أحدث الأخبار مع #ناصرالخليفي،


الجمهورية
منذ 12 ساعات
- أعمال
- الجمهورية
انسَ كرة القدم... اكتشف السبب الحقيقي لأهمية مونديال الأندية
كانت الأرباح قصيرة الأمد واضحة للجميع (2 مليون دولار مقابل الفوز في مباراة واحدة من دور المجموعات)، إلّا أنّ الجوانب غير الملموسة، مثل الوعد بالنمو التجاري في سوق غير مُستغل إلى حدٍّ كبير، هي التي تجعل كل نادٍ مشارك يُقدِّر هذه الفرصة التي تقدّمها البطولة في الولايات المتحدة. قد تكون المقاعد الفارغة في العديد من الملاعب، وجودة كرة القدم المتفاوتة، قد أثارتا بعض التعليقات اللاذعة في المناطق الكروية الأكثر رسوخاً، إلّا أنّ الأندية ترى في البطولة فرصة لبناء علامتها التجارية وتعزيز موقعها في السوق أو حتى إطلاق شرارة نمو جديدة. رابطة الأندية الأوروبية، التي يشارك 11 من أعضائها في البطولة، من بين الداعمين للوجه الإيجابي للبطولة، على رغم من القلق المستمر الذي تبديه نقابات اللاعبين بشأن ضغط جدول المباريات. وأكّد رئيس الرابطة ناصر الخليفي، رئيس باريس سان جيرمان، عشية انطلاق البطولة في ميامي: «دعمت رابطة الأندية الأوروبية هذه البطولة منذ بدايتها. نحن نؤمن بأنّ كأس العالم للأندية سيُصبح بطولة محوَرية، ويمكن أن يحقق فوائد حقيقية لجميع الأندية». أو، بعبارة أخرى، فرصة لملء خزائنهم. إذا جُرّدت الأمور من الزخرفة، فإنّ كأس العالم للأندية في نسخته الجديدة ليس سوى مشروع آخر لجني الأموال. جولة تحضيرية قبل الموسم مزيّنة وذات اسم جديد؛ تقديم الأندية إلى جماهير جديدة مع شيكات مالية مضمونة على طول الطريق. أطلقت الـ«فيفا» تصريحات دعائية من لاعبين ومدربين يتحدّثون عن فرصة كتابة التاريخ ورفع الكأس، إلّا أنّ المديرين التنفيذيِّين يرَون الأمر بمنظار مختلف حالياً، منظور تُبنى فيه الميزانيات وتُثبّت فيه العلامات التجارية. ويؤكّد فيل كارلينغ، رئيس قسم كرة القدم في وكالة التسويق «أوكتاغون» والمدير التجاري السابق للاتحاد الإنكليزي لكرة القدم، «أعرف من خلال خبرتي أنّ الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية تدعمها بقوة. إنّهم يرَون فيها فرصة كبرى. ربما يعود الأمر إلى آخر 10 سنوات، لكن حالياً، فإنّ السباق نحو جذب الجماهير الدولية والاحتفاظ بهم، ومن الأفضل أن يكون ذلك بتحقيق أرباح منهم، أصبح شديداً للغاية. المواهب تتبع المال، والأنظار تتبع المواهب، والمال يتبع الأنظار. إجمع ذلك، وسيتضح لك النموذج التجاري للرياضة النخبوية». كأس العالم للأندية بنسخته المجدّدة قد يفتقر إلى هيبة ومكافآت دوري أبطال أوروبا، لكن لديه القدرة على تحقيق مكاسب مالية متعدّدة. من الممكن بيع البضائع وكسب متابعين على وسائل التواصل الاجتماعي