
الأوراق المطلوبة للترشح في انتخابات مجلس الشيوخ 2025.. التفاصيل الكاملة
مع اقتراب نهاية الدورة البرلمانية الحالية لـ
لا يفوتك
موعد فتح باب الترشح لانتخابات مجلس الشيوخ
من المنتظر أن تعلن الهيئة الوطنية للانتخابات فتح باب الترشح لإجراء انتخابات
تعديلات قانون مجلس الشيوخ: شروط جديدة للترشح
شهد قانون
قائمة المستندات المطلوبة للترشح
بحسب المادة (11 / الفقرة الثانية) من قانون مجلس الشيوخ رقم 141 لسنة 2020، يتوجب على المرشحين تقديم مجموعة من المستندات الرسمية تشمل:
بيان السيرة الذاتية، يتضمن الخبرات العلمية والعملية.
صحيفة الحالة الجنائية للمرشح.
بيان الانتماء السياسي: ما إذا كان المرشح مستقلًا أو منتميًا إلى حزب سياسي، مع ذكر اسم الحزب إن وجد.
إقرار الذمة المالية للمرشح وزوجه وأولاده القُصر.
شهادة المؤهل الجامعي أو ما يعادلها على الأقل.
شهادة أداء الخدمة العسكرية أو ما يفيد الإعفاء منها.
إيصال سداد مبلغ التأمين وقدره 30 ألف جنيه.
أي مستندات إضافية قد تطلبها الهيئة الوطنية للانتخابات للتأكد من توافر شروط الترشح القانونية.
تشكيل مجلس الشيوخ ونظام الانتخاب
لم تتغير تركيبة مجلس الشيوخ في التعديلات الأخيرة، حيث يظل عدد أعضائه 300 عضو، يتم تعيين 100 عضو منهم بقرار من رئيس الجمهورية، بينما يُنتخب الـ200 عضو المتبقين بواقع 100 بنظام الفردي و100 بنظام القائمة المغلقة.
استعدادات حزبية وتحركات سياسية
مع بدء العد التنازلي، بدأت الأحزاب السياسية في تجهيز مرشحيها، وتحليل فرصهم في الدوائر المختلفة، بينما يُتوقع أن تشهد الساحة السياسية منافسة قوية بين المستقلين وأعضاء الأحزاب، خصوصًا بعد إقرار الشروط الجديدة.
اقرأ أيضًا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 33 دقائق
- العربي الجديد
أزمة المسرح المصري... هجرة النجوم ونهاية زمن الخشبة
يشهد المسرح المصري أزمة خانقة، تتجلى في تقلص الإنتاج المسرحي، ما دفع عدداً من الفنانين إلى تقديم عروضهم خارج البلاد مهددين بذلك صناعة لطالما كانت مزدهرة وتاريخها حافل بأسماء وأعمال شكلت وجدان الجمهور. وعلى الرغم من بعض المحاولات لإحياء المسرح من خلال عروض موسمية في الأعياد، إلا أن هذه العروض غالباً ما تكون معادة في مواسم ثانية، ما يعكس غياب التجديد الحقيقي. كانت القاهرة والإسكندرية سابقاً من أبرز المحافظات التي تحتضن النشاط المسرحي في مصر، أما اليوم، فتكادان تخلوان من العروض الجادة، وسط انشغال الفنانين بعروض تُقام خارج البلاد، خاصة في الخليج، حيث تتوافر أجور مرتفعة مقابل عدد قليل من أيام العرض ــ في بعض الأحيان لا تتجاوز ثلاثة أيام ــ ما يشكل مكسباً مالياً وجهداً أقل. هذا التوجه جذب حتى أولئك الذين لم يسبق لهم الصعود على خشبة المسرح في مصر، مثل منة شلبي في مسرحية "شمس وقمر"، ومي عز الدين في "زواج اصطناعي"، وأحمد عز في "علاء الدين". أما أحمد حلمي ، فعاد إلى المسرح من خلال السعودية بمسرحية "ميمو"، وهي أول عودة له منذ "حكيم عيون" عام 2001. لكن المثير أن حلمي يعيد تقديم عروضه في مصر على خشبات خاصة، بأسعار تذاكر باهظة قد تصل إلى 2500 جنيه مصري (نحو 50 دولاراً)، وبأيام عرض محدودة، ما يجعل من الصعب على الأسر المصرية البسيطة حضورها، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية الصعبة. الناقد المسرحي عمرو دوارة أشار في حديثه لـ"العربي الجديد" إلى أن الأزمة ليست جديدة، لكنها تفاقمت في السنوات الأخيرة، إذ أصبحت العروض المسرحية قليلة، وتفتقر إلى الواقعية، بينما ارتفعت أسعار التذاكر بشكل مبالغ فيه. وأضاف: "سابقاً، كان رب الأسرة يستطيع أن يصطحب عائلته كاملة إلى عروض مثل تلك التي قدّمها محمد صبحي أو عادل إمام بأسعار في متناول الجميع. اليوم، الأمر تغيّر تماماً". وتساءل دوارة عن سبب تمركز المسارح في وسط القاهرة فقط، مطالباً بإنشاء مسارح في مناطق مختلفة لتوسيع دائرة الجمهور: "من حق الجميع أن يرى المسرح، لا أن يُحاصر في منطقة واحدة فقط". وفي تصريحات لعاملين في هذا الوسط كالفنانة سهير المرشدي، إحدى رائدات المسرح المصري، شددت على أن "المسرح ليس مجرد فكاهة تُلقى على الخشبة، بل صناعة ثقيلة ومسؤولة"، مؤكدة أن من يقف على المسرح عليه أن يعرف قيمة المكان وتاريخه. وأضافت: "أعطني مسرحاً عظيماً، أعطِك شعباً أعظم"، مطالبةً بتقديم أعمال تليق بتاريخ رموز المسرح مثل سعد أردش، كرم مطاوع، زكي طليمات، ويوسف وهبي. من جهته، اعتبر الفنان أشرف عبد الباقي أن مفتاح حل الأزمة يكمن في إحياء المسرح