logo
بخطاب سياسي وقومي.. الأشقر والمجالي نسايب- صور

بخطاب سياسي وقومي.. الأشقر والمجالي نسايب- صور

جفرا نيوزمنذ 6 ساعات

العرموطي طلب والمومني اعطى
جفرا نيوز -
بخطاب سياسي وقومي، تقدمت عائلة الأشقر لطلب يد رهف أبنت الزميل الصحفي أيمن جريد المجالي، لأبنهم نادر سليمان الأشقر.
وقبيل طلب يد العروس من النائب صالح العرموطي، تحدث عن ضرورة زرع الوعي في نفوس الشباب عن القضية الفلسطينية، طالبًا من العروسين الألتفاف حول قضايا الوطن والقضايا العربية.
فيما اعطى العروس نقيب الصحفيين الزميل طارق المومني.
هذا وحضر الجاهة عدد من الأحباء والأقارب وأصحاب المعالي والعطوفة،لمشاركة الطرفين فرحتهم بهذه الخطبة المباركة.
نتمنى للعروسين السعادة والهناء،وألف مبارك .

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يعلق عن مهلة الأسبوعين : الوقت وحده سيخبرنا
ترمب يعلق عن مهلة الأسبوعين : الوقت وحده سيخبرنا

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

ترمب يعلق عن مهلة الأسبوعين : الوقت وحده سيخبرنا

خبرني - قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الوقت وحده هو الذي سيخبرنا بشأن مهلة الأسبوعين التي منحها لإيران، في حين أقلعت عدة قاذفات "بي-2" تابعة لسلاح الجو الأميركي على ما يبدو من قاعدة في الولايات المتحدة وكانت متجهة عبر المحيط الهادئ. وينتظر أن يعود ترامب من نيوجيرسي إلى واشنطن لحضور اجتماع مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض لمناقشة احتمال اتخاذ إجراء أميركي ضد إيران. وكان ترامب قال في وقت سابق إنه سيقرر -في غضون أسبوعين- ما إذا كانت بلاده ستنضم إلى إسرائيل في حربها على إيران. من جهتها نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين أن واشنطن لم تبلغ تل أبيب بعد ما إذا كانت تخطط للانضمام للحرب على إيران، مشيرين إلى أنهم يعتقدون أن واشنطن من المرجح أن تدخل الحرب. لكن المسؤولين الإسرائيليين، اللذين تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما لمناقشة مسائل أمنية، قالا إنه بعد محادثات استمرت يومين مع نظرائهما الأميركيين، يعتقدان أن واشنطن من المرجح أن تدخل الحرب خلال الأيام القليلة المقبلة، وأنها بدأت بالفعل الاستعدادات لذلك. كما نقلت الصحيفة عن مسؤولين إسرائيليين أن ضربة أميركية على إيران قد تشن قريبا بناء على محادثات إسرائيلية أميركية. يأتي ذلك فيما أظهرت اتصالات مراقبة الحركة الجوية أن طائرات B-2، القادرة على حمل قنابل خارقة للتحصينات تزن 30,000 رطل، وهي القنابل التي يفكر ترامب في استخدامها لضرب منشأة "فوردو" النووية تحت الأرض في إيران، قد أقلعت من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري. ولم يكن من الواضح وجهة الطائرات، رغم أن إحدى رسائل مراقبة الحركة الجوية أشارت إلى أنها كانت في طريقها إلى قاعدة جوية أميركية في جزيرة غوام. وبحسب نيويورك تايمز، فإن تحريك الطائرات لا يعني أن ترامب قد اتخذ قرارًا بشن ضربة. فليس من غير المألوف أن يتم تحريك الأصول العسكرية إلى مواقع متقدمة لتوفير خيارات للرئيس حتى لو لم يتم استخدامها فعليًا. ومن الممكن أيضًا أن تكون الولايات المتحدة قد سمحت عمدًا بنشر تحركات القاذفات للضغط على إيران للعودة إلى طاولة المفاوضات. وأكدت مجلة بوليتيكو الأميركية أن تحركات "بي-2" ليست في حد ذاتها مؤشرا على أن الضربة ضد إيران وشيكة، وقالت إن سلاح الجو ينفذ منذ شهور عمليات تناوب منتظمة لطائرات القاذفات صوب قاعدة في المحيط الهندي. وبدأت عمليات تناوب قاذفات "بي-2" عندما كانت الولايات المتحدة تقصف مواقع إطلاق صواريخ ومُسيرات للحوثيين باليمن، واستمرت القاذفات في التنقل بين دييغو غارسيا وقواعدها بالولايات المتحدة منذ بدء التحرك ضد الحوثيين. في السياق، أكدت صحيفة تايمز البريطانية أن الولايات المتحدة تحتاج إلى إذن من لندن لشن ضربات انطلاقا من قاعدة دييغو غارسيا، لأن المنطقة تحت السيادة البريطانية.

