أحدث الأخبار مع #مجلسالأمنالقومي،


أكادير 24
منذ 21 ساعات
- سياسة
- أكادير 24
ترامب يعلن نهاية فوردو: الضربة الأميركية تمحو أخطر منشأة نووية إيرانية
agadir24 – أكادير24/وكالات أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن منشأة فوردو النووية الإيرانية 'انتهت'، مؤكداً أن الضربة الجوية الأميركية أصابتها بشكل مباشر وفعّال، وذلك ضمن سلسلة هجمات استهدفت منشآت نووية إيرانية فجر اليوم الأحد. أكد ترامب أن العملية، التي شملت أيضاً منشأتي نطنز وأصفهان، نُفذت بنجاح تام، مضيفاً أن منشأة فوردو لم تعد قابلة للعمل بعد الآن، في إشارة إلى استعمال قنابل خارقة للتحصينات من طراز GBU-57 MOP القادرة على اختراق المنشآت العميقة تحت الأرض. وأضاف أن العالم سيشهد نتائج هذه الضربات خلال الساعات المقبلة، قائلاً: 'فوردو كانت مشكلة… والآن انتهت'. أقلعت القاذفات الأميركية من طراز B-2 من قاعدة وايتمان الجوية بولاية ميزوري، في عملية رُصدت عبر أنظمة تتبع الملاحة الجوية، واتجهت نحو المحيط الهادئ، في وقت رجحت فيه تقارير أن تكون وجهتها قاعدة 'غوام' الاستراتيجية. ويُعرف عن هذه القاذفات قدرتها على الطيران لمسافات طويلة دون رصد، وحمل أسلحة نووية وتقليدية. تزامن الإعلان مع اجتماع طارئ عقده ترامب في غرفة العمليات بالبيت الأبيض مع كبار قادة مجلس الأمن القومي، لمناقشة التداعيات المحتملة للهجوم، في ظل مؤشرات على دخول واشنطن فعليًا في الحرب إلى جانب إسرائيل ضد إيران. وسبق للرئيس الأميركي أن منح طهران مهلة أسبوعين للتراجع عن ما وصفه بـ'التهديد النووي'، لكنه عاد اليوم ليؤكد أن 'التحرك كان ضروريًا ومباشرًا'. صحيفة نيويورك تايمز نقلت عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين أن الولايات المتحدة لم تبلغ تل أبيب رسميًا بقرار الضربة، لكنها أشارت إلى أن مشاورات مكثفة جرت خلال اليومين الماضيين مع الجانب الإسرائيلي، وأفضت إلى ترجيح دخول أميركي مباشر في الحرب خلال أيام قليلة، بل إن 'الضربة قد تكون البداية فقط'. مجلة بوليتيكو أشارت بدورها إلى أن تحريك طائرات B-2 ليس تحركًا عابرًا، بل يأتي بعد شهور من التوتر الإقليمي وتبادل الرسائل الخشنة، موضحة أن 'البنتاغون يدرس الآن خيارات أوسع تشمل أهدافًا في العمق الإيراني إذا قررت طهران الرد'. في الأثناء، تواصلت التحليلات بشأن تداعيات قصف فوردو، المنشأة التي شيّدتها إيران داخل جبل بعمق مئات الأمتار، وتعتبرها طهران واحدة من أكثر منشآتها النووية تحصينًا. ويقول محللون عسكريون إن استهداف فوردو يمثل تطورًا نوعيًا، لأن 'إسكاتها' يعني إجهاض قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم بدرجات عالية مستقبلاً، ما يغير موازين القوة في الصراع. ترامب، الذي احتفظ طيلة الأسابيع الماضية بلغة غامضة تجاه إيران، أعلن هذه المرة بشكل لا لبس فيه أن أميركا قررت الرد عسكريًا، وأن 'الأمن القومي الأميركي لا يُمكن التهاون معه'. ومع تصاعد التوترات، يبقى السؤال المطروح: كيف سترد طهران؟ وهل تتحول الضربة إلى شرارة لحرب إقليمية شاملة؟


MTV
منذ 4 أيام
- سياسة
- MTV
19 Jun 2025 00:12 AM اجتماعٌ في البيت الأبيض وترقّب... هل تقبل إيران بشروط ترامب؟
أفاد مراسل mtv في البيت الأبيض، بانطلاق اجتماع مجلس الأمن القومي، لافتاً إلى أنّ "الجميع يترقّب ما إذا كانت إيران ستقبل بشروط الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وعلى رأسها تفكيك البرنامج النووي بالكامل ومنع أي نسبة تخصيب حتى للأغراض السلمية، إلى جانب وضع حدّ لبرنامج الصواريخ البالستية، وتفكيك كلّ الأذرع الإيرانية في المنطقة، لا سيّما ما تبقّى من حزب الله". وأضاف أنّ "إسرائيل تضغط في المقابل لإسقاط النظام، أمّا ترامب فلا يعنيه ذلك بقدر ما يركّز على هدف محدّد وهو توجيه ضربة دقيقة لما تبقّى من البرنامج النووي، من دون الانزلاق نحو حرب شاملة".


