logo
سياسي مسلم ونائب يهودي أميركيان يبلّغان عن تلقيهما تهديدات

سياسي مسلم ونائب يهودي أميركيان يبلّغان عن تلقيهما تهديدات

الشرق الأوسطمنذ 6 ساعات

قالت إدارة شرطة مدينة نيويورك، أمس الخميس، إن وحدة جرائم الكراهية التابعة لها تحقق في تهديدات معادية للمسلمين ضد المرشح لمنصب رئيس بلدية المدينة، زهران ممداني. وفي حادثة أخرى، قال النائب الأميركي اليهودي، ماكس ميلر، من ولاية أوهايو، إنه «انحرف عن الطريق»، بسبب سائق يحمل العلم الفلسطيني.
وتُعدّ هاتان الواقعتان الأحدث ضمن سلسلة وقائع تثير المخاوف من تصاعد الكراهية ضد الأميركيين من أصول مسلمة وعربية ويهودية وإسرائيلية وفلسطينية منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في أواخر عام 2023، وفق وكالة «رويترز» للأنباء.
وقال متحدث باسم شرطة نيويورك إن السلطات تلقت تقارير تفيد بأن زهران ممداني، وهو عضو ديمقراطي في مجلس الولاية ومرشح لمنصب رئيس البلدية، أبلغ يوم الأربعاء في الساعة 9:45 صباحاً عن تلقيه «4 رسائل صوتية عبر الهاتف، في أيام مختلفة، تتضمن عبارات تهديد معادية للمسلمين من قبل شخص مجهول».
مرشح الحزب الجمهوري الأميركي للكونغرس حينها ماكس ميلر يحضر تجمعاً انتخابياً في أوهايو - الولايات المتحدة 17 سبتمبر 2022 (رويترز)
وقالت شرطة نيويورك إنها لم تعتقل أحداً حتى الآن، ولا يزال التحقيق جارياً. وذكرت صحيفة «نيويورك ديلي نيوز» أن رجلاً هدَّد بتفجير سيارة ممداني. وقالت حملة المرشح إنه يشارك في تحقيق الشرطة.
في سياق منفصل، قال ماكس ميلر النائب الجمهوري عن ولاية أوهايو عبر منصة «إكس» إنه «انحرف عن الطريق»، في مدينة روكي ريفر، أمس (الخميس)، بعدما تعرّض هو وأسرته للتهديد من شخص يحمل العلم الفلسطيني.
وأضاف ميلر، وهو يهودي ومؤيد لإسرائيل، أنه قدّم بلاغاً للشرطة، واصفاً الواقعة بأنها معادية للسامية.
ويتصاعد القلق في الولايات المتحدة من تزايد الحوادث المعادية للسامية وللمسلمين ووقائع التحيّز ضد الفلسطينيين.
وقال رئيس بلدية نيويورك إريك آدامز، أمس (الخميس)، إن مشتبهاً به تم احتجازه «ووُجهت إليه عدة تهم بالاعتداء والتحرش بوصفها جرائم كراهية»، في هجوم ضد امرأة مسلمة تعرّضت للضرب في قطار الأنفاق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تصاعد المواجهات الإسرائيلية - الإيرانية هل يُعقد فرص الوصول لهدنة في غزة؟
تصاعد المواجهات الإسرائيلية - الإيرانية هل يُعقد فرص الوصول لهدنة في غزة؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 40 دقائق

