logo
#

أحدث الأخبار مع #ناصربنحمدآلخليفة،

نواب يشيدون بنتائج مشاركة وفد مملكة البحرين في منتدى "سانت بطرسبرغ" برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد ويؤكدون عمق الشراكة مع روسيا الاتحادية
نواب يشيدون بنتائج مشاركة وفد مملكة البحرين في منتدى "سانت بطرسبرغ" برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد ويؤكدون عمق الشراكة مع روسيا الاتحادية

البلاد البحرينية

timeمنذ 12 ساعات

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

نواب يشيدون بنتائج مشاركة وفد مملكة البحرين في منتدى "سانت بطرسبرغ" برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد ويؤكدون عمق الشراكة مع روسيا الاتحادية

جهود مملكة البحرين إقليمياً ودولياً أمام المنتدى، الذي شارك فيه قادة العالم وكبار المسؤولين في الدول الشقيقة والصديقة، خياراً فاعلاً لتسليط الضوء على ما تشهده مملكة البحرين من تطور شامل ومتكامل في كافة المجالات، وخاصة في بناء بنية تحتية رقمية متطورة، باعتبارها من أبرز التوجهات الدولية العصرية والمستقبلية. وأضاف بأن الشراكة الاستراتيجية بين مملكة البحرين والدول الصديقة ومنها جمهورية روسيا الاتحادية نموذجاً يحتذى، منوّهاً إلى ما تضمّنته كلمة سموه من ركائز السياسة الخارجية الحكيمة، وإبراز المملكة كمركز اقتصادي جاذب للاستثمارات، وتسليط الضوء على رسالة مملكة البحرين الحضارية، الداعية للسلام والتعايش، والتعاون والتكامل، وتحقيق تطلعات الدول والشعوب، في التنمية المستدامة للحاضر والمستقبل. وفي سياق متصل، أعرب النائب محمد يوسف المعرفي، نائب رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية، عن عميق الفخر والاعتزاز للنتائج المثمرة التي حققتها زيارة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، إلى روسيا الاتحادية، ورئاسة سموه وفد مملكة البحرين كضيف شرف رسمي في منتدى "سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي"، والتي عكست المستوى الرفيع للعلاقات البحرينية الروسية، والدور السياسي والدبلوماسي والاقتصادي لمملكة البحرين، وحرصها المستمر على تطوير الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، في ظل ما تحظى به من رعاية ملكية سامية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم حفظه الله ورعاه، وفخامة الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية، ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله. وأشاد المعرفي، بما حققته مشاركة مملكة البحرين الفاعلة في هذا المنتدى، وما نتج عنها من توقيع اتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين في مجالات الصناعة، والتجارة، والسياحة، والمواصفات والمقاييس، والشؤون الجمركية والضريبية، وقطاعات الوقود والطاقة، والإعلام ووكالات الأنباء، وتكنولوجيا المعلومات، إضافة إلى مذكرة دبلوماسية لتنظيم دخول وإقامة ومغادرة أفراد أطقم الطيران، والتنسيق بين غرف التجارة والصناعة في البلدين الصديقين. وأشار المعرفي إلى المضامين والمحاور الهامة التي تضمنتّها الكلمة التي ألقاها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، في منتدى "سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي 2025"، الذي يقام تحت شعار "القيم المشتركة - أساس النمو في عالم متعدد الأقطاب"، ولقاءاته مع فخامة الرئيس الروسي وكبار المسؤولين في موسكو. كما نوّه المعرفي إلى حرص سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على تأكيد مساعي مملكة البحرين إلى تسهيل حركة الاستثمارات الأجنبية من خلال توفير التشريعات والتسهيلات التي تعزز من بيئة الأعمال، وإيمانها العميق بأن الابتكار والإبداع ركيزتين أساسيتين لتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة، وهو ما يعكس الرؤية الحكيمة لجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه، في جعل مملكة البحرين مركزاً اقتصادياً حيوياً في المنطقة، وتوسيع آفاق التعاون بين المستثمرين ورواد الأعمال من مختلف أنحاء العالم. وأضاف المعرفي، بأن استعراض سموه لجهود مملكة البحرين في دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وتبني سياسات اقتصادية مدروسة تستهدف تطوير القطاعات الاقتصادية المختلفة، بما في ذلك القطاعات التي تعتمد على الابتكار التكنولوجي وريادة الأعمال، وتوفير بيئة حاضنة للإبداع تعزز التنافسية، وفتح مجالات جديدة للتعاون الاقتصادي والتجاري مع الدول الصديقة، جسد الرؤية البحرينية المستقبلية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، لما فيه خير شعبها، وخير دول وشعوب الدول الصديقة.

