أحدث الأخبار مع #كأسأوروبا،


الاتحاد
منذ 15 ساعات
- رياضة
- الاتحاد
مونديال الأندية.. اللقب «إلزامي» لريال مدريد!
معتز الشامي (واشنطن) في البداية، كان يُنظر إلى كأس العالم للأندية على أنها بطولة لا يرغب أحد في المشاركة فيها، واعتُبرت مصدر إزعاج في روزنامة مزدحمة بالمباريات، إذ تُطيل الموسم بلا داع، وأعرب اللاعبون والمدربون، مثل كارلو أنشيلوتي، عن استيائهم، بل إن المدرب الإيطالي ذهب إلى حد القول: «لن نشارك فيها»، إلا أن إدارة ريال مدريد تدخلت سريعاً وأجبرته على تغيير موقفه، قبل أن يرحل عن «الميرينجي»، وكان ذلك قبل عام من الإعلان عن الأماكن المضيفة وقبل وقت طويل من معرفة أي شخص بمجموع الجوائز الذي يتجاوز المليار دولار، والذي من شأنه أن يغير تماماً السرد المحيط بالبطولة. ومنذ ذلك الحين، أصبحت بطولة كأس العالم للأندية هدفاً استراتيجياً لريال مدريد، خاصة بعد أن أصبح من الواضح أن النادي سيكون أحد أبرز الفرق في البطولة، مع إمكانية الحصول على جائزة قدرها 125 مليون دولار لرفع الكأس، وسيسهم هذا المبلغ في موازنة الاستثمارات الطموحة التي نفذها النادي خلال فترة الانتقالات الصيفية، حيث أنفق بالفعل أكثر من 150 مليون دولار، وتشمل هذه الأرقام الشرط الجزائي المدفوع لضم هويسن (68 مليون دولار)، وقيمة انتقال ألكسندر أرنولد (11.5 مليون دولار)، بالإضافة إلى مبلغ 72 مليون دولار الذي أعلنه ريفر بليت في صفقة ماستانتونو. وتمثل ميامي وجهة جذابة للغاية من الناحية المالية والعقارية، وهي ليست مجرد وجهة جذابة لكرة القدم، بل هي أيضاً تُمثل المدينة فرصة قيّمة لمسؤولي الأندية والرعاة العالميين على حد سواء، ولهذا السبب، تُسخّر إدارة ريال مدريد كل الموارد المتاحة لتعزيز حضور النادي على منصات التواصل الاجتماعي، ومنصات الإعلانات، وشراكات العلامات التجارية، حيث يعد استثماراً طويل الأجل يهدف إلى تعظيم مصادر الإيرادات المستقبلية. وإلى جانب التحديات المالية، يواجه ريال مدريد تحدياً رمزياً بأن يصبح أول فريق يفوز بكأس العالم للأندية في نسخته الجديدة الموسعة، كما فعل مع كأس أوروبا، سيسمح له هذا بحمل شعار بطولة فريد، تتنافس عليه الآن أندية من جميع القارات، وتمثل البطولة أيضاً اختباراً مبكراً لتشابي ألونسو، الذي يحول ظهوره الأول كمدرب رئيسي إلى تجربة عالية المخاطر، وهو الآن لديه فرصة ذهبية لتعزيز سمعة ناديه العالمية وتبرير صفقاته البارزة، وفي هذا السياق، لم يعد الفوز بكأس العالم للأندية اختيارياً، بل أصبح ضرورة.


