logo
أمل جديد لسرطان الدماغ ـ علاج ثلاثي يزيد فرص النجاة – DW – 2025/6/11

أمل جديد لسرطان الدماغ ـ علاج ثلاثي يزيد فرص النجاة – DW – 2025/6/11

DW١١-٠٦-٢٠٢٥

دراسة جديدة من جامعة جنوب كاليفورنيا تفتح باب الأمل لمرضى ورم الأرومي الدبقي أحد أخطر أنواع سرطان الدماغ علاج مبتكر يجمع بين موجات كهربائية خاصة، والعلاج المناعي، والكيميائي، ليمنح المرضى فرصة البقاء على قيد الحياة.
كشف فريق بحثي من كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا عن علاج تركيبي جديد قد يشكل نقلة نوعية في علاج ورم الأرومة الدبقية، أحد أخطر أنواع أورام الدماغ التي تفتقر إلى خيارات علاجية فعالة. وتشير الجمعية الوطنيةلأورام الدماغ إلى أن متوسط بقاء المرضى المصابين بهذا الورم لا يتجاوز ثمانية أشهر. العلاج الجديد يعتمد على دمج تقنية الحقول المعالجة للأورام (TTFields)، التي توجه موجات كهربائية منخفضة الشدة مباشرة إلى مكان الورم لإيقاف نموه وتحفيز الجهاز المناعي على مهاجمة الخلايا السرطانية ، مع العلاج المناعي (بمبروليزوماب) والعلاج الكيميائي (تيموزولوميد). وأظهرت الدراسة، وفقًا لموقع News Sciences، تحسنًا ملحوظًا في معدلات بقاء المرضى علي قيد الحياة.
تعتمد تقنية TTFields على أقطاب شبكية توضع على فروة الرأس لتوليد حقول كهربائية بترددات محددة، تعمل على تعطل انقسام الخلايا السرطانية وتكاثرها. ويرتدي المرضى هذه الأقطاب لمدة تصل إلى 18 ساعة يوميًا.
أمل جديد للمرضى
وأظهرت النتائج أن هذه الحقول الكهربائية تجذب خلايا "تي" المناعية، وهي الخلايا المسؤولة عن التعرف على الخلايا السرطانية وقتلها، إلى داخل الورم وحوله. وعند الجمع بين هذه التقنية والعلاج المناعي، تبقى هذه الخلايا نشطة لفترة أطول، وتُستبدل بخلايا أقوى وأكثر قدرة على مقاومة الورم.
وقال الدكتور ديفيد تران، رئيس قسم الأورام العصبية بكلية كيك للطب والمشرف المشارك على مركز أورام الدماغ بجامعة جنوب كاليفورنيا والباحث الناشر للدراسة:"أن استخدام الحقول المعالجة للأورام إلى جانب العلاج المناعي، نستطيع تحفيز الجسم على شن هجوم فعال ضد السرطان، مما يمكّن العلاج المناعي من تحقيق نتائج لم تكن ممكنة سابقًا. وتدل نتائجنا على أن تقنية الحقول المعالجة للأورام قد تكون المفتاح لفتح آفاق جديدة في علاج ورم الأرومة الدبقية."
وخضع المرضى المشاركون في الدراسة بين 6 و12 جلسة علاج كيميائي شهريًا، إلى جانب استخدام جهاز TTFields لمدة تصل إلى عامين، مع تحديد عدد الجلسات ومدة العلاج بناءً على استجابة كل مريض. وأُعطي العلاج المناعي كل ثلاثة أسابيع، بدءًا من الجرعة الثانية للعلاج الكيميائي، ولمدة تصل إلى عامين أيضًا، ,وفقا للدراسة التي نشرنها كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا.
وأظهرت النتائج أن المرضى الذين جمعوا بين الجهاز والعلاج الكيميائي والعلاج المناعي عاشوا لفترة أطول بحوالي 10 أشهر مقارنة بمن استخدموا الجهاز مع العلاج الكيميائي فقط في الدراسات السابقة. كما شهد المرضى المصابون بأورام كبيرة غير قابلة للجراحة زيادة في مدة بقائهم وصلت إلى نحو 13 شهرًا، معنشاط مناعي أقوى بكثير مقارنة بالمرضى الذين خضعوا لجراحة إزالة الأورام.
وأوضح الدكتور ديفيد تران: "لا تزال هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات لتحديد الدور الأمثل للجراحة في هذه الحالة، ولكن هذه النتائج تمنح أملًا جديدًا، خاصةً للمرضى الذين لا تتاح لهم خيارات جراحي".
اختيار العلاج المناسب لأمراض السرطان
To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video
تحرير: حسن زنيند

