
حماد وبلقاسم حفتر يفتتحان منتزة درنة الترفيهي
افتتح رئيس الحكومة الليبية، الدكتور أسامة حماد، رفقة مدير عام صندوق تنمية وإعادة إعمار ليبيا، المهندس بالقاسم حفتر، ونائب رئيس الوزراء، علي القطراني- منتزه درنة الترفيهي وسط مدينة درنة الزاهرة.
وشهد حفل الافتتاح الذي أقيم مساء يوم السبت، حضور عدد من أعضاء مجلس النواب وأعضاء مجلس الوزراء، إلى جانب عدد من المسؤولين والقيادات الأمنية والعسكرية، وسط حضور شعبي واسع من أهالي المدينة.
ويأتي افتتاح منتزه درنة الترفيهي ضمن سلسلة المشروعات التنموية التي تشهدها المدينة، في إطار رؤية شاملة تهدف إلى النهوض بالبنية التحتية، وتعزيز جودة الحياة لسكانها.
ويمثل المنتزه إضافة نوعية ومتنفسًا حضاريًا يجمع بين الترفيه والتطوير، ويوفّر مساحة مثالية وحديثة للعائلات والأطفال.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 19 دقائق
- عين ليبيا
تبادل صاروخي عنيف بين إيران وإسرائيل.. إسرائيل تستنفر دفاعها الجوي وإصابات تحت الأنقاض
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بنقل 16 شخصاً إلى المستشفيات نتيجة القصف الإيراني الذي استهدف مناطق في إسرائيل، يوم الأحد، فيما لا يزال عدد من المدنيين عالقين تحت الأنقاض. وأعلن المتحدث باسم الإسعاف الإسرائيلي أن فرق نجمة داوود الحمراء تعاملت مع المصابين، منهم حالة متوسطة ورجل في الثلاثين من عمره أصيب بشظايا في الجزء العلوي من جسده، إلى جانب 15 مصاباً بحالات طفيفة نتيجة شظايا وكدمات، وأضاف أن عمليات البحث والإنقاذ ما زالت مستمرة لتحديد عدد المصابين تحت الأنقاض. وفي نفس السياق، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بأن نحو 20 شخصاً عالقون تحت الأنقاض في موقع الإصابة المباشرة في نس تسيونا جنوب تل أبيب. من جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن الموجة العشرون من عملية 'الوعد الصادق 3' التي نفذها على أهداف إسرائيلية، استخدمت تكتيكات جديدة تشمل صواريخ طويلة المدى تعمل بالوقود السائل والصلب مزودة برؤوس حربية مدمرة، استهدفت مطارات بن غوريون، مركز الأبحاث البيولوجية العسكري، قواعد الدعم، ومراكز القيادة والسيطرة. في السياق، أعلن الجيش الإسرائيلي، صباح الأحد، رصده إطلاق صواريخ من الأراضي الإيرانية باتجاه إسرائيل، مؤكداً أن منظومات الدفاع الجوي في حالة استنفار وتعمل على اعتراض الصواريخ 'المعادية'، داعياً السكان إلى دخول الملاجئ فور سماع صفارات الإنذار والامتثال التام للتعليمات الرسمية. وحذّر المتحدث باسم الجيش من مغادرة المناطق المحمية إلا بإشعار رسمي، في وقت تتواصل فيه البلاغات عن سقوط صواريخ في مناطق متفرقة من شمال ووسط البلاد. وقالت مراسلة RT إن التقارير الأولية تشير إلى سقوط ما لا يقل عن 10 صواريخ، بينما أعلن جهاز 'نجمة داوود الحمراء' أن فرقه تتعامل مع إصابات محتملة في أكثر من 10 مواقع مختلفة، في ظل قصف مكثف يُقدر بما يقارب 30 صاروخاً حتى الآن. في السياق ذاته، أصدر الأمن العام الأردني تحذيراً