logo
إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل

إيران تطلق دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل

صحيفة الخليجمنذ 5 ساعات

أطلقت إيران دفعة جديدة من الصواريخ على إسرائيل، وفق ما ذكر التلفزيون الرسمي بعد ظهر الجمعة، في اليوم الثامن من الحرب بين البلدين.
وقال مذيع إيراني: «ترون الآن مشاهد جوية من الأراضي المحتلة لدى وصول الصواريخ الإيرانية». وواكب هذه المشاهد التي عرضها التلفزيون الرسمي مباشرة نشيد عسكري إيراني.
إلى ذلك، قالت هيئة البث العامة الإسرائيلية (راديو كان) ووسائل إعلام محلية أخرى إن عالماً نووياً إيرانياً قتل في قصف مبنى في طهران، اليوم الجمعة. ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على التقارير الإعلامية بعد.
وفي وقت سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي، الجمعة، أنه ضرب خلال الليل عشرات الأهداف في طهران، لا سيما ما وصفه بأنه مركز لـ«تطوير برنامج الأسلحة النووية الإيراني»، في اليوم الثامن من الحرب بين إيران وإسرائيل. وأورد الجيش في بيان أنه «نفذ سلسلة ضربات في قلب طهران، أصابت عشرات الأهداف بما فيها مواقع لإنتاج الصواريخ العسكرية ومقر منظمة الابتكار والبحوث الدفاعية المكلفة بالبحث وتطوير برنامج الأسلحة النووية الإيراني».
وأوضح الجيش أن الهيئة المكلفة بـ«تطوير تكنولوجيات وأسلحة فائقة التطور تدعم القدرات العسكرية للنظام الإيراني». كما ذكر الجيش أنه ضرب «منشآت لإنتاج مكونات الصواريخ ومصانع تنتج مواد أولية مستخدمة في صنع محركات للصواريخ». من جهة أخرى، أشار البيان إلى اعتراض الدفاعات الجوية أربع مسيّرات أطلقت من إيران.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مدير وكالة الطاقة يبلغ مجلس الأمن بالآثار الكارثية للهجمات على المنشآت النووية الايرانية
مدير وكالة الطاقة يبلغ مجلس الأمن بالآثار الكارثية للهجمات على المنشآت النووية الايرانية

الإمارات اليوم

timeمنذ 23 دقائق

  • الإمارات اليوم

مدير وكالة الطاقة يبلغ مجلس الأمن بالآثار الكارثية للهجمات على المنشآت النووية الايرانية

حذر رافائيل ماريانو غروسي مدير عام الوكالة الدولية للطاقة النووية، من الآثار الكارثية التي قد تسببها الهجمات المسلحة على المنشآت النووية الايرانية، والتي أشار إلى أنها قد تؤدي إلى انبعاثات إشعاعية ذات عواقب وخيمة داخل حدود ايران وخارجها، داعيا في هذا الخصوص إلى التقيد بانتهاج أقصى درجات ضبط النفس. وفي إحاطته التي قدمها اليوم لأعضاء مجلس الأمن الدولي خلال اجتماعهم الطارئ حول تطورات الصراع الدائر، شدد غروسي على ضرورة عدم استهداف المواقع النووية في إيران، لافتا الى أن الهجمات التي تعرضت لها هذه المنشآت حتى الآن تسببت في تدهور حاد في السلامة والأمن النوويين في إيران، على الرغم من أنها لم تُسفر حتى اللحظة عن أي تسرب إشعاعي يؤثر على الجَمهور، محذراً من وقوع مثل هذا الخطر. وتعهد مدير الوكالة بمواصلة تقديم تحديثات عامة لمجلس الأمن الدول حول التطورات في جميع المواقع النووية الايرانية، وحول عواقبها الصحية والبيئية المحتملة. وأعلن أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء هذا النزاع الخطير، معرباً عن استعداده للسفر الفوري والتواصل مع جميع الأطراف المعنية، للمساعدة في ضمان حماية المنشآت النووية واستمرار الاستخدام السلمي للتكنولوجيا النووية وفقًا لولاية الوكالة، بما في ذلك نشر خبراء ومفتشي الوكالة في مجال السلامة والأمن النوويين في إيران، حيثما كان ذلك ضروريًا، داعيا مجلس الأمن الدولي الى دعم تحركه بهذا الصدد. ولفت إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تراقب عن كثب الوضع في المواقع النووية الإيرانية منذ أن بدأت إسرائيل هجماتها قبل أسبوع، موضحا أنه وكجزء من مهمتها، تُعد الوكالة بمنزلة المركز العالمي للمعلومات المتعلقة بالسلامة النووية والإشعاعية، ويمكنها الاستجابة لأي حالة طوارئ نووية أو إشعاعية. واستعرض المسؤول الدولي بعض المعلومات المتاحة حتى الآن للوكالة حول الوضع الحالي في المواقع النووية الإيرانية، مشيرا إلى أن موقع تخصيب "نطنز" الايراني، يحتوي على منشأتين، الأولى هي محطة تخصيب الوقود الرئيسية، كاشفا عن الهجمات الاسرائيلية الأولية بتاريخ 13 يونيو استهدفت البنية التحتية للكهرباء في المنشأة ودمرتها، بما في ذلك محطة كهرباء فرعية، ومبنى إمداد الطاقة الرئيسي، وإمدادات طاقة الطوارئ ومولدات احتياطية. ولفت الى أنه في اليوم نفسه، يبدو أن قاعة الشلال الرئيسية تعرضت لهجوم باستخدام ذخائر تخترق الأرض. أما بشأن المنشأة الثانية في نطنز وهي محطة تخصيب الوقود التجريبية وتتألف من قاعات شلال فوق الأرض وتحتها، فأشار غروسي الى أن الهجمات الاسرائيلية دمرت الجزء فوق الأرض وظيفيًا، ووصف الضربات على قاعات الشلال تحت الأرض بالمدمرة للغاية. وقال إنه رغم أن مستوى النشاط الإشعاعي خارج موقع نطنز ظل دون تغيير وفي مستوياته الطبيعية، مما يشير إلى عدم وجود تأثير إشعاعي خارجي على السكان أو البيئة، فإنه حذر من وجود تلوث إشعاعي وكيميائي داخل منشأة نطنز، ومن المحتمل أن تكون نظائر اليورانيوم الموجودة في سادس فلوريد اليورانيوم، وفلوريد اليورانيوم، وفلوريد الهيدروجين منتشرة داخل المنشأة. وأوضح أن الإشعاع الذي يتكون أساسًا من جسيمات ألفا، يشكل خطرًا كبيرًا في حال استنشاقه أو ابتلاعه، ويمكن إدارة أثارة الخطرة بفاعلية من خلال اتخاذ تدابير وقائية مناسبة، مثل استخدام أجهزة التنفس الصناعي، ويتمثل مصدر القلق الرئيسي داخل المنشأة في السمية الكيميائية. كما تطرق المسؤول الأممي إلى محطة فوردو وهو موقع التخصيب الرئيسي في إيران لتخصيب اليورانيوم ويحتوي على 60%، مشيرا إلى أن الوكالة ليس