logo
Visit Qatar تحصد 4 جوائز مرموقة

Visit Qatar تحصد 4 جوائز مرموقة

الراية٢٧-٠٥-٢٠٢٥

تقديرًا لمبادراتها الرقمية المبتكرة
Visit Qatar تحصد 4 جوائز مرموقة
الدوحة - الراية :
فَازَتْ Visit Qatar ب 4 جوائز ضمن جوائز سمارتيز الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، التي تنظمها الجمعية العالمية للتسويق عبر الأجهزة المحمولة (MMA)، وذلك خلال الحفل الذي أُقيم مؤخرًا في منتجع أتلانتس النخلة في دبي، ما يُعد إنجازًا جديدًا يعكس ريادتها في قطاع التسويق السياحي الرقْمي.
وحصدت Visit Qatar جوائز مرموقة في فئات بارزة، شملت الجائزة الذهبية عن فئة «الاستخدام المبتكر للذكاء الاصطناعي في الإعلانات»، والجائزة الفضية عن فئة «التفاعل مع الجمهور باستخدام الذكاء الاصطناعي»، بالإضافة إلى ذلك، فازت بجائزتين فضيتين إضافيتين عن فئتي «التسويق في الوقت الفعلي» و»تحليلات البيانات /‏‏‏ التسويق السياقي».
ويُعدّ فوز Visit Qatar بهذه الجوائز المرموقة تتويجًا لجهودها المستمرة في توظيف أحدث أدوات التكنولوجيا الرقْمية والتسويق عبر الأجهزة المحمولة، حيث شاركت في نسخة هذا العام بخمس حملات رئيسية تمَّ ترشيحها في فئات متنوّعة مثل «التسويق في الوقت الفعلي»، و»تحليلات البيانات /‏‏‏ التسويق السياقي»، و»التفاعل مع الجمهور باستخدام الذكاء الاصطناعي»، و»الاستخدام المبتكر للذكاء الاصطناعي في الإعلانات»، و»التميّز الإبداعي المدفوع بالذكاء الاصطناعي». وتُعد جوائز سمارتيز من أبرز الجوائز في مجال التسويق في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وتُكرّم الحملات التي تجمع بين الإبداع والأثر التِجاري الملموس، مع تسليط الضوء على أحدث الاتجاهات مثل الحملات المدفوعة بالبيانات، والمحتوى اللحظي، والتجارِب الغامرة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التقاليد الدخيلة وبذخ الاحتفالات.. تثير الجدل
التقاليد الدخيلة وبذخ الاحتفالات.. تثير الجدل

