أحدث الأخبار مع #وبرشلونة


الرياضية
منذ 3 أيام
- رياضة
- الرياضية
بعد 14 عاما.. بوتافوجو يكسر خيبات «ليبرتادوريس»
في 16 ديسمبر 2012، اعتلى فريق كورينثيانز البرازيلي الأول لكرة القدم هرم كرة القدم العالمية، واحتفل بلقب كأس العالم للأندية على ملعب يوكوهاما الدولي في اليابان، عقب فوزه على تشيلسي الإنجليزي بهدف نظيف. في ذلك الوقت، لم تكن هذه النتيجة في خانة المفاجأة الكروية، فتلك كانت النسخة التاسعة من «مونديال الأندية»، البطولة التي بصرت النور في البرازيل عام 2000، إذ كانت الكفة شبه متكافئة بين عمالقة القارتيْن الأوروبية والأمريكية الجنوبية حينها، فتتويج كورينثيانز كان الرابع لأبطال كوبا ليبرتادوريس على المسرح المونديالي، مقابل 5 ألقاب لأبطال دوري أبطال أوروبا، إلا أن الصورة تغيّرت كليًا بعد ذلك. فمنذ ذلك الحين، أي تاريخ تتويج كورينثيانز باللقب في ديسمبر 2012، نظمت 11 نسخة من كأس العالم للأندية، وكانت المحصلة 11 تتويجًا للأندية الأوروبية، دون أن تعرف أندية «ليبرتادوريس» أي فوز على أندية الـ «تشامبيونز»، بما في ذلك 6 مباريات نهائية بين أندية من القارتيْن انتهت جميعها بانتصارات للأوروبيين، إلى أن كسر بوتافوجو البرازيلي، حامل لقب كوبا ليبرتادوريس حاليًا، هذه المعادلة، فجر الجمعة، وبعد مرور أكثر من 14 عامًا، بفوزه على باريس سان جيرمان الفرنسي، المتوّج بدوري أبطال أوروبا في آخر أيام مايو الماضي. وبالمحصلة الإجمالية، التقى حامل لقب دوري أبطال أوروبا، مع نظيره من القارة الأمريكية الجنوبية، 15 مرة على مسرح كأس العالم للأندية، منذ العام 2000، مع تفوّق أوروبي بـ 10 انتصارات مقابل 5، بدءًا من فوز فاسكو دا جاما البرازيلي بنتيجة 3ـ1 على مانشستر يونايتد الإنجليزي، في ثاني جولات دور المجموعات في النسخة الأولى، مع تألق لافت لروماريو، المهاجم البرازيلي الشهير، الذي طبع بصمته على ثنائية سريعة في الدقيقتيْن 24 و26. وتوقف نشاط كأس العالم للأندية حتى العام 2005، عبر نسخته الثانية التي استضافتها اليابان، واستمر معها تفوق أبطال القارة الأمريكية الجنوبية، مع فوز ساو باولو البرازيلي 1ـ0 على ليفربول الإنجليزي في المباراة النهائية، قبل أن يقدّم إنترناسيونال ثالث لقب للبرازيل، بفوزه على برشلونة الإسباني بهدف نظيف في نهائي 2006، على الرغم من وجود رونالدينيو وديكو وتشافي وإنييستا وبويول في قائمة البرشا. وسيطر حاملو لقب دوري أبطال أوروبا على منافسات مونديال الأندية في 5 نسخ متتالية بعد ذلك، وكان الطريق نحو 4 من هذه الألقاب عبر الفوز في المباريات النهائية على بطل كوبا ليبرتادوريس، بدءًا من فوز ميلان الإيطالي 4ـ2 على بوكا جونيورز الأرجنتيني في نهائي 