
أﺑﯾﻛو تعلن ﻋن ﻧﺗﺎﺋﺞ اﺟﺗﻣﺎع اﻟﺟﻣﻌﯾﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ ﻏﯾر اﻟﻌﺎدﯾﺔ (اﻻﺟﺗﻣﺎع اﻷول) واﻟﻣﺗﺿﻣﻧﺔ زﯾﺎدة رأس المال
بند
توضيح
مقدمة
ﯾﺳر ﺷرﻛﺔ ﺻﻧﺎﻋﺔ اﻟﺑﻼﺳﺗﯾك اﻟﻌرﺑﯾﺔ (أﺑﯾﻛو) أن ﺗﻌﻠن ﻋن ﻧﺗﺎﺋﺞ اﺟﺗﻣﺎع اﻟﺟﻣﻌﯾﺔ اﻟﻌﺎﻣﺔ ﻏﯾر اﻟﻌﺎدﯾﺔ (اﻻﺟﺗﻣﺎع اﻷول) و اﻟﻣﺗﺿﻣﻧﺔ زﯾﺎدة رأس اﻟﻣﺎل اﻟﺷرﻛﺔ واﻟﺗﻲ ﻋﻘدت ﻓﻲ ﺗﻣﺎم اﻟﺳﺎﻋﺔ 06:30 ﻣﺳﺎء ﯾوم اﻟﺧﻣﯾس 1446/12/23هـ اﻟﻣواﻓﻖ 2025/06/19 م عبر وسائل التقنية الحديثة.
مدينة و مكان انعقاد الجمعية العامة غير العادية
مقر الشركة الرئيسي بمدينة جدة، وعبر وسائل التقنية الحديثة (منصة تداولاتي).
تاريخ انعقاد الجمعية العامة غير العادية
1446-12-23 الموافق 2025-06-19
وقت انعقاد الجمعية العامة غير العادية
18:30
نسبة الحضور
77.05%
أسماء أعضاء مجلس الإدارة الحاضرين للجمعية والمتغيبين
الأستاذ / خالد عمر أبوبكر بالبيد – رئيس مجلس الإدارة
الأستاذ / أحمد عمر أبوبكر بالبيد – نائب رئيس مجلس الإدارة
الأستاذ / سعيد عمر أبوبكر بالبيد – عضو مجلس الإدارة
الأستاذ / وليد خالد عمر بالبيد – عضو مجلس الإدارة
الأستاذ / محمد هاشم بكر الحاج – عضو مجلس الإدارة
الأستاذ / أزهر ميدو محي الدين كنجي – عضو مجلس الإدارة مستقل
الأستاذ / ناجي سوراتي – عضو مجلس الإدارة مستقل
الأستاذ / فينو جوبال – عضو مجلس الإدارة
أسماء رؤساء اللجان الحاضرين للجمعية او من ينوبون عنهم
اﻷﺳﺗﺎذ/ وﻟﯾد ﺧﺎﻟد ﻋﻣر ﺑﺎﻟﺑﯾد - رﺋﯾس ﻟﺟﻧﺔ اﻟﻣراﺟﻌﺔ
اﻷﺳﺗﺎذ/ ﻣﺣﻣد ھﺎﺷم ﺑﻛر اﻟﺣﺎج – ﻋﺿو ﻟﺟﻧﺔ اﻟﺗرﺷﯾﺣﺎت واﻟﻣﻛﺎﻓﺄت ﻧﯾﺎﺑﺔ ﻋن رﺋﯾس اﻟﻠﺟﻧﺔ
نتائج التصويت على جدول أعمال الجمعية
مرفق
معلومات اضافية
لا يوجد
الملفات الملحقة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 44 دقائق
- عكاظ
التحدي الأصعب أمام منظمي الفعاليات
تعتبر الدورة الأولى من أي معرض بمثابة اختبار وجود وبداية تأسيس، ورهان طويل الأمد قد يخوضه المنظم بلا بيانات سابقة ولا تجربة داعمة في ظل منافسة محتدمة وسوق بات أكثر وعياً وانتقائية. ورغم ما يشهده قطاع المعارض والمؤتمرات من تطورات متسارعة وتوسع في التقنيات والمحتوى تبقى النسخة الأولى هي الأكثر صعوبة وتعقيداً إذ لا يكفي أن تُبهر الحضور، بل يجب أن تُثبت جدارة الحدث وتغرس جذور الثقة وتؤسس لمسار مستدام قادر على الاستمرار والتطور. بعد جائحة كورونا تنفّست الصناعة الصعداء، وبدأت المملكة بفتح آفاق جديدة عبر برامج رؤية 2030 مستهدفة دعم سياحة الأعمال والوصول إلى 150 مليون زائر، وتوسعة صالات العرض لتغطي 900 ألف متر مربع واستقطاب فعاليات عالمية تُرسّخ مكانتها وجهةَ مؤتمرات ومعارض دولية تقود القطاع من الرياض عاصمة الحلم الاستثماري وقلب التحول الاقتصادي المتسارع. وهذا التمكين الاستراتيجي يجعلها محكاً دقيقاً للتميّز وفرصة نادرة لإثبات الذات، فهي تواجه تحديات في التنبؤ بالحضور وضبابية في فهم سلوك الجمهور، وضعف في البيانات المتعلقة بأفضل أساليب التسويق أو أكثر الجلسات جذباً أو أحجام الأجنحة المثلى. ويُطلب من المنظم رغم كل ذلك، أن يُقدّم تجربة متكاملة تبهر العارض والزائر، وتجذب الرعاة، وتضمن حضوراً نوعيّاً يُبنى عليه المستقبل، وقد يُثقل كاهله غياب التمويل الكافي أو صعوبة تأمين متحدثين مرموقين أو افتقار الفريق للخبرة، أو ضغوط لوجستية معقدة تشمل المكان، والأجنحة، والتسجيل، والتموين، والدعم الفني وكل تفصيل من تلك التفاصيل إن لم يُدار بإبداع ويقظة قد يتحوّل إلى عقبة تُهدد النجاح في مهده؛ ولهذا يصبح الإعداد المتقن والتخطيط شرطاً أساسياً للنجاح، يبدأ بأبحاث سوق دقيقة لفهم الجمهور وتحليل