logo
اتفاقية شراكة بين اللجنة الأولمبية الأردنية ومستشفى الكِندي

اتفاقية شراكة بين اللجنة الأولمبية الأردنية ومستشفى الكِندي

رؤيا نيوزمنذ 13 ساعات

وقعت اللجنة الأولمبية الأردنية اتفاقية شراكة مع مستشفى الكِندي وذلك بهدف تقديم الدعم والرعاية والعناية الصحية والطبية والعلاجية اللازمة للرياضيين والعاملين في القطاع الرياضي.
وتأتي هذه الاتفاقية في إطار حرص اللجنة الأولمبية الأردنية على توفير بيئة صحية متكاملة للرياضيين، تضمن تعزيز أدائهم الرياضي والمحافظة على صحتهم وسلامتهم، من خلال تقديم أفضل الخدمات الطبية المتخصصة، بما يساهم في تطوير الرياضة الأردنية وبما يعكس إحدى غايات اللجنة من خلال توفير بيئة آمنة للرياضيين.
وبموجب هذه الاتفاقية، سيقوم مستشفى الكِندي بتقديم خدمات طبية متنوعة والتعاون مع القسم الطبي في اللجنة الأولمبية الأردنية من أجل المتابعة المستمرة للحالة الصحية للرياضيين الأردنيين.
وأكد نائب رئيس اللجنة الأولمبية جهاد قطيشات على أهمية هذه الشراكة في دعم الحركة الرياضية، مشيداً بالدور الذي يلعبه مستشفى الكِندي في تقديم خدمات طبية عالية الجودة.
ومن جانبه، أعرب رئيس هيئة المديرين لمستشفى الكندي، الدكتور محمد خريس، عن فخره بهذه الشراكة، مؤكداً التزام المستشفى بتسخير جميع الإمكانيات والكوادر الطبية لدعم الرياضيين الأردنيين والمساهمة في تحقيق إنجازاتهم المختلفة.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طوقان: وجوب تفعيل برامج الرصد الإشعاعي على مدار الساعة
طوقان: وجوب تفعيل برامج الرصد الإشعاعي على مدار الساعة

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

طوقان: وجوب تفعيل برامج الرصد الإشعاعي على مدار الساعة

'الطاقة الذرية الأردنية': لا أخطار تذكر على الأردنيين نتيجة ضرب منشآت نووية إيرانية طوقان: مستعدون لتقديم أقراص يوديد البوتاسيوم بشكل محدود جدا في حال استنشاق أشخاص لأي غاز إشعاعي وهو مستبعد قال رئيس مجلس هيئة الطاقة الذرية الأردنية، خالد طوقان، إن مستوى الخطر المتوقع على الأردن في حال تسرب غازات من المنشآت النووية التي جرى استهدافها قليل جدا، نتيجة بعد المسافة بين الأردن وإيران. وأضاف طوقان أنه في حال تسرب غازات من تلك المنشآت وهو مستبعد، فإن تأثير ذلك على الأردن لا يذكر، إثر طبيعة اتجاه الرياح والمسافة المقدرة بأكثر من 1500 كيلو متر. وأكد أنه ومع كل التطمينات السابقة، فإن الأردن يقوم برصد الإشعاعات بشكل مستمر، مشيرا إلى وجوب تفعيل برامج الرصد الإشعاعي على مدار الساعة. وأكد أن الخطر يكمن في استنشاق الغاز النووي، مجددا طمأنة الأردنيين من ذلك. وعن مفاعل ديمونا في الجنوب الإسرائيلي، أكد طوقان أنه في حال ضربه، فإن الأردن سيكون من أقل الدول تأثرا بعواقب ذلك إن حدث، وذلك بسبب الموقع الجغرافي واتجاه الرياح، مبينا أنه وبحسب الدراسات والقياسات فإن التأثر سيكون محدودا وفي أماكن ليست سكنية. وأشار طوقان، إلى أن الهيئة على استعداد لتقديم أقراص يوديد البوتاسيوم بشكل محدود جدا ولفئة محدودة إذا جرى استنشاق الغازات النووية من قبل فئة سكانية ما. وتستخدم أقراص يوديد البوتاسيوم في حالات الطوارئ الإشعاعية للحماية من اليود المشع.