الرأي
منذ 4 أيام
- سياسة
- الرأي
إسرائيل تتوقع انضمام واشنطن للحرب على فوردو والسفير ليتر يتحدّث عن «مفاجآت»... خلال ساعات
يسود اعتقاد كبير في الدولة العِبرية، بأن الرئيس دونالد ترامب، سيتخذ قراراً بالانضمام للحرب، من خلال استهداف منشأة فوردو النووية، في عمق جبال إيران، في وقت قال السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة يحيال ليتر، إنه «يتوجب على العالم توقع مفاجأة ليل الخميس ويوم الجمعة». ونشر السفير إيضاحات للأقوال التي نقلت عنه، قال فيها «عندما تم توجيه سؤال لي حول العمليات المستقبلية ضد إيران، قلت إننا نفذنا عدد من المفاجآت في بداية الحرب وستتضح المفاجآت بعد انقشاع الغبار يومي الخميس والجمعة». وليل الثلاثاء - الأربعاء، عقد ترامب اجتماعاً مع المسؤولين في مجلس الأمن القومي، لدراسة كل السُبل للعمل ضد طهران. وذكرت وكالة «سي بي إس»، أن ترامب يدرس الانضمام للحرب، بما في ذلك تدمير منشأة فوردو المُحصّنة. في السياق، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، استمرار الحوار المباشر حول الموضوع، بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر مع الرئيس الأميركي. وأكد مسؤولون إسرائيليون رفيعو المستوى، أن «منشأة فوردو النووية في بنك الأهداف الإسرائيلية وسنتخذ قراراً بتوقيت مهاجمتها. لكننا بحاجة لواشنطن، لأن تأثير الهجوم سيكون أقل في حال عدم مشاركتها فيه». وترى الهيئة الأمنية، أن إسرائيل «غير معنية بتصعيد مستمر بل بسلسلة ضربات دقيقة تؤدي إلى لجم المشروع النووي وردع طهران عن الاستمرار بترسيخ مكانتها الإقليمية». واستطردت «لن ننجر إلى حرب استنزاف». وأعلن مصدر سياسي يشارك في المداولات المغلقة، أن نتنياهو غير معني بإغلاق الاقتصاد لفترة طويلة، مشيراً إلى إلى أن هذا الوضع لن يتجاوز أسابيع عدة. وقال المحلل العسكري في صحيفة «هآرتس» عاموس هرئيل، ان إسرائيل لا تستطيع القضاء وحدها على البرنامج النووي، و«تعتمد على رئيس أميركي متقلب المزاج يميل إلى التراجع. ومع ذلك، فإن الإغراء بركوب موجة النجاح الإسرائيلي لكي يعلن نفسه كرجل تغلّب بالقوة على التهديد القادم من طهران - قد يكون كبيراً جداً بالنسبة له». واضاف «ان هناك احتمالاً بأن الإنجاز البارز للجيش والموساد في الحملة الهجومية على إيران قد يرجح في نهاية المطاف كفة التدخل الأميركي». وأكد هرئيل أن «إسرائيل وجهت في الأيام الأولى ضربة مفاجئة مؤلمة للنظام الإيراني، لكن تدريجياً يبدو أنها تقترب من حدود قدرتها، وقد تجد نفسها قريباً في وضع تصبح فيه الغارات على إيران ذات مردود متناقص». صواريخ الاعتراض إلى ذلك، أبلغ مصدر أميركي صحيفة «وول ستريت جورنال»، أن مخزون صواريخ «حيتس» (السهم) «آخذ في النفاد». وبحسب الصحيفة، فإنه منذ اندلاع الحرب، أرسل البنتاغون إلى إسرائيل معدات دفاع