لديها حتى الآن أي معلومات تشير وقوع أي أضرار في هذه المحطة. وحول موقع أصفهان النووي، أشار المسؤول الأممي إلى تضرر أربعة مبانٍ في هذه المنشأة في الهجوم الاسرائيلي يوم الجمعة الماضي، حيث تضرر المختبر الكيميائي المركزي، ومحطة تحويل اليورانيوم، ومحطة تصنيع وقود المفاعلات في طهران، ومنشأة معالجة معادن اليورانيوم المخصب، التي كانت قيد الإنشاء، مؤكدا في هذا الصدد عدم تبليغ الوكالة بأي زيادة في مستويات الإشعاع خارج هذا الموقع، لافتا الى أنه كما هي الحال في منشأة نطنز، فإن مصدر القلق الرئيسي يكمن في السمية الكيميائية. وكشف عن تعرض مفاعل خُنداب لأبحاث الماء الثقيل، قيد الإنشاء في أراك، للقصف الاسرائيلي بتاريخ 19 يونيو، وقال "نظرًا لأن المفاعل لم يكن يعمل ولم يكن يحتوي على أي مواد نووية، فلا يُتوقع حدوث أي آثار إشعاعية، كما يُقدر أن محطة إنتاج الماء الثقيل القريبة قد تعرضت للقصف، وبالمثل لا يُتوقع حدوث أي آثار إشعاعية". وأشار الى تحديث أجرته الوكالة الدولية للطاقة الذرية بتاريخ 18 يونيو في مركز طهران للأبحاث، مشيرا الى تعرض مبنى واحد في هذه المحطة، من دون أن يترك استهدافها أي تأثير إشعاعي داخليًا أو خارجيا. وحول محطة بوشهر للطاقة النووية، حذر المسؤول الأممي من استهداف هذا الموقع النووي الرئيسي في إيران، لافتا الى أن أي هجوم عليه ستكون عواقبه أشد وطأة، لا سيما أنها محطة طاقة نووية عاملة، وتستضيف آلاف الكيلوغرامات من المواد النووية الخطرة. وقال إنه في حال وقوع هجوم على محطة بوشهر للطاقة النووية، قد تؤدي ضربة مباشرة إلى انبعاث كميات كبيرة جدًا من الإشعاع في البيئة، وبالمثل، فإن ضربة تُعطل الخطين الوحيدين اللذين يُغذيان المحطة بالطاقة الكهربائية قد تُسبب ذوبان قلب المفاعل، مما قد يؤدي إلى انبعاث كميات كبيرة من الإشعاع في البيئة. ولفت إلى أنه في أسوأ الأحوال، يتطلب كلا السيناريوهين اتخاذ إجراءات وقائية، مثل إجلاء السكان وإيوائهم أو الحاجة إلى تناول اليود المستقر، مع امتداد نطاق التأثير إلى مسافات تتراوح بين بضع مئات إلى مئات الكيلومترات. وحذر من أن أي إجراء ضد مفاعل طهران للأبحاث النووية قد تكون له عواقب وخيمة، ربما على مناطق واسعة من مدينة إيران وسكانها، موضحا أنه وفي مثل هذه الحالة، سيلزم اتخاذ إجراءات وقائية. وقال إن الوكالة موجودة وستظل موجودة في إيران، وستستأنف عمليات التفتيش هناك، وفقًا لالتزامات إيران بالضمانات بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي، مشدداً في هذا الصدد على أهمية احترام أمن وسلامة مفتشي الوكالة العاملين على الأرض. وأكد أنه واستنادًا إلى نتائج عمليات التفتيش التي أُجرتها الوكالة في المنشآت النووية الايرانية ذات الصلة منذ ذلك الحين، لا تزال مخزونات اليورانيوم الإيرانية خاضعة للضمانات وفقًا لاتفاقية الضمانات الشاملة لإيران، مشيرا الى أن هناك أكثر من 400 كيلوغرام من هذا المخزون هو يورانيوم مخصب بنسبة تصل إلى 60% من اليورانيوم-235. وشدد على ضروري أن تستأنف الوكالة عمليات التفتيش في أقرب وقت ممكن لتقديم ضمانات موثوقة بأنه لم يتم تحويل أيٍّ من هذا المخزون، مشيرا الى أن وجود ودعم وتحليل وتفتيش الخبراء الفنيين أمر بالغ الأهمية للتخفيف من حدة المخاطر على السلامة والأمن النوويين. واختتم المسؤول الدولي إحاطته أمام جلسة مجلس الأمن الطارئة، بالتأكيد على أهمية الدعم المستمر للمجتمع الدولي للدور الذي تقوم به الوكالة في هذا الوقت العصيب بالذات، مشدد في هذا الصدد على أن الحل الدبلوماسي لهذه المسألة في المتناول إذا توافرت الإرادة السياسية اللازمة.