استناداً إلى الأداء. يشرح تيم كرو، مستشار تسويق رياضي مخضرم: «قد ننظر إلى الأمر نظرة متعالية بسبب المواقف التقليدية القديمة حول كرة القدم وما هو قيّم فيها. لكن هناك جيلاً جديداً من المشجّعين يمكن كسبه، هنا ميدان المعركة الحقيقي. الأمر لا يتعلّق بما إذا كان المشجّع التقليدي سينجذب، بل ما إذا كان المشجّع الجديد سينجذب». الإيرادات التجارية هي مصدر الدخل الذي تملك فيه الأندية السيطرة الأكبر على مصيرها، وفي العصر الحديث، تزداد أهمّيته بشكل هائل. على هامش الرأسمالية الكروية، تتسابق الأندية الكبرى لكسب جماهير دولية تملك القدرة على الإنفاق. لذلك، سيتوجّه مانشستر يونايتد إلى نيوجيرسي وشيكاغو وأتلانتا، الشهر المقبل بعد جولة في الشرق الأقصى. ولدى أرسنال خطط تحضيرية في سنغافورة وهونغ كونغ، بينما يسافر ليفربول وبرشلونة إلى اليابان ودول أخرى. ويُرجّح أنّ روبن أموريم، ميكيل أرتيتا، أرنيه سلوت، وهانزي فليك سيكونون جميعاً ممتنّين لفترة الراحة التي يحصل عليها لاعبوهم حالياً، إلّا أنّ الأقسام التجارية في أنديتهم، المكلّفة برفع مستوى العلامة التجارية وتحقيق الأهداف، ستشعر في قرارة نفسها بالأسف لعدم مشاركتها في كأس العالم للأندية. ويؤكّد كارلينغ: «كل الأندية الإنكليزية الكبرى غير المشاركة في البطولة تتمنّى لو كانت كذلك. لا توجد إدارة كانت لتتلقّى اتصالاً من «فيفا» قبل 6 أشهر تطلب منها المشاركة وتردّ بالرفض». ويُضيف: «هناك أيضاً البُعد المحلي. ستكون البطولة رائعة لنادٍ شرق أوسطي فيمكنه القول: نحن على هذه الساحة المرموقة. وهناك الظهور في الولايات المتحدة، إذ ستحصل على سوق ثمينة جداً، تأمل كل هذه العلامات التجارية أن تتمكن من تحقيق أرباح منها الآن أو في المستقبل كفرصة طويلة الأمد للنمو». إقامة كأس العالم للأندية في 11 مدينة أميركية أضافت بلا شك جاذبية للمشاركين. هناك، حرفياً، ملايين الأشخاص من دون ولاءات كروية محدّدة. ونظّمت «فيفا» هذا الأسبوع اختباراً على موقعها يُثبِت ذلك، يدعو المستخدمين للإجابة عن سلسلة من الأسئلة لتحديد النادي الذي ينبغي أن يشجّعوه خلال البطولة. ويؤكّد كرو: «لَو سألتَ معظم الأندية الإنكليزية عن الأسواق الثلاثة الأولى التي ترغب بأن تأخذ الـ«فيفا» البطولة إليها، لكانت الولايات المتحدة بالتأكيد من بينها. إنها اقتصاد عملاق. 40 سنتاً من كل دولار يُنفَق على التسويق الرياضي عالمياً يأتي من الولايات المتحدة». ويتفق كارلينغ معه: «إنّه سوق بقيمة 20 تريليون دولار، وأغنى سوق محلي في العالم. لذلك، قد يكون عدد المستهلكين أقل، لكنّ وزنهم الاقتصادي يفوق، مثلاً، الهند أو الصين، اللتَين كانت الأندية سابقاً تشعر بأنّها بحاجة إلى استهدافهما».


