
محمد الشهري يستعيد تفاصيل الحادثة المأساوية ويشيد بفزعة البجادي البطولية .. فيديو
استعاد المواطن محمد الشهري، والد الأسرة التي تعرضت لحادث مروري مأساوي، تفاصيل اللحظات الصعبة التي عاشتها أسرته خلال توجههم لحضور عزاء والد زوجته، وهو الحادث الذي أودى بحياة زوجته وترك أثرًا عميقًا في نفسه وأطفاله.
وأعرب الشهري عن بالغ امتنانه للمواطن محمد البجادي، الذي لم يتردد في التدخل وإنقاذ ما يمكن إنقاذه خلال مداخلة مع برنامج يا هلا المُذاع على روتانا خليجية:'، قائلاً: ' بيض الله وجهه والله يطيل بعمره ويكثر أمثاله، وقفته وأخلاقه مشرفة .'
وقال المواطن: 'أثناء عودتي من الرياض، صادفت الحادث ووجدت محمد الشهري محتجزًا داخل هيكل السيارة، فيما كانت زوجته – رحمها الله – قد فارقت الحياة. وخلفه، كان هناك أربعة أطفال، أحدهم إصابته كانت خطيرة، والحمد لله تعافى وعاد لأهله سالمًا غانمًا.
وكان المواطن السعودي محمد البجادي قد تمكن من انقاذ 4 أطفال ووالدهم من موت محقق، في محافظة خميس مشيط، إثر حادث مروري مروع على طريق الرين – الرياض، بينما فارقت الأم الحياة في موقع الحادث.
وكانت الأم التي فارقت الحياة في طريقها لعزاء والدها إلا أن القدر شاش أن تدفن معه في ذات اليوم
اقرا ايضا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 8 ساعات
- صدى الالكترونية
محمد الشهري يستعيد تفاصيل الحادثة المأساوية ويشيد بفزعة البجادي البطولية .. فيديو
استعاد المواطن محمد الشهري، والد الأسرة التي تعرضت لحادث مروري مأساوي، تفاصيل اللحظات الصعبة التي عاشتها أسرته خلال توجههم لحضور عزاء والد زوجته، وهو الحادث الذي أودى بحياة زوجته وترك أثرًا عميقًا في نفسه وأطفاله. وأعرب الشهري عن بالغ امتنانه للمواطن محمد البجادي، الذي لم يتردد في التدخل وإنقاذ ما يمكن إنقاذه خلال مداخلة مع برنامج يا هلا المُذاع على روتانا خليجية:'، قائلاً: ' بيض الله وجهه والله يطيل بعمره ويكثر أمثاله، وقفته وأخلاقه مشرفة .' وقال المواطن: 'أثناء عودتي من الرياض، صادفت الحادث ووجدت محمد الشهري محتجزًا داخل هيكل السيارة، فيما كانت زوجته – رحمها الله – قد فارقت الحياة. وخلفه، كان هناك أربعة أطفال، أحدهم إصابته كانت خطيرة، والحمد لله تعافى وعاد لأهله سالمًا غانمًا. وكان المواطن السعودي محمد البجادي قد تمكن من انقاذ 4 أطفال ووالدهم من موت محقق، في محافظة خميس مشيط، إثر حادث مروري مروع على طريق الرين – الرياض، بينما فارقت الأم الحياة في موقع الحادث. وكانت الأم التي فارقت الحياة في طريقها لعزاء والدها إلا أن القدر شاش أن تدفن معه في ذات اليوم اقرا ايضا


المدينة
منذ 11 ساعات
- المدينة
الأفغان في باكستان.. ترحيل وعودة وعملية الاندماج صعبة
رحَّلت باكستان في عامين تقريبًا أكثر من مليون أفغاني، ولكنَّ كثيرًا منهم عادوا هربًا من أفغانستان التي تشهد ثاني أكبر أزمة إنسانيَّة في العالم.ويقول حياة الله الأفغاني الذي يبلغ 46 عامًا لوكالة الصحافة الفرنسيَّة، مستخدمًا اسمًا مستعارًا؛ خوفًا من السلطة: «لا توجد طريقة لكسب العيش في أفغانستان، والفتيات لا يُسمح لهن بالذهاب إلى المدرسة، لذا العودة تعني الحكم على أسرتي بالموت».وتم توقيف حياة الله في إسلام أباد، العاصمة الواقعة في شمال وسط البلاد، وتم ترحيله مباشرة إلى أفغانستان عبر معبر طورخم الحدودي، في ولاية خيبر بختونخوا الغربية، في مطلع عام 2024، وعبر مسافة طويلة للعودة إلى باكستان بعد شهر.وعند معبر شامان الحدودي، في بلوشستان، على بعد نحو 800 كيلومتر جنوبًا، دفع «رشوة للمرور مثل جميع العمال اليوميين الذين يعبرون بانتظام للعمل على الجانب الآخر من الحدود».