أحدث الأخبار مع #يوآف_غالانت


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- سياسة
- صحيفة سبق
"قلقها يزداد مع كل يوم يمر".. كيف يضع تأجيل "ترامب" ضرب إيران إسرائيل في مأزق؟
ألقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بقراره الأخير، بالمنطقة برمتها في حالة من الغموض والتساؤلات، بعد أن أعلن عن تأجيل حاسم لقراره بشن ضربة عسكرية على إيران لمدة أسبوعين. فهذا التأجيل، الذي فرضته واشنطن على نفسها، أثار موجة من الارتباك والتكهنات في إسرائيل، التي تجد نفسها اليوم في مأزق دبلوماسي وعسكري معقد. فالقرار الأمريكي، الذي يأتي في خضم توترات متصاعدة، يترك إسرائيل معلقة بين مطرقة الحاجة الماسة لردع التهديد النووي الإيراني، وسندان تداعيات أي عمل عسكري منفرد قد تقدم عليه. ولطالما طالبت الأوساط الرسمية الإسرائيلية بمشاركة عسكرية أمريكية واسعة، مؤكدة أن تدخل واشنطن من شأنه تسريع حسم الصراع وتقويض طموحات إيران النووية. وفي هذا السياق، صرّح وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، يوآف غالانت، لشبكة "سي إن إن"، بأن الولايات المتحدة، ممثلة برئيسها، تتحمل مسؤولية ضمان استقرار المنطقة وتخليص العالم من خطر امتلاك إيران لسلاح نووي. ومع إعلان ترامب عن جدول زمني جديد لقراره، بدت القيادة السياسية الإسرائيلية أكثر حذرًا في تصريحاتها، حرصًا على عدم الظهور بمظهر من يدفع الرئيس الأمريكي نحو صراع في الشرق الأوسط طالما سعى لتجنبه. وأصبح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وغيره من القادة الإسرائيليين أكثر تحفظًا في رسائلهم العلنية، مكتفين بذكر الفوائد المحتملة للتدخل الأمريكي دون المطالبة به بشكل مباشر. وترى إسرائيل أن التدخل الأمريكي من شأنه إحداث تغيير جذري في ميزان القوى، وزيادة فرص توجيه ضربة ناجحة لمنشأة فوردو النووية الإيرانية، المحصنة في أعماق الجبال جنوب طهران. ويتطلب هذا النوع من الضربات الحاسمة قنابل خارقة للتحصينات بوزن 30 ألف رطل، وهي متوفرة فقط في ترسانة القاذفات الأمريكية. وفي هذا الصدد، أوضح ياكي ديان، القنصل الإسرائيلي العام السابق في لوس أنجلوس، أن الإسرائيليين سيستهدفون فوردو على أي حال، لكن العملية ستكون أكثر تعقيدًا وأقل حسمًا دون الدعم الأمريكي. وبعد أسبوع من الضربات الإسرائيلية في إيران، فقد الجيش الإسرائيلي عنصر المفاجأة، وباتت حكومة نتنياهو أمام قرار مصيري بشأن مدى توسيع الحملة، وهو قرار يعتمد بشكل كبير على ما سيتخذه ترامب. وتتابع إسرائيل عن كثب النقاش الدائر داخل قاعدة "ماجا" (اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى) المؤيدة لترامب، بين الجناح الانعزالي الذي يعارض أي تدخل أمريكي في حرب جديدة في الشرق الأوسط، والمعسكر الذي يرى أن هذه اللحظة هي الأنسب لعمل عسكري حاسم ضد إيران. وفي الوقت الذي تلتزم فيه إسرائيل الحذر في تصريحاتها العامة، خشية إثارة حفيظة الجناح الانعزالي، فإن رسالة إسرائيل تصل بوضوح عبر المقربين من نتنياهو، مثل رون ديرمر، الذين يجرون مقابلات مع وسائل الإعلام اليمينية في الولايات المتحدة. ويرى العديد من المسؤولين الإسرائيليين أن تصريح الرئيس لا يعدو كونه "دخانًا ومرايا"، أي جزءًا من خطة خادعة لإبقاء طهران في حيرة من أمرها، خاصة وأن ترامب قد يكون قد حسم أمره بالفعل بشأن إشراك الولايات المتحدة. وذكر أحد المسؤولين، الذي فضّل عدم الكشف عن هويته، أن ترامب لن يحدد لنفسه مهلة إذا لم يكن قد اتخذ قراره مسبقًا، مع الاعتراف بأن هذا التفسير هو الأكثر ملاءمة لإسرائيل. لكن آخرين عبّروا عن قلقهم الأكبر، مشيرين إلى "التقلبات الكبيرة" في تصريحات ترامب خلال الأسابيع الأخيرة، فما بدا مؤكدًا للمسؤولين الإسرائيليين قبل 48 ساعة فقط – أي أن ترامب سيأمر بالتدخل العسكري الأمريكي – أصبح الآن أقل يقينًا بكثير. وبدأت إسرائيل عمليتها ضد إيران دون الحصول على التزام قاطع من الولايات المتحدة بالمشاركة في الحملة. ومع ذلك، كان الاعتقاد السائد أن الإنجازات العسكرية الإسرائيلية يمكن أن تُغري ترامب بتفويض التدخل العسكري الأمريكي. ولكن مع دخول