2007، ومانشستر يونايتد على كيتو الإكوادوري بهدف دون رد في نهائي 2008، وبرشلونة على إستوديانتيس الأرجنتيني 2ـ1 في نهائي 2009، وصولًا إلى اكتساح النادي الكاتالوني لسانتوس البرازيلي برباعية في نهائي 2011. وكسر كورينثيانز السلسلة الأوروبية في نسخة 2012، وفاز بهدف سجله البيروفي باولو جيريرو على تشيلسي، الذي كان قد احتفل بلقبه الأول في دوري أبطال أوروبا، قبل أشهر من موعد مواجهته لكورينثيانز، لكن سلسلة أوروبية أطول بدأت بعد ذلك، مع 11 لقبًا متتاليًا، وصولًا إلى تتويج مانشستر سيتي بلقب نسخة 2023، التي كانت الأخيرة بالنظام القديم، قبل رفع عدد الأندية إلى 32 في النسخة الجارية. وخلال هذه السلسلة الأوروبية الطويلة بعد 2012، تواجه بطل دوري أبطال أوروبا مع بطل كوبا ليبرتادوريس في 6 مباريات نهائية، مع علامة كاملة لممثل القارة العجوز، إذ فاز ريال مدريد الإسباني 2ـ0 على سان لورينزو الأرجنتيني في نهائي 2014، وبرشلونة على ريفر بليت الأرجنتيني 3ـ0 في نهائي 2015، وريال مدريد على جريميو البرازيلي بهدف يتيم في نهائي 2017، وليفربول الإنجليزي على فلامينجو البرازيلي بهدف نظيف بعد التمديد في نهائي 2019، وتشيلسي على بالميراس البرازيلي بنتيجة 2ـ1 بعد التمديد أيضًا في نسخة 2021، وصولًا إلى الفوز العريض الذي حققه مانشستر سيتي على فلوميننزي البرازيلي برباعية في نهائي النسخة الماضية. وحقق بوتافوجو أول فوز لبطل القارة الأمريكية الجنوبية على نظيره من القارة الأوروبية، منذ 2012، بعد فوزه المفاجئ على باريس سان جيرمان بهدف إيجور جيسوس، فتمسّك بصدارة المجموعة الثانية قبل الجولة الأخيرة، واقترب من الإطاحة بفريق أوروبي من هذه المجموعة، وهو أتلتيكو مدريد الإسباني، فالأخير سيكون مطالبًا بالفوز بفارق 3 أهداف أو أكثر على بوتافوجو في الجولة الأخيرة إذا ما أراد التأهل، كون أن باريس سان جيرمان ينتظر مواجهة تبدو سهلة، أمام سياتل الأمريكي، في اللقاء الآخر.


صدى الالكترونية
منذ 5 أيام
- رياضة
- صدى الالكترونية
ويليامز يرفض عرض ريال مدريد
كشفت تقارير صحفية عن منافسة بين ناديي ريال مدريد وبرشلونة للتعاقد مع الإسباني نيكو ويليامز، جناح أتلتيك بلباو. وأكدت التقارير أن ريال مدريد كان مستعدًا لدفع الشرط الجزائي لنيكو ويليامز هذا الصيف، لكن اللاعب رفض ذلك وقرر التوقيع لبرشلونة. ووفقًا للصحفي سانتي أوانا، توصل برشلونة إلى اتفاق مبدئي مع النجم الإسباني نيكو ويليامز على توقيع عقد يمتد حتى يونيو 2031. وبحسب نفس المصدر، يتضمن الاتفاق حصول اللاعب على راتب سنوي إجمالي يبلغ 12 مليون يورو.


الرياضية
١٥-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
نصر 2025 الفني ناقص!