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل للولادة القيصرية مخاطر على صحة الأم والطفل؟ – DW – 2025/6/14
هل للولادة القيصرية مخاطر على صحة الأم والطفل؟ – DW – 2025/6/14

DW

time١٤-٠٦-٢٠٢٥

  • DW

هل للولادة القيصرية مخاطر على صحة الأم والطفل؟ – DW – 2025/6/14

في الوقت الذي تزداد فيه حالات الولادة القيصرية غير الضرورية في بعض الدول، تبرز احتمالات لمخاطر عديدة على صحة الأم والطفل. باحثون وأطباء يكشفون هذه المخاطر على المدى الطويل. يمكن للنساء في بعض دول العالم اختيار طريقة الولادة التي تفضلها، وبالتالي يمكن اختيار الولادة القيصرية حتى دون الحاجة إليها من الناحية الطبية، وهو ما قد يكون له أثر صحي سلبي على الأم وجنينها معاً. فكتبت الصحفية أندريا بونكي مقالاً في مجلة سبيكتروم الطبية الألمانية تعرض من خلاله الآثار الصحية المترتبة على الولادة القيصرية على الأم وطفلها على المدى الطويل من وجهة نظر العلم والأطباء في ألمانيا. ووفق مجلة سبيكتروم تترك الولادة القيصرية أكثر من مجرد ندبة في بطن الأم تتراوح بين 10 و 15 سنتيمتراً، تصل إلى عواقب صحية أخرى على المدى الطويل. وأشارت بونكي في مقالها إلى أن حوالي 220 ألف طفل وُلدوا بعملية قيصرية في ألمانيا في عام 2023، وهو ما يعتبره الأطباء والعلماء رقماً كبيراً جداً. الولادة القيصرية .. أطفال أقل صحة! بيّنت الدراسات التي استشهدت بها بونكي في مقالها أن الولادة القيصرية قد تزيد من خطر إصابة الأطفال بالحساسية والربو وداء السكري من النوع الأول، بالإضافة إلى مخاطر زيادة في الوزن والسمنة من بين أمور أخرى، بالمقارنة مع الأطفال المولودين طبيعياً. فتُظهر البيانات أن احتمالية إصابة الطفل المولود بعملية قيصرية بالربو أعلى بنسبة 20 بالمئة من الطفل المولود طبيعياً، ومع ذلك فلا يمكن للأطباء الجزم بالأمر بهذه البساطة، فقد تؤثر عوامل أخرى لاحقة على صحة الطفل، وقد يعود سبب الإصابة بالربو مثلاً إلى تدخين الأم خلال فترة الحمل. تفادي الولادة القيصرية To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video ومع أن الإصابة بداء السكريمن النوع الأول في مرحلة الطفولة نادرة في ألمانيا وأندر من الإصابة بالربو، ولكن اتضح أنه من بين كل 100 ألف طفل يولدون بعملية قيصرية يُصاب حوالي 28 طفلاً بداء السكري من النوع الأول، ويُصاب أربعة أطفال بزيادة الوزن أو السمنة، والذين ربما لم يكونوا ليُصابوا بها لو وُلدوا طبيعياً. ولكن ما السبب في ذلك؟ لاحظ العلماء أن مجموعة الكائنات الحية الدقيقة "ميكروبيوم" الأمعاء لدى أطفال الولادة القيصرية يكون في البداية أقل تنوعاً من ميكروبيوم الأطفال المولودين طبيعياً، كما يستغرق وقتاً أطول في النمو، وهو أمر يعتبره العلماء لافتا للنظر وقد يكون السبب، فيلعب الميكروبيوم دوراً أساسياً في تشكيل مناعة الطفل وتطور الأمراض. ويكون الميكروبيوم أضعف لدى الأطفال المولودين ولادة قيصرية لأنهم لا يمرون عبر قناة الولادة الأمومية (المهبل)، ما يحرمهم من ملامسة بكتيريا أمهاتهم المهبلية والمعوية، وبهذا الصدد يقول الطبيب مايكل أبو دقن الذي شارك في تأليف أول دليل ألماني حول الولادة القيصرية، ويرأس قسم التوليد في مستشفى سانت يوزيف في برلين: "يولدون عقيمين، إن جاز التعبير". بالإضافة إلى أنه عند الولادة القيصرية تأخذ النساء مضادات حيوية قبل الجراحة أو أثناءها للوقاية من العدوى، وهو ما قد يقتل البكتيريا النافعة في أجسادهن أيضاً. ولكن في حال الاضطرار للولادة القيصرية فلا داعي للقلق، فيمكن تفادي هذه المشكلة وتعويضها من خلال الرضاعة الطبيعية والتلامس الجلدي بين الأم وطفلها، فأثبتت الدراسات أنه يمكن بهذه الطريقة بناء ميكروبيوم أمعاء الطفل. فأثبتت دراسات عديدة أن الرضاعة الطبيعية يمكن أن تعوض جزئياً أو كليًا الآثار السلبية للولادة القيصرية على الميكروبيوم مع مرور الوقت. الحمل - حديث مع خبيرة To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video الولادة القيصرية مخاطر محتملة على الأم للولادة القيصرية آثار جانبية على الأم على المدى الطويل، وخاصة على احتمالية الحمل لاحقاً، فتشير بعض الدراسات إلى أن النساء اللاتي خضعن لعملية قيصرية قد يضطررن إلى الانتظار لفترة أطول قبل الحمل مرة أخرى، وأنهن يتعرضن لخطر متزايد للإجهاض أو ولادة جنين ميت. ويعود السبب في ذلك إلى نسيج مكان الندبة التي يتركها الجرح، واحتمالية حدوث التصاقات في النسيج بعد الولادة، مما قد يصعب انغراس البويضة المخصبة بشكل صحيح في بطانة الرحم، كما يزداد خطر حدوث المشيمة المزاحة أي أن تستقر بمكان غير صحيح فوق عنق الرحم خلال الحمل وقبل الولادة. قد تتعرّض المشيمة لمشكلات أخرى بسبب الولادة القيصرية ومنها التصاق المشيمة، وهو ما يثير قلق الأطباء بشكل متزايد، فيقول الطبيب أبو دقن: "إذا استقرت المشيمة على النسيج الندبي الناتج عن عملية قيصرية سابقة، فقد تنمو بعمق شديد داخل جدار الرحم، وأحياناً قد تصل إلى طبقة العضلات". وهو ما يجعل من الصعب أن تنفصل المشيمة بعد الولادة، مما يؤدي في بعض الحالات إلى فقدان الأم كمية كبيرة من الدم، ويزداد هذا الخطر مع كل عملية قيصرية إضافية. ومن المخاطر الأخرى التي قد تتعرض لها الأم ارتفاع خطر تمزّق الرحم بنسبة 20 بالمئة بالمقارنة مع الولادة الطبيعية، وذلك بسبب ضعف عضلات الرحم نتيجة العملية القيصرية الأولى. من الجدير بالذكر أن معظم الولادات القيصرية في ألمانيا تتم دون وجود ضرورة طبية واضحة لها، مما يثير تساؤلات حول الحاجة إلى مزيد من التوعية والمناقشة بين الأطباء والمرضى. ومع أن الولادة القيصرية قد تكون ضرورية في بعض الحالات، إلا أنه يجب معرفة المخاطر المحتملة والآثار على المدى الطويل، مع ضرورة مناقشة طبيب التوليد لتقرير الخيار الأفضل والأكثر أماناً الذي يضمن صحة وسلامة الأم وجنينها.