  • الشرق الأوسط

تصاعد المواجهات الإسرائيلية - الإيرانية هل يُعقد فرص الوصول لهدنة في غزة؟

غبار المعركة المحتدمة بين إسرائيل وإيران، المتصاعدة بشكل لافت، تتوارى خلفه محادثات وقف إطلاق النار في قطاع غزة التي تراجعت للخلف مجدداً، بعد تصريحات لافتة من رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو، بتسريع جهود التفاوض. ذلك الحراك نحو إبرام هدنة بغزة تبخَّر تحت سخونة المواجهات الإسرائيلية - الإيرانية التي تجاوزت الأسبوع، وسيبقى أيضاً «يُراوح مكانه» دون أن يترجم على أرض الواقع إلى شيء ملموس، كما يتوقع خبراء تحدّثوا لـ«الشرق الأوسط»، وأوضحوا أن التصعيد الحالي في المواجهات بين إسرائيل وإيران سيُعقّد فرص التوصل لاتفاق بغزة، خاصة أن إسرائيل تركيزها الأكبر حالياً تجاه إيران، معتقدة أن كسرها عسكرياً سيُضعف حركة «حماس»، ومن ثم تتعاظم مكاسب نتنياهو في الجبهتين. ومنذ بدء إسرائيل هجومها على إيران قبل أسبوع، كانت المفاوضات في غزة حاضرة بشكل لافت، وقال نتنياهو في مؤتمرين صحافيين يومي الأحد والاثنين، إن «هناك تحركات بشأن (اتفاق غزة)، وأعطيت تفويضاً واسعاً للفريق المفاوض للمضي في المفاوضات وننتظر إجابة»، غير أن متحدث «الخارجية القطرية»، ماجد الأنصاري، أكد في مؤتمر صحافي، الثلاثاء، أن جهود الوساطة (التي تقودها قطر ومصر والولايات المتحدة) لوقف إطلاق النار بغزة «مستمرة؛ لكن لا مؤشرات إيجابية بعد، في ظل التصعيد بين إسرائيل وإيران». وشددت مصر وقطر ودول عربية وغربية بينها السعودية وتركيا والمملكة المتحدة، في بيان مشترك، الثلاثاء، على «استمرارية الدعم اللامتزعزع لكل الجهود الرامية لإنهاء الحرب في غزة»، في حين ذكرت صحيفة «جيروزاليم بوست»، الأربعاء، أن «الولايات المتحدة ومصر وقطر طلبت من إسرائيل إرسال وفد إلى منتجع شرم الشيخ المصري، بهدف استئناف المفاوضات المتعلقة بقطاع غزة والتوصل إلى اتفاق»، دون أن يصدر أي تعقيب من دول الوساطة حتى، الجمعة، عن إحياء مسار المفاوضات. ولا تزال المواجهات بين إسرائيل وإيران، متصاعدة. ووفق إعلام إيراني فإن الهجمات الجوية الإسرائيلية قتلت 639 شخصاً في إيران، ومن بين القتلى مسؤولون عسكريون وعلماء، في حين قالت إسرائيل إن 24 مدنياً لقوا حتفهم في هجمات صاروخية إيرانية، وفق ما نقلته «رويترز»، الجمعة. وبعد يومين من بداية المواجهات، نقلت شبكة «سي إن إن» الأميركية، عن مسؤولين في البيت الأبيض وإسرائيل، أنه «من المتوقع أن تستغرق العملية الإسرائيلية ضد إيران أسابيع لا أياماً، وهي تمضي قُدماً بموافقة أميركية ضمنية». فلسطيني يحمل كيس دقيق على ظهره في شارع الرشيد غرب جباليا (أ.ف.ب) وباعتقاد الخبير في الشؤون الإسرائيلية بـ«مركز الأهرام للدراسات»، الدكتور سعيد عكاشة، فإن «هدنة غزة» مع تصاعد المواجهات «تلاشى حضورها، ونسيت لدى واشنطن الحليف الأول لإسرائيل، وتعقّدت فرص نجاحها حالياً»، موضحاً أن تركيز إسرائيل سيبقى على إيران، على أمل أن تنتهي المواجهة لصالحها، وهذا يُساعد في مفاوضات غزة لاحقاً، ويضعف «حماس» أكثر، دون أن يتوقف التصعيد العسكري بالقطاع أيضاً. في حين يرى المحلل السياسي الفلسطيني، نزار نزال، أنه «بكل تأكيد، المنطق ينحاز إلى أن انغماس إسرائيل في حربها مع إيران، يترجم إلى اتفاق تهدئة في غزة تقليلاً لتكلفة الجبهات»، مضيفاً «لكن الواقع يكشف عن أن ذلك عَقّد التوصل لاتفاق، وأن هناك إصراراً إسرائيلياً على التصعيد بكل الجبهات، خاصة في