
مينا مسعود يشارك متابعيه "أفخر لحظة" في مسيرته الفنية
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)--شارك الممثل الكندي من أصل مصري مينا مسعود متابعي حساباته الرسمية على موقع التواصل، الثلاثاء، صوراً من أجواء العرض الأول لفيلمه الجديد "في عز الضهر" بمصر.
وكتب مينا تعليقاً على الصور باللغة الإنجليزية: "ليلة رائعة في العرض الأول لفيلمي الأول في السينما المصرية، "في عز الضهر".. كانت أفخر لحظة في مسيرتي الفنية، وإحدى أصعب وأروع رحلات حياتي".
A post shared by Mena Massoud (@menamassoud)
والفيلم من تأليف كريم سرور، وإخراج مرقس عادل، وتدور أحداثه حول "رحلة صعود زعيم مافيا دولية، يقود عمليات احتيال حول العالم". ويشارك في بطولته إلى جانب مينا: جميلة عوض، وشيرين رضا، وإيمان العاصي، وبيومي فؤاد، ومحمود البزاوي، وممثلون كثر آخرون.
A post shared by Mena Massoud (@menamassoud)
وكان مينا قد نشر عبر حسابه الرسمي علي إنستغرام، صوراً من تحولات شخصية "حمزة الكاشف" التي يجسدها في الفيلم، بالإضافة لفيديو من كواليس أدائه لعددٍ من مشاهد الأكشن بالفيلم.
A post shared by Mena Massoud (@menamassoud)
"ليس كل الكلاب تبقى وفيّة".. تركي آل الشيخ يكشف عن بوستر فيلم "7Dogs"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 12 ساعات
- CNN عربية
أزياء هاندا أرتشيل.. بين أنوثة هادئة وجرأة مدروسة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تعكس إطلالات الممثلة التركية هاندا أرتشيل شغفها الحقيقي بالموضة وحرصها على مواكبة كل جديد بأسلوب يُشبهها. خطفت أرتشيل الأضواء الأربعاء خلال العرض الخاص لمسلسلها الجديد "تذكّر الحب"، الذي أُقيم في مدينة إسطنبول التركية وسط حضور لافت من نجوم الفن والإعلام، أبرزهم باريش أردوتش وهو بطل العمل الممثل التركي. تألقت أرتشيل بفستان قصير براق باللون الأزرق، تميّز بتفاصيله الناعمة وثنياته الدقيقة التي أبرزت أنوثتها بأسلوب راقٍ، ونسّقته مع تسريحة ذيل الحصان المرتفعة التي أضافت لمسة من العصرية والحيوية. A post shared by Hande Erçel (@handemiyy) قبل أيام قليلة، أبهرت جمهورها بإطلالة جذابة على السجادة الحمراء ببدلة باللون الأحمر الداكن، تتألف من سترة مكشوفة الأكتاف وتنورة ضيّقة تصل إلى الكاحل، أكملتها بحذاء أسود بكعب عالٍ وشعر منسدل طبيعي، ما شكّل توازناً مثالياً بين الجرأة والبساطة. A post shared by Hande Erçel (@handemiyy) تُحافظ بطلة "أنت أطرق بابي" بأسلوب أنيق وعصري، يعتمد على التنسيق الذكي لقطع بسيطة بلمسة أنثوية واضحة، مثل الجينز مع "بلوزة" من الحرير، أو تنورة مكسّرة بيضاء قصيرة مع "بلوزة" مخرّمة وحقيبة مستطيلة، ما يعكس فهمها الدقيق لصيحات صيف 2025 من دون أن تفقد طابعها الخاص. A post shared by Hande Erçel (@handemiyy) كان الحضور الأبرز لأرتشيل هذا العام في مهرجان كان السينمائي، حيث ظهرت بعدد من الإطلالات اللافتة التي عكست تنوع أسلوبها وأناقتها المتجددة. وارتدت بإحداها فستانًا زهريًا مزين بالريش من توقيع المصمم الإيطالي جيامباتيستا