نافذة على العالم
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
رياضة : ناصر الخليفي: الكرة الفرنسية تتألق أوروبيا وجماهيرنا الأفضل
رياضة 20 12 يونيو 2025 , 07:00ص ❖ الدوحة - الشرق حل سعادة ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان، ضيفاً استثنائياً على برنامج C à Vous، الذي عرض على قناة فرانس 5، وسلط الخليفي الضوء على النقلة النوعية في توجهات النادي قائلًا: "النجم هو الفريق، فنحن عائلة من 23 جندياً داخل الملعب وخارجه، كما لدينا العديد من اللاعبين المميزين، ديمبيلي، وماركينيوس، وفيتينيا، ونونو مينديز، وحكيمي، الفريق بأكمله نجم، لكن الأهم أن الجميع اليوم يلعب ويعمل من أجل الفريق"، ويعكس هذا النهج الجديد، الذي يرتكز على العمل الجماعي وتطوير المواهب الشابة، طي صفحة عصر النجم الفردي. كما أشاد بالأندية الفرنسية الكبرى، قائلاً: "نفخر بتمثيل فرنسا إلى جانب أندية مثل موناكو، وبريست، وليل. كرة القدم الفرنسية تتألق في أوروبا بفضل هذه الأندية". وأشاد بديمبيلي قائلاً: "عثمان ديمبيلي يستحق الكرة الذهبية، وهولاعب رائع ويقدم الكثير داخل الملعب وخارجه، وهو نموذج يحتذى به"، ووجّه الخليفي تحية خاصة لجماهير النادي، قائلاً: "جمهورنا هو الأفضل في العالم، أود أن أشكر كل فرنسا وجميع الفرنسيين، لقد شعرت حقاً بأن فرنسا بأكملها تقف خلفنا، وأثر ذلك فينا كثيراً"، أما عن النجمة التي ستزين قميص النادي الباريسي قريباً، فقال "لم نتخذ القرار بعد، نرغب بوضع النجمة على القميص في كأس العالم للأندية، لكن علينا أن نظل متواضعين. النجمة جميلة، لكن الأهم هو إسم النادي. واختتم سعادة الخليفي حديثه بكلمات مؤثرة، حيث أهدى الفوز لروح والدته الراحلة، وقال: "من الصعب التحدث عن هذا. لكنها كانت معي. كان حلمها أن نفوز بدوري الأبطال، هذا الكأس مهدى إلى والدتي أيضاً".


النهار
١١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
رسالة مفاجئة من ناصر الخليفي إلى مبابي
تحدث القطري ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، المتوج مؤخراً بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه، عن علاقته بالنجم الفرنسي كيليان مبابي، الذي انتقل إلى ريال مدريد في صيف 2024، مؤكداً أنه لا يشعر بأي ندم على مغادرته، بل يقدّر كل ما قدّمه اللاعب للنادي الباريسي. وكان باريس سان جيرمان قد تُوّج بلقبه الأول في دوري الأبطال، بعد فوزه الكاسح على إنتر الإيطالي بخمسة أهداف دون رد، في المباراة النهائية التي جمعتهما أواخر شهر أيار / مايو الماضي بمدينة ميونيخ الألمانية. وتأتي تصريحات رئيس النادي الباريسي في ظل الأزمة القانونية بين الطرفين، بعد أن تقدم كيليان مبابي بدعوى قانونية ضد نادي باريس سان جيرمان، طالب فيها بالحصول على مبلغ 55 مليون يورو، تمثل رواتب ومكافآت متأخرة عن موسمه الأخير مع الفريق. وفي مقابلة مع برنامج C à vous على قناة فرانس 5، قال الخليفي: "لا أشعر بالندم. في الحقيقة، يجب أن أشكر كيليان، لأنه قدّم الكثير لباريس سان جيرمان. هو، وميسي، ونيمار، وإبراهيموفيتش، جميعهم ساهموا في صناعة تاريخ هذا النادي خلال السنوات الماضية. لقد كانت فترة مهمة جداً". وأضاف مبتسماً: "رغم وجود خلاف بسيط بيننا، أتمنى له كل التوفيق من أعماق قلبي، ما عدا حين يلعب ضدنا، طبعاً". الخليفي، الذي لم يُخفِ فرحته بتحقيق حلم طال انتظاره، شدّد على أن نجاح الفريق هذا الموسم لا يقلل من قيمة الجهود التي بذلها اللاعبون السابقون، الذين ساهموا في تمهيد الطريق نحو هذا الإنجاز التاريخي. وفي ختام حديثه، لم يتمالك ناصر الخليفي نفسه عند الحديث عن والدته الراحلة التي توفيت عام 2019، قائلاً بتأثر واضح: "كان حلمها أن نفوز بدوري أبطال أوروبا، هذه الكأس أيضاً لأمي". من جانبه، عبّر كيليان مبابي عن احترامه وتقديره لناديه السابق، وكان من أوائل المهنئين بعد تتويج الفريق باللقب الأوروبي. ونشر مهاجم ريال مدريد صورة لكأس البطولة عبر حسابه على "إنستغرام"، مرفقاً إياها برسالة مؤثرة كتب فيها: "أخيراً جاء اليوم المنتظر. نصرٌ يليق بتاريخ باريس سان جيرمان. تهانينا القلبية للنادي بأكمله".


