logo
أميركا شنت هجوماً على مواقع فوردو وأصفهان ونطنز النووي

أميركا شنت هجوماً على مواقع فوردو وأصفهان ونطنز النووي

المدىمنذ 13 ساعات

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب شن هجوم على 3 مواقع نووية في إيران، هي فوردو ونطنز وأصفهان.
وكتب ترامب على منصة 'تروث سوشال' في الساعات الأولى من صباح الأحد بتوقيت إيران: 'أكملنا هجومنا الناجح للغاية على المواقع النووية الثلاثة في إيران، بما في ذلك فوردو ونطنز وأصفهان'.
وأضاف: 'جميع الطائرات الآن خارج المجال الجوي الإيراني. تم إسقاط حمولة كاملة من القنابل على الموقع الرئيسي فوردو'.
وتابع الرئيس الأميركي: 'جميع الطائرات عادت بأمان إلى قواعدها. تهانينا لمحاربينا الأميركيين العظماء. لا توجد قوة عسكرية أخرى في العالم كان بإمكانها تنفيذ هذا'.
وختم قائلا: 'الآن هو وقت السلام. شكرا لاهتمامكم بهذا الأمر'.
وحذر الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران من الرد على هجمات الولايات المتحدة، التي استهدفت 3 مواقع نووية.
وقال في كلمة من البيت الأبيض مساء السبت عقب الضربات الأميركية، إن على إيران أن تختار بين 'السلام أو المأساة'
وأكد ترامب أن مواقع إيران النووية الرئيسية 'دمرت بالكامل' من جراء الهجمات الأميركية.
وهدد بـ'مأساة بالنسبة لإيران أكثر بكثير من التي شهدناها في الأيام الثمانية الماضية'، إذا قررت الرد على الهجمات الأميركية.
وقال ترامب: 'سنضرب أهدافا أخرى بدقة ما لم يتم تحقيق السلام'.
وأكد الرئيس الأميركي أنه عمل مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو 'كفريق'، في مواجهة البرنامج النووي الإيراني.
وقال: 'هدف أميركا كان تدمير قدرات تخصيب اليورانيوم الإيرانية ومنع أي تهديد نووي'.
واعتبر ترامب أن 'أهداف الليلة كانت الأكثر صعوبة'، في إشارة إلى مواقع فوردو ونطنز وأصفهان النووية.
كما قال إن الجيش الأميركي سيعقد مؤتمرا صحفيا في البنتاغون، اليوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باكستان تدين قصف الأميركي لإيران بعد يوم من ترشيح ترامب لـ'نوبل للسلام'
باكستان تدين قصف الأميركي لإيران بعد يوم من ترشيح ترامب لـ'نوبل للسلام'

المدى

timeمنذ 37 دقائق

  • المدى

باكستان تدين قصف الأميركي لإيران بعد يوم من ترشيح ترامب لـ'نوبل للسلام'

دانت باكستان، الأحد، الضربات الأميركية التي استهدفت مواقع نووية لجارتها إيران، وذلك بعد يوم واحد من إعلانها ترشيح الرئيس الأميركي دونالد ترامب لجائزة نوبل للسلام. وقالت وزارة الخارجية الإيرانية إن قصف المنشآت النووية الإيرانية 'ينتهك القانون الدولي'، معتبرة أن الدبلوماسية هي 'السبيل الوحيد لحل الأزمة الإيرانية'. وأضافت أن 'التصعيد غير المسبوق للتوتر والعنف، بسبب العدوان المستمر على إيران، مقلق للغاية، أي تصعيد إضافي للتوترات ستكون له تداعيات مدمرة بشدة على المنطقة وخارجها'. وأجرى رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف اتصالاً هاتفياً بالرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، وأبلغه بـ'إدانة باكستان للهجمات الأميركية'، حسب بيان صادر عن رئاسة وزراء باكستان. وفي كراتشي، أكبر مدن باكستان، سار الآلاف احتجاجاً على الضربات الأميركية والإسرائيلية على إيران. وهتف المحتجون بشعارات ضد أميركا وإسرائيل والهند، وفق ما أوردت وكالة 'رويترز'. وجاءت إدانة باكستان، بعدما أعلنت، السبت، ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام، باعتباره 'صانع سلام حقيقي' لدوره في إنهاء صراع استمر أربعة أيام مع الهند الشهر الماضي. وقالت إنه 'أظهر بصيرة استراتيجية عظيمة ودبلوماسية متميزة'.