غزة، وعلى مدار أسبوع كل يوم يسقط شهداء فلسطينيين بغزة، وظهور عمليات لـ(حماس)». ورغم تراجع حضور الهدنة في قطاع غزة، وسط تلك الأحداث المتصاعدة بين إسرائيل وإيران، تواصلت محادثات الوسيطين المصري والقطري منذ بداية الحرب لتهدئة جبهة إيران، وتأكيد استمرار جهود وقف إطلاق النار بالقطاع. والجمعة، بحث وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، خلال اتصال هاتفي مع نظيره البريطاني، ديفيد لامى، «سُبل وقف التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران»، وحذّر رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، خلال اتصال هاتفي مع وزير خارجية النرويج، أسبن بارث إيدية، من خطورة تقويض إسرائيل جهود تحقيق السلام، وجرّ المنطقة نحو حرب إقليمية. فلسطينيون يحملون جثماناً على منصة نقالة قُتل في قصف إسرائيلي غرب جباليا شمال قطاع غزة (أ.ف.ب) وجاءت تلك الاتصالات غداة محادثات مصرية أجراها وزير الخارجية المصري مع مبعوث واشنطن للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، ووزير خارجية إيران، عباس عراقجي، بشـأن «ضرورة بذل كل الجهود لخفض التصعيد، ووقف إطلاق النار، ومنع انزلاق المنطقة إلى فوضى». وانضمّت لذلك المسار محادثات بين عبد العاطي ونظرائه في سلوفاكيا، يوراي بلانار، وسلوفينيا، تانيا فايون، وصربيا، جورو ماتسوت، وفرنسا، جان نويل بارو، بجانب كايا كالاس، الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، تناولت «الجهود المصرية الحثيثة الرامية لاستئناف وقف إطلاق النار، وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى غزة»، وفق بيانات لـ«الخارجية المصرية» الخميس. وأعلنت «كتائب القسام» (الجناح العسكري لحركة «حماس» الفلسطينية)، في بيانات الخميس، مسؤوليتها عن قنص جندي إسرائيلي وتدمير 3 دبابات «ميركافا» في مدينة غزة، شمال القطاع. في حين قُتل 43 شخصاً في قطاع غزة بنيران الجيش الإسرائيلي، بينهم 26 كانوا ينتظرون المساعدات، وفقاً لما أعلن الدفاع المدني بالقطاع، الجمعة، ومنذ 27 مايو (أيار) الماضي، يُعلن الدفاع المدني كل يوم تقريباً عن مقتل العشرات من الغزيين بنيران إسرائيلية قرب مراكز توزيع المساعدات المحدودة التي أقامتها «مؤسسة غزة الإنسانية»، التي يدور جدل حول مصادر تمويلها وصلتها بإسرائيل. وترفض المنظمات الإنسانية والأمم المتحدة التعاون معها، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». ومنذ ذلك الحين، قُتل 397 شخصاً، وأصيب 3 آلاف على الأقل أثناء محاولتهم الوصول إلى نقاط توزيع المساعدات في غزة، وفق آخر حصيلة أوردتها وزارة الصحة في القطاع التي تديرها حركة «حماس». ويرى عكاشة أن الاتصالات التي يجريها الوسيطان، المصري والقطري، تُعد أمراً طبيعياً، بوصفها من المهام الأساسية لأي وسيط، فحتى في ظل حالة الجمود، تواصل الفرق الفنية والأمنية عملها دون انقطاع، على أمل تحقيق أي اختراق محتمل في المحادثات لاحقاً. وأكد أن «الاستهدافات من جانب (حماس) تعد بمثابة إثبات وجود، ولا تُغير في ميزانية القوة والتصعيد الإسرائيلي المستمر شيئاً، خاصة أنه لا أفق قريب لهدنة في ظل تصعيد المواجهات الإسرائيلية - الإيرانية دون تحقيق أحد منهما الغلبة بعد». ويتوقع نزال أن «يستمر التصعيد في غزة، وتُعقّد فرص التوصل لاتفاق، تزامناً مع تصعيد إيران»، مرجحاً استمرار جمود المفاوضات انتظاراً لنهاية مسار المواجهات الإسرائيلية - الإيرانية، والنظر في نتائجها.