لمواطنيه دعاهم فيه إلى البقاء في أماكنهم وتجنب الاقتراب من النوافذ أو التواجد في أماكن مكشوفة، مؤكداً أهمية الالتزام بالإرشادات الصادرة عن الجهات المختصة. كما أغلقت إسرائيل مجالها الجوي حتى إشعار آخر، بعد ساعات من الضربة الأميركية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، وذكرت وسائل إعلام عبرية أن القرار شمل وقف جميع الرحلات الجوية، بما في ذلك 'رحلات الإنقاذ' المخصصة لعودة الإسرائيليين، وذلك التزامًا بتعليمات قيادة الجبهة الداخلية. ويأتي الهجوم الصاروخي الإيراني بعد ساعات من تعرض منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان لهجمات جوية قالت طهران إن الولايات المتحدة نفذتها. وأعلن الحرس الثوري الإيراني، في بيان مقتضب، أن 'الحرب بدأت الآن'، في ما يُعد تصعيداً خطيراً في المواجهة الإقليمية المتفجرة. وتُعد المنشآت المستهدفة من أبرز مواقع البنية التحتية النووية الإيرانية، وتخضع بعض أقسامها لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وقد دانت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية القصف الأميركي، واصفةً إياه بأنه 'انتهاك صارخ للسيادة وتعدٍّ سافر على برنامج إيران السلمي'.


الوسط
منذ ساعة واحدة
- الوسط
السعودية تنفي «رصد أي آثار إشعاعية» بعد الضربات الأميركية على إيران
أعلنت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في السعودية اليوم الأحد «عدم رصد أي آثار إشعاعية على بيئة المملكة ودول الخليج العربية نتيجة الاستهدافات العسكرية الأميركية لمرافق إيران النووية». وجاء ذلك بعد ساعات على إعلان واشنطن ضرب ثلاث منشآت نووية رئيسية في إيران. وأعلنت السلطات الإيرانية أنه «لم يتم تسجيل أي علامات على تلوث» بعد الضربات و«لا يوجد أي خطر على السكان الذين يعيشون حول المواقع»، وفق وكالة فرانس برس. السلطات الإيرانية: لا توجد «علامات تلوث» إشعاعي وسبق أن أكدت السلطات الإيرانية أنه لا توجد «علامات تلوث» إشعاعي بعد الهجمات الأميركية على ثلاثة مواقع نووية رئيسية في عدة مناطق من البلاد، نافية وجود «أي خطر» على سكان مدينة قم في جنوب طهران عقب الهجوم الأميركي على منشأة فوردو النووية المبنية داخل جبل والقريبة من المدينة. وقال المركز الوطني لنظام السلامة النووية الذي يعمل تحت إشراف منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، إنه «لم يتم تسجيل أي علامات على تلوث... لذلك لا يوجد أي خطر على السكان الذين يعيشون حول المواقع». أما هيئة إدارة الأزمات في محافظة قم في جنوب طهران فقد قالت في بيان نقلته وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا)، إنه «لا يوجد أي خطر على سكان قم والمناطق المحيطة بها» حول منشأة فوردو لتخصيب اليورانيوم. وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق أن الضربات الجوية الأميركية على إيران الأحد «دمّرت بشكل تام وكامل» ثلاث منشآت نووية مستهدفة، وهدّد بضربات اخرى أشدّ إذا لم تسع طهران إلى السلام، أو إذا بادرت الى الردّ.