الحملة أسبوعها الثاني، فإن وتيرة النجاح الإسرائيلي تتباطأ، كما أشار أحد المسؤولين. ومع استمرار العمليات الإسرائيلية فوق إيران، تزداد احتمالية وقوع الأخطاء، مما قد يؤثر ليس فقط على الإجراءات الإسرائيلية، بل يقلل أيضًا من فرص التدخل الأمريكي. "كل يوم يمر، تزداد فرصة حدوث خطأ ما"، أضاف المسؤول، دون الخوض في تفاصيل. وفي هذا السياق، قال ألون بينكاس، القنصل الإسرائيلي العام السابق في نيويورك، لشبكة "سي إن إن": "إنهم لا يعرفون ماذا يعني هذا. إسرائيل سيزداد قلقها مع كل يوم يمر". ويرى بينكاس أن مهلة ترامب لاتخاذ القرار تؤكد أن الزعيم الأمريكي "لا يمكن فك شفرته"، مما يثير التساؤل عمّا إذا كان نتنياهو "قد بالغ في استخدام أوراقه هنا".


صحيفة سبق
منذ 10 ساعات
- سياسة
- صحيفة سبق
في اليوم التاسع من القتال: ضربات متبادلة بين إسرائيل وإيران وسط جهود أوروبية للتهدئة
دخل الصراع المتصاعد بين إسرائيل وإيران يومه التاسع، وسط تبادل مكثف للضربات العسكرية فجر السبت، بعد يوم من إعلان طهران رفضها التفاوض بشأن برنامجها النووي في ظل ما وصفته بـ"التهديد المستمر". وبحسب وكالة "رويترز"، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، مقتل سعيد إيزادي، قائد "فيلق فلسطين" التابع لفيلق القدس – الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني – إثر غارة جوية استهدفت شقة سكنية في مدينة قم الإيرانية. في المقابل، أكد الحرس الثوري مقتل خمسة من عناصره في هجمات استهدفت مدينة خرم آباد، فيما لم تذكر وسائل الإعلام الإيرانية اسم إيزادي، المدرج ضمن قوائم العقوبات الأمريكية والبريطانية. وكانت تقارير إيرانية قد أفادت بأن غارة إسرائيلية استهدفت مبنى في مدينة قم، أسفرت عن مقتل فتى يبلغ من العمر 16 عامًا وإصابة شخصين آخرين. كما نقلت وكالة أنباء "فارس" عن مصادر رسمية أن منشأة أصفهان النووية – إحدى أكبر المنشآت النووية في البلاد – تعرضت لهجوم إسرائيلي، مؤكدة عدم حدوث أي تسرب لمواد خطرة. وأعلن الجيش الإسرائيلي عن تنفيذ موجة من الغارات استهدفت مواقع لتخزين وإطلاق الصواريخ داخل الأراضي الإيرانية، فيما أكد علي شمخاني، المستشار المقرب من المرشد الأعلى الإيراني، نجاته من محاولة اغتيال، قائلاً في رسالة عبر الإعلام الرسمي: "قدري أن أبقى مع جسد جريح، وسأبقى شوكة في وجه العدو". في الساعات الأولى من صباح السبت، أطلق الجيش الإسرائيلي تحذيرات من وابل صاروخي مصدره إيران، ما أدى إلى انطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق، شملت وسط إسرائيل وتل أبيب، إلى جانب الضفة الغربية المحتلة. وتمكنت الدفاعات الجوية من اعتراض عدد من الصواريخ، دون ورود أنباء عن إصابات. وفي تطور لافت، قال وزير الصحة الإيراني محمد رضا ظفرقندي إن إسرائيل استهدفت خلال النزاع ثلاثة مستشفيات، ما أسفر عن مقتل اثنين من العاملين في المجال الصحي وطفل، إضافة إلى تدمير ست سيارات إسعاف، بحسب وكالة "فارس". ولم يصدر الجيش الإسرائيلي تعليقًا فوريًا على هذه الاتهامات. وكانت صواريخ إيرانية قد أصابت مستشفى في مدينة بئر السبع جنوب إسرائيل يوم الخميس، بحسب ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية، التي أكدت أيضًا مقتل 24 مدنيًا جراء الهجمات الصاروخية الأخيرة. وفي الجانب الإيراني، أعلنت قناة "نور نيوز" أسماء 15 جنديًا وضابطًا من قوات الدفاع الجوي قالت إنهم لقوا مصرعهم في الصراع مع إسرائيل. على الصعيد الدبلوماسي، صرّح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بأن "لا مجال لأي مفاوضات مع الولايات المتحدة حتى توقف إسرائيل عدوانها"، وذلك بالتزامن مع وصوله إلى جنيف لإجراء مشاورات مع وزراء خارجية أوروبيين، وسط محاولات أوروبية لإحياء المسار التفاوضي. من جانبه، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن قراره بشأن تدخل واشنطن إلى جانب إسرائيل قد يستغرق أسبوعين، مضيفًا: "هذا وقت كافٍ لنرى ما إذا كان الجميع سيعود إلى رشدهم". وأضاف أنه من غير المرجح أن يضغط على إسرائيل لتقليص غاراتها الجوية، معتبرًا أن "الوقت غير مناسب لتقديم تنازلات".


