
جامعة سوهاج ضمن أفضل "201-300" عالميا في معيار الطاقة النظيفة في تصنيف التايمز
أحرزت جامعة سوهاج تقدمًا جديدًا في تصنيف التايمز للتنمية المستدامة (THE Impact Ranking) لعام 2025، حيث جاءت ضمن أفضل 1001-1500 جامعة على مستوى العالم، محققة مراكز متقدمة في عدد من محاور التنمية المستدامة.
الجامعة جاءت هذا العام ضمن أفضل جاءت ضمن أفضل 201-300 عالميا
وقال الدكتور حسان النعماني، رئيس الجامعة، إن الإنجازات المتتالية التي تحققها الجامعة في مجال التصنيفات العالمية يعكس التزامها المستمر بدعم أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن الجامعة جاءت هذا العام ضمن أفضل جاءت ضمن أفضل 201-300 عالميا في معيار الطاقة النظيفة Affordable and Clean Energy، وضمن أفضل 301-400 جامعة في ملف المياه النظيفة والصرف الصحي Clean Water and Sanitation.
كما احتلت الجامعة المركز 601-800 في ملف القضاء على الفقر No Poverty، والمركز 1001-1500 في ملف رفاهية الصحة Good Health and Wellbeing، والمركز 1001-1500 في ملف جودة التعليم Quality Education متقدمة عن العام السابق، والمركز 1001-1500 في ملف التعاون لتحقيق الأهداف Partnership for the Goals
وأكد النعماني أن هذا التقدم ليس جديدًا على جامعة سوهاج التي تصدرت مطلع العام الحالي المركز الأول محليًا وأفريقيًا في تصنيف UI Green Metric للتنمية المستدامة، مشددًا على أن الجامعة تولي أهمية كبيرة للتحول الأخضر، واستخدام الطاقة النظيفة، وتقليل الانبعاثات، فضلًا عن تحسين جودة الخدمات الصحية والتعليمية، والمشاركة الفعالة في المبادرات المجتمعية لمكافحة الفقر.
ومن جانبه، أوضح الدكتور عمرو عبد الحميد، مدير مركز النشر العلمي أن تصنيف التايمز للتنمية المستدامة يُعد من أبرز التصنيفات الدولية التي تركز على مدى إسهام الجامعات في تحقيق أهداف الاستدامة العالمية، مثل الحفاظ على البيئة، وتعزيز التكامل المجتمعي، وبناء شراكات استراتيجية فعالة، مما يؤكد على الدور المحوري للمؤسسات الأكاديمية في قيادة التحول نحو مستقبل أكثر استدامة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 2 أيام
- البوابة
تقدم جامعة أسيوط 100 مركز في تصنيف "التايمز 2025" للتنمية المستدامة
أعلن الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، عن تحقيق الجامعة تقدمًا كبيرًا في تصنيف التايمز الإنجليزي للتنمية المستدامة لعام 2025 (THE Impact Ranking)، والذي يُعد أحد أهم التصنيفات الدولية المعنية بقياس أداء الجامعات وفقًا لتحقيقها لأهداف التنمية المستدامة الـ17 التي أقرتها الأمم المتحدة. المرتبة 301 عالميًا من بين 2318 وأوضح الدكتور المنشاوي أن جامعة أسيوط جاءت في المرتبة 301 عالميًا من بين 2318 جامعة ممثلة لـ 125 دولة حول العالم، كما احتلت المركز الثاني على مستوى الجامعات الحكومية المصرية، وذلك بعد تقدمها 100 مركز عن ترتيبها في العام السابق. تطبيق معايير الجودة وأكد الدكتور أحمد المنشاوي، أن ما تحقق في تصنيف التايمز للتنمية المستدامة يعكس التزام الجامعة الواضح بتطبيق معايير الجودة والتميز في مختلف مجالاتها الأكاديمية والبحثية والمجتمعية، وهو ثمرة جهد جماعي متكامل شاركت فيه جميع الكليات والقطاعات. خطة استراتيجية وأشار رئيس جامعة أسيوط إلى أن الجامعة تعمل وفق خطة استراتيجية تستند إلى رؤية الدولة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، واستراتيجية وزارة التعليم العالي، مع التركيز على التوسع في الشراكات المؤسسية، ودعم البحث العلمي الموجه لخدمة قضايا المجتمع، والارتقاء بالخدمات التعليمية بما يواكب المعايير العالمية. التزام الجامعات بتحقيق الأهداف الأممية للتنمية المستدامة ومن جانبه، أشار الدكتور جمال بدر، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، إلى أن