إضافية ضد الصواريخ البالستية، والآن قد تُفعّل واشنطن أيضاً، أنظمة اعتراض خاصة بها. «اختبار صعب» وأوردت صحيفة «واشنطن بوست»، أنه ورغم النجاح في التصدي للهجمات الإيرانية، إلا أن المخاوف تتزايد بشأن قدرة الطرفين على الصمود في مواجهة قد تطول، وكيف يمكن أن تتصدى إسرائيل أمام الصواريخ الإيرانية من دون دعم أميركي. وتتحدث التقييمات الاستخبارية الأميركية والإسرائيلية، عن أن تل أبيب قد تتمكن من الصمود لـ10 إلى 12 يوماً إضافياً، في حال استمرت الهجمات بالوتيرة نفسها، ما لم تحصل على دعم مباشر وفوري أو ذخائر من الولايات المتحدة. ويقول مصدر مطلع للصحيفة «قد تضطر إسرائيل قريباً إلى اختيار ما تصده وما تتركه، لأن النظام أصبح مثقلاً». وقد بدأ الجيش الإسرائيلي، بالفعل بترشيد استخدام صواريخ الاعتراض، ما قد يؤثر على قدرته في التصدي الكامل لأي هجوم واسع. وبينما تنجح تل أبيب في التصدي لمعظم الصواريخ، إلا أن ذلك يأتي بتكلفة عالية. وقدرت صحيفة «ذا ماركر» الاقتصادية، تكلفة الدفاع الصاروخي بنحو مليار شيكل (نحو 285 مليون دولار) يومياً، ما يطرح تساؤلات حول مدى القدرة على الاستمرار في الدفاع بالمستوى نفسه. وتمتلك إسرائيل نظام دفاع جوي متعدد الطبقات يشمل «القبة الحديدية»، «مقلاع داوود»، ومنظومات «آرو»، بالإضافة إلى أنظمة «باتريوت» و«ثاد» الأميركية. ويرى خبراء، أن اعتماد إسرائيل على «آرو» الباهظة (3 ملايين دولار للصاروخ) يمثل نقطة ضعف، خصوصاً أن «القبة الحديدية» غير فعّالة أمام الصواريخ الإيرانية المتطورة التي تدخل الغلاف الجوي بسرعات تفوق سرعة الصوت. ويعتبرون أن نقطة التحول في المواجهة قد تكون في قدرة إسرائيل على تدمير منشآت إنتاج الصواريخ الإيرانية. ويقول جيم لامسون، المحلل السابق في الاستخبارات الأميركية: «إذا استمرت إسرائيل في تدمير منشآت التصنيع، فستواجه إيران صعوبات كبيرة في إعادة بناء قدراتها الصاروخية». القدرات الإيرانية «تتآكل»! ووفقاً لتقديرات استخبارية إسرائيلية، كانت إيران تمتلك نحو 2000 صاروخ بعيد المدى، لكن ضربة إسرائيلية مباغتة أدت إلى تدمير نسبة كبيرة من هذه الترسانة في الساعات الأولى من الحرب، يوم الجمعة. ومنذ بداية العمليات، أطلقت إيران نحو 400 صاروخ، في حين تؤكد تل أبيب أنها نجحت في تدمير 120 منصة إطلاق، وهو ما يمثل ثلث منصات الإطلاق. ويشير مسؤولون عسكريون إلى أن وتيرة الهجمات الإيرانية بدأت تتراجع بشكل ملحوظ. ففي حين أطلقت أكثر من 150 صاروخاً في الليلة الأولى، انخفض العدد إلى 10 فقط، بحلول الثلاثاء. ومع ذلك، يقدّر الجيش أن هذا الانخفاض قد يعود إلى محاولة إيرانية لخلق حالة من الاستنزاف، وليس بالضرورة بسبب نقص في الذخيرة. ويحذّر محللون من أن أكثر من نصف الترسانة الإيرانية لايزال في الخدمة، بالإضافة إلى صواريخ قد تكون مخزنة في مواقع سرية تحت الأرض.


