
عراقجي: مستعدون للتفاوض بشرط وقف الهجمات الإسرائيلية.. ولا ثقة في إدارة ترامب
وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي
أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده منفتحة على استئناف المفاوضات، شريطة أن توقف إسرائيل أولًا هجماتها ضد الأراضي الإيرانية.
وقال عراقجي، في تصريحات نقلتها قناة القاهرة الإخبارية: "لا نعلم كيف يمكن الوثوق بالرئيس الأميركي دونالد ترامب وإدارته"، مشيرًا إلى أن التجارب السابقة مع واشنطن تُضعف فرص إعادة بناء الثقة.
كما جدّد العراقجي تمسك طهران بحقها في الأنشطة النووية، مؤكدًا أن "إيران لن تتخلى بشكل كامل عن تخصيب اليورانيوم".
وتأتي هذه التصريحات في خضم تصعيد متبادل بين طهران وتل أبيب، عقب سلسلة من الضربات الجوية الإسرائيلية استهدفت منشآت عسكرية ومواقع استراتيجية داخل إيران، وردود إيرانية تمثلت في هجمات بطائرات مسيّرة وصواريخ استهدفت مواقع إسرائيلية. ويخشى مراقبون من أن يؤدي استمرار هذا التوتر إلى انزلاق المنطقة نحو مواجهة عسكرية شاملة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصر اليوم
منذ 34 دقائق
- مصر اليوم
إدانة عربية للعدوان الإسرائيلي.. ووزير الخارجية الإيراني يؤكد: ترامب "لا يفي بوعده" وأمريكا استخدمت "المحادثات غطاء" للهجوم
وجه وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، انتقادات حادة للإدارة الأمريكية، معتبرًا أن "أمريكا استخدمت المحادثات كغطاء للهجوم الإسرائيلي على إيران"، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة استغلت المفاوضات لتوفير الغطاء الدبلوماسي لحليفها الإسرائيلي. وأكد عراقجي أن "الأمر متروك لإدارة ترامب لإظهار تصميمها على الذهاب إلى حل تفاوضي"، مؤكدًا أن المسؤولية تقع على الإدارة الأمريكية الجديدة لإثبات جديتها في السعي نحو الحلول الدبلوماسية. وقال الوزير الإيراني إن "ترامب لا يفي بوعده"، مضيفًا أن طهران "لا تدري كيف يمكنها الوثوق بترامب وإدارته"، في إشارة واضحة إلى فقدان الثقة في التعامل مع الإدارة الأمريكية الحالية. رغم الانتقادات الحادة، أكد وزير الخارجية الإيراني أن بلاده "مستعدة للتفاوض؛ بشرط وقف هجمات إسرائيل أولًا"، مشددًا على أن أي محادثات مستقبلية يجب أن تبدأ بوقف العدوان الإسرائيلي على الأراضي الإيرانية. وشدد عراقجي على أن "إيران لن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم بشكل كامل"، مؤكدًا أن البرنامج النووي الإيراني يمثل خطًا أحمر لا يمكن التنازل عنه في أي مفاوضات مستقبلية. مع دخول الحرب الإسرائيلية الإيرانية يومها التاسع، شنت إيران، عصر أمس الجمعة، هجومًا جديدًا بالصواريخ ضد إسرائيل، وفق وسائل إعلام إيرانية، إذ ذكرت وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء أن إيران أطلقت "موجة جديدة من الهجمات الصاروخية" ضد إسرائيل، فيما قالت وسائل إعلام إيرانية أخرى: "إيران تبدأ هجومًا صاروخيًا جديدًا ضد الأراضي المحتلة". وقالت وسائل إعلام عبرية، إن الصواريخ الإيرانية سقطت في منطقتي حيفا بالشمال وبئر السبع، وأن هناك إصابات، بعضها خطير، فيما ذكر الإطفاء الإسرائيلي أن أضرارًا واسعة حدثت وسط إسرائيل؛ جراء انفجار الصواريخ. يأتي هذا التصعيد الدبلوماسي في ظل تبادل الضربات بين إيران وإسرائيل، حيث بدأت الهجمات الإسرائيلية على المواقع النووية والعسكرية الإيرانية، تلتها ردود فعل صاروخية إيرانية استهدفت مواقع إسرائيلية. على صعيد متصل أكد وزراء الخارجية العرب أن العدوان الإسرائيلي على إيران يُشكل تهديدًا للسلم والأمن الإقليمي، معتبرين أنه يشكل انتهاكًا صارخًا لسيادة دولة عضو في الأمم المتحدة. جاء ذلك في بيان صادر عن اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في دورته غير العادية بشأن تداعيات العدوان الإسرائيلي على إيران وعلى أمن المنطقة، برئاسة المملكة الأردنية الهاشمية، بناءً على طلب جمهورية العراق ، والذي أيّدته الدول الأعضاء، وذلك على هامش اجتماعات الدورة (51) لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي. وشدد الوزراء على ضرورة تكثيف الجهود الإقليمية والدولية لوقف إطلاق النار والتهدئة الشاملة، داعين إلى العودة للمفاوضات للتوصل إلى اتفاق حول الملف النووي الإيراني. ورفض وزراء الخارجية العرب استهداف المنشآت النووية الخاضعة لضمانات الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مؤكدين أهمية إخلاء منطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية وغيرها من أسلحة الدمار الشامل. ودعا الوزراء مجلس الأمن إلى وقف العدوان الإسرائيلي، بما يشكّله من خرق واضح للقانون الدولي وتهديد لأمن المنطقة، مؤكدين أن عودة الهدوء للمنطقة تبدأ من وقف العدوان الإسرائيلي على غزة. وطالب البيان بوقف الإجراءات الإسرائيلية اللاشرعية في الضفة الغربية المُحتلة، والتي تُقوّض حل الدولتين، محمّلين إسرائيل مسؤولية دفع المنطقة نحو المزيد من الصراع والتوتر. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الحكاية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الحكاية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