الجهد البدني أم الذهني؟.. أيهما يحرق سعرات حرارية أكثر؟
الجهد البدني أم الذهني؟.. أيهما يحرق سعرات حرارية أكثر؟

الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • الغد

الجهد البدني أم الذهني؟.. أيهما يحرق سعرات حرارية أكثر؟

تشير الدكتورة يلينا أوستينوفا، أخصائية أمراض الباطنية، خبيرة التغذية، إلى أن هناك رأيا سائدا مفاده أن الشخص عندما يقوم بعمل ذهني، يحرق الكثير من السعرات الحرارية. ولكن هل هذا صحيح؟. وتقول: "هناك رأي مفاده أن الدماغ يستهلك الكثير من الطاقة، وبالتالي الكثير من السعرات الحرارية. واستنادا إلى ذلك، يعتقد البعض أن الأشخاص الذين يقومون بعمل ذهني باستمرار يجب أن يكونوا نحيفين. ومع ذلك، هذا غير صحيح على الإطلاق". اضافة اعلان ووفقا لها، حتى أثناء العمل الذهني المكثف، يحرق الدماغ 25 سعرة حرارية إضافية في الساعة. وعندما يجلس الشخص ويعمل على جهاز كمبيوتر أو يقرأ كتابا، يفقد الجسم في الساعة 50-75 سعرة حرارية فقط. لذلك، حتى لو كان الشخص منخرطا بشدة في العمل الذهني، فإنه يحرق 100 سعرة حرارية كحد أقصى. ولكن عند الحديث عن النشاط البدني-المشي السريع بسرعة 5 كلم\ساعة فإن الشخص يحرق في الساعة ما يصل إلى 250 سعرة حرارية. أما في حالة الرقص السريع أو التزلج النشط فيحرق 600 سعرة حرارية في الساعة. وتقول: "لذلك، لا شك أن أكبر خسارة للسعرات الحرارية تحدث مع النشاط البدني العالي، وليس مع النشاط الذهني".

لماذا ينعشنا المشروب الساخن في الصيف؟
لماذا ينعشنا المشروب الساخن في الصيف؟

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

لماذا ينعشنا المشروب الساخن في الصيف؟

يوصي الخبراء الصحيون بتناول المشروبات الساخنة بدلا من المثلجة لمواجهة الحر الشديد، في مفارقة قد تبدو غريبة بالنسبة للكثيرين. وتشير الأبحاث من جامعة ريدينغ إلى أن جسم الإنسان يفقد كميات هائلة من العرق في الحر الشديد، تصل إلى 3-4 لترات كل ساعة، ما يعادل 40 كوبا من الشاي يوميا. وعند تناول مشروب ساخن، فإنه يحفز آلية التعرق الطبيعية التي تعمل على تبريد الجسم بشكل أكثر فعالية على المدى القصير. اضافة اعلان وهذه الظاهرة تعود إلى كيفية عمل نظام تنظيم الحرارة في أجسامنا. فعندما نشرب السوائل الساخنة، تكتشف مستقبلات الحرارة في الفم والمريء هذا التغيير، ما يحفز الجسم على زيادة التعرق كرد فعل طبيعي. وهذا العرق الإضافي، عندما يتبخر من سطح الجلد، يسحب الحرارة من الجسم بشكل أكثر كفاءة من مجرد تبريد مؤقت من مشروب بارد. والأمر نفسه ينطبق على الاستحمام. فبينما يعتقد الكثيرون أن الماء البارد جدا هو الحل الأمثل، يوصي الخبراء بحمام فاتر. فالماء البارد جدا قد يسبب انقباضا مفاجئا للأوعية الدموية، ما يحد من قدرة الجسم على تبديد الحرارة. بينما يساعد الماء الفاتر على فتح المسام وزيادة تدفق الدم إلى الجلد، ما يسهل عملية فقدان الحرارة. لكن هذا لا يعني التخلي تماما عن المشروبات الباردة. ففي النهاية، أي سائل يساعد على تعويض ما يفقده الجسم من ماء وأملاح معدنية أساسية، والمفتاح هو التوازن. وفي النهاية، تكمن أفضل استراتيجية لمواجهة الحر في الجمع بين عدة طرق: شرب السوائل بانتظام (سواء ساخنة أو باردة)، ارتداء ملابس خفيفة وفضفاضة، والبقاء في أماكن الظل خلال ساعات الذروة. ذا صن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store