الوطن الخليجية
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن الخليجية
باريس سان جيرمان: من الاستثمار القطري إلى المجد الأوروبي
في إنجاز تاريخي يُضاف إلى سجل الإنجازات القطرية على المستوى الرياضي العالمي، أصبح نادي باريس سان جيرمان الفرنسي رمزاً للتميز الكروي تحت القيادة القطرية، بعد تتويجه بلقب دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه. هذا الإنجاز لم يكن مجرد حلم تحقق، بل كان نتاج رؤية استثمارية طموحة وخطة استراتيجية محكمة، كما كشف ناصر الخليفي، رئيس النادي، في حديث خاص لبرنامج 'المجلس' على قناة 'الكاس'. من نادٍ محلي إلى عملاق عالمي استعرض الخليفي قصة التحول الكبير التي شهدها النادي منذ استحواذ القطريين عليه عام 2009 مقابل 70 مليون دولار فقط، حين كان النادي يحمل في سجله بطولتين محليتين فقط. وقال: 'اليوم، بعد 15 عاماً، أصبح باريس سان جيرمان إمبراطورية كروية تحقق الأرباح وتصنع النجوم وتجذب الملايين من المشجعين حول العالم'. وأشار إلى أن الفوز بدوري أبطال أوروبا لم يكن مجرد إنجاز رياضياً، بل كان نقطة تحول اقتصادية أيضاً، حيث حقق النادي 5 ملايين يورو خلال 3 ساعات فقط من مبيعات القمصان بعد المباراة النهائية. كما لفت إلى أن النجاح الاقتصادي للنادي يعكس قوة العلامة التجارية التي تم بناؤها على مدى السنوات الماضية. مرحلة النجوم: محطة أساسية في مسيرة النجاح تطرق الخليفي إلى ما يُعرف بـ'مرحلة النجوم' التي شهدها النادي مع قدوم ليونيل ميسي ونيمار وكيليان مبابي، مؤكداً أن هذه الصفوات كانت ضرورية لتعزيز مكانة النادي عالمياً. وقال: 'النجوم ساهموا في زيادة شعبية النادي بشكل كبير، لكننا اليوم انتقلنا إلى مرحلة جديدة، حيث أصبح الفريق يلعب كوحدة واحدة، وليس مجرد مجموعة من النجوم'. ورغم انتهاء 'مرحلة النجوم' بمغادرة ميسي ونيمار، إلا أن الخليفي أكد أن النادي لم يفقد بريقه، بل أصبح أكثر قوة بوجود جيل جديد من المواهب مثل عثمان ديمبلي وديزيريه دوي، الذي وصفه بأنه 'أفضل لاعب شاب في أوروبا'. وأضاف: 'ديمبلي يستحق التتويج بالكرة الذهبية، وهو مثال للاحترافية والموهبة'. الاستثمار في المستقبل كشف الخليفي عن استراتيجية النادي طويلة المدى، والتي لا تقتصر على الفريق الأول فقط، بل تشمل استثمارات ضخمة في البنية التحتية وتطوير المواهب الشابة. وقال: 'لدينا أكاديميات في عدة دول، ونستثمر في الشباب لأنهم مستقبل النادي'. وأضاف أن خطة بناء الفريق الحالي اعتمدت على استقطاب لاعبين شباب موهوبين يمكنهم تحقيق النجاح على المدى الطويل، بدلاً من الاعتماد الكامل على النجوم الكبار. وأشار إلى أن هذا النهج هو ما قاد الفريق إلى الفوز بدوري الأبطال، قائلاً للاعبين بعد المباراة النهائية: 'لقد وصلنا إلى القمة، لكن علينا أن نبقى متواضعين ونعمل بجد للاستمرار في النجاح'. اعتراف