هل بعد ضرب المنشآت النووية الإيرانية سيكون الدور لإسقاط النظام
هل بعد ضرب المنشآت النووية الإيرانية سيكون الدور لإسقاط النظام

اليوم الثامن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم الثامن

هل بعد ضرب المنشآت النووية الإيرانية سيكون الدور لإسقاط النظام

بلا شك أن الحرب الإسرائيلية الإيرانية أثبتت هشاشة الآلة العسكرية للنظام الإيراني، وأنه كما يقال نمر من ورق، كان النظام الإيراني يعتمد على أجنحته في تهديد دول المنطقة (حزب الله، الحوثي، الميليشيات العراقية). شعار الموت لأمريكا وإسرائيل الهدف الحقيقي منه محاولة إحتلال دول الخليج، وغير بعيد علينا تصريحات حسن نصر الله، وضرب ميليشيات الحوثي دول الخليح المجاورة بالمسيرات والصواريخ. توقفت مع حديث للرئيس الأمريكي ترامب قبل ضرب المفاعيل النووية الإيرانية بيوم واحد وقوله "إيران لديها النفط والغاز ويمكنها إمتلاك الطاقة السلمية لأغراض الكهرباء والطب والزراعة والمياه" وللإجابة على تصريح ترامب أن أمريكا في حربها لإسقاط النظام العراقي 2003، سلمت العراق للنظام الإيراني على طبق من ذهب، وأصاب الغرور إيران وتوهمت بعظمتها، فقامت بتخصيب اليورانيوم 2002، وقامت بتقوية أجنحتها العسكرية في المنطقة بالمال والسلاح على حساب الشعب الإيراني الذي يعاني الفقر والعوز، وفي 14 يوليو 2014 أعطى الرئيس الأمريكي باراك أوباما صكاً لإيران برفع العقوبات الإقتصادية، دون إشراك دول المنطقة في الإتفاق الذي تم التوصل إليه، وكان ذلك بمثابة ضربة وعداء واضح ضد دول الخليج من الحزب الديمقراطي الأمريكي، وترك إيران تعربد في المنطقة، ليصرح حيدر مصلحي وزير الإستخبارات الإيراني السابق في 20 مايو 2020 أن "إيران تسيطر على أربع عواصم عربية" . منذ وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للسلطة في ولايته الأولى 20 يناير 2017، كان من الواضح أنه تاجر وصرح بنفسه عن ذلك أنه "business man" وقام بتمزيق الإتفاق النووي الإيراني، وفي 20 يناير 2020 قام بقتل قاسم سليماني في مطار بغداد، وتناغم ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي في عداءه لإيران، إلا أن فترة رئاسته التي أنتهت في 20 يناير2021 لم تسعفه لإكمال مهامه. في الأشهر الأخيرة من عهد خلفه جو بايدن، شنت إيران بالإيعاز لمنظمة حماس هجومها على إسرائيل تحت مسمى "طوفان الأقصى" وكان بداية النهاية لمسح غزة وأهم قادة في حماس، وحينما تدخل حزب الله تحت مسمى "وحدة الساحات " تم مسح جنوب لبنان وبيروت الجنوبية، وزلزلت الأرض لتدفن في جوفها أهم قادة حزب الله من حسن نصر الله والقيادات السياسية والعسكرية، وأنتهى الزلزال الإسرائيلي بهروب الرئيس السوري بشار الأسد في7 ديسمبر 2024، لياتي نظام جديد لسوريا يتمثل في الإسلام السياسي لم تتضح معالمه حتى الآن. وفي ظل الأحداث الحالية منذ بداية الحرب الإسرائيلية على إيران في 13 يوليو 2025، وحتى أحداث الأمس بتدمير المفاعل النووية الإيرانية الثلاث "فوردو ونطنز وأصفهان" بواسطة القوات الأمريكية، والحرب كما نعلم خدعة حيث أعلن ترامب قبلها بيوم أنه سيفكر في موضوع المشاركة الأمريكية في الحرب بعد أسبوعين . لنسترجع التاريخ لأنه ملهم الأحداث، في بداية أحداث ما سمته حماس "طوفان الأقصى" ، قال بنيامين نتنياهو قولته المشهورة "أن حربه ضد حماس لتغيير وجه الشرق الأوسط" فهل هذا فعلاً ما يحدث وبموافقة ومشاركة أمريكية، بعد فشل الإسلام السياسي الذي هو من صنيعتهم في تغيير وجه الشرق الأوسط، ولنعود بالتاريخ إلى 2 إبريل 1990، وتصريح الرئيس العراقي السابق صدام حسين قوله "سوف أحرق نصف إسرائيل". وراح صدام ونظامه والتاريخ عبر تلهم الأجيال. نترك الإجابة لقادم الأحداث، ونرجو من الله العلي القدير أن يجنب العرب والمسلمين ويلاث الحروب والكوارث .