ما وراء الاتفاقيات البحرية
ما وراء الاتفاقيات البحرية

الوطن

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • الوطن

ما وراء الاتفاقيات البحرية

في خطوة استراتيجية تتجاوز حدود التطلعات الإقليمية، شهدت البحرين توقيع 3 اتفاقيات تعاون محورية بين الشركة العربية لبناء وإصلاح السفن (أسري) ومجموعة موانئ أبوظبي، برعاية من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس مجلس إدارة «بابكو إنرجيز» حفظه الله. هذه الاتفاقيات ليست مجرد أوراق تُوقع، بل هي إعلان واضح عن رؤية طموحة لمستقبل البحرين كمركز إقليمي رائد للصناعات والخدمات البحرية المستدامة، وبوابة لتحقيق قفزات نوعية في الاقتصاد الوطني. وتكمن الأهمية القصوى لهذه المبادرة في قدرتها على إحداث تحول جذري في المشهد الاقتصادي البحريني، حيث إن تأسيس شركة مشتركة لإدارة الأحواض الجافة وبناء السفن، والتعاون في إدارة وتشغيل الموانئ، وإنشاء مرافق لإعادة تدوير السفن بأساليب صديقة للبيئة، تشكل مجتمعة دعائم أساسية لاقتصاد بحري مزدهر ومستدام ومحافظ أيضاً على البيئة. فهذه الخطوات ليست تقليدية، بل تلامس جوهر الاقتصاد الدائري، حيث تتحول النفايات إلى موارد، وتُعزز الكفاءة في استخدام الطاقة والمواد، مما يقلل البصمة الكربونية، ويحمي البيئة البحرية التي هي أساس البحرين وتاريخها ومستقبلها. هذه الاتفاقيات ذات عوائد متعددة الأوجه، وتلامس كل زاوية من زوايا التنمية الاقتصادية، فهي تحقق هدف تعظيم العوائد الاقتصادية الوطنية من خلال جذب الاستثمارات الأجنبية المباشرة وتوسيع نطاق الخدمات البحرية، مع تحقيق تدفق لرؤوس الأموال إلى البحرين، وكذلك التقنيات الحديثة التي برزت مؤخراً في مجالات عديدة، وتساهم هذه الشراكات في ترسيخ مكانة البحرين كمركز لوجستي وبحري إقليمي، حيث سيجعل المملكة نقطة انطلاق مثالية للعمليات البحرية في المنطقة. ولا يمكن أن تكون هناك مشاريع جديدة إلا ويرافقها عمليات توظيف لكوادر وطنية، وهو ما يركز عليه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ففي تلك الاتفاقيات يتم خلق فرص عمل عادية ومبتكرة، لأن مجالات إدارة الأحواض الجافة، وبناء وصيانة وإصلاح السفن، وإعادة تدويرها، هي مشروعات تحقق نمواً كبيراً سيولد معه آلاف الوظائف الجديدة للشباب البحريني في تخصصات فنية وهندسية وإدارية دقيقة. هذا النمو لن يقتصر على الوظائف المباشرة، بل سيمتد ليشمل سلاسل الإمداد والخدمات المساندة، مثل الخدمات اللوجستية، والتأمين البحري، والتدريب المهني، مما يخلق بيئة عمل متكاملة وداعمة. هذا يعني أيضاً تطويراً نوعياً في المهارات الوطنية من خلال نقل المعرفة والخبرات الدولية، مما يرفع من تنافسية الكوادر البحرينية في سوق العمل العالمي. إن تركيز سمو الشيخ ناصر على بناء اقتصاد مستدام وقائم على المعرفة والابتكار، مع دمج مفاهيم الاقتصاد الدائري، هو ما يميز هذه المبادرات، ويجعلها نموذجاً يحتذى به في المنطقة، ولذلك أرى في هذه الاتفاقيات أنها ليست مجرد تعاقدات تجارية، بل هي استثمار في مستقبل البحرين، وشهادة على أن المملكة تسير بخطى ثابتة نحو تحقيق رؤيتها الاقتصادية 2030، وإثبات على قدرتها في أن تكون مركزاً بحرياً يقود المنطقة نحو اقتصاد أزرق أكثر ازدهاراً واستدامة. * قبطان - رئيس تحرير جريدة «ديلي تربيون» الإنجليزية

