logo
ترمب : نفذنا "هجمات ناجحة جدا" على 3 مواقع نووية إيرانية

ترمب : نفذنا "هجمات ناجحة جدا" على 3 مواقع نووية إيرانية

المدينةمنذ 5 ساعات

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب السبت أن الجيش الأميركي نفذ "هجوما ناجحا جدا" على ثلاثة مواقع نووية إيرانية، بينها منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض.وقال ترمب في منشور على منصته "تروث سوشال" "أتممنا هجومنا الناجح جدا على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان".وأضاف "أُسقطت حمولة كاملة من القنابل على موقع فوردو الرئيسي"، لافتا إلى أن الطائرات التي نفذت الهجوم غادرت المجال الجوي الإيراني بسلام وهي في طريق عودتها إلى الوطن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يحذر إيران: أي رد انتقامي سيقابل بقوة أكبر بكثير مما شهدناه
ترمب يحذر إيران: أي رد انتقامي سيقابل بقوة أكبر بكثير مما شهدناه

الشرق السعودية

timeمنذ 32 دقائق

  • الشرق السعودية

ترمب يحذر إيران: أي رد انتقامي سيقابل بقوة أكبر بكثير مما شهدناه

حذّر الرئيس الأميركي دونالد ترمب من أن أي ردٍّ انتقامي من إيران ضد الولايات المتحدة، "سيُقابل بقوةٍ أكبر بكثير مما شهدناه الليلة"، وذلك في أعقاب ضربات أميركية استهدفت 3 مواقع نووية إيرانية. وأضاف ترمب، في منشور عبر منصة "تروث سوشيال"، أن "إيران طهران أن تصنع السلام الآن وإلا سنلاحق أهدافاً أخرى في إيران". وتابع الرئيس الأميركي: "إما أن يكون هناك سلام أو مأساة بالنسبة لإيران أكثر بكثير من التي شهدناها في الأيام الثمانية الماضية". وقبل ساعات، أعلن ترمب أن الجيش نفذ "هجوماً ناجحاً للغاية" على 3 مواقع نووية في إيران، هي منشآت "فوردو"، و"نطنز"، و"أصفهان"، موضحاً أن "جميع الطائرات الآن خارج المجال الجوي الإيراني". تدمير قدرات تخصيب اليورانيوم الإيرانية وقال ترمب، إن هدف الولايات المتحدة من الضربات التي شنتها على إيران، مساء السبت، كان تدمير قدرات تخصيب اليورانيوم الإيرانية ومنع أي تهديد نووي. وأضاف الرئيس الأميركي أن الضربات كانت ناجحة جداً، مشيراً إلى أنه "تم القضاء على منشآت إيران النووية" كانت تمثل خطراً كبيراً على إسرائيل. واعتبر ترمب أنه "لا يوجد جيش آخر في العالم كان بإمكانه فعل هذا.. الآن هو وقت السلام.. شكراً لاهتمامكم بهذا الموضوع". وكتب مجدداً: "موقع فوردو.. انتهى". في المقابل، نقلت وكالة "تسنيم" الإيرانية عن مسؤول إيراني لم تسمه، قوله إن جزءً من منشأة "فوردو" تعرضت لهجوم "بضربات جوية من العدو". ونقلت وكالة "إرنا" عن مسؤول في هيئة البث، لم تسمه أيضاً، قوله إن المواقع النووية التي قصفتها أميركا لا تحتوي على مواد يمكن أن تسبب إشعاعاً. وبدأت إسرائيل هجماتها على إيران في 13 يونيو الجاري قائلة إن إيران كانت على وشك صنع أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها للأغراض السلمية فقط. ويُعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل تمتلك أسلحة نووية، لكنها لا تؤكد ذلك ولا تنفيه.

الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية ما تأثيرها وهل المواقع كانت فارغة؟
الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية ما تأثيرها وهل المواقع كانت فارغة؟

الدفاع العربي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدفاع العربي

الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية ما تأثيرها وهل المواقع كانت فارغة؟

الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية ما تأثيرها وهل المواقع كانت فارغة؟ قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة نفذت هجوما 'ناجحا' على ثلاثة مواقع نووية في إيران. وأضاف أن هذه المواقع 'تم تدميرها'. وتقول إسرائيل إنها كانت على 'تنسيق كامل' مع الولايات المتحدة في التخطيط للضربات. وأكد مسؤولون إيرانيون استهداف المنشآت، لكنهم نفوا تعرضها لضربة قوية. وتمثل هذه الضربات تصعيدا كبيرا في الحرب الدائرة بين إيران وإسرائيل. ماذا قصفته الولايات المتحدة وما هي الأسلحة التي استخدمتها؟ الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية ما تأثيرها وهل المواقع كانت فارغة؟ كان أحد الأهداف هو فوردو، وهو مصنع لتخصيب اليورانيوم مخفي في سفح جبل ناءٍ، وهو ذو أهمية حيوية لطموحات إيران النووية. ولا نعرف بعد الحجم الكامل للأضرار التي لحقت بالمنشأة. وتقول الولايات المتحدة إنها ضربت أيضا موقعين نوويين آخرين في نطنز وأصفهان. ويعتقد أن موقع فوردو، الذي يقع في منطقة جبلية جنوب طهران، يقع على عمق أكبر من نفق القناة الذي يربط المملكة المتحدة وفرنسا. بسبب عمق فوردو تحت الأرض، فإن الولايات المتحدة وحدها هي التي تمتلك قنبلة 'خارقة للتحصينات' كبيرة بما يكفي لتدمير الموقع. تسمى هذه القنبلة الأمريكية GBU-57 Massive Ordnance Penetrator (MOP). ويبلغ وزن القنبلة 13 ألف كيلوغرام (30 ألف رطل) وهي قادرة على اختراق حوالي 18 مترا (60 قدما) من الخرسانة . أو 61 مترا (200 قدم) من الأرض قبل أن تنفجر، وفقا للخبراء. ونظرا لعمق أنفاق فوردو، فإن نجاح القنبلة MOP ليس مضمونا، ولكنها القنبلة الوحيدة التي يمكن أن تقترب من ذلك. وتقول تقارير إعلامية أميركية إن قنابل MOPs استخدمت في الضربات. ما هو المعروف عن تأثير الهجمات؟ الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية ما تأثيرها وهل المواقع كانت فارغة؟ ولم يتضح بعد حجم الأضرار التي ألحقها الهجوم الأميركي بالمنشآت النووية، أو ما إذا كان هناك أي إصابات أو خسائر بشرية. وقالت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية إن قصف المواقع النووية الثلاثة كان 'انتهاكا وحشيا' للقانون الدولي. وأكدت كل من المملكة العربية السعودية والوكالة الدولية للطاقة الذرية، الوكالة الدولية للطاقة الذرية، عدم وجود أي زيادة في مستويات الإشعاع . بعد الهجوم. ودعا رئيس الوكالة، رافاييل غروسي، إلى اجتماع طارئ لمجلس محافظي الوكالة يوم الاثنين. وقال نائب المدير السياسي في هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية حسن عابديني إن إيران أخلت هذه المواقع النووية الثلاثة 'منذ فترة'. وقال في ظهور على التلفزيون الرسمي إن إيران 'لم تتعرض لضربة كبيرة لأن المواد تم إخراجها بالفعل'.وقال ترامب في خطابه المتلفز إن 'منشآت التخصيب النووي تم تدميرها بالكامل'. ولكن في حديثه لقناة بي بي سي الإخبارية، كان مساعد وزير الخارجية الأميركي السابق للشؤون السياسية والعسكرية مارك كيميت أكثر حذرا.وقال 'لا توجد طريقة تشير إلى أنه تم تدميره إلى الأبد'. وحذر وزير الخارجية الإيراني الولايات المتحدة من أن هجومها على فوردو وأصفهان ونطنز سيكون له 'عواقب أبدية'.وقال عباس عراقجي إن إيران تحتفظ 'بكل الخيارات' للدفاع عن سيادتها. كيف يمكن لإيران أن ترد؟ الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية ما تأثيرها وهل المواقع كانت فارغة؟ يقول مراسل بي بي سي للشؤون الأمنية، فرانك جاردنر، إن إيران يجب أن تختار الآن بين ثلاثة مسارات عمل استراتيجية. رداً على الهجوم الأميركي الذي وقع الليلة الماضية: لا تفعل شيئًا. قد يجنّبها هذا المزيد من الهجمات الأمريكية. بل قد تختار المسار الدبلوماسي وتنضم مجددًا إلى المفاوضات مع الولايات المتحدة. ولكن التقاعس يجعل النظام الإيراني يبدو ضعيفًا، خاصة بعد كل تحذيراته من عواقب وخيمة في حال شنت الولايات المتحدة هجومًا. وقد يقرر أن خطر إضعاف قبضته على شعبه يفوق تكلفة المزيد من الهجمات الأمريكية. الرد بقوة وسرعة. لا تزال إيران تمتلك ترسانة ضخمة من الصواريخ الباليستية بعد تصنيعها وإخفائها لسنوات. ولديها قائمة أهداف تضم حوالي 20 قاعدة أمريكية للاختيار من بينها في الشرق الأوسط الكبير. كما يمكنها شن 'هجمات خاطفة' على السفن الحربية الأمريكية باستخدام طائرات مسيرة وزوارق طوربيد سريعة. الرد لاحقًا في الوقت الذي تختاره. هذا يعني الانتظار حتى يهدأ التوتر الحالي، ثم شن هجوم مفاجئ عندما لا تكون القواعد الأمريكية. في حالة تأهب قصوى. كما يمكن لإيران أن تستهدف أصول الدول المجاورة التي ترى أنها تساعد الولايات المتحدة، وهو ما يخاطر بانتقال الحرب إلى المنطقة بأكملها. بعد ساعات من القصف الأمريكي، أطلقت إيران موجة جديدة من الصواريخ باتجاه إسرائيل. وسقطت صواريخ على عدة مناطق في تل أبيب، بالإضافة إلى مدينة حيفا الشمالية. وأفاد مسؤولون إسرائيليون بإصابة 16 شخصًا على الأقل. ماذا قال دونالد ترامب وكيف كان رد فعل السياسيين الأميركيين؟ الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية ما تأثيرها وهل المواقع كانت فارغة؟ وقال ترامب في خطابه، الذي حضره نائب الرئيس جيه دي فانس ووزير الدفاع بيت هيجسيث ووزير الخارجية ماركو روبيو. إن الهجمات المستقبلية ستكون 'أكبر بكثير' ما لم تتوصل إيران إلى حل دبلوماسي. وقال : 'تذكر، هناك العديد من الأهداف المتبقية' وأصدر عدد من أعضاء الحزب الجمهوري الذي ينتمي إليه ترامب بياناتٍ داعمةً لهذه الخطوة. وأشاد السيناتور عن ولاية تكساس. تيد كروز، بالرئيس وإدارته والجيش الأمريكي المتورط في الضربات. ومع ذلك، ليس كل جمهوري راضيًا. كتبت عضو الكونغرس مارغوري تايلور غرين: 'هذه ليست معركتنا'. وقال حكيم جيفريز، عضو الكونجرس الأمريكي الديمقراطي، إن ترامب يخاطر بتورط الولايات المتحدة. في 'حرب كارثية محتملة في الشرق الأوسط'، في حين اتهمه آخرون بتجاوز الكونجرس لشن حرب جديدة. وصف السيناتور المستقل بيرني ساندرز الضربات الأمريكية بأنها 'غير دستورية تمامًا'، إذ لا يملك الرئيس وحده سلطة إعلان الحرب. رسميًا على دولة أخرى. فالكونغرس وحده – أي النواب المنتخبون في مجلسي النواب والشيوخ – هو من يملك هذه السلطة. لكن القانون ينص أيضًا على أن الرئيس هو القائد الأعلى للقوات المسلحة، ما يعني أنه يستطيع نشر القوات الأمريكية . وتنفيذ العمليات العسكرية دون إعلان حرب رسمي. كيف كان رد فعل زعماء العالم؟ الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية ما تأثيرها وهل المواقع كانت فارغة؟ قال رئيس الوزراء البريطاني، السير كير ستارمر، إن الولايات المتحدة اتخذت إجراءات 'لتخفيف' ما وصفه بـ'التهديد الخطير' الذي يشكله . البرنامج النووي الإيراني. ودعا طهران، في بيان، إلى الموافقة على المحادثات والتوصل إلى حل دبلوماسي. وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن الضربات الجوية الأميركية تمثل تصعيدا خطيرا، في حين حثت مسؤولة السياسة الخارجية . في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس جميع الأطراف على التراجع والعودة إلى طاولة المفاوضات. وأعربت السعودية عن 'قلقها البالغ' فيما أدانت سلطنة عمان – التي استضافت محادثات بين الولايات المتحدة وإيران . في الأسابيع الأخيرة – الضربات ودعت إلى خفض التصعيد. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

