
مسؤول إسرائيلي: لدينا خياران لضرب "فوردو" الإيرانية دون دعم أمريكي
وكالات
قالت شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية، إن إسرائيل تدرس عدّة خيارات اضرب منشأة "فوردو" النووية الإيرانية بشكل منفرد، تحسبا لامتناع الولايات المتحدة عن المشاركة في الهجوم.
واستشهد رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلي السابق، عاموس يادلين، بعملية استهدفت موقعا سوريا لإنتاج الصواريخ بتمويل إيراني، يقول إنه يشبه منشأة "فوردو" من حيث التحصين والتصميم.
وأشار يادلين، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف الموقع السوري جوا عدة مرات لكنه لم يتمكن من تدميره بشكل كامل، إلى أن تدخلت إحدى وحدات النخبة بريا "شلداج" وقامت بتلغيم الموقع الذي شُيد على عمق 90 مترا تحت الأرض، مثل منشأة "فوردو" الإيرانية.
وأوضح يادلين، أن يجب على من يريد إنهاء الحرب الإسرائيلية الإيرانية أن يجد وسيلة للتعامل مع منشأة "فوردو"، مضيفا "من يعتقد أن ضرب فوردو سيؤدي إلى تصعيد النزاع، أقول له إن الأمر قد يسهم في إنهائها".
إلى جانب ذلك، أفاد رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلي السابق، بأن هناك خيار آخر يتضمن قطع التيار عن المنشأة النووية الإيرانية، الأمر الذي من شأنه أن يضر بأجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم بشكل دائم في حال توقفت عن العمل بشكل مفاجئ.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 10 دقائق
- خبر صح
باكستان تقترح ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام لإنهاء النزاع مع الهند
أعلنت باكستان اليوم السبت عن ترشيح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام، وذلك تقديرًا لدوره الفعال في إنهاء المواجهة العسكرية التي استمرت أربعة أيام بين الهند وباكستان الشهر الماضي. باكستان تقترح ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام لإنهاء النزاع مع الهند مواضيع مشابهة: إيران تؤكد سلامة منشآت فوردو وأصفهان النووية للوكالة الدولية وبحسب بيان رسمي من الحكومة الباكستانية، فقد قررت إسلام آباد التوصية بمنح الرئيس ترامب جائزة نوبل للسلام لعام 2026، وذلك 'تقديرًا لتدخله الدبلوماسي الحاسم وقيادته المحورية خلال الأزمة الأخيرة بين الهند وباكستان'. لقاء ترامب بقائد الجيش الباكستاني وجاء هذا الترشيح بعد فترة قصيرة من استضافة ترامب لقائد الجيش الباكستاني، عاصم منير، في البيت الأبيض، حيث كان هذا الاجتماع نادرًا بعد اندلاع النزاع العسكري الذي استمر أربعة أيام بين الهند وباكستان. وانضم منير إلى ترامب لتناول الغداء في البيت الأبيض، إلا أن تفاصيل المحادثات التي دارت بينهما لم تُعلن، وكان منير، الذي يحمل لقب المشير الميداني، قد أعرب سابقًا عن دعمه لترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام، مشيدًا بدوره في تجنب مواجهة نووية محتملة بين الدولتين. من جانبها، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي قبل الاجتماع أن 'ترامب سيستضيف منير بعد دعوته لترشيح الرئيس لجائزة نوبل للسلام بهدف منع حرب نووية بين الهند وباكستان'. وحسب صحيفة 'داون'، يعتبر المسؤولون الباكستانيون دعوة البيت الأبيض لقائد الجيش عاصم منير نجاحًا دبلوماسيًا كبيرًا. مقال له علاقة: 9 دول في خطر من كارثة إشعاعية إذا تعرضت منشآت إيران للقصف من العراق إلى تركيا رد ترامب وقد عبّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن أسفه لأنه قد لا يفوز بجائزة نوبل للسلام بسبب جهوده في الاتفاقيات الدولية التي ساهم في التفاوض عليها خلال فترة رئاسته. واشتكى من أنه يعتقد أنه قد لا يتلقى التقدير المناسب على جهوده في حل مجموعة من الصراعات، حيث قال: 'لن أحصل على جائزة نوبل للسلام لهذا، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف الحرب بين الهند وباكستان، ولن أحصل على جائزة نوبل للسلام لوقف الحرب بين صربيا وكوسوفو'، مشيرًا أيضًا إلى الصراعات في شمال أفريقيا والشرق الأوسط إعلان باكستان ترشيح ترامب لجائزة السلام جاء تصريح ترامب بعد ساعات قليلة من إعلان باكستان ترشيحه لجائزة السلام، حيث اتفقت الهند وباكستان على وقف إطلاق النار في مايو الماضي بعد أيام من تبادل كثيف لإطلاق الصواريخ بين البلدين، وهو اتفاق قال ترامب إنه لعب فيه دورًا محوريًا. سعى رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى التقليل من شأن ادعاءات ترامب، بينما أضاف ترامب: 'لا، لن أحصل على جائزة نوبل للسلام مهما فعلت، بما في ذلك روسيا وأوكرانيا، وإسرائيل وإيران، مهما كانت النتائج، لكن الناس يعرفون، وهذا كل ما يهم بالنسبة لي'