فالي. A post shared by Hande Erçel (@handemiyy) كما لفتت الأنظار بفستان أزرق ناعم مزيّن بالورود الناعمة وبقصة أكتاف عارية للمصمم التركي هاكان يلدريم، ونسقته مع تسريحة كعكة خلفية ومكياج ناعم. عادت لاحقًا لتطلّ بفستان أحمر جريء مكشوف من أكثر من جانب من توقيع Giambattista Valli أيضًا. لم تتردّد الممثلة التركية في استعراض جانب أكثر جرأة بفستان أحمر مكشوف من توقيع Giambattista Valli أيضًا، تميّز بقصّاته الجريئة المدروسة. كما اختارت فستانًا ورديًا ميتاليكيًا لامعًا من Balmain، مصنوعًا من الساتان وبقصة ضيّقة تبرز القوام، مع فتحة ساق عالية أضافت بعدًا دراميًا للإطلالة من دون أن تخلّ بالتوازن العام. A post shared by Hande Erçel (@handemiyy)بصفتها سفيرة دار "بوميلاتو" للمجوهرات، كان لخيارات الممثلة التركية دور بارز في إضفاء لمسة فخامة على كل إطلالة. A post shared by Hande Erçel (@handemiyy) لفتت أرتشيل الأنظار أيضَا خلال مشاركتها في عرض إيلي صعب للأزياء الراقية لموسم ربيع وصيف 2025 ضمن أسبوع الموضة في العاصمة الفرنسية باريس، حيث ارتدت "بودي" من المخمل الأسود بأكمام طويلة، مع تنورة مطرزة بألوان حيوية.


CNN عربية
منذ 14 ساعات
- CNN عربية
مصور إماراتي في أبوظبي يسعى لتوثيق "الهوية المعمارية" لبلاده
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- عندما عاد المصور الإماراتي، حسين الموسوي، إلى موطنه، لم لكن المشهد الذي رآه مألوفًا بالنسبة له. كان الموسوي، الذي أمضى 8 سنوات في أستراليا بهدف الدراسة، قد عاد إلى دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2013، ما يعني أنّه غاب عن طفرةٍ عقارية هائلة لم تقتصر على ظهور مبانٍ جديدة فحسب، بل شملت تشييد أحياء جديدة أيضًا. والأهم من ذلك، أن مباني طفولته كانت تختفي، لتحل محلها ناطحات سحاب جديدة لامعة، ولم تكن هذه الرموز المعمارية العالمية تُجسّد نسيج موطنه. في المقابل، شكّلت المباني المكتبية والسكنية المتواضعة من منتصف القرن، والمهملة غالبًا، والواقعة بين الطرق السريعة الجديدة، والتي طغت عليها المشاريع الفاخرة، جانبًا أكثر ألفة بالنسبة به.أثار ذلك رغبةً داخل المصور لـ"فهم السياق العمراني لدولة الإمارات العربية المتحدة"، وشرع في توثيق هذه المباني غير المُقدّرة بشكلٍ دقيق، إذا قال: "أردت إعادة تخيّل المدينة كما لو كانت في فترة الثمانينيات، تلك الحقبة التي وُلدتُ فيها". في البداية، ركّز الموسوي على المشاهد الصناعية، والهياكل المؤقتة، ووحدات تكييف الهواء، ومن ثمّ بدأ يُلاحظ التناسق في العديد من المباني التي كان يصوّرها، مُلهمًا بذلك مشروعه الحالي بعنوان "الواجهات" (facades).أوضح المصور: "الواجهات أشبه بالوجوه، إذ تُعتبر الشيء الذي يتواصل الناس معه". حتى الآن، التقط الموسوي، البالغ من العمر 41 عامًا، والذي يشغل منصب رئيس تحرير مجلة "ناشيونال جيوغرافيك" العربية، صورًا لأكثر من 600 مبنى في جميع أنحاء الإمارات، إذ يأمل العام المقبل بإكمال مجموعته في العاصمة الإماراتية إمارة أبوظبي.