الأسواق الخليجية ترتفع رغم التوتر الإقليمي بعد الضربات الأمريكية على إيران
الأسواق الخليجية ترتفع رغم التوتر الإقليمي بعد الضربات الأمريكية على إيران

الوطن الخليجية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوطن الخليجية

الأسواق الخليجية ترتفع رغم التوتر الإقليمي بعد الضربات الأمريكية على إيران

سجلت معظم أسواق الأسهم الخليجية والعربية ارتفاعًا ملحوظًا مع بداية تداولات الأسبوع، متجاهلة إلى حد كبير التصعيد الجيوسياسي الحاد في المنطقة بعد الضربات الجوية التي نفذتها الولايات المتحدة على منشآت نووية إيرانية رئيسية. ورغم المخاوف الأولية من اتساع رقعة الصراع بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن بلاده 'دمرت منشآت التخصيب النووي الإيرانية بالكامل'، فإن رد فعل المستثمرين في الأسواق الإقليمية جاء أكثر تحفظًا وهادئًا من المتوقع. بحلول الساعة 09:15 صباحًا بتوقيت غرينتش، ارتفع مؤشر 'تاسي' السعودي بنسبة 0.4%، بدعم من أداء قوي لسهم البنك الوطني السعودي الذي صعد بنسبة 0.7%. كما عوّض مؤشر بورصة قطر QSI خسائره المبكرة وارتفع بنسبة 0.2%. وقال مايكل براون، كبير استراتيجيي الأبحاث في شركة 'بيبرستون'، إن 'الأسواق الإقليمية أظهرت درجة لافتة من الصمود رغم التطورات العسكرية الأخيرة'. وأوضح أن المستثمرين ربما كانوا قد سعّروا مسبقًا احتمال قيام الولايات المتحدة بعمل عسكري مباشر ضد إيران، وأن بعضهم يتوقع حلاً سياسيًا أسرع للصراع بعد هذا الاستعراض للقوة. في المقابل، اتخذت بعض الدول الخليجية إجراءات احترازية تحسبًا لتدهور الأوضاع الأمنية. فقد حثت البحرين السائقين على تجنب بعض الطرق الرئيسية، بينما أقامت الكويت ملاجئ طوارئ في مجمع وزاري في العاصمة. ورغم هذه التحذيرات، سجل مؤشر بورصة الكويت الرئيسي ارتفاعًا بنسبة 0.3% بعد تعويض خسائره الأولية، فيما استقر مؤشر بورصة البحرين دون تغييرات كبيرة. وحقق مؤشر سوق مسقط MSX30 في سلطنة عمان ارتفاعًا بنسبة 0.5%. في أماكن أخرى من المنطقة، واصلت الأسواق الأوسع في الشرق الأوسط أداءها الإيجابي، إذ صعد مؤشر 'EGX30' في البورصة المصرية بنسبة 1.7%، بدعم من شهية شراء على الأسهم القيادية في القطاع المصرفي. أما في إسرائيل، فقد ارتفع المؤشر الرئيسي في بورصة تل أبيب بنسبة 1%، ليصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق، في ظل ما وصفه محللون بـ'ثقة المستثمرين بقدرة الجيش الإسرائيلي على احتواء التصعيد'، خصوصًا مع الدعم الأمريكي المباشر. يرى مراقبون أن عدم انتقال المواجهة العسكرية إلى دول خليجية أخرى، إضافة إلى عدم تسجيل اضطرابات في إنتاج أو تصدير النفط، ساهم في طمأنة الأسواق. ومع ذلك، لا يزال هناك حذر في الأوساط المالية بشأن تطورات الأيام المقبلة، خصوصًا إذا قررت إيران أو وكلاؤها توسيع رقعة الرد. وفي الوقت ذاته، يراقب المستثمرون أي تحرك محتمل في أسعار النفط، إذ يمكن أن يؤدي أي تهديد جديد لمضيق هرمز أو البنية التحتية النفطية الخليجية إلى موجة من التقلبات في أسواق الطاقة وأسواق المال المرتبطة بها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store