"قصف فوردو" .. إسرائيل تسعى لاستباق هدنة ترامب
"قصف فوردو" .. إسرائيل تسعى لاستباق هدنة ترامب

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

"قصف فوردو" .. إسرائيل تسعى لاستباق هدنة ترامب

عمون - أبلغ مسؤولون إسرائيليون إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بأنهم لا يريدون الانتظار أسبوعين حتى تتوصل إيران إلى اتفاق لتفكيك أجزاء رئيسية من برنامجها النووي، حسبما قال مصدران لـ"رويترز". وأضاف المصدران المطلعان أن إسرائيل "قد تتحرك بمفردها قبل انتهاء المهلة" لقصف منشأة "فوردو" النووية المحصنة، وسط استمرار الجدل داخل فريق ترامب عما إذا كان ينبغي للولايات المتحدة التدخل عسكريا. وتابع المصدران اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتهما، أن إسرائيل نقلت مخاوفها إلى مسؤولي الإدارة الأميركية، الخميس، خلال ما وصفاها بأنها مكالمة هاتفية مشوبة بالتوتر. وقال مصدر أمني إن قائمة الإسرائيليين الذين شاركوا في المكالمة تضمنت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الأركان إيال زامير. وذكر المصدران أن الإسرائيليين يعتقدون أنه لا توجد أمامهم سوى مدة زمنية محدودة لاستهداف منشأة "فوردو" الواقعة تحت الأرض، التي تعد درة البرنامج النووي الإيراني. والولايات المتحدة هي الدولة الوحيدة التي لديها قنابل خارقة للتحصينات قوية بما يكفي للوصول إلى المنشأة. والسبت ذكرت "رويترز" أن الولايات المتحدة بدأت تنقل قاذفات "بي 2" إلى جزيرة جوام في المحيط الهادي، مما يعزز احتمال مشاركتها في أي هجوم بشكل مباشر. ويمكن تجهيز القاذفة "بي 2" لحمل القنابل الأميركية "جي بي يو 57" زنة 30 ألف رطل، المصممة لتدمير أهداف في أعماق الأرض، مثل موقع فوردو. وقال مصدر مطلع في واشنطن إن إسرائيل أبلغت الإدارة الأميركية أنها تعتقد أن مهلة ترامب التي تصل إلى أسبوعين طويلة للغاية، وإن هناك حاجة إلى إجراءات عاجلة. ولم يوضح المصدر ما إذا كان الإسرائيليون أشاروا إلى هذه النقطة خلال المكالمة رفيعة المستوى. ونقل المصدران عن نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، قوله خلال المكالمة إنه لا ينبغي للولايات المتحدة التدخل مباشرة، ولمح إلى أن الإسرائيليين سيجرّون البلاد إلى حرب. وقال مصدر أمني إن وزير الدفاع بيت هيغسيث شارك أيضا في المكالمة، بينما لم يتسن لـ"رويترز" تحديد هوية المشاركين الآخرين في هذه المكالمة الهاتفية. وتعتبر منشأة "فوردو" التي تحصنها الجبال جنوبي طهران، بعيدة عن متناول القذائف، باستثناء "القنابل الخارقة للتحصينات" التي تمتلكها وتستطيع إطلاقها الولايات المتحدة حصرا. والجمعة أعطى ترامب مهلة أسبوعين، قبل أن يقرر ما إذا كانت الولايات المتحدة ستتدخل لمساندة إسرائيل عسكريا في حربها ضد إيران. "رويترز + سكاي نيوز"

