logo
بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 52.16 نقطة

بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 52.16 نقطة

أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الاثنين على ارتفاع مؤشرها العام 52.16 نقطة بنسبة بلغت 0.65 في المئة ليبلغ مستوى 8053.65 نقطة وتم تداول 652.2 مليون سهم عبر 32695 صفقة نقدية بقيمة 106 ملايين دينار كويتي «نحو 345.9 مليون دولار أمريكي».
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 90.82 نقطة بنسبة 1.30 في المئة ليبلغ مستوى 7075.24 نقطة من خلال تداول 482.1 مليون سهم عبر 23628 صفقة نقدية بقيمة 50.2 مليون دينار «نحو 163.8 مليون دولار».
كما ارتفع مؤشر السوق الأول 45.10 نقطة بنسبة 0.52 في المئة ليبلغ مستوى 8695.72 نقطة من خلال تداول 170.1 مليون سهم عبر 9067 صفقة بقيمة 55.8 مليون دينار «نحو 182.1 مليون دولار».
في موازاة ذلك ارتفع مؤشر «رئيسي 50» 91.68 نقطة بنسبة بلغت 1.33 في المئة ليبلغ مستوى 6985.37 نقطة من خلال تداول 246 مليون سهم عبر 10098 صفقة نقدية بقيمة 24 مليون دينار «نحو 78.3 مليون دولار».
وكانت شركات «العقارية» و«ديجتس» و«ثريا» و«مراكز» الأكثر ارتفاعاً فيما كانت شركات «وثاق» و«الإماراتية» و«التقدم» و«يوباك» الأكثر انخفاضاً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مَن يربح في زمن الأزمات العسكرية؟
مَن يربح في زمن الأزمات العسكرية؟

الجريدة

timeمنذ 42 دقائق

  • الجريدة

مَن يربح في زمن الأزمات العسكرية؟

في وقت تمثل الحروب كوارث إنسانية وتكاليف اقتصادية باهظة للدول والمجتمعات، فإنها في المقابل تفتح أبواباً للربح أمام قطاعات معينة داخل الأسواق المالية. وبينما تتكبد قطاعات مثل السياحة والنقل خسائر فادحة، تزدهر شركات الدفاع، والأمن السيبراني، والتكنولوجيا العسكرية، وحتى الطاقة واللوجستيات، نتيجة الطلب المفاجئ على حلول الحماية، والتموين، والاستجابة السريعة. ومع مخاوف اتساع الصراع العسكري في منطقة الشرق الأوسط إثر الضربات التي وجهتها الولايات المتحدة ضد إيران واستمرار تبادل الضربات العسكرية بين الأخيرة وإسرائيل دون دلائل على قرب نهاية الصراع، تشهد الأسواق المالية تأثيرات سلبية في مجملها. ورغم ذلك، نجد أن هناك قطاعات تمكنت من أن تحلق بعيداً عن تلك الخسائر مستفيدة من تسارع وتيرة النزاعات. فالشركات التي تزوّد الجيوش بالمعدات والأنظمة الدفاعية، إلى جانب مزوّدي التكنولوجيا المتقدمة، تجد في الأزمات بيئة مثالية لتوسيع أعمالها والحصول على عقود جديدة. ووفقاً لتقرير معهد «استوكهولم» الدولي لأبحاث السلام، بلغ الإنفاق العسكري العالمي في عام 2024 نحو 2.44 تريليون دولار، وهو أعلى مستوى مسجل في التاريخ، بزيادة 6.8% عن العام السابق. الأمر لا يقتصر على قطاع أسهم شركات الدفاع حول العالم، بل أيضاً يشمل قطاعات أخرى مرتبطة بهذا القطاع مثل التكنولوجيا، فالصراعات الحديثة امتدت لتصل إلى عدة ساحات مختلفة ومن بينها الفضاء الرقمي. فعلى سبيل المثال، تصاعدت الهجمات السيبرانية بشكل ملحوظ بين الدول المتصارعة، ما دفع بالحكومات إلى تعزيز إنفاقها على أنظمة الحماية الرقمية، وبالفعل برزت شركات مثل «بالانتير» و«كراود سترايك» كأسماء رابحة في قلب المشهد. حتى قطاع الطاقة، الذي يتعرض في العادة لتقلبات عنيفة بسبب الحروب، وجد فرصة للربح في ظل اضطرابات الإمدادات. وفي المجمل، تكشف الأزمات العسكرية عن معادلة واضحة: في الوقت الذي يخسر فيه الاقتصاد العالمي استقراره، تصعد أسهم شركات بعينها لتسجّل أرباحاً تتجاوز التوقعات، وتصبح الحروب، رغم مآسيها، دافعاً لنمو استثنائي في قطاعات محددة. شركات الدفاع الأميركية أكبر المستفيدين في كل مرة تندلع فيها أزمة عسكرية في العالم، تتجه أنظار المستثمرين نحو شركات الدفاع الكبرى في الولايات المتحدة، التي تمثل حجر الزاوية في الصناعات العسكرية العالمية. فهذه الشركات لا توفر فقط الأسلحة والمعدات، بل تمتلك عقوداً ضخمة مع وزارة الدفاع الأميركية، وتؤدي دوراً حاسماً في تطوير أنظمة الردع الحديثة، ما يجعل أسهمها من أكثر الأصول رواجاً في أوقات التوترات الجيوسياسية. ويشير تقرير صادر عن مورنينغ ستار دايركت إلى أن حجم الاستثمارات المؤسسية في صناديق الدفاع تجاوز 80 مليار دولار في 2024، مقارنة بـ47 ملياراً فقط في 2022. ومن أبرز الشركات المستفيدة من الصراعات أسهم شركات مثل «لوكهيد مارتن»، التي ارتفع سهمها بنسبة 5% في جلسة واحدة مع تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل. وتعتمد الشركة على برامج تسليحية محورية مثل طائرات «إف 35» وأنظمة الدفاع الصاروخي، الأمر الذي يجعلها لاعباً رئيسياً في عقود وزارة الدفاع الأميركية. كذلك، حققت شركة «نورثروب غرومان» مكاسب ملحوظة نتيجة مشاريعها المتطورة في مجال الطائرات الحربية B-21 وتوسعها في قطاع التكنولوجيا السيبرانية الدفاعية، ما عزز مكانتها ضمن الشركات الرائدة في تقديم حلول الدفاع الجوي والسيبراني. وأسهم القصف الإسرائيلي على إيران في صعود أسهم الشركة بنحو 3.8% خلال جلسة واحدة. أما «رايثيون تكنولوجيز»، فهي تجمع بين الصناعات الجوية المدنية والعسكرية، وتعد من أبرز مزودي أنظمة الدفاع مثل صواريخ باتريوت وأنظمة ثاد. ونتيجة للتوترات العسكرية المتصاعدة، شهدت إيراداتها الدفاعية نمواً بنسبة 11% خلال العام الماضي، ما يؤكد مكانتها كلاعب استراتيجي في سوق التسلح العالمي. وفي أكتوبر 2023، ومع اندلاع الحرب على غزة، ارتفعت أسهم شركات الدفاع الأميركية مثل «نورثروب غرومان» و«رايثيون تكنولوجيز» بنسبة تجاوزت 9% خلال أسبوع واحد فقط. نمو الصناعات الدفاعية الأوروبية لم تقتصر الطفرة الدفاعية على الولايات المتحدة وحدها، إذ شهدت شركات الصناعات العسكرية الأوروبية قفزة كبيرة في ظل تصاعد الإنفاق العسكري للقارة العجوز، لا سيما بعد الحرب الروسية - الأوكرانية. فالشركة الألمانية «راينميتال» حققت قفزة تاريخية في سعر سهمها بأكثر من 200% في عام 2025 ليصل إلى 1885 يورو (أي ما يوازي 2016 دولاراً أميركياً) بنهاية مايو الماضي، حيث استفادت من زيادة ميزانية الدفاع الألمانية والتوسع في العقود الأوروبية.