وُلد الموسوي عام 1984، ونشأ في فترةٍ شهدت تطورًا سريعًا، إذ تأسّست دولة الإمارات قبل أكثر من عقد بقليل من تلك الفترة، وأدى اكتشاف النفط عام 1958 إلى توسع عمراني كبير وتدفق العمال الأجانب إلى البلاد. بينما صُممت العديد من المباني المبكرة على يد مهندسين معماريين غربيين، شهدت سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي انتقال المزيد من المهندسين من الشرق الأوسط وجنوب آسيا إلى الإمارات، وخاصةً من مصر والهند. قال أستاذ الهندسة المعمارية بالجامعة الأمريكية في إمارة الشارقة، جورج كاتودريتيس، والذي عاش في دولة الإمارات لـ 25 عامًا إن "هذا التاريخ متعدد الثقافات ينعكس في هويتها المعمارية التي تختلف عن الغرب، وليست إسلامية تمامًا في الوقت ذاته من ناحية أنماطها ولغتها التصميمية". أوضح كاتودريتيس أن المباني التي تعود إلى الأيام الأولى في البلاد دمجت الأشكال الحديثة، مثل الواجهات الخرسانية الجاهزة، مع التكيفات المناخية، والعادات الاجتماعية، وسمات التصميم العربي، والإسلامي، مثل الأقواس والقباب، ما صنع هوية "هجينة".بينما اعتُبِرت الكثير من المباني التي تعود إلى القرن الـ20 قديمة الطراز، بل وهُدمت لإفساح المجال أمام المنشآت الجديدة، إلا أنّ هناك بعض المشاعر المتغيرة تجاه التراث الحديث. في معرض بينالي البندقية لعام 2014، سلّط معرض دولة الإمارات الضوء على العمارة السكنية في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي وارتباطها بالهوية الثقافية للبلاد. منذ ذلك الحين، بدأت كل إمارة بمراجعة نهجها في الحفاظ على المناطق الحضرية، إذ مُنح 64 موقعًا في أبوظبي، "حماية غير مشروطة" في عام 2023، بما في ذلك المجمع الثقافي، وهو مبنى يعود إلى ثمانينيات القرن الماضي، كان من المقرّر هدمه عام 2010 قبل تجديده في نهاية المطاف. قام مصوّرون آخرون أيضًا بتوثيق التاريخ العمراني لدولة الإمارات، إذ يعرض اثنان من المقيمين الأوروبيين، المعروفين بحسابهما الذي يدعى "@abudhabistreets" عبر موقع "إنستغرام"، جانبًا من المدينة يتجاوز المعالم الشهيرة، في محاولة للكشف عن نسيجها الثقافي وهويتها المتغيرة باستمرار. كما أمضى أستاذ العمارة والمصوّر، أبوستولوس كيريازيس، عامين في توثيق المساحات العامة في أبوظبي ضمن مشروع بحثي مشترك. "تيم لاب" في أبوظبي.. افتتاح تجربة حسيّة تتجاوز حدود الواقع رأى الموسوي أنّ مباني السبعينيات والثمانينيات تثير حنينًا عميقًا، إذ تُعيد إلى الأذهان ذكريات منزل جدته منخفض الارتفاع في دبي القديمة، الذي أصبح الآن مركزًا تجاريًا. وقد كشف له المشروع عن "هوية معمارية واضحة" وجد أنها لامست الآخرين أيضًا. يتمثل التحدي التالي الذي يواجهه في كيفية تنظيم المباني وتصنيفها. وأوضح الموسوي أنّ العثور على معلومات عن المباني، مثل اسم المهندس المعماري، أو حتى تاريخ البناء، قد يكون صعبًا، خاصةً بالنسبة للمساكن القديمة والأقل شهرة.بحلول نهاية المشروع، يتوقع المصور الإماراتي أن يكون قد التقط صورًا لما يقرب من ألفي مبنى، آملًا أن يشجّع المشروع الأشخاص لإعادة النظر في المشاهد الحضرية القريبة منهم، والتي غالبًا ما يمرون بها من دون الانتباه لها، مؤكدًا: "هناك الكثير من الناس الذين يقولون لي: لطالما عشنا هنا، ولكننا لم نرَ ذلك من قبل". شركة بأبوظبي تهدف لجعل صناعة البناء أكثر خضارًا عبر سعف النخيل


