
وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: يمكن تفعيل الدبلوماسية مستقبلا لكن العودة إليها تتطلب وقف العدوان أولا.
Aa
أيها الرئيس ترامب... لا تنتحر
إيران تؤلم «إسرائيل» من الشمال إلى الجنوب... والمفاوضات تنتظر وقف القصف الموفد الاميركي لم يحسم التمديد لليونيفيل وغازل جنبلاط اين الحكومة من الغلاء الجنوني وموسم الاصطياف مهدد؟
المرسوم 66 السوري: ما له وما عليه؟
أي مؤشرات لنتائج اتحادات البلديات على الزعامة المسيحيّة؟
اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني
إشترك
عاجل 24/7
22:39
عراقجي: نؤمن أن أميركا طرف في العدوان الإسرائيلي منذ يومه الأول ولدينا مؤشرات على تطور ذلك، وأي مشاركة أميركية محتملة في العدوان "الإسرائيلي" ستكون لها عواقب خطيرة على الجميع.
22:38
وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي: يمكن تفعيل الدبلوماسية مستقبلا لكن العودة إليها تتطلب وقف العدوان أولا.
22:30
سي إن إن عن مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون): لم تصدر أي أوامر بتنفيذ عملية ضد إيران باستخدام طائرات بي 2.
22:27
وكالة تسنيم الإيرانية: المضادات الجوية مستمرة بنجاح في التصدي لهجمات معادية في بندر عباس جنوب غربي البلاد.
22:26
رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية: بعد الاعتداء الصهيوني ستتطور صناعتنا النووية بوتيرة أسرع وبشكل تصاعدي.
22:10
مسؤول إيراني رفيع للجزيرة: مفاعل ديمونة النووي قد يكون هدفا مشروعا إذا انتقلت الحرب لأبعاد جديدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 17 دقائق
- الجمهورية
"ردعُ المزيد من الهجمات"... ماذا أبلغت واشنطن طهران؟
في تطور لافت على مسار التصعيد العسكري بين الولايات المتحدة وإيران، كشفت مصادر دبلوماسية مطلعة أن واشنطن أبلغت طهران إنها "لا تنوي تغيير نظام الحكم" في البلاد. ووفقا لمحطة "سي بي إس"، تواصلت الحكومة الأميركية بشكل مباشر مع طهران يوم الأحد، لإبلاغها بأن الضربة العسكرية التي نفذتها ضد أهداف إيرانية "هي كل ما خططت له"، أي أنها لا تنوي توجيه ضربات جديدة، وأن الولايات المتحدة "لا تسعى إلى تغيير النظام" الإيراني، في محاولة واضحة لاحتواء التصعيد وعدم الانزلاق إلى حرب شاملة في المنطقة. ومن جهتها، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، إنه تم تفويض المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف للتحدث مع الإيرانيين، حيث حاول الرئيس الأميركي دونالد ترامب الحفاظ على إمكانية ضئيلة لتوصل إلى نوع من التفاهم الدبلوماسي يمكن أن يهدئ المنطقة. وقال مسؤول أميركي للصحيفة، إن إدارة ترامب تواصلت مع إيران لتوضيح أن الهجوم كان عملية منفردة، وليس بداية حرب لتغيير النظام. يأتي هذا التواصل في أعقاب سلسلة ضربات جوية أميركية استهدفت منشآت نووية، فجر الأحد، بعد تصاعد التوترات على خلفية الهجمات المتبادلة بين إسرائيل وإيران. ونقلت مصادر أميركية عن مسؤولين في إدارة الرئيس ترامب تأكيدهم أن الهدف من الضربة الأميركية هو "ردع المزيد من الهجمات"، وليس الدفع باتجاه مواجهة مفتوحة أو إسقاط النظام في طهران. وكان الأسبوع الماضي قد شهد تصعيدا خطيرا في وتيرة المواجهة بين إسرائيل وإيران، حيث شنت إسرائيل ما وصفته بـ"الضربة الأكبر" داخل الأراضي الإيرانية منذ بداية الحرب، استهدفت فيها مواقع عسكرية ومراكز بحث نووي، مما أسفر عن مقتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين. وفي الوقت نفسه، كشفت تقارير إعلامية أميركية أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب كانت قد رفضت خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي في وقت سابق، في مؤشر على مدى خطورة السيناريوهات المطروحة في دوائر صنع القرار الإسرائيلية والأميركية. وعلى الرغم من الضغوط المتزايدة من قبل الحلفاء في المنطقة، شدد البيت الأبيض على أن الولايات المتحدة "لا تريد حربا شاملة"، لكنها "لن تتردد في حماية قواتها ومصالحها في الشرق الأوسط".


لبنان اليوم
منذ 20 دقائق
- لبنان اليوم
إيران بعد الضربة الأميركية: الآن بدأت الحرب!
