالأطفال، وهم بناة المستقبل، يحتاجون إلى توجيه لاستخدام هذه الأدوات بذكاء، حتى لا تتحول من منصات إبداعية إلى أدوات عزلة أو خطر. وعلى الأسرة والمدرسة والمجتمع أن يعملوا معًا لضمان أن تكون هذه الوسائل جسرًا نحو المعرفة، لا حاجزًا أمام النمو السوي. وسائل التواصل الاجتماعي هي أقوى أدوات العصر، بإمكانها أن تُطلق العنان للإبداع، أو أن تُسبب التشتت والضرر. الفرق بين الوجهين يعتمد على كيفية استخدامنا لها. إذا استطعنا تسخير هذه القوة الخارقة لخدمة الإبداع والتعلم، فسنجعل منها جسرًا نحو مستقبل أكثر إشراقًا، حيث يصبح كل فردٍ قادرًا على أن يكون مُبدعًا، متعلِّمًا، وصانعَ تغيير. لنستخدم هذه الأدوات بحكمة، ولنجعل منها منصاتٍ للإلهام، لا للإلهاء؛ للبناء، لا للهدم. لأن المستقبل سيكون لمن يعرف كيف يتحكم في هذه القوة، لا لمن تتحكم فيه. في النهاية، نحن أمام تحول تاريخي، حيث يصبح كل فرد قادرًا على أن يكون مبدعًا، معلمًا، مؤثرًا. وهذا هو جوهر القوة الخارقة لوسائل التواصل الاجتماعي: تحرير الإبداع الإنساني، وجعله في متناول كل يد، وكل عقل، وكل قلب.

راشفورد: أتمنى مزاملة يامال.. ومستعد لتغيير مركزي
راشفورد: أتمنى مزاملة يامال.. ومستعد لتغيير مركزي

ملاعب

timeمنذ 9 ساعات

  • ملاعب

راشفورد: أتمنى مزاملة يامال.. ومستعد لتغيير مركزي

اضافة اعلان أعرب ماركوس راشفورد نجم مانشستر يونايتد، عن رغبته في الانضمام إلى برشلونة، مؤكدًا استعداده لتغيير مركزه داخل الملعب، من أجل تحقيق هذه الخطوة.وعاد راشفورد لصفوف مانشستر يونايتد، بعد انتهاء إعارته إلى أستون فيلا، وارتبط اسمه بالانضمام لصفوف برشلونة.وفي مقابلة مع قناة XBuyer على يوتيوب، خلال تواجده في ماربيا لقضاء العطلة والاستعداد للموسم الجديد، سُئل راشفورد عما إذا كان يرغب في مزاملة لامين يامال نجم البارسا.وأجاب راشفورد "نعم، بالتأكيد. كل شخص في العالم يريد أن يلعب مع الأفضل. لذا نأمل أن يحدث ذلك يومًا ما".وأكمل راشفورد، حديثه بالإشارة إلى استعداده للانتقال إلى مركز المهاجم الصريح (رقم 9) بدلًا من مركزه المعتاد كجناح، في حال انضم إلى برشلونة.وتابع "كلما تقدمت في العمر، أصبح مركز المهاجم أكثر راحة بالنسبة لي. أشياء مثل اللعب وظهري للمرمى، أصبحت أسهل، فأنت دائمًا قريب من المرمى ودائمًا تشكل خطورة".وأبدى راشفورد، إعجابه الشديد بما يقدمه يامال رغم صغر سنه، متوقعًا له مستقبلاً باهرًا قد يشمل التتويج بالكرة الذهبية.ونوه "ما يفعله يامال لا يُصدق ومن الصعب وصفه، لا يُفترض أن يفعل كل هذا وهو في سن 17 عاما، لم نر شيئًا كهذا من قبل، فامتلاكه لهذه العقلية يُعتبر موهبة بحد ذاتها".وأضاف "هو ليس لاعبًا عاديًا، وسيتطور أكثر. وإذا نظرنا إلى قدراته الفنية فقط، فيجب أن يظفر بالكرة الذهبية، لكن بالطبع هناك لاعبون مثل عثمان ديمبلي".كما ألمح راشفورد بشكل غير مباشر، إلى أنه لا يمانع الانتقال إلى الليجا، حيث قال "إسبانيا بلد جميل، وليست بعيدة جدًا عن الوطن. إذا كنت أتدرب لفترة طويلة، يمكن لعائلتي أن تأتي لبضعة أيام. المكان رائع والطقس ممتاز".

بودكاست 'SallyTalks'… نافذة نخبوية على عوالم التأثير والإلهام
بودكاست 'SallyTalks'… نافذة نخبوية على عوالم التأثير والإلهام

جفرا نيوز

timeمنذ 12 ساعات

  • جفرا نيوز

بودكاست 'SallyTalks'… نافذة نخبوية على عوالم التأثير والإلهام

جفرا نيوز - في انطلاقة متميزة تمزج بين العمق الإعلامي والذوق الرفيع، أطلقت الإعلامية الأردنية البارزة سالي الأسعد بودكاستها الجديد "SallyTalks'، الذي سرعان ما بدأ يلفت الأنظار في الساحة العربية بوصفه مساحة راقية للحوار، حيث يلتقي النخبة من المؤثرين، والمبدعين، والقيادات في مختلف المجالات. ينتمي "SallyTalks' إلى فئة البرامج الحوارية التي تتجاوز السطح لتغوص في القصة الشخصية للضيف، وتعيد تقديمه بصورة إنسانية، صادقة، وأحيانًا صادمة. بأسلوبها الحواري الحاد والناعم في آن، تفتح سالي ملفات غير تقليدية مع ضيوفها، لتخرج منهم مواقف وتفاصيل لم تُروَ من قبل. وقد استضاف البودكاست منذ انطلاقه شخصيات عربية لامعة في الإعلام، الطب، ريادة الأعمال، والفن، من بينهم: رجل الاعمال أندريه الداوود، طبيب الأسنان الشهير د. مجد ناجي، والإعلامي علي عجمي، استشارية الحقن المجهري د لميا صايغ، والدكتورة مايا الهواري، وغيرهم من الأسماء التي أثرت المشهد العربي كلٌّ في مجاله. يُبث "SallyTalks' أسبوعيًا عبر قناة يوتيوب الرسمية، في إنتاج بصري عالي الجودة تقدمه شركة الليث للإنتاج الإعلامي في دبي، مما يضفي على كل حلقة طابعًا سينمائيًا واحترافيًا يجعل المشاهدة تجربة فريدة. "كنت بحاجة لمساحة حرة، راقية، لا يُفرض عليها شكل ولا مضمون. أردت برنامجًا يقول الحقيقة كما هي، يحاور النخبة دون تملق، ويصنع أثرًا لا يُنسى.' ويبدو أن هذا ما حققته بالفعل، إذ بدأ "SallyTalks' يلقى تفاعلًا متزايدًا من جمهور يبحث عن محتوى إعلامي جريء، عميق، ومحترم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store