أمل جديد لسرطان الدماغ ـ علاج ثلاثي يزيد فرص النجاة – DW – 2025/6/11
أمل جديد لسرطان الدماغ ـ علاج ثلاثي يزيد فرص النجاة – DW – 2025/6/11

DW

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • DW

أمل جديد لسرطان الدماغ ـ علاج ثلاثي يزيد فرص النجاة – DW – 2025/6/11

دراسة جديدة من جامعة جنوب كاليفورنيا تفتح باب الأمل لمرضى ورم الأرومي الدبقي أحد أخطر أنواع سرطان الدماغ علاج مبتكر يجمع بين موجات كهربائية خاصة، والعلاج المناعي، والكيميائي، ليمنح المرضى فرصة البقاء على قيد الحياة. كشف فريق بحثي من كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا عن علاج تركيبي جديد قد يشكل نقلة نوعية في علاج ورم الأرومة الدبقية، أحد أخطر أنواع أورام الدماغ التي تفتقر إلى خيارات علاجية فعالة. وتشير الجمعية الوطنيةلأورام الدماغ إلى أن متوسط بقاء المرضى المصابين بهذا الورم لا يتجاوز ثمانية أشهر. العلاج الجديد يعتمد على دمج تقنية الحقول المعالجة للأورام (TTFields)، التي توجه موجات كهربائية منخفضة الشدة مباشرة إلى مكان الورم لإيقاف نموه وتحفيز الجهاز المناعي على مهاجمة الخلايا السرطانية ، مع العلاج المناعي (بمبروليزوماب) والعلاج الكيميائي (تيموزولوميد). وأظهرت الدراسة، وفقًا لموقع News Sciences، تحسنًا ملحوظًا في معدلات بقاء المرضى علي قيد الحياة. تعتمد تقنية TTFields على أقطاب شبكية توضع على فروة الرأس لتوليد حقول كهربائية بترددات محددة، تعمل على تعطل انقسام الخلايا السرطانية وتكاثرها. ويرتدي المرضى هذه الأقطاب لمدة تصل إلى 18 ساعة يوميًا. أمل جديد للمرضى وأظهرت النتائج أن هذه الحقول الكهربائية تجذب خلايا "تي" المناعية، وهي الخلايا المسؤولة عن التعرف على الخلايا السرطانية وقتلها، إلى داخل الورم وحوله. وعند الجمع بين هذه التقنية والعلاج المناعي، تبقى هذه الخلايا نشطة لفترة أطول، وتُستبدل بخلايا أقوى وأكثر قدرة على مقاومة الورم. وقال الدكتور ديفيد تران، رئيس قسم الأورام العصبية بكلية كيك للطب والمشرف المشارك على مركز أورام الدماغ بجامعة جنوب كاليفورنيا والباحث الناشر للدراسة:"أن استخدام الحقول المعالجة للأورام إلى جانب العلاج المناعي، نستطيع تحفيز الجسم على شن هجوم فعال ضد السرطان، مما يمكّن العلاج المناعي من تحقيق نتائج لم تكن ممكنة سابقًا. وتدل نتائجنا على أن تقنية الحقول المعالجة للأورام قد تكون المفتاح لفتح آفاق جديدة في علاج ورم الأرومة الدبقية." وخضع المرضى المشاركون في الدراسة بين 6 و12 جلسة علاج كيميائي شهريًا، إلى جانب استخدام جهاز TTFields لمدة تصل إلى عامين، مع تحديد عدد الجلسات ومدة العلاج بناءً على استجابة كل مريض. وأُعطي العلاج المناعي كل ثلاثة أسابيع، بدءًا من الجرعة الثانية للعلاج الكيميائي، ولمدة تصل إلى عامين أيضًا، ,وفقا للدراسة التي نشرنها كلية كيك للطب بجامعة جنوب كاليفورنيا. وأظهرت النتائج أن المرضى الذين جمعوا بين الجهاز والعلاج الكيميائي والعلاج المناعي عاشوا لفترة أطول بحوالي 10 أشهر مقارنة بمن استخدموا الجهاز مع العلاج الكيميائي فقط في الدراسات السابقة. كما شهد المرضى المصابون بأورام كبيرة غير قابلة للجراحة زيادة في مدة بقائهم وصلت إلى نحو 13 شهرًا، معنشاط مناعي أقوى بكثير مقارنة بالمرضى الذين خضعوا لجراحة إزالة الأورام. وأوضح الدكتور ديفيد تران: "لا تزال هناك حاجة إلى المزيد من الدراسات لتحديد الدور الأمثل للجراحة في هذه الحالة، ولكن هذه النتائج تمنح أملًا جديدًا، خاصةً للمرضى الذين لا تتاح لهم خيارات جراحي". اختيار العلاج المناسب لأمراض السرطان To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video تحرير: حسن زنيند