الراية

timeمنذ 2 أيام

  • الراية

التقاليد الدخيلة وبذخ الاحتفالات.. تثير الجدل

تشمل حفلات التخرج وأعياد الميلاد وتوديع العزوبية والكشف عن جنس الجنين.. خبراء لـ الراية: التقاليد الدخيلة وبذخ الاحتفالات.. تثير الجدل الدوحة - أشرف مصطفى: أَكَّدَ عددٌ من الاستشاريين الأسريين والمُتخصصين خطورة تفشي المظاهر الاجتماعيّة المبالغ فيها في المُجتمع خلال السنوات الأخيرة، مشيرين إلى أن هذه المظاهر، بما فيها حفلات الزواج الضخمة، وحفلات التخرج المكلفة، وحتى احتفالات الأطفال وأعياد الميلاد والكشف عن جنس الجنين، باتت تُشكّل عبئًا ماليًا وضغطًا اجتماعيًا، خصوصًا على الأسر والشباب. وقال هؤلاء لـ الراية أن هذه السلوكيات الدخيلة لا تنتمي للهوية القطرية الأصيلة ولا تعبر عن قيم الدين الإسلامي ولا التقاليد العربية المحافظة التي نشأ عليها المجتمع، بل تمثل نوعًا من المظاهر الفارغة والتقليد الأعمى، تغذيه وسائل التواصل الاجتماعي وثقافة «من يصرف أكثر». وشددوا على أن الشباب باتوا اليوم الأكثر وعيًا بحجم هذه المشكلة، مطالبين بضرورة رفع مستوى الوعي المجتمعي وتشجيع العودة إلى البساطة والاعتدال في الاحتفال بالمناسبات، دون تكلف أو إسراف، حفاظًا على الهوية القطرية. يوسف السويدي: الوعي المجتمعي ضرورة لتصحيح المسار يرى الاستشاري الأسري يوسف السويدي، أن جزءًا كبيرًا من العادات التي نعتبرها اليوم دخيلة ليست كلها مستوردة من الخارج، بل بعضها تطور طبيعي لعادات موجودة أصلًا في المجتمع القطري. لكنه يؤكد أن نمط الحياة تغيّر كثيرًا بفعل دخول ثقافات مختلفة واندماج مجتمعات متعددة، ما أثر بشكل مباشر على شكل العادات وتفاصيلها. وقال: اليوم تغيّر المشهد، فالخوف وعدم المعرفة بسكان الأحياء المختلطة قلّل هذه الزيارات، وأصبحت العيدية مقتصرة فقط على نطاق العائلة، وفقدت العادة شيئًا من بساطتها ودفئها. حتى القرنقعوه، الذي كان مناسبة بسيطة يحصل فيها الأطفال على المكسرات والحلويات، سيطرت المبالغات والاستعراض والمنافسة علىها. ونبه السويدي إلى أن حفلات الخطوبة أيضًا لم تكن موجودة أصلًا في المجتمع القديم، إذ كانت المناسبات تقتصر على عقد القران وحفل الزواج والحنة. لكن مع دخول أنماط جديدة، تحولت الخطوبة إلى مناسبة بذخ تُشبه الأعراس، مع قائمة معازيم طويلة وتكاليف كبيرة كانت سابقًا غير مطروحة أصلًا. وأضاف أن هناك مظاهر دخيلة زادت العبء المادي على الأسر، مثل حفلات وداع العزوبية التي لم تكن معروفة من قبل، وأعياد الميلاد التي تُقام الآن في الفنادق، وحفلات النجاح بعد كل مرحلة دراسية وصولًا إلى حفلات تخريج رياض الأطفال! بل وصل الأمر إلى حفلات الإعلان عن المولود، وحفلات تحديد جنس الجنين في الشهر الرابع، واستقبال المولود. وفي هذا السياق شدد السويدي على أهمية نشر التوعية الاجتماعية للحد من هذه المظاهر المبالغ فيها، والتخلص من فكرة تقليد الآخرين. علي المحمود: المزايدة الاجتماعية بوابة البذخ والديون وصف علي يوسف المحمود، الكاتب والاستشاري التربوي، ظاهرة المبالغة في إقامة الحفلات بأنها ظاهرة بدأت تتوسع في المجتمع، رغم أن هذا المجتمع في أصله يؤمن برسالة دينية وتربوية تدعو إلى الاعتدال وعدم الإسراف في التصرفات والنفقات. وأوضح أنه على الرغم من أن الفرح شيء مشروع ومطلوب، لكن لا ينبغي أن يُستخدم كدليل على الثراء أو وسيلة لإظهار القدرة المالية أمام الآخرين. وأشار المحمود إلى أن هناك نوعًا من المزايدة الاجتماعية التي بدأت تظهر، إذ يحاول البعض