عراقجي أمام مجلس حقوق الإنسان: لا حوار مع أميركا قبل وقف هجمات إسرائيل
عراقجي أمام مجلس حقوق الإنسان: لا حوار مع أميركا قبل وقف هجمات إسرائيل

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

عراقجي أمام مجلس حقوق الإنسان: لا حوار مع أميركا قبل وقف هجمات إسرائيل

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الجمعة، في كلمة أمام مجلس حقوق الإنسان، إن إيران لم تجر أي اتصال أو لقاء مع الولايات المتحدة، رغم أن إدارة الرئيس دونالد ترمب "طلبت التفاوض"، لكنه رفض ذلك قبل وقف الهجمات الإسرائيلية، وسط اعتراض تل أبيب على إلقاء طهران كلمة أمام المجلس. وقال عراقجي في كلمة أمام مجلس حقوق الإنسان بجنيف، إن طهران لن تدخل في أي مفاوضات طالما استمر القصف الإسرائيلي على أراضيها ومنشآتها الحيوية. وذكر أن "إيران لم تُجرِ أي اتصال أو لقاء مع الولايات المتحدة، رغم أن إدارة واشنطن طلبت التفاوض"، مشدداً على "ألا تفاوض قبل وقف العدوان الإسرائيلي على إيران". وأشار عراقجي، إلى أن بلاده "ملتزمة بالدفاع عن سيادتها وأراضيها بكل قوة"، معتبراً أن الهجمات الإسرائيلية تشكل "حرباً غير عادلة تُشن على إيران"، وأن طهران "ستدافع بقوة عن أرضها وسيادتها". وحذر الوزير من أن "جر الحرب إلى منطقة الخليج هو خطأ استراتيجي، وهدفه توسيع الحرب إلى كل المنطقة"، داعياً المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في وقف التصعيد. وجدد التأكيد على أن "أي عودة للمفاوضات تتطلب وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية، وأن التفاوض عبر وسائل الإعلام أو تحت الضغط العسكري أمر مرفوض". اعتراض إسرائيلي وأظهر خطاب اطلعت عليه "رويترز" أن سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف، عبّر عن "اعتراضه الشديد" على إلقاء طهران كلمة أمام مجلس حقوق الإنسان قبيل محادثات يجريها وزير الخارجية الإيراني مع نظراء أوروبيين في جنيف في محاولة لتهدئة الصراع. وقال مندوب إسرائيل دانييل ميرون في خطاب موجه إلى رئيس المجلس يورج لاوبر، إن "إعطاء وزير الخارجية الإيراني فرصة إلقاء كلمة أمام هذا المجلس هو استمرار لتقويض مصداقية المجلس، ويشكل خيانة صارخة للعديد من ضحايا هذا النظام في شتى أنحاء العالم". واتهم ميرون في الرسالة إيران باستخدام المجلس كمسرح دولي "للترويج لحملة النظام الاستبدادية". وألقى السفير الإيراني لدى الأمم المتحدة في جنيف كلمة أمام المجلس، ووصف الهجمات الإسرائيلية على بلاده، الأربعاء، بأنها تمثل "حرباً ضد الإنسانية". ونشر المكتب الإعلامي لمجلس حقوق الإنسان محضر اجتماع عُقد، الخميس، والذي أفاد بأن لاوبر منح عراقجي الإذن بإلقاء كلمة وفقاً لقواعد الأمم المتحدة التي تسمح بإلقاء رؤساء الدول أو كبار المسؤوليين خطابات استثنائية أمام المجلس. لقاء إيراني أوروبي وبدأ عراقجي، الجمعة، محادثات في جنيف مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي ونظرائه من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، وسط آمال بأن يتم وضع الأساس للعودة للدبلوماسية فيما يتعلق ببرنامج إيران النووي. وكان الوزير الإيراني قال في وقت سابق، إن "اللقاء جاء بطلب من الدول الأوروبية الثلاث، وسيُخصص لبحث المستجدات السياسية، والملفات الثنائية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك". كما أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي عن برنامج لزيارة وزير الخارجية إلى جنيف لـ"مناقشة القضية النووية، ورفع العقوبات". وأضاف: "يجري التخطيط للمشاركة في اجتماع مشترك مع 3 دول أوروبية ورئيس السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي، بناء على طلبهم، بهدف مناقشة القضية النووية، والتطورات الأخيرة في المنطقة في أعقاب العدوان العسكري للكيان الصهيوني على إيران".

إسبانيا ترفض زيادة الإنفاق الدفاعي المقترحة من «الناتو»
إسبانيا ترفض زيادة الإنفاق الدفاعي المقترحة من «الناتو»

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

إسبانيا ترفض زيادة الإنفاق الدفاعي المقترحة من «الناتو»

أعربت إسبانيا عن رفضها زيادة الإنفاق الدفاعي المقترحة من «حلف شمال الأطلسي» (ناتو) بنسبة 5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي المتوقع أن يتم الإعلان عنها الأسبوع المقبل، ووصفتها بأنها «غير منطقية». وقال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز في خطاب أرسله اليوم (الخميس) إلى الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته، إن إسبانيا «لا يمكنها الالتزام بهدف إنفاق محدد فيما يتعلق بالناتج المحلي الإجمالي»، في قمة «الناتو» الأسبوع المقبل في لاهاي. شعار «حلف شمال الأطلسي» (أ.ف.ب) يشار إلى أن معظم حلفاء الولايات المتحدة في حلف «الناتو» يدعمون مطلب الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنفاق 5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي على احتياجات الدفاع. وقالت السويد وهولندا في مطلع يونيو (حزيران) إنهما تهدفان إلى الالتزام بالهدف الجديد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store