CNN عربية
منذ 17 ساعات
- CNN عربية
أحد أقدم القصور الملكية بمصر..هكذا يبدو قصر "رأس التين"
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ما أن تطأ قدماك هذا القصر بمدينة الإسكندرية، ستشعر وكأنك انتقلت بالزمن إلى العصر الملكي في مصر (شاهد الفيديو أعلاه) يُعد قصر "رأس التين" من أقدم القصور الملكية في مصر، وأحد المعالم التاريخية والأثرية بمحافظة الإسكندرية. ذكر الموقع الرسمي لرئاسة الجمهورية في مصر، أن أهمية القصر تتمثل بأنه الوحيد الذي شهد بزوغ أسرة محمد علي وعاصر فترة ازدهارها التي استمرت نحو 150 عامًا على أرض مصر. حيث شهد القصر وفاة محمد علي باشا في عام 1848، كما أُجبر الخديوي إسماعيل على الرحيل عن البلاد من هذا القصر في عام 1879. بالمثل، شهد القصر نهاية حكم الأسرة العلوية، بعدما تنازل آخر ملوكها، الملك فاروق، عن العرش لصالح ولي عهده أحمد فؤاد، كما شهد رحيل الملك فاروق على متن اليخت الملكي "المحروسة" من ميناء رأس التين، متجها إلى منفاه في إيطاليا. يعود تاريخ القصر إلى عام 1834، عندما وضع تصميمه المهندس الفرنسي سير يزي بيك، بتكليف من محمد علي، الذي أمر بتشييد القصر على هيئة حصن، واستغرقت عملية البناء 13 عاما، أي أنه اكتمل في عام 1847، مع ذلك لم يتبق من القصر القديم سوى البوابة الشرقية التي تحمل اسم "محمد علي" وبعض الأعمدة الجرانيتية. في عهد الخيديوي إسماعيل، أصبح قصر "رأس التين" المقر الصيفي لحكام أسرة محمد علي، وقد أنشأ محطة للسكة الحديد داخل القصر لينتقل مع أسرته من القصر بالإسكندرية إلى القاهرة، ثم قام نجله الملك فؤاد الأول بتجديدها عام 1920. أما عن سبب تسميته، فقد سميّ "قصر رأس التين" نسبة إلى أشجار التين المزروعة بوفرة في تلك المنطقة. يسعى صانع المحتوى المصري حامد الرحمن محمد، والمعروف باسم أحمد المصري على "إنستغرام"، إلى استكشاف الحقبة الملكية في مصر من خلال تجربة زيارة قصورها الملكية المهيبة. قال المصري في مقابلة مع موقع CNN بالعربية إنه أراد أن يبرز طراز العمارة الأوروبي الذي يتمتع به القصر لمتابعيه على "إنستغرام" من خارج مصر. من خلال جولاته العديدة بين أروقة قصر "رأس التين"، رأى المصري أن الثريا العملاقة التي تزن 2.5 طن وتزين قاعة القبة تُعد من بين أبرز مقتنات القصر. يضم القصر قاعة العرش، والتي لا يوجد لها مثيل سوى بقصر عابدين، حسبما جاء بالموقع الرسمي لرئاسة الجمهورية في مصر. أوضح المصري أن قاعة العلم تضم علم مصر في عهد الملكية، إلى جانب نسخة من وثيقة التنازل عن العرش التي وقعها الملك فاروق. يحتوي القصر كذلك على أغلى أنواع الأثاث المستورد، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من التحف واللوحات الفنية التي لا تُقدر بثمن. وصف المصري تجربة الزيارة قائلا: "كل زاوية من زوايا القصر تروي حكايات عن العصر الذي شهده".