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
ثي لأمريكا: أي تدخل ضد إيرا'ن سنضرب مصالحكم في المنطقة
هددت مليشيا الحوثي المدعومة من النظام الإيراني مساء الثلاثاء باستهداف المصالح الأميركية في المنطقة، في حال شاركت واشنطن في أي ضربة عسكرية ضد طهران، وسط تصاعد المواجهات بين إيران وإسرائيل. وأطلق مهدي المشاط، رئيس ما يسمى بـ"المجلس السياسي الأعلى" التابع للحوثيين، تصريحات وصفت بـ"العدائية" تجاه الولايات المتحدة، قائلاً إن "لإيران الحق الكامل في ضرب مصالح أي دولة تشارك كيان العدو الصهيوني في عدوانه"، مضيفًا: "من الحماقة أن تجر أي دولة نفسها إلى معركة تعرف مسبقًا أن مصالحها ستُستهدف". وأردف المشاط بنبرة تهديد صريحة: "إيران ليست لقمة سائغة… وزمن أن تُضرب دون رد قد ولّى"، في إشارة واضحة إلى استعداد طهران – ومن خلفها أذرعها في المنطقة – لخوض مواجهة موسعة إذا ما قررت واشنطن التدخل. وجاءت هذه التصريحات بالتزامن مع اجتماع طارئ عقده الرئيس الأميركي دونالد ترمب في غرفة العمليات مع أعضاء مجلس الأمن القومي، لمناقشة "خيارات الرد" على تطورات المواجهة بين إيران وإسرائيل، وفقًا لما أعلنه البيت الأبيض مساء الإثنين. وأفادت مصادر لقناة "الشرق" أن ترمب أبلغ بعض أعضاء الكونغرس بنيّته توجيه ضربة عسكرية وشيكة ضد إيران، ما أدى إلى رفع مستوى التأهب في الدوائر العسكرية والاستخباراتية الأميركية. وفي إسرائيل، نقلت القناة 12 عن مصادر أمنية قولها إن تل أبيب تتوقع دخول الولايات المتحدة رسميًا في المعركة خلال الساعات المقبلة، خصوصًا بعد تراجع ترمب عن إرسال وفد للتفاوض مع طهران، ما يشير إلى أن الخيار العسكري بات هو الأقرب على الطاولة.


وكالة خبر
منذ 4 أيام
- سياسة
- وكالة خبر
في ظل حرب إسرائيل وإيران.. عمرو موسى يدعو لانعقاد مجلس الأمن القومي المصري
حذر وزير الخارجية المصري الأسبق عمرو موسى من خطورة الحرب الجارية بين إسرائيل وإيران، مقترحا دعوة مجلس الأمن القومي المصري للانعقاد العاجل. وفي تغريدة نشرها أمس الثلاثاء على حسابه بموقع إكس، قال الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، إن "الحرب الجارية بين إسرائيل وإيران وإرهاصات التدخل المباشر للدول العظمى أو بعضها، تطرح تهديداتٍ خطيرة للأمن الإقليمي في الشرق الأوسط تتأثر به دوله ومجتمعاته" مضيفا أن "مصر والشعب المصري ليسا بعيدين عن ذلك". وأشار موسى إلى المادة 205 من الدستور المصري التي أنشأت مجلس الأمن القومي، مقترحا دعوته للانعقاد العاجل "خاصة وأنه على رأس مسؤولياته مواجهة الأزمات بشتى أنواعها التي تهدد أمن البلاد، واتخاذ ما يلزم لاحتوائها، وتحديد مصادر الأخطار التي تهدد الأمن القومي المصري في الداخل والخارج والإجراءات اللازمة للتصدي لها". يُشار إلى أن موسى سبق أن شغل منصب وزير الخارجية خلال الفترة من عام 1991 وحتى 2001 الذي شهد اختياره أمينا عاما للجامعة العربية حتى عام 2011، كما ترشح في انتخابات الرئاسة المصرية عام 2012. وقد اهتمت وسائل إعلام مصرية عديدة بتصريحات موسى، وقالت إنها تأتي في وقت يشهد فيه الشرق الأوسط تصعيدًا خطيرًا في المواجهات بين إيران وإسرائيل، وتحذيرات دولية من احتمال اندلاع مواجهة إقليمية واسعة النطاق. كما أشارت وسائل الإعلام المصرية إلى أن هذه التصريحات تتزامن مع أنباء عن تحركات عسكرية أميركية وغربية بالبحر المتوسط والخليج العربي، مما يعيد إلى الأذهان سيناريوهات خطيرة قد تؤثر على استقرار المنطقة بأكملها. المصدر: الإعلام المصري + مواقع التواصل الاجتماعي