
مواعيد الإجازات الرسمية المتبقية في مصر 2025 وعدد أيامها
تعتبر الإجازات الرسمية في مصر من الأوقات التي ينتظرها المواطنون للاستراحة والاحتفال بالمناسبات الدينية والوطنية، في هذه السطور، سنعرض مواعيد الإجازات الرسمية المتبقية لعام 2025، بالإضافة إلى عدد أيام العطلات التي يحصل عليها الموظفون في القطاعين العام والخاص.
جدول الإجازات الرسمية المتبقية في 2025
تتنوع الإجازات الرسمية في مصر بين المناسبات الدينية والمناسبات الوطنية، وتُعد فرصة للمواطنين لتنظيم خططهم الشخصية أو قضاء وقت مع العائلة، إليكم المواعيد الرسمية المتبقية للعام 2025:
الخميس 26 يونيو 2025: إجازة بمناسبة رأس السنة الهجرية (1447 هـ).
هذا اليوم يُعتبر إجازة مدفوعة الأجر لجميع العاملين في القطاعين العام والخاص.
الخميس 3 يوليو 2025: إجازة بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو.
يُعد هذا اليوم بديلًا عن الإثنين 30 يونيو، حيث تم تحويل العطلة إلى يوم الخميس لإتاحة عطلة ممتدة للمواطنين.
الأربعاء 23 يوليو 2025: إجازة بمناسبة عيد ثورة 23 يوليو.
تحتفل مصر بذكرى ثورة 23 يوليو 1952 التي أطاحت بالحكم الملكي وأعلنت الجمهورية.
الخميس 4 سبتمبر 2025: إجازة بمناسبة المولد النبوي الشريف.
يحتفل المصريون بذكرى ميلاد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويعتبر هذا اليوم إجازة دينية هامة.
الإثنين 6 أكتوبر 2025: إجازة بمناسبة عيد القوات المسلحة وذكرى نصر أكتوبر.
يعد هذا اليوم من أكبر الاحتفالات الوطنية في مصر، حيث يتم إحياء ذكرى الانتصار في حرب أكتوبر 1973.
عدد أيام الإجازات الرسمية المتبقية
تُمنح الإجازات الرسمية في مصر بشكل عام أيام مدفوعة الأجر. وتوزع الإجازات خلال السنة بشكل يضمن للمواطنين قضاء وقت ممتع وراحة بين المناسبات الوطنية والدينية، بالنظر إلى مواعيد الإجازات المتبقية في 2025، نجد أن هناك خمسة أيام إجازة رئيسية يمكن للموظفين الاستفادة منها:
إجازة رأس السنة الهجرية (26 يونيو): 1 يوم.
إجازة ذكرى ثورة 30 يونيو (3 يوليو): 1 يوم.
إجازة ثورة 23 يوليو (23 يوليو): 1 يوم.
إجازة المولد النبوي الشريف (4 سبتمبر): 1 يوم.
إجازة نصر أكتوبر (6 أكتوبر): 1 يوم.