في أول تعليق رسمي للحرس الثوري الإيراني عقب الضربات الأميركية التي استهدفت منشآت نووية داخل إيران، قال باقتضاب: 'الآن بدأت الحرب.' الهجوم، الذي نُفذ فجر الأحد، اعتُبر الأكثر جرأة منذ سنوات ضد البنية التحتية النووية لطهران، وأثار موجة من التوتر الإقليمي وردود فعل دولية متباينة. وبحسب تقارير أميركية، استهدفت الضربات مواقع نووية شديدة التحصين، أبرزها منشأة 'فوردو' الواقعة تحت الأرض، إلى جانب منشآت في نطنز وأصفهان. وشملت العملية استخدام قاذفات الشبح B-2 لإسقاط قنابل خارقة للتحصينات، بالتزامن مع إطلاق صواريخ 'توماهوك كروز' من قطع بحرية أميركية في المنطقة. قناة 'فوكس نيوز' الأميركية وصفت العملية بأنها ضربة قاتلة لطموحات إيران النووية، مشيرة إلى أن البنية التحتية الأساسية في المواقع المستهدفة قد دُمّرت بالكامل. وفي خطاب متلفز من البيت الأبيض، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن العملية كانت تهدف إلى 'القضاء على القدرات النووية الإيرانية ومنع أي تهديد مستقبلي للأمن العالمي'، مؤكدًا أن المنشآت الثلاث قد دُمّرت بالكامل، ومضيفًا: 'ما جرى هو نجاح عسكري رائع، ورسالة رادعة لطهران.' وتوعّد ترامب في تصريحاته بأن الضربات المقبلة ستكون 'أكثر قسوة واتساعًا' إذا لم تستجب إيران لدعوات السلام، قائلاً: 'إما السلام أو المأساة.' في المقابل، نددت طهران بالهجوم بشدة، واعتبر نائب وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن الضربة الأميركية انتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. وفي تغريدة على منصة 'أكس'، كتب عراقجي: 'الولايات المتحدة ارتكبت انتهاكًا خطيرًا بمهاجمة منشآت نووية سلمية، وستكون لأحداث هذا الصباح عواقب وخيمة.' وشدد على أن 'إيران تحتفظ بكل الخيارات للرد المشروع دفاعًا عن سيادتها، وأن لهذه الضربات تداعيات دائمة.'


تيار اورغ
منذ 25 دقائق
- تيار اورغ
6 قنابل خارقة للتحصينات.. هكذا نفذت أميركا هجومها على إيران
بينما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الطائرات الحربية الأميركية نفّذت هجوما ناجحا للغاية على منشآت إيران النووية الثلاث فوردو ونطنز وأصفهان، كُشفت بعض التفاصيل. 6 قنابل خارقة للتحصيناتفقد أكد تقرير أميركي أن القوات الأميركية استخدمت 6 قنابل خارقة للتحصينات في الهجوم على موقع فوردو، وفقا لشبكة "فوكس نيوز". وأضافت الشبكة أن أميركا استخدمت 30 صاروخا من طراز توماهوك في الهجوم على مواقع نووية أخرى. في حين قالت شبكة "سي بي إس نيوز"، إن أميركا تواصلت مع إيران دبلوماسيا، أمس السبت، لتبلغها بأن الضربات جميعها من تخطيطها، وأنها لا تعتزم محاولة تغيير النظام في طهران. يأتي هذا بينما قال مسؤول أميركي طلب عدم ذكر هويته لرويترز، إن قاذفات بي-52 الأميركية استخدمت في الهجمات على مواقع نووية. وكان مسؤول دفاعي أميركي أكد لـ ALARABIYA ENGLISH، السبت، أن قاذفات الشبح B2 المعروفة بـ"حاملة القنابل" غادرت الولايات المتحدة، وحلقت فوق المحيط الهادئ. كما أظهرت بيانات تتبع الرحلات الجوية والاتصالات الصوتية حركة قاذفات الشبح بي-2، التي تعتبر الوحيدة القادرة على حمل قنابل "GBU-57 E/B". وكشفت أن ست قاذفات شبح من طراز بي-2، انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ميزوري، متجهة نحو قاعدة جوية أميركية في غوام في المحيط الهادئ، وفقًا لشبكة "فوكس نيوز". قادرة على التخفيإلى ذلك، تعتبر تلك القاذفات الشبح، القادرة على التخفي، وحدها القادرة على حمل ما يعرف بـ"أم القنابل"، التي تعد الوحيدة في العالم القادرة على خرق تحصينات عميقة تحت الأرض، كمنشأة فوردو الإيرانية. فيما تعد قنبلة GBU-57 E/B التي تزن 30 ألف رطل (13607 كلغ)، أقوى قنبلة غير نووية في العالم. كما أنها موجهة بدقة، وترتبط بقنبلة GBU-43 Massive Ordnance Air Blast المعروفة أحياناً باسم "أم القنابل"، وفق فرانس برس. كذلك فإنها تتمتع بقدرة تدميرية هائلة، بل السلاح الوحيد القادر على تدمير المنشآت النووية الإيرانية المدفونة بعمق تحت الأرض على غرار فوردو، إذ تستطيع اختراق 200 قدم (61 متراً) تحت الأرض قبل الانفجار، بما يختلف ذلك عن الصواريخ أو القنابل التي تنفجر عادة عند أو بالقرب من نقطة الاصطدام.