ـ رغم كل الأحداث الرياضية الساخنة حتى بوجود حدث عالمي مهم كمونديال كأس العالم للأندية والكأس الذهبية للمنتخبات لكن يظل ما يمر به النصر وردة فعل محبيه حدث لا بد من التوقف أمامه، ربما كون النصر هو «براند الدوري السعودي» خاصة أن قائده كريستيانو رونالدو اللاعب التاريخي الأول في العالم. ـ ما يمر به نادي النصر الذي يملك شعبية تضاهي شعبية ريال مدريد وبرشلونة ومانشستر سيتي ومانشستر يونايتد أمر لا يعجب جمهوره، ففريق مثل هذا الفريق منذ انضمام كريستيانو رونالدو له «سنتان ونصف» وهو لم يحقق إلا بطولة واحدة، وهي كأس الملك سلمان للأندية العربية، ومن بعد هذه البطولة الفريق يتراجع تراجعًا ملحوظًا. ـ النصر ليست مشكلته فنية في المقام الأول، الأحداث أثبتت كل هذا، فمنذ انضمام رونالدو تغير جلد الفريق مرتين والمرة الثالثة في الطريق، ومنذ الاستحواذ تواجد في الرئاسة التنفيذية «أحمد الغامدي ثم أُدخل عليه جويدو في منتصف الموسم الذي أعاد أحمد الغامدي بعد أن فشل في منصب آخر يتولى فيه مهام الفريق الكروي، ثم عاد جويدو ليستلم المهام بمعية هييرو بداية الموسم المنصرم، ثم تولى المهام ماجد الجمعان في منتصف الموسم المنصرم أيضًا، والآن هناك توجه لإحضار وجه جديد غالبًا سيكون أجنبيًا»، تخيل أن هذا الأمر يحدث في سنتين فقط، وهذا يؤكد أن مشكلة النصر الأساسية ليست فنية بقدر ما هي إدارية في المقام الأول. ـ النصر يتجهز لعمل عمل كبير في سوق الانتقالات الصيفي، وسيغير جلده الفني بنسبة لا تقل عن 70 في المئة، لكن هل هذا كل شي!؟ ما لم تلتقِ الإصلاحات الفنية والإدارية فلن يحقق النصر النتائج المرجوة منه كشركة ربحية تريد تحقيق الأفضل، وليس فقط تحقيق نتائج وقتية. ـ النصر يحتاج عملًا كبيرًا على الصعيد الإداري، والكفاءة العالية ليست كل شيء!! نعم النصر يحتاج كفاءات عظيمة وليست أي كفاءات، لكن يحتاج أيضًا أن هذه الكفاءات تتلاقى في مسار واحد لتحقيق النجاح. ـ العمل في النصر ليس سهلًا، فالضغط الإعلامي والجماهيري بسبب النتائج السلبية يزداد يومًا بعد يوم، ولهذا يحتاج عملًا وجهدًا مضاعفًا عن الذي يحدث في الهلال والاتحاد والأهلي، هو ليس مستحيلًا لكنه صعب بسبب المرحلة التي وصل لها. ـ هذا الأمر يحتاج وقفة من المسؤولين عن الشركة النصراوية، ولا بد من خلق كيمياء خاصة في التركيبة الإدارية، ولا بد من أن الكيمياء تجعل شعار النجاح والفشل للجميع هو شعار المرحلة قبل أن تطلق الرمح ويكون المثل «الرمح من أول ركزة» هو ركيزتك الأساسية. ـ في رأيي المتواضع العمل الفني العظيم الذي سيتم لا بد أن يصاحب عملًا كبيرًا بخصوص المنظومة الإدارية، لأنها ستكون مسؤولة مباشرة عن العمل الفني المستقبلي، وإذا استمر العمل الإداري الذي سار به النصر خلال الموسمين الماضيين فكل العمل الفني لن يكون ذا فائدة. ـ نصر 2025 قادر على مسح الصورة غير الجيدة في السنتين الماضيتين، لكن هذا مشروط ببداية عمل صحيح 1000 في المئة، ونسبة الخطأ تكون في البداية 0 في المئة، لهذا لا بد من خلق منظومة إدارية منسجمة منذ الوهلة الأولى وأفكارها واحدة ونجاح أي فرد فيها نجاح كامل لها، وكذلك الفشل إن حدث. ـ هذا الأمر هو أول خطوة لا بد أن تحدث، وبدونه أخشى أن يكون النصر في ضياع مستمر، وأخشى أن يكون كل العمل الفني في مهب الريح. ـ الثقة كبيرة في العمل القادم في النصر، وشخصيًا ولكوني أحب التفاؤل أرى شمس نصر 2025 تشرق بشرط خلق المنظومة الإدارية، وأعتقد هذا ما سيحدث.


