
قائد سابق للحرس الثوري: المواد المخصبة نقلت إلى أماكن آمنة
ونقلت وكالة "إرنا" للأنباء عن رضائي ، الذي يشغل حاليا عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران: "لم نستخدم بعد كامل أسلحتنا".
وأضاف: "كما لم نستخدم بعد لا مضيق هرمز ولا النفط ولا القوة البحرية ولا قدرات أصدقائنا".
وتابع: "نحن الآن في وضع جيد للغاية. إن فقدان قادة رفيعي المستوى من القوات المسلحة لم يُحدث أي تغيير في القيادة".
وأكد رضائي: "سنواصل اللعب حتى نتأكد من أن خصمنا سيندم على ما فعله. سنواصل معاقبته".
وأبرز القائد الأسبق للحرس الثوري الإيراني: "استخدمنا حتى الآن أقل من 30 في المئة من قدراتنا العسكرية".
كما أشار إلى أن أحد أسباب "تصعيدنا التدريجي للعمليات هو إتاحة الفرصة للناس لمغادرة المنطقة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 42 دقائق
- سكاي نيوز عربية
سلاح جديد يقلق إسرائيل.. صاروخ إيراني انقسم إلى شظايا قاتلة
ونقلت الإذاعة عن مصدرين أمنيين لم تسمهما أن "أحد الصواريخ التي أُطلقت من إيران هذا الصباح، وسقط في منطقة غوش دان (تل أبيب الكبرى) مكون من عدة صواريخ أصغر حجما، والتي تناثرت إلى مواقع متعددة عند انفجارها". وأوضح المصدران أن الجيش الإسرائيلي يفحص ما إذا كان " الصاروخ يحتوي على رأس حربي عنقودي، ينقسم إلى ذخائر صغيرة عند الانفجار". وأشارا إلى أن الجيش أرسل فرقا مختصة في "التخلص من القنابل" إلى مواقع السقوط المختلفة، لإجراء التحقيقات والتأكد من نوع الصاروخ المطلق. وأصيب 271 إسرائيليا، بينهم 4 بجروح خطيرة، في الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل صباح الخميس، في سياق تبادل القصف بين البلدين المستمر منذ الجمعة، وفقا لقناة 12 الإسرائيلية الخاصة. وصباح الخميس، أطلقت إيران عشرات الصواريخ على مناطق في وسط وجنوبي إسرائيل، في أعنف هجوم إيراني منذ بدء التصعيد بين الطرفين. وخلفت الضربات الإسرائيلية على إيران 224 قتيلا على الأقل منذ 13 يونيو، بحسب حصيلة رسمية، فيما قتل 25 شخصا في إسرائيل بسبب سقوط الصواريخ والمسيرات الإيرانية، وفق الحكومة. وشهدت الأسابيع الأخيرة تطورًا نوعيًا وخطيرًا في طبيعة الصراع القائم منذ سنوات بين إسرائيل وإيران، حيث انتقل الطرفان من "حرب الظل" التي كانت تعتمد على الضربات السيبرانية، والاغتيالات، والضربات الجوية المحدودة، إلى مواجهة عسكرية شبه مباشرة بدأت في 13 يونيو، وأسفرت عن سقوط مئات القتلى والجرحى في كلا الجانبين. وترى إسرائيل في البرنامج النووي الإيراني تهديدًا وجوديًا، وتسعى لمنع طهران من امتلاك قدرات نووية، سواء عبر العقوبات أو العمليات العسكرية الاستخباراتية.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل تسقط مسيرات إيرانية فوق البحر الميت
وذكر الجيش على تليغرام أنه تم اعتراض 3 مسيرات فوق منطقة البحر الميت. وقد سمعت صفارات الإنذار بعد وقت قصير من الساعة 3 صباحا (منتصف الليل بتوقيت غرينتش). ويدخل النزاع بين إسرائيل وإيران ، وهما عدوان لدودان منذ فترة طويلة، الآن أسبوعه الثاني. ومنذ الجمعة الماضية، هاجمت القوات الإسرائيلية مرارا أهدافا داخل إيران، بينما ردت طهران بضربات صاروخية وبالمسيرات ضد إسرائيل. وتقول إسرائيل ، التي تمتلك أسلحة نووية ، إن هدفها هو منع إيران من تطوير أسلحة نووية وتقليل تهديدها الصاروخي. غير أن طهران تنفي رغبتها في امتلاك أسلحة نووية، مؤكدة أن برنامجها النووي مخصص للاستخدامات السلمية والمدنية فقط.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