إثبات أنهم يملكون مثل غيرهم، حتى لو لم يكن لديهم نفس المستوى المادي، مما يدفعهم إلى الدخول في مسار البذخ والمبالغة في الإنفاق على مناسبات قد لا تتطلب أصلًا هذا الحجم من الصرف. ولفت إلى أن كثيرًا من الحفلات يمكن أن تكون بسيطة، ومحدودة في الحضور والتكاليف، ومع ذلك تحقق الغرض منها وتسعد من أُقيمت من أجلهم، وأضاف: أرى أن تنوع الهدايا والتجهيزات وكثرة التفاصيل المرتبطة بالمناسبات، سواء حفلات الزواج أو النجاح أو الخطوبة أو غيرها، أصبحت تُشعر أصحاب الحفل بأن عليهم تقديم المزيد والمزيد حتى يجاروا ما يفعله الآخرون، ما قد يُدخلهم في دائرة الديون والالتزامات المالية التي لا طائل منها. ناصر الهاجري: الإسـراف في الحفـلات بلـغ حدّ الجنون أكد ناصر الهاجري، الاستشاري الأسري، أن المحاور المطروحة حول الإسراف في حفلات الزواج مهمة جدًا، مشيرًا إلى أن المجتمع عجز عن معالجة هذه المسائل رغم خطورتها، حيث بلغ الإسراف في الحفلات حدّ الجنون. وأوضح الهاجري أن المجتمع القطري معروف بتمسكه بأصالته وثقافته، لكن الانفتاح الكبير ودخول أعداد كبيرة من الخارج، إلى جانب السفر والدراسة في الخارج، تركت تأثيرات سلبية انعكست على طريقة الاحتفالات، فظهرت عادات دخيلة مثل حفلات توديع العزوبية التي لا أساس لها في الدين أو الثقافة. وأشار إلى أن حفلات الزواج أصبحت سلسلة طويلة تبدأ بالخطوبة ثم الحنة ثم توديع العزوبية ثم حفلة العرس والاستقبال، ما ينذر بخطر كبير يتمثل في تقليد الأجيال الصغيرة لهذه المظاهر. وأكد أن المسؤولية الكبرى تقع على الآباء، داعيًا إياهم لأن يكونوا قدوة صالحة لأولادهم، وشدد على أهمية ضبط النفس والعودة إلى القيم الأساسية، وأشاد بمبادرات إيجابية لبعض الأسر التي اختارت تنظيم حفلات زواج بسيطة ومتواضعة بعيدًا عن المبالغات، كما دعا الجهات التعليمية، مثل وزارة التربية والتعليم، لمراجعة ما يجري في المدارس والجامعات من حفلات ومبالغات غير مبررة. جاسم المنصوري: الشباب يشعرون بضغط المظاهر الاجتماعية وحول رأي الشباب في هذه القضية بصفتهم يمثلون أوسح شرائح المجتمع، أكد جاسم بن عيسى المنصوري، أن ما يحدث اليوم من مظاهر اجتماعية مبالغ فيها يعبر عن مشكلة متزايدة يشعر بها الشباب بشكل خاص. حيث يشير الأمر إلى أن كثيرًا من العادات الدخيلة التي لم تكن موجودة في المجتمع القطري سابقًا، مثل حفلات أعياد الميلاد الضخمة أو حفلات الكشف عن جنس الجنين، تحولت إلى عبء مادي على الأسر والشباب. وأَضاف أن هذه المناسبات أصبحت وسيلة للتفاخر وإظهار المظاهر الاجتماعية، وهو ما يبتعد تمامًا عن روح وتقاليد المجتمع القطري الأصيلة. وفي ذات السياق يؤكد المنصوري أن وسائل التواصل الاجتماعي لعبت دورًا بارزًا في نشر ثقافة «من يصرف أكثر» و»من يظهر بشكل أفضل»، ما زاد من الضغوط الاجتماعية على العائلات والشباب، وجعل الكثيرين يشعرون بأنهم مضطرون لمجاراة هذه المظاهر حتى لو كان ذلك يفوق قدراتهم المالية. ويضيف أن الشباب، هم الشريحة الأكثر تأثرًا بهذه الظواهر، وقد باتوا يدركون تمامًا حجم المشكلة ويشعرون بالحاجة الماسة لرفع مستوى الوعي المجتمعي، للعودة إلى البساطة والاحتفال بالمناسبات بروحها الحقيقية بدلًا من الانسياق وراء مظاهر التقليد الأعمى. ويشدد المنصوري على أن الحفاظ على الهوية القطرية لا يعني رفض كل ما هو جديد أو إنكار تأثيرات العولمة، لكنه يعني التمييز الواعي بين ما يضيف قيمة إيجابية لحياة المجتمع وما يشكل عبئًا أو يسبب ضررًا ماديًا واجتماعيًا.