الأردن في مواجهة التهديدات
الأردن في مواجهة التهديدات

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

الأردن في مواجهة التهديدات

يشهد الشرق الأوسط موجة متصاعدة من التوترات بين إيران وإسرائيل، في سياق بات يتجاوز حدود الاشتباك التقليدي ليشمل أبعادًا أمنية واستراتيجية غير مسبوقة. فقد تصاعدت حدة المواجهة بين الطرفين خلال السنوات الأخيرة، مدفوعة بتضارب الأهداف الجيوسياسية، والصراع على النفوذ الإقليمي، وتزايد الانخراط الإيراني في الساحات القلقة مثل سوريا ولبنان وغزة، في مقابل مساعٍ إسرائيلية حثيثة لكبح هذا النفوذ عبر أدوات متعددة، تتراوح بين العمليات العسكرية السرّية والعلنية، والهجمات السيبرانية، والاستهدافات الدقيقة للبنية التحتية العسكرية الإيرانية ومراكز نفوذها في المنطقة. وفي ظل هذا التصعيد، تتزايد المخاوف من انزلاق الصراع إلى مواجهات مفتوحة، لا سيما مع دخول أطراف إقليمية ودولية على خط التوتر، ما ينذر بتداعيات واسعة على الأمن والاستقرار في المنطقة برمتها. ومن هنا، تبرز أهمية فهم طبيعة هذا التصعيد، وأدواته، ودوافعه، وانعكاساته على الأردن، في ظل تداخل ملفاته مع قضايا إقليمية أكثر تعقيدًا كبرنامج إيران النووي، وملف المقاومة، وأمن الخليج.يبرز الأردن كدولة ذات موقع جيوسياسي بالغ الأهمية، إذ يقع على تقاطع محاور التوتر والنفوذ في المنطقة، ويجاور بؤر الصراع النشطة مثل سوريا والعراق وفلسطين. لا شكّ بأنّ هذا الموقع يمنحه أهمية استراتيجية ولكنه في الوقت ذاته يضاعف من حجم التهديدات التي يمكن أن تطاله، خاصة تلك التي تأتي في أشكال غير تقليدية يصعب التنبؤ بها أو التصدي لها بالوسائل الكلاسيكية.تتطلب التهديدات غير التقليدية فهماً عميقًا لطبيعتها وأدواتها، فهي لا تصدر عن جيوش نظامية معلنة، بل من كيانات مرنة وعابرة للحدود، تعتمد التكنولوجيا والمعلومات و الأهم من ذلك على المفاجأة في تحقيق أهدافها. في سياق التصعيد الأخير الإيراني-الإسرائيلي، ظهرت هذه التهديدات بوضوح في شكل هجمات إلكترونية لاستهداف المنشآت المدنية والعسكرية، واستخدام الطائرات المسيّرة الدقيقة في ضربات بعيدة المدى، إضافة إلى توظيف جماعات مسلحة تعمل بالوكالة في ساحات متعددة. ومن هنا، فإن الأردن لا يستطيع أن يعزل نفسه عن هذه البيئة المتغيرة، إذ إن امتدادات هذه المواجهة قد تلامس أرضه وأمنه، سواء بصورة مباشرة أو عبر ارتدادات إقليمية قد تربك استقراره الداخلي.يجد الأردن نفسه اليوم أمام طيف واسع من المخاطر، فالتكنولوجيا العسكرية الحديثة المستخدمة في هذا الصراع من شأنها أن تصل إلى عمق أراضيه سواء عن طريق القصد أو الخطأ، كما أن وجود جماعات موالية لمحاور خارجية لدول الصراع يمثل تهديدًا غير مباشر يمكن أن يتسلل عبر الحدود. لذلك، فإن ضعف الحصانة السيبرانية في الدول النامية يجعل من الأردن هدفًا محتملاً لهجمات إلكترونية تستهدف منشآته المدنية والاقتصادية. وما يزيد من ضبابيّة المشهد هو أن بعض التهديدات قد لا تُعلن على الفور، وإنما تُكتشف آثارها بعد وقوع الضرر، مما يضعف القدرة على الردع أو حتى تحديد مصدر التهديد بدقة.