المنافسة، ويمر بتصميم هوية بصرية جاذبة، وبناء حملات تسويقية ذكية تُبرز القيمة وتُحفّز الحضور، ولا ينتهي إلا بتأسيس علاقات متينة مع العارضين والرعاة والزوار. ففي زمن ازدحمت فيه الروزنامات وتداخلت الفعاليات وتشابهت العروض، لم يعد البقاء للأفضل فقط بل للأكثر تميزاً وابتكاراً. ويظل غياب التجديد في الفكرة أو ركود المحتوى أو ضعف الفعاليات المصاحبة من أهم أسباب تراجع أي معرض بعد نجاحه الأول؛ لأن الجمهور اليوم يبحث عن تجربة تستحق التكرار وهوية يتفاعل معها ومنصة تمنحه قيمة مضافة، ويقع الخطأ الأكبر عندما يُنظر للمعرض كفعالية لحظية لا كمشروع استثماري مستدام؛ لأن المعارض الناجحة تُبنى على خطط تشغيلية طويلة المدى وهوية مؤسسية راسخة وأدوات قياس وتطوير مستمر. والنجاح في هذا القطاع يقاس بقدرة الحدث على التحول إلى منصة دائمة تُخاطب قطاعاً محدداً وتبني مجتمعاً مهنيّاً وتُرسّخ مكانتها عاماً بعد عام. ولذلك فإن مواجهة التحدي في النسخة الأولى تحتاج إلى روح ابتكارية وتمويل مستقر وفريق يؤمن بأن المعرض بداية لحكاية مستدامة كُتبت لتبقى. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ ساعة واحدة
- الرياض
في دورتها السابعةتحت رعاية الملك.. نائب أمير الرياض يكرّم المنشآت الفائزة بجائزة الملك عبدالعزيز للجودة
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، كرّم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، مساء اليوم في الرياض، المنشآت الفائزة بجائزة الملك عبدالعزيز للجودة في دورتها السابعة. وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر الحفل، معالي وزير الاقتصاد والتخطيط، رئيس اللجنة الإشرافية لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة الأستاذ فيصل بن فاضل الإبراهيم، وصاحب السمو الأمير محمد بن تركي بن عبدالله أمين جائزة الملك عبدالعزيز للجودة. وبعد السلام الملكي، بُدئ الحفل بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم شاهد سموه والحضور عرضًا مرئيًا حول الجائزة. عقب ذلك القى صاحب السمو الأمير محمد بن تركي بن عبدالله، كلمة قال فيها: لقد كانت هذه الجائزة والتي تحمل اسم الملك عبدالعزيز – طيب الله ثراه – منذ انطلاقتها منصةً وطنية تعزز التنافس الإيجابي، وترسخ مبادئ الحوكمة، وتدفع المؤسسات نحو الإتقان والابتكار والتحسين المستمر. وأضاف سموه: اليوم، نرى أن النموذج الوطني للتميّز المؤسسي قد غدا أداةً عمليةً فعالةً تسهم في تطوير القدرات المؤسسية، وتحسين الأداء، وتعظيم الأثر. ثم القى معالي وزير الاقتصاد والتخطيط رئيس اللجنة الإشرافية لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة، كلمة رفع فيها الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله- على رعايته الكريمة للجائزة في دورتها السابعة. وأكد معاليه أن رؤية المملكة 2030 وضعت تطوير أداء الأجهزة الحكومية ومؤسَّسات القطاع العام والخاص وغير الربحي في صميم أهدافها، لما له من أثر إيجابي على الاقتصاد من خلال رفع الإنتاجية، وتحسين جودة المخرجات، مما يعزز التنافسية ويزيد من جاذبية البيئة الاستثمارية، ويسهم في نمو التعقيد الاقتصادي ونجاح خدماته محليًا وفي الأسواق العالمية الخارجية، كل هذا بدوره يخلق وظائف نوعية ذات قيمة عالية يستحقها بنات وأبناء وطننا الغالي. عقب ذلك شاهد سموه والحضور فيديو بعنوان (العزم والجسارة)، ثم تشرف ممثلو 63 منشأة فائزة في الفئات الذهبية والفضية والبرونزية بتسلم جوائز التكريم من سمو الأمير محمد بن عبدالرحمن إلى جانب التقاط الصور الجماعية، وذلك