مصراوي
منذ ساعة واحدة
- مصراوي
مسؤول إسرائيلي: لدينا خياران لضرب "فوردو" الإيرانية دون دعم أمريكي
وكالات قالت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية، إن إسرائيل تدرس عدّة خيارات اضرب منشأة "فوردو" النووية الإيرانية بشكل منفرد، تحسبا لامتناع الولايات المتحدة عن المشاركة في الهجوم. واستشهد رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلي السابق، عاموس يادلين، بعملية استهدفت موقعا سوريا لإنتاج الصواريخ بتمويل إيراني، يقول إنه يشبه منشأة "فوردو" من حيث التحصين والتصميم. وأشار يادلين، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف الموقع السوري جوا عدة مرات لكنه لم يتمكن من تدميره بشكل كامل، إلى أن تدخلت إحدى وحدات النخبة بريا "شلداج" وقامت بتلغيم الموقع الذي شُيد على عمق 90 مترا تحت الأرض، مثل منشأة "فوردو" الإيرانية. وأوضح يادلين، أن يجب على من يريد إنهاء الحرب الإسرائيلية الإيرانية أن يجد وسيلة للتعامل مع منشأة "فوردو"، مضيفا "من يعتقد أن ضرب فوردو سيؤدي إلى تصعيد النزاع، أقول له إن الأمر قد يسهم في إنهائها". إلى جانب ذلك، أفاد رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلي السابق، بأن هناك خيار آخر يتضمن قطع التيار عن المنشأة النووية الإيرانية، الأمر الذي من شأنه أن يضر بأجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم بشكل دائم في حال توقفت عن العمل بشكل مفاجئ.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
فوكس نيوز: إسرائيل تدرس تدمير منشأة فوردو النووية بإرسال قوات كوماندوز بسلاح الجو من الوحدة 5101
أفادت شبكة فوكس نيوز عن مصادر، أن إسرائيل تدرس خيارات لتدمير منشأة فوردو النووية الإيرانية إذا اضطرت إلى التحرك بمفردها دون دعم أمريكي. وأشارت إلى أن من ضمن الخيارات الإسرائيلية لتدمير منشأة فوردو إرسال قوات كوماندوز بسلاح الجو من الوحدة 5101.وكانت شبكة "أي بي سي نيوز" كشفت معلومات جديدة تتعلق بطبيعة الهجوم الأمريكي المحتمل على منشأة "فوردو" النووية في إيران.نقلت الشبكة عن مصدر مطلع قوله إن الهجوم الأمريكي المحتمل على منشأة فوردو "لن يكون بضربة واحدة بل بعدة هجمات".وأضاف المصدر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "يفكر في ضرب منشأة فوردو وهناك استعدادات لذلك".من جانبه، قال موقع "أكسيوس" نقلًا عن مسؤولين أمريكيين، إن ترامب طالب بمعرفة مدى نجاح خطة الهجوم على "فوردو" باستخدام القنابل العملاقة الخارقة للتحصينات.وأوضح الموقع أن ترامب يريد التأكد من أن الهجوم على إيران ضروري ولن يجر الولايات المتحدة إلى حرب طويلة الأمد.ونقل "أكسيوس" عن مسؤول أمريكي قوله: "أعتقد أن ترامب ليس مقتنعًا بعد بضرب إيران".وتحولت منشأة "فوردو" النووية، الواقعة في عمق جبال إيران قرب مدينة قُم، إلى واحدة من أبرز رموز التوتر المتصاعد بين طهران وتل أبيب، وأصبحت اليوم في صلب القرارات المصيرية التي تواجهها الولايات المتحدة وسط الحرب المتفجرة بين الجانبين.وتأسست المنشأة في أواخر العقد الأول من القرن الحالي، على بعد 30 كيلومترًا شمال شرقي مدينة قم، وتم بناؤها داخل جبل بهدف حمايتها من أي ضربة عسكرية محتملة.وبحسب تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تضم "فوردو" أكثر من ألف جهاز طرد مركزي متطور، وتُستخدم لتخصيب اليورانيوم بمستويات قريبة من تلك المطلوبة لصناعة سلاح نووي.وبفضل العمق الجيولوجي والتحصينات الخرسانية التي تغلف المنشأة، فإنها باتت هدفًا بالغ الصعوبة لأي هجوم عسكري تقليدي.ولا تملك إسرائيل، التي شنت في الأيام الأخيرة سلسلة غارات على منشآت نووية إيرانية أخرى، القدرة العسكرية لضرب "فوردو" نظرا لافتقارها إلى نوع السلاح اللازم لاختراق هذا الموقع المحصَّن.ولهذا، أصبحت قنابل "GBU-57" الأمريكية الخارقة للتحصينات، والتي تزن نحو 30 ألف رطل ولا يمكن حملها إلا بواسطة قاذفات "B-2" هي الخيار الوحيد الممكن لتدمير المنشأة بشكل فعّال.ولأن إسرائيل لا تمتلك هذه القاذفات ولا هذه القنابل، فإن ذلك يجعل القرار النهائي في يد واشنطن. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا