logo
شوفو فين وصلات الوقاحة للأسف.. التشهير بقـاصر سيدي سليمان

شوفو فين وصلات الوقاحة للأسف.. التشهير بقـاصر سيدي سليمان

عبّرمنذ 11 ساعات

شوفو فين وصلات الوقاحة للأسف.. التشهير بقـ ـاصر سيدي سليمان. قالو تكرفرس عليها خوها لي غايب اصلا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"العدالة لعبد الرحيم".. صرخة مغاربة إسبانيا بعد حادث خنق مروع
"العدالة لعبد الرحيم".. صرخة مغاربة إسبانيا بعد حادث خنق مروع

الجريدة 24

timeمنذ 30 دقائق

  • الجريدة 24

"العدالة لعبد الرحيم".. صرخة مغاربة إسبانيا بعد حادث خنق مروع

في مشهد مأساوي هز مشاعر الجالية المغربية بإسبانيا وأعاد إلى الواجهة سؤال "عنصرية الشرطة"، لفظ شاب مغربي يدعى عبد الرحيم أنفاسه الأخيرة مساء الثلاثاء 17 يونيو 2025، بعدما خنق حتى الموت على يد شرطي بلدي إسباني كان خارج أوقات عمله، في ضاحية "توريخون دي أردوز" قرب العاصمة مدريد. خنق حتى الموت.. وشهود يصرخون "كفى!" بدأت القصة، كما روتها الصحف الإسبانية، بادعاء محاولة عبد الرحيم، البالغ من العمر 35 عاما، سرقة هاتف محمول، ليطارده الشرطي رفقة زميله المتقاعد، ويطرحه أرضا مستعملا تقنية "الخنق الخلفي" المعروفة باسم "ماتاليون". التقنية القاتلة التي طالما وجهت إليها انتقادات بسبب خطورتها، كانت هذه المرة أداة لقتل شاب أعزل، لم يكن يحمل سلاحا ولا يشكل خطرا على أحد. شهود عيان أكدوا أن الشرطي تجاهل صراخ المارة وتوسلاتهم للتوقف، واستمر في الضغط على عنق الضحية وهو يصرخ "اتصلوا بالشرطة!"، إلى أن وصلت سيارة الإسعاف التي حاولت إنعاشه دون جدوى، ليفارق عبد الرحيم الحياة وهو بين أيديهم، وسط ذهول المارة وحرقة أسرته التي لم تستوعب بعد الفاجعة. سراح مؤقت ومطالب بتحقيق شفاف السلطات الإسبانية، وتحت ضغط الرأي العام، فتحت تحقيقا قضائيا في الحادث، وأوقفت الشرطي عن العمل، كما أمرت بتجريده من جواز سفره مع وضعه تحت المراقبة القضائية. وتمت إحالته على التحقيق بتهمة القتل غير العمد، في وقت أمرت فيه القاضية بتشريح طبي دقيق لتحديد سبب الوفاة. غير أن قرار إطلاق سراح الشرطي مؤقتا أثار موجة من الغضب، خصوصا في أوساط الجالية المغربية ومنظمات مناهضة للعنصرية، التي اعتبرت هذا التساهل بمثابة "تطبيع مع العنف الممارس ضد المهاجرين". "كان مريضا.. لا مجرما" بعيون دامعة وقلب مكسور، خرج والد عبد الرحيم ليدحض الرواية الرسمية التي تحدثت عن محاولة سرقة. قال في تصريح مؤثر متداول إن "ابني كان يعاني من اضطرابات نفسية ويتابع علاجا.. لم يكن لصا، بل إنسانا مريضا كان يحتاج للمساعدة لا الخنق". العائلة شددت على أن عبد الرحيم لم يكن يشكل أي خطر، وكان ضحية "سوء تقدير" وعنف غير مبرر. فيما أشار مقربون من الأسرة إلى أن الشرطي المعتدي كان على الأرجح تحت تأثير الكحول، مطالبين بتحقيق نزيه ومستقل يعيد الاعتبار للضحية ويكشف الحقيقة. "العدالة لعبد الرحيم" وفي ساحة "بلاصا دي إسبانيا" بمدينة توريخون، خرج العشرات يوم السبت 21 يونيو في وقفة احتجاجية غاضبة، رافعين صور عبد الرحيم ولافتات كتب عليها: "لا للعنصرية، نعم للعدالة". كانت دموع والدته وأخته هي الأكثر تعبيرا عن الألم، وهما تحملان صورته وتصرخان في وجه العالم "أعيدوا لنا حقنا". وردد المحتجون شعارات منددة بعنف الشرطة الإسبانية تجاه المهاجرين، كما طالبوا بمحاسبة المتورطين في الحادث، ووصفوا الواقعة بأنها "نقطة سوداء" في سجل تعامل الشرطة مع الأجانب، فيما اعتبرها آخرون امتدادا لسلسلة من الانتهاكات "المسكوت عنها" ضد الجاليات المسلمة والمغاربية. ليست حادثة معزولة من جانبها، اعتبرت منظمة SOS Racismo أن ما وقع لا يمكن فصله عن السياق العام للتمييز العنصري في أوروبا، ودعت إلى مساءلة المسؤولين ورفض تبرير مثل هذه الجرائم. وقال متحدث باسم المنظمة "الإفراج المؤقت عن الجاني رغم فداحة الفعل يعكس اختلالا مقلقا في ميزان العدالة". كما طالبت مجموعة كوريدور إن لوخا، المناهضة للعنصرية، بتأسيس تنسيقية للدفاع عن عبد الرحيم وكل ضحايا "العنف المؤسسي"، متعهدة بتنظيم وقفات متواصلة حتى تحقيق العدالة.

للتغطية عن تورطهم مع إيران.. أبواق العسكر تهاجم المغرب في حرب إعلامية قذرة
للتغطية عن تورطهم مع إيران.. أبواق العسكر تهاجم المغرب في حرب إعلامية قذرة

الجريدة 24

timeمنذ 30 دقائق

  • الجريدة 24

للتغطية عن تورطهم مع إيران.. أبواق العسكر تهاجم المغرب في حرب إعلامية قذرة

كعادة النظام العسكري الجزائري، ودأبا على أكاذيبه وافتراءاته التي يطلقها ضد المملكة المغربية، لمداراة خيباته وفضائحه، أطلق ذبابه على "العدو الأزلي" ليزعم مقتل ضباط مغاربة في إسرائيل تحت قصف صاروخي إيراني، في خضم التراشق العسكري بين البلدين. ولم تجد أبواق وذباب العسكر بدا غير تلفيق الأكاذيب، من خلال تزوير وثيقة ونسبها إلى "مكتب الاتصال" تابع للمغرب، بإسرائيل، من أجل تمرير كذبة مفضوحة بناء على وثيقة مزورة، جرى تداولها من قبل أزلام العسكر. ولأن الغباء متجذر في "كابرانات" الجزائر فإنه عدواه تنتقل بالضرورة إلى أبواقهم، فكما أنهم زوروا الوثيقة التي تعلن مقتل عسكريين مغربيين مزعومين، فإن الصياغة فضحت التزوير وقد جرى اعتماد عبارة "nous avons le regret" من أجل الإعلان عن وفاة العسكريين. وبدت هواية المزورين الجزائريين وهم يستخدمون عبارة لا تستقيم في مثل هكذا مراسلات وإعلانات بالوفاة، كما أن إدراج أسمين وهميين برتبتين عسكريتين دون احترام التراتبية العسكرية، يدل أيضا على أن الوثيقة مزورة ولا أساس لها من الصحة. اللافت، أن الوثيقة التي روج لها الإعلام الجزائري وذباب الـ"كابرانات"، ظهرت كردة فعل كرغولية، بعدما انكشفت وفاة أربع ضباط جزائريين في غارة جوية نفذته إسرائيل على إيران. ولقي أربعة ضباط جزائريين مصرعهم وهم "لمين زوقار" و"مصطفى دحروش" و"السعيد راشدي" و"تاج الدين مغولي"، أثناء هجوم جوي شنّته إسرائيل على مواقع تابعة للحرس الثوري الإيراني في طهران. وإذ تناسلت التساؤلات، عقب مثل العسكريين الجزائريين في بلاد نظام "الملا"، حول حدود التعاون العسكري بين الجزائر وطهران، خاصة ظل غياب أي إعلان رسمي عن وجود عسكري جزائري في إيران، فإن النظام العسكري حاول تحويل دفة الانتباه نحو المغرب من جديد عبر افتراء أكاذيب جديدة في حملة إعلامية رخيصة.

سلا … الأمن يستعمل الصاعق الكهربائي لإيقاف جانح هدد سلامة المواطنين .
سلا … الأمن يستعمل الصاعق الكهربائي لإيقاف جانح هدد سلامة المواطنين .

صوت العدالة

timeمنذ 36 دقائق

  • صوت العدالة

سلا … الأمن يستعمل الصاعق الكهربائي لإيقاف جانح هدد سلامة المواطنين .

تمكنت عناصر الشرطة بمنطقة أمن بطانة بمدينة سلا، اليوم الأحد 22 يونيو الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 31 سنة، من ذوي السوابق القضائية العديدة في الجرائم العنيفة، وذلك للاشتباه في تورطه في حيازة السلاح الأبيض والتهديد به في ظروف تشكل خطرا على أمن وسلامة المواطنين. وكانت مصالح الأمن الوطني قد رصدت شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيه شخص يحوز سلاحا أبيضا ويهدد باستعماله بالشارع العام بأحد أحياء مدينة سلا، حيث مكنت الأبحاث والتحريات المنجزة من تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه مساء يومه الأحد. وأمام المقاومة العنيفة التي أبداها المشتبه فيه لحظة توقيفه، اضطر أحد موظفي الشرطة إلى استعمال سلاح الصعق الكهربائي 'Taser'، بشكل مكن من دفع الخطر الصادر عنه وضبطه وحجز السلاح الأبيض المستعمل من قبله. وقد تم الاحتفاظ بالمعني بالأمر، الذي تبين أنه يشكل موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني لتورطه في قضية تتعلق بالضرب والجرح باستعمال السلاح الأبيض، تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد الخلفيات الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store