CNN عربية
منذ 3 أيام
- سياسة
- CNN عربية
إيران.. الحرس الثوري يعلق على إطلاق صواريخ "فتاح" على إسرائيل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—عقّب الحرس الثوري الإيراني على استخدام صاروخ "فتاح" في استهداف إسرائيل، الثلاثاء، واصفا ذلك بـ"بداية النهاية" وذلك في بيان يأتي بعد إعلان المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي، الثلاثاء، أن المعركة قد بدأت. وقال الحرس الصوري في بيان نشرته وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية: "صواريخ 'فتاح' من الجيل الأول، بداية نهاية للجيش الصهيوني والتي تكشف ارتباك الأشرار الصهاينة.. هزت صواريخ 'فتاح' القوية والقادرة على المناورة، ملاجئ الجبناء الصهاينة مراراً وتكراراً، وأرسلت رسالة قوة واقتدار إيران إلى حليف تل أبيب المحرض على الحرب، الذي يعيش في الأوهام الفارغة". في العام الماضي، ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن طهران استخدمت صاروخا جديدا "فتاح 1"، في هجماتها على إسرائيل آنذاك. وتصف طهران صاروخ "فتاح 1" بأنه صاروخ "أسرع من الصوت"- أي أنه ينطلق بسرعة 5 ماخ، أو 5 أضعاف سرعة الصوت (حوالي 2800 ميل في الساعة، 6100 كيلومتر في الساعة). لكن المحللين يشيرون إلى أن جميع الصواريخ الباليستية تقريبًا تصل إلى سرعة تفوق سرعة الصوت أثناء طيرانها، وخاصةً أثناء اندفاعها نحو أهدافها. وقال فابيان هينز، الباحث في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، إن الصاروخ يبدو أنه يحمل رأسًا حربيًا على "مركبة قابلة للمناورة"، مما يمكنه من تجنب الدفاعات الصاروخية. ويذكر أن أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوية لـ"الحرس الثوري" الإيراني، الذي أعلنت إسرائيل مقتله مؤخرا، قال في تصريحات سابقة إن هذا الصاروخ لديه القدرة على "اختراق جميع أنظمة صواريخ الدفاع الجوي وتفجيرها". وفي المقابل، قلل وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت من التهديد المحتمل الذي يمثله الصاروخ لبلاده. وقال في تصريحات نشرت في وسائل الإعلام الإسرائيلية: "أسمع أعداءنا يتفاخرون بالأسلحة التي يطورونها. لأي تطور من هذا القبيل، لدينا استجابة أفضل، سواء كان ذلك على الأرض أو في الجو أو في الساحة البحرية، بما في ذلك الوسائل الدفاعية والهجومية." "حماقة".. أسلوب رد إيران على تهديد ترامب بـ"قتل" خامنئي يشعل ضجة


CNN عربية
منذ 4 أيام
- سياسة
- CNN عربية
غالانت يكشف لـCNN الشروط الـ4 التي تحققت لشن هجوم على إيران
كشف وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، يوآف غالانت، في مقابلة مع مذيعة CNN، بيانا جولودريغا، "4 شروط مختلفة لشن الهجوم" على إيران، مشيرًا إلى أن 3 منها تحققت خلال ولايته في منصبه. وقال غالانت: "كنا بحاجة إلى 4 شروط مختلفة لشن الهجوم. تحققت الشروط الثلاثة الأولى خلال ولايتي في سبتمبر وأكتوبر. الأول كان القضاء على حزب الله. الثاني كان تدمير الدفاع الجوي في إيران، وخاصة حول طهران، والبدء في إنشاء ممر يسمح لإسرائيل بالوصول مباشرة إلى