التصنيف يعتمد على معايير دقيقة تقيس مدى التزام الجامعات بتحقيق الأهداف الأممية للتنمية المستدامة "SDGs"، من حيث جودة البحث العلمي، والسياسات المؤسسية، والتفاعل المجتمعي، وقوة الشراكات، والتعليم الموجه نحو الاستدامة. وأكد الدكتور عمر ممدوح شعبان، مدير مكتب التصنيف الدولي بجامعة أسيوط، أن نتائج التصنيف لهذا العام أظهرت تقدمًا ملحوظًا للجامعة في عدد من أهداف التنمية المستدامة، مما يعكس قوة الأداء المؤسسي وجهود التطوير المستمرة على مختلف الأصعدة. وحققت الجامعة أداءً متميزًا في الهدف الخاص بمجال توفير الطاقة، والطاقة النظيفة، حيث جاءت في المرتبة 94 عالميًا، واحتلت المركز الثالث بين الجامعات الحكومية المصرية، وهو ما يدل على اهتمام الجامعة بتطبيق سياسات فاعلة في مجالات كفاءة الطاقة واستخدام مصادر الطاقة المستدامة. وفيما يتعلق بـالهدف المتعلق بالمياه النظيفة والمستدامة، سجلت جامعة أسيوط نتائج إيجابية في الفئة من 101 إلى 200 عالميًا، والثانية على مستوى الجامعات الحكومية المصرية. وفي الهدف المرتبط بالصحة والرفاهية، جاءت الجامعة ضمن الفئة من 201 إلى 300 عالميًا، واحتلت المركز الثاني بين الجامعات الحكومية المصرية، مع تسجيل تقدم قدره 100 مركز مقارنة بالعام الماضي، وهو ما يعكس تطور الخدمات الصحية والبحثية والتعليمية ذات الصلة بمجالات الصحة العامة. وأكد الدكتور أحمد المنشاوي، أن هذا التقدم يأتي تتويجًا لاستراتيجية الجامعة التي ينفذها مكتب التصنيف الدولي تحت شعار "نحن نستحق الأفضل"، والتي تهدف إلى دعم البحث العلمي، وتعزيز الشراكات والتكامل المؤسسي، بما يسهم في رفع التصنيف العالمي للجامعة وخدمة أهداف التنمية المستدامة.


البوابة
منذ 4 أيام
- البوابة
جامعة سوهاج ضمن أفضل "201-300" عالميا في معيار الطاقة النظيفة في تصنيف التايمز
أحرزت جامعة سوهاج تقدمًا جديدًا في تصنيف التايمز للتنمية المستدامة (THE Impact Ranking) لعام 2025، حيث جاءت ضمن أفضل 1001-1500 جامعة على مستوى العالم، محققة مراكز متقدمة في عدد من محاور التنمية المستدامة. الجامعة جاءت هذا العام ضمن أفضل جاءت ضمن أفضل 201-300 عالميا وقال الدكتور حسان النعماني، رئيس الجامعة، إن الإنجازات المتتالية التي تحققها الجامعة في مجال التصنيفات العالمية يعكس التزامها المستمر بدعم أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أن الجامعة جاءت هذا العام ضمن أفضل جاءت ضمن أفضل 201-300 عالميا في معيار الطاقة النظيفة Affordable and Clean Energy، وضمن أفضل 301-400 جامعة في ملف المياه النظيفة والصرف الصحي Clean Water and Sanitation. كما احتلت الجامعة المركز 601-800 في ملف القضاء على الفقر No Poverty، والمركز 1001-1500 في ملف رفاهية الصحة Good Health and Wellbeing، والمركز 1001-1500 في ملف جودة التعليم Quality Education متقدمة عن العام السابق، والمركز 1001-1500 في ملف التعاون لتحقيق الأهداف Partnership for the Goals وأكد النعماني أن هذا التقدم ليس جديدًا على جامعة سوهاج التي تصدرت مطلع العام الحالي المركز الأول محليًا وأفريقيًا في تصنيف UI Green Metric للتنمية المستدامة، مشددًا على أن الجامعة تولي أهمية كبيرة للتحول الأخضر، واستخدام الطاقة النظيفة، وتقليل الانبعاثات، فضلًا عن تحسين جودة الخدمات الصحية والتعليمية، والمشاركة الفعالة في المبادرات المجتمعية لمكافحة الفقر. ومن جانبه، أوضح الدكتور عمرو عبد الحميد، مدير مركز النشر العلمي أن تصنيف التايمز للتنمية المستدامة يُعد من أبرز التصنيفات الدولية التي تركز على مدى إسهام الجامعات في تحقيق أهداف الاستدامة العالمية، مثل الحفاظ على البيئة، وتعزيز التكامل المجتمعي، وبناء شراكات استراتيجية فعالة، مما يؤكد على الدور المحوري للمؤسسات الأكاديمية في قيادة التحول نحو مستقبل أكثر استدامة.