بوابة ماسبيرو
منذ 18 دقائق
- بوابة ماسبيرو
وزير الخارجية الإيراني يشكك في إمكانية الثقة بأمريكا بعد العدوان الإسرائيلي
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إن إيران لم تعد متأكدة ما إذا كان بإمكانها الوثوق بالولايات المتحدة في المحادثات الدبلوماسية; وذلك عقب الهجوم الإسرائيلي على البلاد عشية محادثات غير مباشرة كانت مقررة مع مسؤولين أمريكيين. ونقلت وكالة أنباء مهر الإيرانية، عن عراقجي قوله - في تصريحات صحفية - إن واشنطن لم تكن صادقة في نواياها الدبلوماسية، واستخدمت المحادثات كـ"غطاء" للهجوم الإسرائيلي. وأضاف عراقجي "ربما كانت لديهم هذه الخطة مسبقا، وكانوا بحاجة إلى المفاوضات لتغطيتها; لا نعلم كيف يمكننا الوثوق بهم بعد الآن ما فعلوه كان خيانة حقيقية للدبلوماسية". ورفض عراقجي فكرة استئناف المحادثات طالما استمر العدوان الإسرائيلي، مؤكدا أن إيران ليست على استعداد للتفاوض طالما أن العدوان مستمر. كما شدد وزير الخارجية الإيراني على أن بلاده لن تتنازل عن حقها في تخصيب اليورانيوم، رغم مطالبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بذلك، موضحا أنه أبلغ المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بهذا الأمر بوضوح، وأن لكل دولة الحق في تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية، وأكد أن "هذا إنجاز لعلمائنا، وهو مسألة كرامة وطنية وفخر قومي". وكانت إسرائيل قد شنت هجوما غير مبرر على إيران، استهدفت خلاله مباني سكنية في طهران، ليلة 13 يونيو الجاري، وأسفر الهجوم عن اغتيال عدد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين، بالإضافة إلى سقوط قتلى من المدنيين إثر القصف المباشر على منازلهم. وجاءت الضربات قبل يومين فقط من موعد الجولة السادسة من المفاوضات بين المسؤولين الإيرانيين والأمريكيين حول البرنامج النووي الإيراني.


الجمهورية
منذ 30 دقائق
- الجمهورية
الصحف الأمريكية: مهلة ترامب لإستجابة إيران لن تتحقق
وأصافت: الدبلوماسيون السلوفاكيون الذين تحاوروا مع إيران غالباً ما يصفون ذلك بشيء من الاختلاف: أنه سيستغرق وقتًا طويلاً. وأوضحوا انه استغرق الأمر ما يزيد عن عامين لتشكيل الاتفاق الذي أبرمه أوباما والذي أوقف بشكل شبه كامل برنامج إيران النووي، بعد أن ألغى الرئيس ترامب ذلك الاتفاق في ولايته الأولى،كما استغرق الأمر 15 شهرًا لإدارة بايدن للتفاوض على كيفية إعادة تجميعه — وفي تلك النقطة، نقض المرشد الأعلى ال إيران ي، آية الله علي خامنئي، الاتفاق تقريبًا النهائي. ماذا يمكن أن يأمل السيد ترامب في تحقيقه، مع إلقاء إمكانية أن تسفر الدبلوماسية في اللحظة الأخيرة عن بديل للقصف ال إيران ي لمنشأة تخصيب اليورانيوم الرئيسية لديهم، خلال نافذة الأسبوعين التي منحها لنفسه لاتخاذ قرار . وأكد التقرير أن هذه المرة البيئة مختلفة تمامًا .آية الله خامنئي هو الكلمة النهائية في جميع قضايا السياسة الخارجية لكنه على الأرجح مختبئ، كما يقول مسؤولون استخباراتيون أمريكيون. الواشنطن بوست :الرئيس الأمريكى يحاول تحويل انتباه الأمريكين عن الحرب بعد أربعة أيام من مغادرة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب المفاجئة لقمة زعماء العالم في كندا، حيث دعا المدنيين إلى "إخلاء طهران" وأثار حديثًا عالميًا عن الحرب، قال الرئيس يوم الجمعة إنه لا يزال يرغب في مزيد من الوقت لاتخاذ القرار. -قال ترامب وفقا لصحيفة الواشنطن بوست الأمريكية إنه ينتظر أن يرى "ما إذا كان الناس سيعودون إلى عقولهم". كما أنه لم يلتزم بالدعوة إلى وقف إطلاق النار وأعاد الرئيس الأمريكى التأكيد على التهديد الذي تشكله البرنامج النووي ال إيران ي لكنه قال إنه "لن يتحدث عن كيف ستبدو استجابة أمريكية افتراضية. وأن الرئيس الأمريكى قضى يوم الجمعة في محاولة لتحويل انتباه الجمهور إلى أي شيء سوى إيران. - وكتب هو وفريقه في البيت الأبيض على وسائل التواصل الاجتماعي حول الحاجة إلى تمرير مشروع القانون الكبير الخاص به. دعا ترامب إلى تعيين مدعٍ خاص للتحقيق في انتخابات 2020، وكتب مرارا عن التهم التي قدمتها وزارة العدل تحت قيادة الرئيس جو بايدن ضده، وكتب أنه يتوقع تسوية فدرالية مع جامعة هارفارد قريبًا..