3 اتفاقيات.. موانئ أبوظبي وأسري يعززان الخدمات البحرية بالبحرين
3 اتفاقيات.. موانئ أبوظبي وأسري يعززان الخدمات البحرية بالبحرين

العين الإخبارية

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

3 اتفاقيات.. موانئ أبوظبي وأسري يعززان الخدمات البحرية بالبحرين

تم تحديثه الخميس 2025/6/12 06:59 م بتوقيت أبوظبي وقعت مجموعة موانئ أبوظبي، الممكِّن العالمي الرائد للتجارة والصناعة والخدمات اللوجستية، والشركة العربية لبناء وإصلاح السفن (أسري)، الرائدة في مجال الإصلاح والتصنيع البحري في منطقة الخليج العربي، ثلاث اتفاقيات مبدئية. وتهدف الاتفاقيات إلى تعزيز التعاون في مشاريع استراتيجية بقطاع الموانئ والخدمات البحرية في مملكة البحرين. وجاء توقيع الاتفاقيات المبدئية في حضور الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل العاهل البحريني للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس مجلس إدارة "بابكو إنرجيز". وتأتي هذه الاتفاقيات استكمالاً للمشروع المشترك "أسري للخدمات البحرية"، الذي تم تأسيسه بين "نواتوم البحرية"، العاملة تحت مظلة مجموعة موانئ أبوظبي، وشركة "أسري"، بهدف تقديم مجموعة متكاملة من الخدمات البحرية في البحرين. وبموجب الاتفاقية المبدئية الأولى، سيتم تأسيس مشروع مشترك لإدارة مرافق الأحواض الجافة وأحواض بناء السفن، بهدف الاستفادة من الإمكانات المتكاملة للطرفين وتعزيز قدراتهما التنافسية في دول مجلس التعاون الخليجي واستكشاف فرص التوسع في أسواق أخرى. كما وقع الطرفان اتفاقية مبدئية ثانية مع شركة "جيه إم باكسي" الهندية، الرائدة في الخدمات البحرية، لإنشاء مرافق متخصصة في إعادة تدوير السفن بأساليب مستدامة وصديقة للبيئة، حيث تهدف هذه الخطوة إلى تعزيز الاقتصاد الدائري من خلال تفكيك السفن بطريقة مسؤولة بيئياً، بما يتماشى مع اتفاقية هونغ كونغ الدولية ويخفض الانبعاثات الكربونية. ونصّت الاتفاقية المبدئية الثالثة على استكشاف فرص الاستثمار المشترك بين مجموعة موانئ أبوظبي و"أسري" في تطوير وإدارة الموانئ والمحطات، عبر تأسيس إطار تعاوني وفريق عمل متخصص للاستفادة من خبراتهما المشتركة. وقال الكابتن محمد جمعة الشامسي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ أبوظبي: بعد النجاح الكبير الذي حققناه من خلال تأسيس المشروع المشترك مع "أسري"، فإننا نتطلع إلى تعزيز تعاوننا في مختلف مجالات القطاع البحري؛ وتأتي هذه الاتفاقية اليوم لتفتح الباب أمام تحقيق المزيد من الإنجازات وتسريع وتيرة النمو في عملياتنا، كما نولي أهمية خاصة لإنشاء مرافق متطورة وصديقة للبيئة لإعادة تدوير السفن. من جهته، قال الدكتور أحمد العبري، الرئيس التنفيذي لشركة "أسري": نفخر بتوسيع شراكتنا الاستراتيجية مع مجموعة موانئ أبوظبي، ونهدف من خلال هذه الاتفاقيات إلى تعزيز قدراتنا في مجال الأحواض الجافة وبناء السفن على مستوى المنطقة، وتطوير إمكانياتنا في مجال التدوير الأخضر للسفن، بالإضافة إلى دخول مجال إدارة وتشغيل الموانئ، تأكيداً على التزامنا بالابتكار والتميز التشغيلي. ويُشكل هذا التعاون الجديد خطوة استراتيجية نحو تعزيز القدرات البحرية للطرفين وتوسيع نطاق انتشارهما الإقليمي، في حين يعكس التركيز على إعادة تدوير السفن بطريقة صديقة للبيئة التزام الطرفين بالاستدامة والمسؤولية البيئية، بما يسهم في تحفيز الابتكار وتعزيز نمو القطاع البحري. aXA6IDQ1LjM4LjEwMy4xMTgg جزيرة ام اند امز IT