طهران وضربها. الثالث كان قطع سلسلة الإمداد بتدمير قدرة تصنيع الصواريخ الباليستية في إيران. تحقق كل هذا في سبتمبر وأكتوبر 2024". وأضاف: "لكننا التزمنا بالشرط الأخير، وهو موافقة الولايات المتحدة لإسرائيل في الوقت المناسب، وأنا متأكد من أن جميع هذه القضايا نوقشت بين رئيس الوزراء والرئيس". وتابع بالقول: "نحن بعد بداية الحرب، وقد اتُخذ القرار، ولا يوجد سوى خيار واحد الآن: المضي قدمًا وإنجاز المهمة. يجب أن تُنجز المهمة، من قبل إسرائيل، من قبل الولايات المتحدة، من قبل العالم الحر. لا نفهم لماذا تحتاج إيران إلى طاقة نووية مدنية؟ إنهم يمتلكون 11% من احتياطي النفط والغاز في العالم. لماذا يحتاجون إلى أي نوع من الطاقة النووية؟ السبب مختلف، إنهم يريدون امتلاك أسلحة نووية لخلق حالة من الهيمنة في الشرق الأوسط وتهديد كل من حولهم، بما في ذلك إسرائيل، لكن ليس إسرائيل فقط، بل أوروبا ودول الخليج. إنهم يريدون خلق شيء مختلف، ويريدون السيطرة على الشرق الأوسط كما يسيطرون على شعبهم كنظام وحشي. لن نسمح بحدوث ذلك". قراءة المزيد


CNN عربية
منذ 4 أيام
- سياسة
- CNN عربية
غالانت لـCNN بعد هجمات إسرائيل: أعدنا برنامج إيران النووي سنوات للوراء
شجع وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، يوآف غالانت، الولايات المتحدة على تقديم المزيد من المساعدة في الصراع الإسرائيلي الإيراني، وقال لمذيعة CNN، بيانا جولودريغا، إن الرئيس دونالد ترامب "لديه خيار تغيير الشرق الأوسط والتأثير على العالم". وقال غالانت في حديثه: "إيران في أضعف حالاتها، وهم قريبون جدًا من امتلاك سلاح نووي. وهم بالفعل يُخصبون اليورانيوم بنسبة 60%. إنها مسألة بضعة أسابيع لتخصيب اليورانيوم لثماني قنابل إلى مستوى 90%. هذا أمر خطير للغاية، ليس فقط على إسرائيل، بل على المنطقة والعالم أيضًا. تخيلي أن أحد هذه الصواريخ الباليستية، التي أُطلقت مئات منها على إسرائيل مؤخرًا، كان من الممكن أن يكونوا مجهزين برأس نووي. ودعني أذكرك أنها تستطيع الوصول ليس فقط إلى إسرائيل، بل أيضًا إلى مصر وتركيا واليونان وبعض دول أوروبا الشرقية، وبالتأكيد إلى الجانب الآخر، باكستان وأماكن أخرى، وقد أظهروا ذلك بالفعل. لذا فإن وجود سلاح نووي في أيدي نظام غير مسؤول أمر خطير للغاية. هذا خطر على العالم، والظروف التي حققناها مؤخرًا جيدة بما يكفي للبدء، وأعتقد أننا كنا نعيد الإيرانيين إلى الوراء سنوات بما فعلناه مؤخرًا في الأيام القليلة الماضية". وأشار غالانت إلى أن "الولايات المتحدة الأمريكية ورئيسها مُلزمان بالتأكد من أن المنطقة ستسير على نحو إيجابي، وأن العالم سيتحرر من إيران التي تمتلك أسلحة نووية في أغنى بقاع العالم بالنفط والغاز. قد تكون هذه كارثة على العالم، وأعتقد أن إصرار الرئيس الأمريكي الذي ظهر مؤخرًا سيمهد الطريق لأمريكا للدخول في هذه العملية المهمة للغاية. لدى رئيس الولايات المتحدة خيار تغيير الشرق الأوسط والتأثير على الحرب، وعلى العالم، وليس فقط الحرب، للقيام بشيء من شأنه أن يخلق مستقبلًا أفضل لنا جميعًا". قراءة المزيد