عين ليبيا
منذ ساعة واحدة
- عين ليبيا
هجوم أميركي يستهدف منشآت إيران النووية.. الحرس الثوري الإيراني: الحرب بدأت الآن (فيديو)
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في وقت مبكر صباح الأحد، أن الجيش الأميركي نفّذ هجومًا على عدد من المواقع النووية الإيرانية، من بينها منشأة فوردو، واصفًا العملية بأنها 'ناجحة للغاية'. وقال ترامب عبر منصة 'تروث سوشيال': 'لقد نفذنا هجومنا الناجح للغاية على المواقع النووية الثلاثة في إيران، وهي فوردو ونطنز وأصفهان. جميع الطائرات الآن خارج المجال الجوي الإيراني. أُلقيت حمولة كاملة من القنابل على الموقع الرئيسي، فوردو. جميع الطائرات في طريقها إلى الوطن بسلام. تهانينا لمحاربينا الأميركيين العظماء. لا يوجد جيش آخر في العالم يستطيع فعل هذا. الآن هو وقت السلام! شكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر.' وبحسب قناة فوكس نيوز، استخدمت القوات الأميركية قنابل خارقة للتحصينات وصواريخ 'توماهوك كروز' لاستهداف البنية التحتية النووية الإيرانية. ووفقًا للمعلومات، أُلقيت خمس أو ست قنابل قوية من قاذفات 'بي-2' الشبحية على المجمع النووي المحصّن تحت الأرض في فوردو، رغم أن التقديرات السابقة كانت تشير إلى أن قنبلتين فقط ستكونان كافيتين. وادّعت القناة أن 'الطموحات النووية الإيرانية قد انتهت رسميًا'. كما أفادت بأن موقعين نوويين إضافيين في أصفهان ونطنز تعرّضا لهجوم بأكثر من 30 صاروخ 'توماهوك' أُطلقت من غواصات أميركية متمركزة على بعد نحو 400 ميل من الساحل الإيراني. ونقلت فوكس نيوز عن خبراء في السلامة النووية تأكيدهم أن الضربة على منشأة فوردو لن تتسبب بانبعاث إشعاعات أو حدوث انفجار نووي، نظرًا لعدم وجود مفاعلات أو رؤوس نووية في المنشأة، بحسب تقييمات المراقبين الدوليين. ويرجّح أن يكون عدد من موظفي المنشأة قد أُصيبوا خلال الضربة، إلا أن التقديرات الأولية تشير إلى أن الهجوم لم يتسبب بانفجار إشعاعي أو كيميائي واسع النطاق. في سياق متصل، نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين أن الولايات المتحدة اعتبرت رد إيران على شروط وقف إطلاق النار مع إسرائيل غير مقبول كأرضية لبدء المفاوضات. وأوضحت المصادر أن واشنطن قدّمت لطهران عدة صيغ محتملة لاتفاق وقف إطلاق النار، لكن الرد الإيراني اعتُبر 'غير بنّاء بما يكفي'. ولم تُكشف تفاصيل تلك الصيغ أو طبيعة التحفّظات الأميركية. اللقطات الأولى من موقع فوردو النووي الإيراني بعد استهدافه بغارات أميركية بدورها، نشرت وكالة فارس الإيرانية لقطات تُظهر الأضرار التي لحقت بمنشأة فوردو النووية، وذلك بعد لحظات من استهدافها بغارات شنّتها مقاتلات أميركية ضمن هجوم واسع على مواقع نووية داخل إيران. وأكد مركز إدارة الأزمات في محافظة قم تعرض جزء من منطقة فوردو لـ'هجوم من قبل العدو'، دون تقديم مزيد من التفاصيل بشأن حجم الخسائر أو الإصابات. كما أعلنت سلطات محافظة أصفهان أن منشأتي أصفهان ونطنز النوويتين تعرضتا أيضًا لهجمات، وأشارت إلى أن الدفاعات الجوية في أصفهان وكاشان تصدت لأهداف 'معادية'، بينما سُمع دوي انفجارات في عدد من المناطق بالتزامن مع الضربات. وأفادت القناة بأن الهجوم يهدف إلى شلّ قدرات إيران النووية، وزعمت أن 'الطموحات النووية الإيرانية قد انتهت رسميًا'. الحرس الثوري الإيراني: الحرب بدأت الآن بعد قصف المنشآت النووية أعلن الحرس الثوري الإيراني أن 'الحرب بالنسبة لنا قد بدأت الآن'، في