البحرين تستضيف بطولة كأس الأمم الآسيوية للكرة الطائرة للرجال للمرة الثانية تواليًا
البحرين تستضيف بطولة كأس الأمم الآسيوية للكرة الطائرة للرجال للمرة الثانية تواليًا

البلاد البحرينية

time٠٩-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البلاد البحرينية

البحرين تستضيف بطولة كأس الأمم الآسيوية للكرة الطائرة للرجال للمرة الثانية تواليًا

تستعد مملكة البحرين لاحتضان منافسات بطولة كأس الأمم الآسيوية للكرة الطائرة للرجال 2025، والتي ستُقام خلال الفترة من 17 إلى 24 يونيو الجاري، على صالة عيسى بن راشد للكرة الطائرة في الرفاع، بمشاركة 12 منتخبًا آسيويًا يتنافسون على اللقب القاري الذي يحمله المنتخب القطري. وتُعد هذه النسخة الثانية على التوالي التي ينظمها الاتحاد البحريني للكرة الطائرة، بعد النجاح اللافت في استضافة النسخة الماضية، ما يعكس الثقة الكبيرة التي يحظى بها الاتحاد من الاتحاد الآسيوي للكرة الطائرة، ويؤكد الكفاءة التنظيمية العالية والخبرة المتراكمة في إدارة أبرز البطولات القارية. وتأتي هذه الاستضافة استكمالًا لمسيرة من النجاحات المتواصلة التي حققها الاتحاد البحريني على مدى السنوات الماضية، والتي ساهمت بشكل بارز في ترسيخ اسم البحرين على خارطة الكرة الطائرة الآسيوية والدولية، كمركز محوري لتنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى. وتنسجم هذه الاستضافة مع رؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، الهادفة إلى ترسيخ مكانة البحرين كعاصمة للرياضة العالمية، عبر استقطاب وتنظيم البطولات القارية والدولية وفق أعلى المعايير، إلى جانب دعم المنتخبات الوطنية لتحقيق أفضل النتائج. كما تأتي هذه الخطوة ترجمة لتوجيهات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، في تعزيز الحضور البحريني على الساحة الرياضية الدولية، ورفع مستوى التنظيم والجاهزية الفنية والإدارية. ويواصل الاتحاد البحريني للكرة الطائرة بقيادة كوادره الوطنية تجسيد هذه الرؤية الطموحة بخطى ثابتة، من خلال سلسلة من الاستضافات الناجحة، حيث تُضاف بطولة كأس الأمم الآسيوية للرجال 2025 إلى سجل المملكة الحافل في تنظيم أكبر الفعاليات الرياضية، بما يعكس المكانة الرائدة التي باتت تحتلها البحرين في الساحة الرياضية الآسيوية والدولية.