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- العين الإخبارية
«GBU-57».. القنبلة الخارقة التي تعول عليها إسرائيل لحسم معركة إيران
تعد القنبلة الأمريكية الخارقة للتحصينات هي الفرصة الأفضل لاختراق الأهداف النووية الإيرانية المدفونة على أعماق كبيرة. وحتى الآن، لم تستخدم الولايات المتحدة قنبلتها "GBU-57" الخارقة للتحصينات في أي حرب، لكن هذه القنبلة العملاقة هي الأكثر قدرة على تدمير الجزء الأكثر تحصينًا من البرنامج النووي الإيراني، وفقا لما ذكرته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. والقنبلة GBU-57، المعروفة أيضًا باسم "قنبلة الاختراق الهائلة"، هي قنبلة عملاقة تزن 30,000 رطل، مغلفة بسبيكة فولاذية عالية الكثافة، مصممة لتخترق 200 قدم من صخور الجبال قبل أن تنفجر. ويقول محللون عسكريون إن هذه القنبلة الضخمة الخارقة للتحصينات لديها أفضل فرصة للوصول إلى أهداف مثل منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم، التي دفنتها إيران تحت جبل. ما أثار تكهنات بإمكانية تورط الولايات المتحدة في الهجوم الإسرائيلي، وفق الصحيفة. وقال مارك كانسيان، الذي عمل في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) على المشتريات والميزانيات، بما في ذلك برامج مثل قنبلة الاختراق الهائل، إن منشآت مثل فوردو هي "الهدف الحقيقي الذي صُممت من أجله". وقبل ظهور القنابل الخارقة للتحصينات، تصور الجيش إمكانية اللجوء إلى الأسلحة النووية لاختراق الجبال، لكنها كانت تُعتبر أسلحة غير مستحبة لأسباب سياسية، وفقًا لكانسيان، الذي يشغل حاليًا منصب مستشار أول في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية. وأضاف كانسيان، أن الولايات المتحدة عملت لاحقًا على بديل تقليدي جديد، وأنفقت حوالي 400 مليون دولار لتطوير وتحسين القنبلة الخارقة للتحصينات التي تمتلك منها حاليا حوالي 20 قنبلة، مشيرا إلى أن هذه القنابل مصممة لتُطلقها قاذفات الشبح بي-2. واعتبر كانسيان، أن القنابل "سلاح متخصص للغاية لمجموعة محددة للغاية من الأهداف التي نادرًا ما تُكتشف". وتسقط القنبلة " GBU-57" الخارقة للتحصينات الصواريخ بزاوية 45 درجة لزيادة العمق إلى أقصى حد، وتضم مواد متفجرة مرتبطة بالبوليمر. وفي حين وجهت إسرائيل ضربات مباشرة على قاعات أجهزة الطرد المركزي الإيرانية تحت الأرض في منشأة نطنز، على بُعد حوالي 140 ميلًا جنوب طهران، إلا أنها لم تهاجم بعد منشأة فوردو، في وسط إيران، بالقرب من مدينة قم المقدسة. وحتى الآن، لم تنضم الولايات المتحدة إلى الهجمات الإسرائيلية على إيران لكنها بدأت في تعزيز حضورها العسكري في المنطقة خلال الأيام الأخيرة، بما في ذلك إرسال مجموعة حاملة طائرات ثانية. كما ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إمكانية اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، داعيًا طهران إلى استسلام غير مشروط. وقال ميك مولروي، نائب مساعد وزير الدفاع الأمريكي السابق لشؤون الشرق الأوسط، إنه إذا تدخلت الولايات المتحدة، فسيكون من المنطقي أن تستهدف أهدافًا أكثر تحصينًا مثل فوردو ونطنز حيث يتطلب تدميرهما استخدام ست قنابل خارقة للتحصينات لكل منهما". وحذّر رئيس الطاقة الذرية في الأمم المتحدة من مخاوف تتعلق بالسلامة جراء مهاجمة المواقع النووية، إلا أن خبراء نوويين آخرين يقولون إن مخاطر الإشعاع الناجمة عن هجوم على فوردو منخفضة. وقال سكوت روكر، نائب رئيس أمن المواد النووية في مركز أبحاث مبادرة التهديد النووي: "إذا أُلقي أي شيء على فوردو، فلن يكون هناك خطر تلوث إشعاعي من الهجوم خارج الموقع". وتحتاج القنبلة "GBU-57" الخارقة للتحصينات إلى قاذفات الشبح "B-2" الأمريكية لأنها الوحيدة القادرة على حملها وإطلاقها وهو ما يتطلب مشاركة الولايات المتحدة. aXA6IDQ1LjM4LjM1LjIzMyA= جزيرة ام اند امز CA