أول موقف عسكري يصدر عن طهران عقب الضربات الأمريكية التي استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان. جاء الإعلان عبر حساب رسمي للحرس على منصة 'إكس'، وسط تصاعد حاد في المواجهة العسكرية بين إيران والولايات المتحدة. الضربات الأمريكية جاءت بعد أيام من اندلاع صراع عسكري مباشر بين إسرائيل وإيران في 13 يونيو، حيث شنت إسرائيل هجمات وصفتها طهران بأنها عدوان غير مبرر. ورداً على القصف الأمريكي، نفذت القوات المسلحة الإيرانية هجوماً صاروخياً استهدف مواقع في إسرائيل، ما أدى إلى إطلاق صافرات الإنذار في مناطق واسعة من البلاد. في السياق ذاته، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في تصريحات صباح الأحد أن 'الأحداث هذا الصباح شنيعة وستكون لها عواقب وخيمة'، في إشارة إلى التصعيد الأخير. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كان قد أعلن في وقت سابق تنفيذ ضربة عسكرية على منشآت نووية إيرانية، موجهاً تحذيراً لطهران بقوله: 'عليهم التوقف فوراً وإلا سيتم ضربهم مرة أخرى'. من جانبها، طمأنت السلطات الإيرانية السكان المحليين بعدم وجود خطر إشعاعي. إذ أعلن 'مركز السلامة النووية' الإيراني عدم رصد أي مؤشرات على تلوث إشعاعي في المناطق المحيطة بالمواقع المستهدفة. في المقابل، رحب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالضربة الأمريكية، مشيداً بالرئيس ترامب ومؤكداً أن 'القوة تأتي أولاً ثم يأتي السلام'، في تعبير عن دعمه الكامل للتصعيد العسكري ضد إيران. منظمة الطاقة الذرية الإيرانية تدين القصف الأمريكي لمنشآت نطنز وفوردو وأصفهان: 'انتهاك صارخ للقوانين الدولية' أدانت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية بشدة الهجوم الأمريكي الأخير الذي استهدف المنشآت النووية الإيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان، معتبرةً إياه 'عملاً وحشياً يتعارض مع القوانين الدولية'، وعلى رأسها معاهدة حظر الانتشار النووي. وقالت المنظمة في بيان صدر اليوم الأحد إن 'المواقع النووية الإيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان تعرضت لهجوم من قبل أعداء إيران الإسلامية، في عمل يتنافى مع كافة الأعراف الدولية، وتم تنفيذه مع الأسف في ظل لامبالاة، بل وحتى بتواطؤ من الوكالة الدولية للطاقة الذرية'. وأضاف البيان أن 'العدو الأمريكي، وبصورة علنية ومن خلال رئيسه، أعلن مسؤوليته عن الهجوم الذي طال منشآت تخضع للمراقبة الدائمة من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية بموجب اتفاقية الضمانات والمعاهدة الدولية لحظر الانتشار النووي'. ودعت المنظمة المجتمع الدولي إلى إدانة ما وصفته بـ'العبث القائم على قانون الغاب'، مؤكدة أن إيران 'لن تسمح لأعدائها الخبيثين بوقف تطور برنامجها النووي، الذي هو ثمرة دماء الشهداء النوويين'، مشددة على أن العمل سيستمر بفضل 'آلاف العلماء والخبراء الثوريين والمتحمسين'. كما أعلنت أنها بدأت باتخاذ 'إجراءات قانونية دفاعاً عن حقوق الأمة الإيرانية النبيلة'، مؤكدة أن الرد لن يكون فقط فنياً وتقنياً، بل أيضاً على الصعيد السياسي والدبلوماسي. عد منشآت فوردو ونطنز وأصفهان من الركائز الأساسية في البنية التحتية النووية الإيرانية، وتخضع أجزاء كبيرة منها لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في وقت سابق عن تنفيذ ضربات جوية على هذه المواقع، في خضم تصعيد عسكري متواصل بين طهران وتل أبيب.