شبح B-2 مقابل "الطائر الرفراف"... من وصل أولا إلى "فوردو"؟
شبح B-2 مقابل "الطائر الرفراف"... من وصل أولا إلى "فوردو"؟

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

شبح B-2 مقابل "الطائر الرفراف"... من وصل أولا إلى "فوردو"؟

على رغم خطورة الوضع العسكري بين إسرائيل وإيران وتراجع خيار الدبلوماسية، فإن الرئيس الأميركي دونالد ترمب لم يحسم بعد قراره لناحية المشاركة في المواجهات القائمة وضرب أهداف إيرانية، ولعل أبرز هذه الأهداف منشأة "فوردو" النووية المحصنة تحت الأرض التي لم تستطع إسرائيل بعد استهدافها، وهي تعد موقع تخصيب اليورانيوم الرئيس تحت الأرض في إيران. كان الرئيس الأميركي أعطى مهلة أسبوعين قبل حسم قراره النهائي، فيما يتركز الانتباه كثيراً على هذا القرار، باعتبار أن واشنطن وحدها من يملك السلاح القادر على الوصول إلى المنشأة، وهي القنبلةGBU-57A/B الخارقة للذخائر الضخمة، التي تعد أكبر قنبلة غير نووية "خارقة للتحصينات" في العالم وتزن 30 ألف رطل. خيارات إسرائيل في المقابل ليست كثيرة في هذا الإطار لكنها ليست معدومة، وهي صحيح أنها لا تملك القنبلة الأميركية أو القاذفة التي تحملها، أي "بي-2" سبيريت المتعددة الأدوار القادرة على إطلاق ذخائر تقليدية ونووية، لكنها قد تملك خطة بديلة إن رفض ترمب دخول المواجهات وضرب "فوردو"، المدفونة عميقاً تحت جبل جنوب طهران. صورة من الجو لمنشأة فوردو لتخصيب الوقود النووي في إيران (بلانيت لابس بي بي سي)​​​​​​​ إرسال قوات "الكوماندوز" الخطة الإسرائيلية تحدث عنها رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق عاموس يادلين، في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، كاشفاً عن أن أحد الخيارات الإسرائيلية إرسال قوات "الكوماندوز" النخبة التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي من الوحدة 5101، المعروفة باسم "شالداغ"، التي تعني بالعبرية "صياد السمك" أو الطائر الرفراف، الطائر الذي يعرف بصبره وقدرته على الغوص عميقاً في الماء لصيد فريسته. ويكشف يالدين في المقابلة أنه في سبتمبر (أيلول) الماضي، فاجأ أعضاء هذه الوحدة النخبة العالم بدخولهم مصنع صواريخ تحت الأرض كانت إيران تستخدمه في سوريا ويقع على عمق عشرات الأمتار تحت الأرض، وتابع "كان هناك موقع يشبه فوردو... على رغم أنه أصغر، فإن المنشأة السورية كانت تنتج صواريخ باليستية متقدمة ودقيقة باستخدام التكنولوجيا الإيرانية والأموال الإيرانية أيضاً". وأضاف أن سلاح الجو الإسرائيلي تولى أمر الحراس حول المحيط، ودخلت بعدها قوات "شالداغ"، لتقوم بمهمة تدمير الموقع، وهو ما حصل، فيما كانت الطائرات الإسرائيلية قد هاجمت الموقع السوري السري جواً مرات عدة في السابق لكنها لم تتمكن من تدميره، حتى دخله الجنود الإسرائيليون في جنح الظلام وتحت الغارات الجوية التمويهية، وزرعوا به متفجرات ثم دمر من بعد. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) قصف مفاعل العراق النووي في "أوزيراك" هذه ليست المرة الأولى أو الوحيدة التي تضطر فيها تل أبيب إلى التخطيط لتدمير منشأة سرية بمفردها، إذ قامت في يونيو (حزيران) عام 1981 بقصف مفاعل العراق النووي في "أوزيراك" ودمرته، وكان عاموس يادلين أحد الطيارين الإسرائيليين الذين قادوا طائرات F-16 ونفذوا الهجوم السري حينها. ويكشف يالدين في المقابلة عن مزيد من العمليات السرية، وقال إنه عام 2008 وبعدما تبين أن طائرات F-16 الإسرائيلية لا يمكنها الوصول إلى المواقع النووية الإيرانية، أمر يادلين جهاز "الموساد" بالعثور على طريقة أخرى لتدمير منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم. وبعد عامين أطلق خبراء إلكترونيون إسرائيليون وأميركيون فيروس "ستاكس نت" الخبيث، الذي تسبب في خروج آلاف أجهزة الطرد المركزي في موقع نطنز عن السيطرة، مما أعاق برنامج إيران النووي حينها. أرانب كثيرة بجعبة نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان رد بدوره قبل أيام في مقابلة إعلامية على سؤال عما إذا كانت إسرائيل تستطيع تدمير فوردو من دون قاذفات B-2 الأميركية، فرد "لدينا عدد لا بأس به من الأرانب في جعبتنا، ولا أعتقد أنني يجب أن أخوض في التفاصيل"، فيما يقول ترمب إن إسرائيل لن تتمكن من تدمير منشأة "فوردو" بمفردها. وذكرت تقارير غربية في الأيام الماضية أن إسرائيل تدرس خياراً آخر لضرب تلك المنشأة، عبر قطع الطاقة الكهربائية، إذ بتلك الطريقة يمكن أن تصبح أجهزة الطرد المركزي التي تخصب اليورانيوم معطلة بصورة دائمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store