العملات المشفرة تقفز أكثر من 3%
العملات المشفرة تقفز أكثر من 3%

الجريدة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجريدة

العملات المشفرة تقفز أكثر من 3%

ارتفعت العملات المشفرة خلال تعاملات، اليوم الاثنين، بأكثر من 3%، بعد التراجع الحاد الذي شهدته عقب الضربات الأميركية التي وجهت للمنشآت النووية الإيرانية. وقفزت «بتكوين» 3.09% إلى 102 ألف دولار، وفق بيانات «كوين باس»، بعدما تراجعت، اليوم، دون مستوى 100 ألف للمرة الأولى منذ مايو. وصعدت كل من «إيثريوم» بنسبة 3.18% إلى 2253.78 دولاراً، و«ريبل» 3.17% عند 2.03 دولار، و«دوغ كوين» 4.24% عند 15.43 سنتاً، كما ارتفعت عملة «ترامب» 2.12% إلى 8.708 دولارات. وبعد تراجع العملات المشفرة، اليوم، ذكر آرثر هايز، المؤسس المشارك لمنصة «بيتميكس»، عبر «إكس»، أن هذا الضعف مؤقت، وأن «بتكوين» لن تترك مجالاً للشك في مكانتها كملاذ آمن، مع زيادة طباعة البنوك المركزية للأموال. وتتابع الأسواق حول العالم حالياً التوترات في الشرق الأوسط وتأثيرها خصوصاً على أسعار النفط، مع مخاوف من احتمالية تعطل التدفقات عبر مضيق هرمز الذي يعد الشريان الرئيسي للنفط والغاز حول العالم.

بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 52.16 نقطة
بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 52.16 نقطة

الجريدة

timeمنذ 5 ساعات

  • الجريدة

بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 52.16 نقطة

أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الاثنين على ارتفاع مؤشرها العام 52.16 نقطة بنسبة بلغت 0.65 في المئة ليبلغ مستوى 8053.65 نقطة وتم تداول 652.2 مليون سهم عبر 32695 صفقة نقدية بقيمة 106 ملايين دينار كويتي «نحو 345.9 مليون دولار أمريكي». وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 90.82 نقطة بنسبة 1.30 في المئة ليبلغ مستوى 7075.24 نقطة من خلال تداول 482.1 مليون سهم عبر 23628 صفقة نقدية بقيمة 50.2 مليون دينار «نحو 163.8 مليون دولار». كما ارتفع مؤشر السوق الأول 45.10 نقطة بنسبة 0.52 في المئة ليبلغ مستوى 8695.72 نقطة من خلال تداول 170.1 مليون سهم عبر 9067 صفقة بقيمة 55.8 مليون دينار «نحو 182.1 مليون دولار». في موازاة ذلك ارتفع مؤشر «رئيسي 50» 91.68 نقطة بنسبة بلغت 1.33 في المئة ليبلغ مستوى 6985.37 نقطة من خلال تداول 246 مليون سهم عبر 10098 صفقة نقدية بقيمة 24 مليون دينار «نحو 78.3 مليون دولار». وكانت شركات «العقارية» و«ديجتس» و«ثريا» و«مراكز» الأكثر ارتفاعاً فيما كانت شركات «وثاق» و«الإماراتية» و«التقدم» و«يوباك» الأكثر انخفاضاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store