نعتذر لجماهيرنا.. ومساندتهم مبعث للفخر والاعتزاز
نعتذر لجماهيرنا.. ومساندتهم مبعث للفخر والاعتزاز

البلاد البحرينية

time٠٦-٠٦-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البلاد البحرينية

نعتذر لجماهيرنا.. ومساندتهم مبعث للفخر والاعتزاز

قدم رئيس مجلس إدارة الاتحاد البحريني لكرة القدم الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، الاعتذار للجمهور البحريني، وذلك بعد فقدان منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم فرصة التأهل إلى كأس العالم ٢٠٢٦، إثر الخسارة أمام المنتخب السعودي الشقيق، في المباراة التي أقيمت الخميس ٥ يونيو ٢٠٢٥. وفي تصريح له أكد رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم، أن المنتخب الوطني بذل جهودًا كبيرة نحو الظفر بأفضل النتائج للمنافسة على البطاقات المؤهلة لمونديال ٢٠٢٦، خصوصًا مع البداية الناجحة لـ 'الأحمر' في التصفيات، لكن الأمور لم تسر على النحو المأمول، مقدمًا اعتذاره لجماهير البحرين التي ساندت المنتخب وآزرته في مختلف المواقف، وكانت شريكة دائمًا في النجاحات التي حققها المنتخب، خصوصا في 'خليجي ٢٦' بالكويت، الذي أحرزه منتخبنا بجدارة واستحقاق، وسط إشادة واسعة بالدعم الجماهيري الذي حظينا به، وهو أمر يبعث الفخر والاعتزاز. وأشار الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة، إلى أن الاتحاد البحريني لكرة القدم يولي المنتخبات الوطنية اهتمامًا بالغًا، مستندًا في ذلك إلى الدعم والالتفاف الذي حصل عليه المنتخب الوطني طوال مشواره بالتصفيات، مثنيًا في هذا الإطار على دعم واهتمام ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ودعم واهتمام النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، إذ إن سموهما داعمان محفزان للمنتخب بأشكال المساندة المختلفة التي تبعث لنا على الفخر والاعتزاز، وتضعنا أمام مسؤولية مستمرة للاهتمام المتواصل بمشوار المنتخب الوطني في مختلف المحافل. وأوضح أن مشوار المنتخب الوطني في التصفيات سيكتمل بمباراة منتخب الصين المقررة يوم ١٠ يونيو الجاري، على أن تكون الفترة التالية محطة مهمة للتقييم، ووضع السبل الكفيلة باستمرار العمل التطويري للمنتخب، خصوصًا أن مباريات التصفيات أبرزت للجهاز الفني عددًا من اللاعبين الواعدين الذين ينتظرهم مستقبل زاهر، لافتًا إلى أهمية استمرار البناء على ما تحقق في الفترات الماضية، خصوصًا مع ما يظهره لاعبو المنتخب من روح عالية وحرص كبير على الظهور بأفضل صورة، على الرغم من أننا لم نوفق في الحصول على النتائج المرجوة والمؤهلة للمنافسة على بطاقات التأهل لمونديال ٢٠٢٦. وأثنى رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم، على جهود جميع أفراد طاقم الجهازين الفني والإداري واللاعبين، متمنيًا التوفيق للمنتخب في استحقاقاته المقبلة، خصوصًا أن التصفيات شهدت حضورًا بارزًا لجماهيرنا بأعداد غفيرة تعكس ما تحظى به اللعبة من شعبية واهتمام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store