نظير التميز المؤسسي لهذه المنشآت وتفوقها في تطبيق أعلى معايير الجودة والحوكمة والابتكار، بعد خضوعها لعملية تقييم دقيقة وشاملة، عكست مدى التزامها بالكفاءة والتحسين المستمر. وتضمنت قائمة الفائزين في القطاع الحكومي الحاصلين على المستوى الذهبي وزارة الصحة، ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وصندوق التنمية الصناعية السعودي، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، فيما حصل على المستوى الفضي كل من وزارة النقل والخدمات اللوجستية، ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، ومجلس الضمان الصحي التعاوني، والمراسم الملكية، وصندوق تنمية الموارد البشرية، والهيئة الملكية لمحافظة العلا، والهيئة السعودية للمدن الصناعية، ومناطق التقنية، والهيئة الوطنية للأمن السيبراني، والهيئة العامة للغذاء والدواء، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، وهيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، ومركز برنامج التحول الوطني، وخدمات الملاحة الجوية السعودية، ومدينة الملك فهد الطبية، ومستشفى قوى الأمن بمكة المكرمة. أما في القطاع الخاص، فقد حصل على المستوى الذهبي الشركة الشرقية للبتروكيماويات (شرق) التابعة لـ(سابك) وإدارة الإنتاج بمنيفة التابعة لـ(أرامكو)، فيما حصل على المستوى الفضي إدارة الإنتاج البحري في السفانية التابعة لـ(أرامكو) وإدارة التوزيع بالمنطقة الغربية التابعة لـ(أرامكو) ومركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) والشركة الوطنية للغازات الصناعية التابعة لـ(سابك) وشركة وسط جدة للتطوير وغرفة الشرقية. وفي القطاع غير الربحي، حصل على المستوى الفضي جمعية رعاية الأيتام بمحافظة حفر الباطن (تراؤف) وأكاديمية الحفر العربية السعودية (صدى). كما فازت 34 منشأة من مختلف القطاعات بالمستوى البرونزي. الجدير بالذكر أن جائزة الملك عبدالعزيز للجودة تعد من المبادرات الوطنية الرائدة التي تسهم في بناء بيئة تنافسية ترتكز على الشفافية، وترفع من كفاءة الخدمات وجودة الأداء، بما يعزز ثقة المجتمع ويحفز الجهات على السعي نحو الريادة. حضر الحفل عدد من أصحاب السمو الأمراء ومعالي الوزراء والمسؤولين في عدد من القطاعات.


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
خبير للعربية: أسعار النفط تعكس المخاوف لا الوقائع.. ولا مؤشرات لانقطاع فعلي في الإمدادات
أكد محمد الشطي، خبير النفط، أن أسواق الطاقة تتفاعل "يومًا بيوم" مع تطورات المنطقة، مشيرًا إلى أن الارتفاع الحالي في الأسعار يعكس حالة من القلق والمخاطر المحتملة، وليس نتيجة لانقطاع فعلي في الإنتاج أو تأثر حركة التجارة. وقال الشطي في مقابلة مع "العربية Business": "حتى الآن لا توجد مؤشرات على استهداف مباشر لمنشآت نفطية أو تعطيل للإمدادات، والأسعار ارتفعت بفعل التوترات، وهو أمر طبيعي في ظل قلق الأسواق من احتمالات التصعيد". وأشار إلى أن الحديث عن إغلاق مضيق هرمز يتكرر منذ أكثر من 25 عامًا دون أن يتحقق، معتبرًا أن مثل هذا الإجراء سيكون له تداعيات كبيرة على التجارة العالمية وإيرادات الدول المنتجة، وبالتالي "من غير المرجح حدوثه فعليًا". وحول توقعاته للأسعار، أضاف الشطي: "من الممكن أن ترتفع الأسعار إلى 85 دولارًا، لكن في ظل الظروف الحالية لا أرى مبررًا لتجاوز هذا المستوى". وأوضح أن الإدارة الأميركية، كما عبّر الرئيس ترامب سابقًا، لا تفضل أسعارًا مرتفعة للنفط نظرًا لتأثيرها السلبي على الاقتصاد المحلي والعالمي، مما يحدّ من نطاق التصعيد في سوق الطاقة.