في لحظة حرجة.. لماذا تخلّى "محور المقاومة" عن إيران؟
وذكرت الصحيفة أن حلفاء إيران ، بمن فيهم الميليشيات التي تدعمها في الشرق الأوسط، "تخلوا عنها في وقت تخوض فيه معركة من أجل البقاء". وأضافت: "استطاعت إيران بناء شبكة من الميليشيات في المنطقة، تشترك في كراهيتها لإسرائيل و الولايات المتحدة ، وذلك بهدف تعزيز نفوذها الإقليمي". وتابعت: "لكن بعد الهجوم الإسرائيلي الأخير على طهران ، وجدت إيران نفسها وحيدة في مواجهة التهديدات الإسرائيلية". ووفق خبراء، فقد أدى الهجوم الإسرائيلي إلى تقويض قوة إيران، عبر استهداف منشآتها النووية وأنظمة أسلحتها، وتدمير بنيتها التحتية في مجالي الطاقة والنفط، فضلا عن اغتيال قادة سياسيين وعسكريين وعلماء نوويين. لكن ما هزّ "حلفاء إيران"، بحسب الصحيفة، هو اكتشافهم مدى اختراق جهاز الموساد الإسرائيلي لطهران. فقد نجحت الاستخبارات الإسرائيلية في تنفيذ هجمات بطائرات مسيّرة داخل الأراضي الإيرانية، واستطاعت الوصول إلى معلومات دقيقة عن مواقع العديد من القادة العسكريين والاستخباراتيين. هذا ما جعل بعض هذه الجماعات التي تدعمها إيران تركّز على مصالحها الخاصة، وتخشى الانجرار إلى صراع أوسع، وفقا لـ"وول ستريت جورنال". وقال ريناد منصور، مدير مشروع العراق في معهد "تشاتام هاوس" في لندن: "بالنسبة إلى جميع هذه الميلشيات الآن، الأمر يتعلق بالبقاء. الجميع يدرك تبعات مثل هذه الحملات العسكرية". وأشار التقرير إلى أن حزب الله في لبنان، الذي كان يُنظر إليه سابقا كأقوى أذرع إيران، لم يُطلق ولو صاروخا واحدا في سبيل إيران منذ انطلاق عملية "الأسد الصاعد" الإسرائيلية، واقتصر رده على بيان ندد فيه بالهجوم على إيران. وذكرت الصحيفة أن حزب الله يتبنّى حاليا موقف الترقب، ونقلت عن دبلوماسيين قولهم إن الجماعة لا ترغب في الانجرار إلى حرب جديدة، مفضلة التركيز على إعادة بناء قدراتها العسكرية ومصادر تمويلها. في العراق ، لم تستهدف الميليشيات القواعد العسكرية كما كانت تفعل سابقا. ولم يصدر سوى بيان واحد من " كتائب حزب الله"، قالت فيه إن إيران لا تحتاج إلى مساعدتها العسكرية لردع إسرائيل، لكنها ستهاجم المصالح الأميركية في حال تدخلت واشنطن في الحرب. وأشار التقرير إلى أن موازين القوى داخل قيادة الميليشيات تغير. أما حركة حماس ، فهي بالكاد تبقى على قيد الحياة، وفق "وول ستريت جورنال"، وذلك بعد حرب دامت عشرين شهرا مع إسرائيل، أسفرت عن مقتل قادتها وتدمير قطاع غزة. فيما أطلقت جماعة الحوثي في اليمن، صواريخ نحو إسرائيل يوم الأحد، لكنها لم تكرر الهجمات منذ ذلك الحين. وقد تراجعت القدرات الصاروخية للحوثيين بشكل ملحوظ نتيجة الضربات الجوية الأميركية في مارس وأبريل، حسب المصدر نفسه. وقالت إليزابيث كيندال، الخبيرة في شؤون الشرق الأوسط ورئيسة كلية غيرتون بجامعة كامبريدج: "أتصور أن الحوثيين صُدموا من مدى تغلغل الاستخبارات الإسرائيلية داخل إيران. من المرجح أنهم الآن يفكرون أنه من الأفضل لنا أن نبقى هادئين. إذا بدأنا التحرك، سنكشف أنفسنا ومواقعنا".