في هذا السياق، يمكن للأردن أن يستفيد من الدروس المتراكمة في التصعيد الإيراني الإسرائيلي من أجل بناء منظومة أمن وطني أكثر قدرة على التعامل مع التهديدات غير التقليدية. ومن أبرز الدروس المستفادة والتي يجب على الدولة الأردنية العمل عليها وجعلها ضرورًة ملحّة للخروج من هذه الأزمة بأقل ضرٍر ممكن فعلى سبيل المثال لا بدّ من ضرورة تطوير قدرات الدفاع السيبراني، ليس فقط لحماية البنية التحتية الحكومية، بل أيضًا لضمان استمرارية الخدمات الحيوية كالكهرباء والمياه والاتصالات. كما أن التجارب الإقليمية تشير إلى أهمية تعزيز أنظمة الرصد الجوي لمواجهة الطائرات المسيّرة، والتي أصبحت أداة شائعة في الحروب الحديثة، نظرًا لقدرتها على تنفيذ ضربات دقيقة دون الحاجة إلى تدخل بشري مباشر. يضاف إلى ذلك الحاجة الملحّة لإعادة تقييم الأمن الداخلي لمواجهة أي اختراق محتمل من وكلاء أو جماعات مدعومة خارجيًا.ومن خلال هذا الإدراك المتزايد لطبيعة التهديدات الجديدة، تظهر الحاجة إلى مراجعة شاملة للاستراتيجية الوطنية للأمن الوطني الأردني. ولا بدّ من توسيع هذه الاستراتيجية لتشمل عناصر التهديد غير التقليدية، وأن تعتمد على تحالفات إقليمية ودولية تضمن تبادل المعلومات الأمنية والتقنية بشكل فوري وفعّال. كما أن الاستثمار في بناء قدرات محلية في مجالات التكنولوجيا الأمنية، والدفاع الإلكتروني، وتطوير الصناعات المرتبطة بالطائرات بدون طيار، يجب أن تكون أولوية في المرحلة المقبلة. وفي المقابل، لا يمكن إغفال أهمية البُعد المجتمعي في التصدي لهذه التهديدات، من خلال رفع الوعي المجتمعي وتمكينه من التعامل مع حملات التضليل الإعلامي أو الطوارئ غير النمطية.ختامًا، يمكن القول إن مستقبل الأمن الوطني الأردني يعتمد على مدى قدرته على التكيّف مع أنماط التهديد الجديدة العصريّة، واستيعاب طبيعة الصراعات المحيطة به. لذلك فإن الصراع الإيراني الإسرائيلي يقدّم نموذجًا واضحًا لتحوّل الحروب من الجيوش إلى التكنولوجيا، ومن الجبهات إلى الشبكات، ومن المواجهات المباشرة إلى الحروب الرمادية. وفي ضوء ذلك، لم يعد يكفي الأردن أن يحمي حدوده بالوسائل التقليدية وحسب، بل بات عليه أن يطوّر مفاهيمه وأدواته، ويصوغ أمنه الوطني على أسس متعددة الأبعاد، تجمع بين القوة الصلبة والناعمة، والجاهزية العسكرية والمرونة المدنية، في سبيل صون الاستقرار الوطني في منطقة مضطربة ومتغيرة باستمرار.حفظ الله الأردن شعبًا وأرضًا وقيادةً وجعله واحًة للأمن والأمان، إنه سميٌع مجيبْ الدعاء

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store