أهمية الإجازات الرسمية في مصر
الإجازات الرسمية تُعتبر فرصة للمواطنين للاحتفال بمناسبات هامة، سواء كانت دينية أو وطنية، كما تُسهم هذه العطلات في تعزيز الروابط الاجتماعية والعائلية، وتُوفر وقتًا للراحة بعيدًا عن ضغوط العمل، علاوة على ذلك، فإن هذه الإجازات توفر فرصة للتفكير والتأمل في تاريخ البلاد وأحداثها المؤثرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 22 دقائق
- مصراوي
الدكتور علي جمعة: المواطنة هي الصيغة الأكثر عدلًا في مجتمع متعدد العقائد
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن من دلالات اهتمام النبي صلى الله عليه وسلم بفكرة "المدنية" إن صح التعبير، أن هناك أفكارًا إلهية موائمة للحقيقة الواقعية، فعندما يكون هناك تعدد في عقائد الناس في مكان واحد، "يبقى لابد من عمل صحيفة المدينة على طول، فهي ترسخ فكرة المواطنة". وأضاف عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، خلال حلقة خاصة بمناسبة هجرة النبي، على قناة الناس، اليوم الأحد: "المواطنة معناها إن احنا لنا قيادة، وقيادتنا هنا في المدينة سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام، لكن في يهود، وفي مشركون، وفي مسلمون من أهل البلد – الأنصار – ومسلمون من خارج البلد – مهاجرين، يبقى إذاً أنا عندي أربع طوائف". وتابع: "وقد يكون أن هناك بعض المسيحيين أيضًا في هذه المدينة، لأنه لما وفد نجران جاء، يعني ما هو كان في في ظلال هذه الفترة، أنا عندي طوائف مختلفة، يبقى لابد من المواطنة". واختتم قائلًا: "المواطنة هي الصيغة الأكثر عدلًا، والعدل أساس الملك، الملك طبعًا الأكثر عدلًا، والأكثر مواءمة للتعدد، أدام في تعدد يبقى في مواطنة، في مواطنة يبقى في تعدد".

مصرس
منذ 34 دقائق
- مصرس
الأزهر للفتوى: الغش في الامتحانات سلوك محرم يهدر الحقوق ويهدم تكافؤ الفرص
أكد مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية أن الغش في الامتحانات سلوكٌ مُحرَّم، يُهدِر الحقوق، ويهدمُ مبدأ تكافؤ الفُرص، ويُؤثّر بالسّلب على مصالح الفرد والأمة، وتابع: حثّ الإسلامُ على طلب العلم، ورغّب في تحصيله بجدّ واجتهاد، وبيَّن أن لطالبِ العلم آدابًا لا بد وأن يتحلَّى بها كالإخلاص لله، وتقواه عز وجل، ومراقبته في السر والعلن، والتَّحلي بمكارم الأخلاق، والبعد عن كل ما يُغضِب اللهَ سبحانه ويُنافي الفضائلَ والمحامد. وشدد علي ان الغش في الامتحانات سلوك مُحرَّم يُهدر الحقوق، ويمنحها لغير أَكْفَاء، ويُسوي بين المُجدِّ المُتقِن والكسلان المُهمل، ويهدم مبدأ تكافؤ الفُرص؛ الأمر الذي يُضعف من هِمَّة المُجدِّين عن مواصلة طلب العلم، ويُوسِّد الأمور إلى غير أهلها؛ ومِن ثمَّ يُضعف الأمم وينال من عزمها وتقدُّمها؛ فحق العالم هو التقديم والرِّفعة؛ قال سبحانه: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ} [المجادلة: 11]، وقال أيضًا: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ}. [الزمر: 9]واضاف جعل الإسلامُ المُعاونةَ على الإثم إثمًا، وشراكةً لصاحب الجريمة في جرمه، وقضى ألا تكون الإعانة إلَّا على معروف؛ قال الله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }. [المائدة: 2]ونفى سيدُنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عن الغشَّاش كمال الإيمان، وتبرأ من صفة الغش التي لا ينبغي أن يتصف بها مُسلمٌ مُنتسب لسنته ودينه؛ فقال صلى الله عليه وسلم: «مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي» [أخرجه مسلم]، وهذا الحديث عام يشمل كل أنواع الغش في الامتحانات وغيرها.