المنتخب
١١-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- المنتخب
توخل يطالب بيلينغهام بتسخير جهوده لإلهام زملائه بدلا من ترهيبهم
طالب مدرب المنتخب الإنكليزي لكرة القدم الألماني طوماس توخل لاعب خط الوسط جود بيلينغهام بتسخير جهوده لصالح زملائه بدلا من ترهيبهم أو الاحتجاج بشدة على قرارات الحكام. عانى توخل من هزيمته الأولى في أربع مباريات كمدرب لانكلترا الثلاثاء عندما بات المنتخب السينغالي أول فريق إفريقي على الإطلاق يفوز على "الأسود الثلاثة" 3-1 في مباراة ودية الثلاثاء. اعتقد بيلينغهام انه ادرك التعادل لمنتخب بلاده 2-2 في وقت متأخر من عمر المباراة على ملعب سيتي غراوند مقر نادي نوتنغهام فوريست، قبل أن يتم الغاء الهدف، لتسجل السينغال هدفين وتخرج منتصرة. تدخل توخل لكبح الاحتجاجات المستمرة من نجم ريال مدريد الإسباني تجاه الحكم بعد الغاء الهدف، مؤكدا انه يضطر لايجاد افضل توازن للحفاظ على الروح القتالية التي يتمتع بها ابن الـ 21 عاما ولكن من دون أن يتخطى الخطوط الحمراء. قال المدرب البالغ 51 عاما لـ "توكسبور": "لديه شيء معين ويجلب ميزة. نحتاج إليه إذا أردنا تحقيق أشياء كبيرة". وأضاف "يجب توجيهه نحو المنافس ونحو هدفنا، وليس تخويف زملائه أو أن يكون عدائيا تجاه زملائه أو الحكام، ولكن دائما نحو الفوز". وتابع "يملك نيران مشتعلة بداخله، لا أريد التخفيف منها، يجب أن يلعب كذلك لانها مصدر قوته". وأردف "لكن النيران تأتي ببعض السمات التي يمكن أن تخيف زملائه في الفريق. في بعض الأحيان ترى الانفجار تجاه الحكام والغضب خلال لعبه" مشددا على "إذا كان بإمكانه توجيه هذا على الطريق الصحيح، فسيكون لديه شيء نحتاجه ومن الصعب العثور على تلك الميزة". عين توخل الفائز بعصبة أبطال أوروبا مع تشلسي الانكليزي وبلقب البطولة مع باريس سان جرمان الفرنسي وبايرن ميونيخ، بمهمة إنهاء انتظار إنكلترا لتحقيق فوز في بطولة كبرى منذ الظفر بلقب مونديال 1966. خلال حقبة سلفه غاريث ساوثغيت وصل منتخب "الأسود الثلاثة" إلى نهائي النسختين الاخيرتين من كأس أوروبا، بالإضافة إلى ربع النهائي والنصف في مونديالي روسيا وقطر. يملك توخل تشكيلة غنية بالمواهب، لكنه فشل حتى الآن في العثور على المزيج الصحيح رغم ثلاثة انتصارات على كل من ألبانيا 2-0 ولاتفيا 3-0 وأندورا 1-0 في التصفيات الاوروبية لمونديال 2026 قبل هزيمة السنغال.


الرياضية
١١-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
توخيل محذرا بيلينجهام: توقف عن ترهيب زملائك والحكام
طالب الألماني توماس توخيل، مدرب المنتخب الإنجليزي الأول لكرة القدم، لاعب خط الوسط جود بيلينجهام بالتوقف عن ترهيب زملائه والاحتجاج بشدة على قرارات الحكام. عانى توخيل من خسارته الأولى في أربع مباريات الثلاثاء عندما باتت السنغال أول منتخب إفريقي على الإطلاق يفوز على «الأسود الثلاثة» بعد أن تغلب عليه 3-1 تجريبيًا على ملعب «سيتي جراوند» بنوتنجهام. وتدخل توخيل لكبح الاحتجاجات المستمرة من نجم ريال مدريد الإسباني تجاه الحكم بعد إلغاء الهدف الذي اعتقد أنه أدرك به التعادل 2-2، مؤكدًا أنه يضطر لإيجاد أفضل