Visit Qatar تطلق «سكوب على البحر»
Visit Qatar تطلق «سكوب على البحر»

جريدة الوطن

timeمنذ 6 أيام

  • جريدة الوطن

Visit Qatar تطلق «سكوب على البحر»

أعلنت Visit Qatar عن إطلاق فعالية «سكوب على البحر»، وذلك ضمن رزنامة قطر الحافلة، وهي فعالية صيفية تُقام يومياً على شاطئ الخليج الغربي الشمالي في الفترة من 18 يونيو (بعد غد) إلى 13 أغسطس 2025. وتستند الفعالية إلى مفهوم مستوحى من عالم الآيس كريم، لتقدّم مجموعة متنوعة من الأنشطة المناسبة لجميع أفراد العائلة، بما في ذلك المسابقات التفاعلية والعروض الرياضية والترفيهية الحيّة. وتتضمن الفعالية برنامجًا حافلًا، حيث يشمل مهرجان المياه وعروض التزلج الشراعي وركوب الألواح، ومهرجان أزياء التجديف، كما تشمل الفعالية أنشطة فريدة مثل Foam Family Party، وتجربة الواقع الافتراضي لمحاكاة سيارات الفورمولا 1، حيث يمكن للزوار دخول قمرة قيادة تحاكي سباقات الفورمولا 1بتقنية الواقع الافتراضي. أما مسابقة الرياضات البيئية، فتتيح للمشاركين التنافس على دراجات ثابتة مصممة لتحويل الطاقة الحركية إلى طاقة قابلة للاستخدام. كما يشمل العرض الجوي سلسلة من عروض الدخان والأعلام. وتشتمل برامج الترفيه اليومية على ألعاب الكرنفال، وحديقة القفزات الهوائية، وركن التصوير، وجلسات الرياضة المفتوحة. أما الأنشطة التفاعلية فتتضمن عروض المشاة على العصي الطويلة، وعروض الأطفال، وعروض التمثيل الصامت، والعروض الموسيقية، ومسار التحدي العائلي، ومسابقات بناء القلاع الرملية، ورحلات إلى جزيرة السافلية، ومسابقات التمارين الحركية باستخدام وزن الجسم، بالإضافة إلى بطولات الكرة الطائرة وكرة السلة. كما سيتوفر للزوار مجموعة متنوعة من خيارات الطعام والشراب طوال فترة الفعالية. وتُقام الفعالية من الساعة 10:00 صباحًا حتى 6:00 مساءً خلال أيام الأسبوع، ومن الساعة 8:00 صباحًا حتى 6:00 مساءً خلال عطلات نهاية الأسبوع (الجمعة والسبت). يبلغ رسوم الدخول 35 ريالًا قطريًا للبالغين في أيام الأسبوع، و50 ريالًا قطريًا في عطلات نهاية الأسبوع، مع دخول مجاني للأطفال دون سن 12 عامًا وكبار السن فوق 60 عامًا. كما يمكن شراء التذاكر من خلال موقع الفعالية. وتعتبر Visit Qatar، الذراع الرئيسي لقطر للسياحة، وهي الجهة المسؤولة عن التسويق والترويج للقطاع السياحي في دولة قطر. وتتمثل مهمة Visit Qatar في الترويج للسياحة في قطر وتوسيعها عبر تنمية الموروث الثقافي الغني للبلاد وتطوير معالم الجذب وتعزيز رزنامة الفعاليات والمهرجانات وتوسيع نطاق عروضها، وجعل قطر الوجهة الرائدة للاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض في المنطقة. وتستند في ذلك إلى مبادئ قوامها التميُّز في الخدمة وتنويع العروض السياحية ودعم الاستثمار في قطاع السياحة بأكمله وزيادة الطلب على المنتجات السياحية في أوساط الزوار المحليين والدوليين. وتعمل Visit Qatar على تعزيز حضور قطر عالمياً ودعم القطاع السياحي عبر الاستعانة بشبكة من المكاتب التمثيلية الدولية في الأسواق ذات الأولوية والمنصات الرقمية المتطورة.