أوروبا تدعو إلى "حل تفاوضي" لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي
أوروبا تدعو إلى "حل تفاوضي" لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 25 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

أوروبا تدعو إلى "حل تفاوضي" لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي

وجاء البيان بعد ثلاث ساعات من المحادثات الدبلوماسية بين وزراء خارجية فرنسا وبريطانيا وألمانيا ونظيرهم الإيراني، عباس عراقجي. وقال البيان: "نحث على إيجاد حل تفاوضي لضمان عدم حصول إيران على سلاح نووي أو امتلاكه أبدا". وأضاف: "نؤكد على المخاوف القائمة منذ فترة طويلة بشأن توسع إيران في برنامجها النووي والذي ليس له أي غرض مدني موثوق". وتابع: "نعبر عن دعمنا لاستمرار المناقشات ونرحب بالجهود الأميركية المستمرة للبحث عن حل تفاوضي، كما نعبر عن استعدادنا للقاء مرة أخرى في المستقبل". وشدد البيان: "على جميع الأطراف الامتناع عن اتخاذ خطوات تؤدي إلى مزيد من التصعيد في المنطقة". هذا وقالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، إن "المحادثات مع إيران يجب أن تبقى مفتوحة". من جهته، قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو: "نتوقع من إيران انفتاحا على النقاش بما في ذلك مع أميركا للتوصل إلى حل تفاوضي لهذه الأزمة". وتابع: "عراقجي مستعد لمواصلة المناقشات بشأن القضية النووية وقضايا أخرى". وأكمل:"نعتقد أن هذه المبادرة الدبلوماسية يجب أن تمهد الطريق للمفاوضات". كما تحدث وزير الخارجية الألماني عن "استعداد جوهري" لدى طهران لمواصلة المحادثات بشأن ملفها النووي. وقال:"من المهم أن تشارك أميركا في مزيد من المحادثات وفي إيجاد حل". بدوره، قال وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي: "نحن حريصون على مواصلة المناقشات الجارية مع إيران بعد محادثات جنيف"، مؤكدا: "نحث إيران على مواصلة مناقشاتها مع أميركا". في المقابل، أعلن عراقجي أن بلاده مستعدة "للنظر" في العودة إلى المسار الدبلوماسي "ما أن يتوقف العدوان" الإسرائيلي عليها. وصرح للصحفيين بعد المحادثات: "نؤيد مواصلة المباحثات مع مجموعة الدول الثلاث (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا) والاتحاد الأوروبي". وأُجريت هذه المحادثات، في ظل استمرار الضربات المتبادلة بين إسرائيل وإيران لليوم الثامن على التوالي، وتزايد المخاوف من توسع هذا النزاع إلى حرب شاملة.

انخفاض أسعار النفط مع مخاوف التصعيد في إيران
انخفاض أسعار النفط مع مخاوف التصعيد في إيران

البيان

timeمنذ 27 دقائق

  • البيان

انخفاض أسعار النفط مع مخاوف التصعيد في إيران

تراجعت أسعار النفط اليوم "الجمعة" مع فرض الولايات المتحدة عقوبات جديدة مرتبطة بإيران في إطار نهج دبلوماسي غذى الآمال في التوصل إلى اتفاق عبر التفاوض، وذلك بعد يوم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الأمر ربما يستغرق أسبوعين لاتخاذ قرار بشأن مشاركة واشنطن في الصراع الإسرائيلي الإيراني. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت 2.23 دولار أو 2.8 بالمئة إلى 76.62 دولار للبرميل. ونزلت كذلك العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم يوليو تموز 15 سنتا أو 0.2 بالمئة إلى 74.99 دولار، ولم يتم تسويتها "الخميس" لأنه كان عطلة في الولايات المتحدة وينتهي أجلها اليوم الجمعة. وارتفعت العقود الآجلة للخام الأمريكي تسليم أغسطس آب الأكثر تداولا 0.4 بالمئة أو 27 سنتا إلى 73.77 دولار. وبرنت في طريقه للارتفاع 3.2 بالمئة خلال الأسبوع، بينما من المتوقع أن ترتفع العقود الآجلة للخام الأمريكي تسليم شهر أقرب استحقاق 2.8 بالمئة. وذكرت وزارة الخزانة الأمريكية في إشعار على موقعها الإلكتروني أن إدارة ترامب أصدرت عقوبات جديدة متعلقة بإيران، شملت كيانين مقرهما في هونج كونج، وأخرى متعلقة بمكافحة الإرهاب. وأفاد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع للوزارة بأن العقوبات تستهدف ما لا يقل عن 20 كيانا وخمسة أفراد وثلاث سفن. وقفزت الأسعار ثلاثة بالمئة تقريبا "الخميس" بعد أن قصفت إسرائيل أهدافا نووية في إيران التي ردت بإطلاق صواريخ وطائرات مسيرة عليها. ولا مؤشرات حتى الآن على انحسار القتال المستمر منذ أسبوع بين الجانبين. وقلصت العقود الآجلة لخام برنت مكاسب الجلسة الماضية بعد تصريحات البيت الأبيض بأن الرئيس دونالد ترامب سيحدد قراره بشأن التدخل في الصراع الإسرائيلي الإيراني خلال الأسبوعين المقبلين. وقالت شركتان لتتبع السفن "الخميس" إن إيران تحافظ على إمدادات النفط الخام من خلال تحميل ناقلات النفط واحدة تلو الأخرى ونقل مخازن النفط العائمة إلى أماكن أقرب إلى الصين، وذلك في إطار سعيها للحفاظ على مصدر دخل رئيسي في ظل تعرضها للهجوم الإسرائيلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store