وتمكَّنت زوجته من عبور نقطة التفتيش الحدوديَّة، وكذلك أطفاله الثلاثة، وبينهم فتاتان تبلغان 16 و18 عامًا، ستحرمان من التعليم في أفغانستان، البلد الوحيد في العالم الذي يحرم الفتيات من المدارس بعد المرحلة الابتدائية.ومنذ ذلك الحين، اشتدت القبضة الأمنيَّة على ما يقرب من 3 ملايين أفغاني في باكستان.وتؤكد إسلام أباد أنه منذ الأول من أبريل عاد أكثر من 200 ألف منهم طوعًا أو قسرًا إلى بلدهم، بمن فيهم الذين أصبحوا في وضع غير قانوني، بعد أنْ ألغت السلطات بطاقات إقامتهم.ولتجنُّب الترحيل، غادرت عائلة حياة الله إلى بيشاور، مركز ولاية خيبر بختونخوا التي يسكنها بشكل رئيس البشتون، أكبر مجموعة عرقية في أفغانستان.ويقول حياة الله: «هنا، لا مضايقات من الشرطة كما في إسلام أباد».وهذه الولاية هي الوحيدة في باكستان التي يحكمها حزب رئيس الوزراء السابق عمران خان، المسجون، وتعدُّ ملاذًا آمناً للأفغان الذين تتم ملاحقتهم بشكل متواصل في أماكن أخرى.لهذا السبب، اختار صمد خان، الأفغاني الذي يبلغ 38 عامًا، ويتحدَّث باسم مستعار أيضًا، نقل عائلته إلى بيشاور.وتؤكد مصادر حكوميَّة تنسب مشكلات البلاد إلى أنصار عمران خان، أنَّ مئات الآلاف من الأفغان عادوا بالفعل واستقروا في خيبر بختونخوا.ويقول مدافعون عن حقوق الإنسان إنَّهم سمعوا عن هذه العودة، ولكنهم يؤكدون أنَّ عددهم محدود جدًّا.وتكتفي المنظمة الدولية للهجرة من جهتها، بالتوضيح لوكالة الصحافة الفرنسية أنَّها «على علم بأنَّ الأفغان الذين أجبروا على العودة إلى بلادهم اختاروا بعد ذلك الرجوع إلى باكستان».ولا يستغرب عفند عزيز آغا، المسؤول عن الاتصال في الوكالة الأمميَّة بكابل، ذلك؛ لأنَّ هؤلاء المهاجرين يُعادون إلى «مناطق ذات إمكانات محدودة، للحصول على الخدمات الأساسية وفرص العمل والدخل».ويقول: «يبحث الناس عن فرص دائمة، ولكن إعادة اندماجهم (في أفغانستان) صعبة».


حضرموت نت
منذ 19 ساعات
- حضرموت نت
في موكب جنائزي مهيب.. شبوة تودع بطلين من قوات دفاعها
في موكب جنائزي مهيب.. شبوة تودع بطلين من قوات دفاعها شُيّع اليوم، الخميس 19 يونيو 2025م، جثمانا شهيدي الواجب من قوات دفاع شبوة، النقيب علي عبدالله القاحلي والنقيب عمير أحمد فرج النسي. وقد توفيا إثر حادث مروري مؤسف وقع أمس الأربعاء أثناء أدائهما واجبهما، والذي أسفر كذلك عن إصابة الضباط رامي سعيد الوتيد ومفرج شليل الحارثي. أدت جموع غفيرة من أبناء محافظة شبوة الصلاة على جثمان الفقيدين، بمشاركة واسعة من القيادات الرسمية والعسكرية والشخصيات الاجتماعية. كان من أبرز الحاضرين الشيخ لحمر علي لسود، رئيس انتقالي شبوة، والعميد الركن فؤاد محمد النسي، مدير عام شرطة شبوة. والعميد وجدي باعوم الخليفي أركان ألوية دفاع شبوة قائد اللواء الثاني والعميد فيصل الشعيبي قائد اللواء الرابع والعميد احمد شليل الحارثي، قائد اللواء الخامس والعقيد ماجد لمروق أركان اللواء الثاني وشارك أيضًا عدد من أعضاء القيادة المحلية للمجلس بالمحافظة، والجمعية الوطنية، والمستشارين، وقيادات من السلطة المحلية والأمنية والعسكرية والاجتماعية. عبّرت ألوية دفاع شبوة عن حزنها العميق لفقدان الشهيدين، مبتهلة إلى الله سبحانه وتعالى أن يتغمدهما بواسع رحمته ومغفرته. وأكدت الألوية أن ما قدمه الفقيدان من تفانٍ وإخلاص سيظل محل تقدير، وأن تضحياتهما ستبقى محفورة في ذاكرة أبناء المحافظة، ودافعًا لمواصلة مسيرة حفظ الأمن والاستقرار. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.