الجامعي، لأنه يشكل القاعدة التي تُبنى عليها الأجيال المسرحية القادمة. وشاركه الرأي المخرج ناصر عبد المنعم، مشيراً إلى أن غياب المسرح من المدارس والجامعات أثّر سلباً على تربية الذائقة الفنية، كما أن معظم الأقاليم لا تحظى بعروض مسرحية ولا حتى ببنية تحتية مناسبة للمسرح. أما الفنان يحيى الفخراني ، فدعا إلى تخصيص المسرح القومي لتقديم الكلاسيكيات المصرية والعالمية، مشيراً إلى أن المشكلة لا تكمن في النصوص وحدها، بل في غياب الدعم المادي الكافي، كاشفاً أنه قبل الموافقة على "الملك لير"، طلب ميزانية مفتوحة لإخراج العمل بالشكل اللائق. وقد تأجل عرض المسرحية الذي كان مقرراً في عيد الأضحى إلى يونيو/ حزيران الحالي. نجوم وفن التحديثات الحية "أسمهان" في لندن... سيرة مشرعة على الغناء والحرية الناقدة خيرية البشلاوي بدورها عبّرت عن أسفها لتراجع جودة النصوص المسرحية، واعتماد العديد من العروض على "إفيهات بلا معنى" من دون تصنيف عمري واضح، ما يشكل "كارثة فنية وتربوية". وأكدت أن المسرح "أبو الفنون" يمرّ بحالة متردية رغم وجود بعض العروض الجيدة مثل "الملك لير" و"سجن النسا"، إلا أنها بحاجة إلى ترويج أكبر واحترافية في الوصول إلى الجمهور.


مستقبل وطن
منذ 33 دقائق
- مستقبل وطن
الداخلية تضبط قضايا تجارة عملة بقيمة 6 ملايين جنيه
واصلت وزارة الداخلية الضربات الأمنية لجرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى والمضاربة بأسعار العملات عن طريق إخفائها عن التداول والإتجار بها خارج نطاق السوق المصرفى ، وما تؤدى إليه من تداعيات سلبية على الإقتصاد القومى للبلاد. أسفرت جهود قطاع الأمن العام بالإشتراك مع الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة ومديريات الأمن خلال 24 ساعة عن ضبط عدد من قضايا "الإتجار" فى العملات الأجنبية المختلفة بقيمة مالية ما يزيد عن 6 مليون جنيه. تم اتخاذ الإجراءات القانونية.


أهل مصر
منذ 34 دقائق
- أهل مصر
جهاز تنمية المشروعات يتوسع في التعاون مع المؤسسات المالية
في إطار حرص جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر على التوسع في تمويل قطاع المشروعات المتوسطة والصغيرة بجميع محافظات الجمهورية وتفعيل سبل التعاون المشترك مع الجهات والمؤسسات والشركات العاملة في مجال التمويل. شهد الأستاذ باسل رحمي الرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات توقيع عقد تمويل جديد مع شركة فليند لتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة بإجمالي تمويل من الجهاز قيمته 30 مليون جنيه، وذلك بتمويل من اتفاقية البنك الدولي (مشروع تحفيز ريادة الأعمال من أجل خلق فرص عمل) حيث قام بتوقيع العقد أسامة بكري رئيس القطاع المركزي لتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة بالجهاز والأستاذ أحمد زكي، العضو المنتدب بشركة فليند لتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة، وذلك بحضور الأستاذ محمد مدحت نائب الرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات وعدد من قيادات الجهاز والشركة. تمويل المشروعات المتوسطة والصغيرة وأكد رحمي على سعي الجهاز للتوسع في وأوضح باسل رحمي، أن عقد التمويل الجديد مع شركة فليند يهدف إلى مساعدة المشروعات المتوسطة والصغيرة القائمة بالفعل على التطوير والتوسع والإحلال والتجديد وزيادة قدراتها الإنتاجية وتعزيز استقرارها في ظل الظروف الاقتصادية الحالية، ومن ثم مساعدتها على توفير فرص عمل دائمة ومؤقتة خاصة للمرأة والشباب والخريجين، وكذلك للمساهمة في زيادة الإنتاج المحلي ودفع عجلة التنمية والتقدم مشيرا إلى أن الحد الأدنى للتمويل سيكون 100 ألف جنيه والحد الأقصى 5 مليون جنيه وذلك وفقا لاحتياجات المشروع. ومن جانبه، أعرب أحمد زكي، العضو المنتدب لشركة فليند، عن سعادته بالتعاون مع جهاز تنمية المشروعات لتمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال الاستفادة من التكنولوجيا المتطورة في الحصول السريع على التمويل عبر تسهيل إجراءات تسجيل العملاء للحصول على تمويلات عادلة ومرنة'. وذكر أن شركة فليند أول شركة تحصل على ترخيص من الهيئة العامة للرقابة المالية كأول مؤسسة مالية غير مصرفية رقمية، مع تركيزها على تمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة للعمل على سد فجوة التمويل لهذه المشروعات. وأوضح أن شركة فليند تستهدف ضخ تمويلات بقيمة مليار جنيه خلال عامها الأول من مزاولة النشاط، مشيرا إلى ارتكاز الشركة على التمويلات قصيرة الأجل.