ألمانيا ـ أكثر من خمسين ألف طفل يعيشون مع أزواج مثليين – DW – 2025/6/4
ألمانيا ـ أكثر من خمسين ألف طفل يعيشون مع أزواج مثليين – DW – 2025/6/4

DW

time٠٤-٠٦-٢٠٢٥

  • DW

ألمانيا ـ أكثر من خمسين ألف طفل يعيشون مع أزواج مثليين – DW – 2025/6/4

في ألمانيا، تتشكل عائلات "قوس قزح" كجزء متنامٍ من المجتمع، حيث تضم واحدة من كل 200 أسرة أطفالًا من آباء مثليين، مما يعكس تنوعًا متزايدًا في أشكال الأسرة الحديثة، حسبما أفاد مكتب الإحصاء الاتحادي تضم واحدة من بين كل 200 عائلة في ألمانيا أطفالًا من آباء مثليين، حسبما أفاد مكتب الإحصاء الاتحادي استنادًا إلى نتائج أولية للتعداد السكاني المصغر.ووفقًا للبيانات، بلغ عدد الأزواج مثليي الجنس الذين لديهم أطفال في ألمانيا العام الماضي 31 ألف زوج، ويعيش معهم 50 ألف طفل وفقا وكالة الانباء الالمانية. ويطلق على هذا النوع من العائلات اسم "عائلات قوس قزح", ويقصد بها العائلات التي يعيش فيها زوجان من نفس الجنس مع قاصرين في منزل واحد - بغض النظر عما إذا كان الزوجان متزوجين فعليًا أم لا. تزايد عدد أطفال أسر 'قوس قزح' وبوجه عام، بلغ عدد الأسر التي لديها أطفال قاصرون في ألمانيا عام 2024 ما يقارب 8.4 مليون أسرة. وتشير تقديرات الإحصائيين إلى أن "واحدة من كل 200 أسرة منها كانت أسرة قوس قزح" وفقا موقع لصحيفة "تاغسشبيغل نقلا عن التقرير. وكانت نسبة 63% من الأزواج في هذه الأسر امرأتين، بينما كانت نسبة الأزواج الذكور أقل بقليل من 37%.من بين 208 آلاف زوج من نفس الجنس، عاش 15% منهم معًا كعائلة قوس قزح تضم أطفالًا دون سن الثامنة عشرة. وإذا أضفنا الأزواج من نفس الجنس الذين لديهم أطفال بالغون، فإن العدد سيصل إلى 38 ألف عائلة قوس قزح تضم 62 ألف طفل. وحوالي 70% من عائلات قوس قزح تتكوّن من زوجين من النساء، بينما تشكّل العائلات المكوّنة من زوجين من الرجال ومن أصل 208 آلاف زوج من نفس الجنس في ألمانيا، يعيش نحو 15% مع أطفال دون سن 18 ضمن ما يُعرف بعائلات قوس قزح. ومع احتساب الأزواج الذين يعيشون مع أبناء بالغين، يرتفع العدد إلى نحو 38 ألف عائلة تضم حوالي 62 ألف طفل. ألوان قوس قزح كرسالة تضامن To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video تحرير: ح.ز

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store