النهار المصرية
منذ 34 دقائق
- النهار المصرية
مهران: قصف المنشآت النووية الإيرانية جريمة حرب.. وصمت المجتمع الدولي تواطؤ مفضوح
أدان الدكتور محمد مهران، أستاذ القانون الدولي العام وعضو الجمعيتين الأمريكية والأوروبية للقانون الدولي، الهجمات الأمريكية-الإسرائيلية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية في كل من فوردو ونطنز وأصفهان، مؤكدًا أن هذه الاعتداءات تُعد انتهاكًا صارخًا لأحكام القانون الدولي وتشكل جريمة حرب تستوجب المساءلة. وأوضح مهران، في تصريحات صحفية اليوم، أن قصف المنشآت النووية يخالف بوضوح المادة 56 من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف لعام 1977، والتي تحظر استهداف المنشآت التي تحتوي على قوى خطرة، حتى وإن كانت تُستخدم لأغراض عسكرية، نظرًا لما تُمثله من تهديد جسيم للسكان المدنيين والبيئة المحيطة. أعرب الدكتور محمد مهران، أستاذ القانون الدولي العام وعضو الجمعيتين الأمريكية والأوروبية للقانون الدولي، عن إدانته الشديدة للهجمات الأمريكية-الإسرائيلية التي استهدفت منشآت نووية في إيران، وتحديدًا في فوردو ونطنز وأصفهان، معتبرًا أن هذه الاعتداءات تمثل خرقًا صارخًا للقانون الدولي، وتشكل جريمة حرب تستوجب المساءلة الدولية. وأكد مهران، في تصريحات صحفية، أن استهداف هذه المنشآت ينتهك المادة 56 من البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقيات جنيف لعام 1977، التي تحظر مهاجمة المنشآت التي تحتوي على قوى خطرة – حتى وإن كانت أهدافًا عسكرية – لما تشكله من تهديد بالغ للسكان المدنيين والبيئة المحيطة. وأشار إلى أن الهجمات تمثل كذلك انتهاكًا واضحًا لعدد من الاتفاقيات الدولية، من أبرزها اتفاقية الحماية المادية للمواد النووية لعام 1980 وتعديلاتها، واتفاقية الأمان النووي لعام 1994، واللتين تلزمان الدول باتخاذ إجراءات صارمة لضمان حماية المنشآت النووية من أي استهداف، مهما كانت الظروف. وانتقد مهران بشدة صمت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إزاء هذه الانتهاكات، واصفًا موقفها بـ"التواطؤ المفضوح" الذي يتعارض مع مسؤولياتها الأساسية في حماية المنشآت النووية وضمان استخدامها السلمي. وأضاف أن هذا الصمت يثير تساؤلات جدية حول حيادية الوكالة واستقلاليتها، ويقوض ثقة المجتمع الدولي في مصداقيتها، ويكشف عن ازدواجية المعايير في التعامل مع القضايا النووية. وحذر من أن استمرار مثل هذه الهجمات قد يؤدي إلى كارثة بيئية وإنسانية تتجاوز الحدود الجغرافية، نظرًا لاحتمال وقوع تسرب إشعاعي واسع النطاق، قائلاً: "لولا ستر الله، لحدثت كارثة لا تُحمد عقباها". وثمّن مهران موقف مصر الرسمي، ممثلًا في البيان الصادر عن وزارة الخارجية، والذي أعرب عن قلق القاهرة العميق إزاء التصعيد الأخير، وأكد رفض أي انتهاك لميثاق الأمم المتحدة وأحكام القانون الدولي، داعيًا إلى التهدئة وتغليب لغة الحوار. وأكد أن الموقف المصري يعكس وعيًا استراتيجيًا بخطورة التطورات الراهنة، ويجسد تمسكًا ثابتًا بالحلول السلمية والدبلوماسية كوسيلة وحيدة لتجنب المزيد من التوتر والفوضى في المنطقة. وفي ختام تصريحاته، دعا الدكتور مهران المجتمع الدولي، وفي مقدمته مجلس الأمن، إلى الاضطلاع بمسؤولياته في حفظ السلم والأمن الدوليين، واتخاذ إجراءات حازمة لوقف هذه الانتهاكات ومحاسبة مرتكبيها. كما طالب الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالخروج عن صمتها والاضطلاع بدورها في حماية المنشآت النووية، وتفعيل الآليات الدولية اللازمة لمنع تكرار مثل هذه الاعتداءات مستقبلاً.