عالمي وإشادة رئاسية لم يخفِ الخليفي فخره بردود الفعل العالمية على إنجاز النادي، خاصة بعد استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون للفريق في قصر الإليزيه لتكريمهم على الفوز باللقب الأوروبي. وقال: 'شعرت بالفخر عندما شكر الرئيس ماكرون كل القطريين، لأن هذا الإنجاز هو نتاج جهد مشترك بين فرنسا وقطر'. وأكد أن النادي أصبح اليوم 'مفخرة قطرية فرنسية'، يجسد قوة الشراكة بين البلدين في المجال الرياضي. كما نوّه إلى أن هذا النجاح ليس نهاية المطاف، بل هو بداية لمرحلة جديدة من التحديات والأهداف الأكبر


بطولات
٠٨-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- بطولات
"المزارعون".. الخليفي لا ينسى سخرية الإنجليز ويقلل من الدوري الإسباني
تحدث ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان عن تتويج فريقه بدوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه كما كشف عمن يستحق الكرة الذهبية هذا العام. وحقق باريس سان جيرمان دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه بعدما فاز على إنتر ميلان بخماسية نظيفة كأكثر فريق تسجيلًا للأهداف في نهائي «ذات الأذنين» عبر التاريخ. وقال الخليفي في تصريحات نقلتها صحيفة «آس» الإسبانية: "أخبرني لويس إنريكي قبل مباراة أرسنال أننا سنفوز بدوري أبطال أوروبا، كنت في غاية السعادة مع كل هدف في النهائي، لم أصدق الفوز 5-0 على إنتر ميلان، أصبح هذا النادي مصدر فخر لقطر وفرنسا عالميًا". وأكمل: "لويس إنريكي هو أفضل مدرب في تطوير اللاعبين، اهتمامه الصادق باللاعبين هو أحد أهم أسباب نجاحنا". اقرأ أيضًا | إنريكي: سأمنح الكرة الذهبية لـ ديمبلي.. وأهدافه ليست السبب وأضاف: "لم يتوقع أحد فوزنا باللقب، تعاملنا مع دوري أبطال أوروبا خطوة بخطوة، منحتنا مباراة أنفيلد الكثير من الثقة، ساهم وجود نجوم الفريق على مر السنين بشكل كبير في شعبية باريس سان جيرمان العالمية". وأردف: "لدينا الآن أكاديميات في جميع أنحاء العالم، اخترنا لويس إنريكي لأننا نؤمن بكرة القدم الهجومية واللعب بمتعة، في غضون 3 ساعات فقط بعد المباراة النهائية، حققنا مبيعات للقمصان بقيمة 5 ملايين". وعن سهولة الدوري الفرنسي، قال: "من الأسهل تسجيل الأهداف في الدوري الإسباني عن الدوري الفرنسي، ظهر لويس إنريكي بشكل عظيم ومثّل الدوري الفرنسي خير تمثيل، ودافع عنه ضد جماهير الدوري الإنجليزي الممتاز التي أطلقت عليه اسم دوري المزارعين". واستطرد: "انتهى بنا الأمر بالفوز على أرسنال ومانشستر سيتي وليفربول وأستون فيلا في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم". وعن عثمان ديمبلي واستحقاقه الكرة الذهبية: "عثمان ديمبيلي يستحق الكرة الذهبية، ليس فقط لقدراته الفنية، بل أيضًا لشخصيته، إنه ملتزم تمامًا داخل الملعب وخارجه، ويحافظ على صلاته".