‫ تجربة صيفية جديدة على شاطئ الخليج الغربي الشمالي .. تجربة صيفية جديدة على شاطئ الخليج الغربي الشمالي
‫ تجربة صيفية جديدة على شاطئ الخليج الغربي الشمالي .. تجربة صيفية جديدة على شاطئ الخليج الغربي الشمالي

العرب القطرية

timeمنذ 6 أيام

  • العرب القطرية

‫ تجربة صيفية جديدة على شاطئ الخليج الغربي الشمالي .. تجربة صيفية جديدة على شاطئ الخليج الغربي الشمالي

الدوحة_العرب أعلنت Visit Qatar عن إطلاق فعالية «سكوب على البحر» وذلك ضمن رزنامة قطر الحافلة، وهي فعالية صيفية تُقام يومياً على شاطئ الخليج الغربي الشمالي في الفترة من 18 يونيو إلى 13 أغسطس 2025. وتستند الفعالية إلى مفهوم مستوحى من عالم الآيس كريم، لتقدّم مجموعة متنوعة من الأنشطة المناسبة لجميع أفراد العائلة، بما في ذلك المسابقات التفاعلية والعروض الرياضية والترفيهية الحيّة. تتضمن الفعالية برنامجًا حافلًا، حيث يشمل مهرجان المياه عروض التزلج الشراعي وركوب الألواح، ومهرجان أزياء التجديف، كما تشمل الفعالية أنشطة فريدة مثل Foam Family Party، وتجربة الواقع الافتراضي لمحاكاة سيارات الفورمولا 1، حيث يمكن للزوار دخول قمرة قيادة تحاكي سباقات الفورمولا 1 بتقنية الواقع الافتراضي. أما مسابقة الرياضات البيئية، فتتيح للمشاركين التنافس على دراجات ثابتة مصممة لتحويل الطاقة الحركية إلى طاقة قابلة للاستخدام. كما يشمل العرض الجوي سلسلة من عروض الدخان والأعلام. تشمل برامج الترفيه اليومية ألعاب الكرنفال، وحديقة القفزات الهوائية، وركن التصوير، وجلسات الرياضة المفتوحة. أما الأنشطة التفاعلية فتتضمن عروض المشاة على العصي الطويلة، وعروض الأطفال، وعروض التمثيل الصامت، والعروض الموسيقية، ومسار التحدي العائلي، ومسابقات بناء القلاع الرملية، ورحلات إلى جزيرة السافلية، ومسابقات التمارين الحركية باستخدام وزن الجسم، بالإضافة إلى بطولات الكرة الطائرة وكرة السلة. كما ستتوافر للزوار مجموعة متنوعة من خيارات الطعام والشراب طوال فترة الفعالية. تُقام الفعالية من الساعة 10:00 صباحًا حتى 6:00 مساءً خلال أيام الأسبوع، ومن الساعة 8:00 صباحًا حتى 6:00 مساءً خلال عطلات نهاية الأسبوع (الجمعة والسبت). يبلغ رسوم الدخول 35 ريالًا قطريًا للبالغين في أيام الأسبوع، و50 ريالًا قطريًا في عطلات نهاية الأسبوع، مع دخول مجاني للأطفال دون سن 12 عامًا وكبار السن فوق 60 عامًا. كما يمكن شراء التذاكر من خلال موقع الفعالية. تعد Visit Qatar»، الذراع الرئيسي لقطر للسياحة، وهي الجهة المسؤولة عن التسويق والترويج للقطاع السياحي في دولة قطر. تتمثل مهمة Visit Qatar في الترويج للسياحة في قطر وتوسيعها عبر تنمية الموروث الثقافي الغني للبلاد وتطوير معالم الجذب وتعزيز رزنامة الفعاليات والمهرجانات وتوسيع نطاق عروضها، وجعل قطر الوجهة الرائدة للاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض في المنطقة. تستند في ذلك إلى مبادئ قوامها التميُّز في الخدمة وتنويع العروض السياحية ودعم الاستثمار في قطاع السياحة بأكمله وزيادة الطلب على المنتجات السياحية في أوساط الزوار المحليين والدوليين. تعمل Visit Qatar على تعزيز حضور قطر عالمياً ودعم القطاع السياحي عبر الاستعانة بشبكة من المكاتب التمثيلية الدولية في الأسواق ذات الأولوية والمنصات الرقمية المتطورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store