الرأي
١٤-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
لماذا غاب ليفربول وبرشلونة؟
اختيرت الأندية المشاركة في كأس العالم الموسّعة بناءً على معايير حدّدها الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» لكل اتحاد قاري، مع التركيز على نتائج السنوات الأربع الأخيرة في البطولات القارية، إلى جانب ترتيب خاص أعده «فيفا» يأخذ في الاعتبار الأداء في المسابقات الكبرى، خصوصاً دوري أبطال أوروبا، وكأس «ليبرتادوريس» لأندية أميركا الجنوبية. وأثار غياب ليفربول بطل الدوري الإنكليزي، وبرشلونة بطل الدوري الإسباني، مقابل حضور سالزبورغ النمسوي وإنتر ميامي الأميركي، التساؤلات. وحصل الاتحاد الأوروبي «يويفا» على الحصة الأكبر بـ12 مقعداً، توزعت بين أبطال دوري الأبطال في السنوات الأربع الماضية (تشلسي، ريال مدريد ومانشستر سيتي)، و9 أندية أخرى تم اختيارها وفق ترتيب الأداء، مع شرط عدم مشاركة أكثر من ناديين من البلد نفسه. هذا الشرط تحديداً حرم فرقاً مثل ليفربول وبرشلونة من التأهل، بعد حصول «سيتي» والـ «بلوز»، و«ريال» وأتلتيكو مدريد، على البطاقات المتاحة. وقد تأهل سالزبورغ، رغم ترتيبه المتأخر، لأنه لا يوجد نادٍ آخر من بلاده ينافسه على المقعد. أما اتحاد أميركا الجنوبية، فقد نال 6 مقاعد ذهبت 4 منها للأندية البرازيلية الفائزة بلقب «ليبرتادوريس» في المواسم الأخيرة (بالميراس، فلامنغو، فلومينينسي وبوتافوغو)، بينما حجز العملاقان الأرجنتينيان ريفر بليت وبوكا جونيورز المقعدين المتبقيين بفضل أدائهما القاري. وفي أفريقيا، تم اختيار الأهلي والوداد باعتبار أنهما بطلان للقارة، إلى جانب الترجي وماميلودي صنداونز، بناءً على الترتيب العام للأندية. وفي آسيا، تأهل كل من الهلال، أوراوا رد دايموندز، العين وأولسان هيونداي، وفق آلية مشابهة. وفي أميركا الشمالية، يشارك مونتيري وباتشوكا وسياتل ساوندرز ولوس أنجليس إف سي. واستفاد إنتر ميامي من استثناء خاص كونه يمثل الدولة المستضيفة، ليُمنح بطاقة دعوة مباشرة. أما أوقيانوسيا، فيمثلها أوكلاند سيتي بعد تتويجه المتكرّر بلقب دوري الأبطال، وتصدّره التصنيف الخاص في «فيفا».


الاتحاد
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
جوارديولا: «البرنابيو» ساحة مدرسة لـ «شباب برشلونة»!
مراد المصري (أبوظبي) أشاد بيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي الحالي وبرشلونة السابق، بالمستويات التي يقدمها اللاعبون الشباب الصاعدون من أكاديمية «لا ماسيا» للنادي الكتالوني، وقال: «هؤلاء اللاعبون يلعبون في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، أو ملعب البرنابيو ضد ريال مدريد في سن 17 و19 عاماً، ويبدون وكأنهم يلعبون في ساحة المدرسة!». وفي مقابلة مع أحد المواقع الإلكترونية، قال جوارديولا حول الضغوط التي يتعرض لها اللاعبون الشباب: «شخصياً عانيت كثيراً في شبابي، اللعب في كامب نو، مع وجود 50 صحفياً في المؤتمر الصحفي، والتعرض للتقييم باستمرار كان أمراً صعباً، ما يعجبني باللاعبين الشباب الحاليين في صفوف برشلونة عدم شعورهم بالضغوط، ولعب كل مباراة وكأنهم في ساحة