توازن للحفاظ على الروح القتالية التي يتمتع بها ابن الـ 21 عامًا ولكن من دون أن يتخطى الخطوط الحمراء. وقال توخيل لـ «توكسبور»: «لديه شيء معين ويجلب ميزة، نحتاج إليه إذا أردنا تحقيق أشياء كبيرة.. يجب توجيهه نحو المنافس ونحو هدفنا، وليس تخويف زملائه أو أن يكون عدائيًا تجاههم أو الحكام، ولكن دائمًا نحو الفوز». وتابع :«يملك نيرانًا مشتعلة بداخله، لا أريد التخفيف منها، يجب أن يلعب كذلك لأنها مصدر قوته.. لكن النيران يمكن أن تخيف زملاءه.. في بعض الأحيان ترى الانفجار تجاه الحكام والغضب خلال لعبة ما». وشدد توخيل على: «إذا كان بإمكانه توجيه هذا على الطريق الصحيح، فسيكون لديه شيء نحتاجه ومن الصعب العثور على تلك الميزة». عُيّن توخيل الفائز بدوري أبطال أوروبا مع تشيلسي الإنجليزي، وبلقبي الدوري مع باريس سان جيرمان الفرنسي وبايرن ميونيخ الألماني، بمهمة إنهاء انتظار إنجلترا لتحقيق فوز في بطولة كبرى منذ الظفر بلقب مونديال 1966. وخلال حقبة سلفه جاريث ساوثجيت وصل المنتخب إلى نهائي النسختين الأخيرتين من كأس أوروبا، بالإضافة إلى ربع ونصف نهائي مونديالي 2018 و2022. يملك توخيل تشكيلة غنية بالمواهب، لكنه فشل حتى الآن في العثور على المزيج الصحيح رغم ثلاثة انتصارات على كل من ألبانيا 2-0 ولاتفيا 3-0 وأندورا 1-0 في التصفيات الأوروبية لمونديال 2026.


النهار
١١-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
توخيل ينتقد بيلينغهام: لا تُرعب زملاءك
طالب مدرب المنتخب الإنكليزي لكرة القدم الألماني توماس توخيل لاعب خط الوسط جود بيلينغهام بتسخير جهوده لصالح زملائه بدلاً من ترهيبهم أو الاحتجاج بشدة على قرارات الحكام. عانى توخيل من هزيمته الأولى في أربع مباريات كمدرب لإنكلترا الثلاثاء عندما بات المنتخب السنغالي أول فريق أفريقي على الإطلاق يفوز على "الأسود الثلاثة" 3-1 في مباراة ودية الثلاثاء. اعتقد بيلينغهام انه ادرك التعادل لمنتخب بلاده 2-2 في وقت متأخر من عمر المباراة على ملعب سيتي غراوند مقر نادي نوتنغهام فوريست، قبل أن يتم الغاء الهدف، لتسجل السنغال هدفين وتخرج منتصرة. تدخل توخيل لكبح الاحتجاجات المستمرة من نجم ريال مدريد الإسباني تجاه الحكم بعد الغاء الهدف، مؤكداً أنه يضطر لايجاد أفضل توازن للحفاظ على الروح القتالية التي يتمتع بها ابن الـ 21 عاماً ولكن من دون أن يتخطى الخطوط الحمراء. قال المدرب البالغ 51 عاماً لـ "توكسبور": "لديه شيء معين ويجلب ميزة. نحتاج إليه إذا أردنا تحقيق أشياء كبيرة". وأضاف: "يجب توجيهه نحو المنافس ونحو هدفنا، وليس تخويف زملائه أو أن يكون عدائياً تجاه زملائه أو الحكام، ولكن دائماً نحو الفوز". وتابع: "يملك نيران مشتعلة بداخله، لا أريد التخفيف منها، يجب أن يلعب كذلك لأنها مصدر قوته". وأردف: "لكن النيران تأتي ببعض السمات التي يمكن أن تخيف زملائه في الفريق. في بعض الأحيان ترى الانفجار تجاه الحكام والغضب خلال لعبه" مشدداً على "إذا كان بإمكانه توجيه هذا على الطريق الصحيح، فسيكون لديه شيء نحتاجه ومن الصعب العثور على تلك الميزة". عُيّن توخيل الفائز بدوري أبطال أوروبا مع تشيلسي الإنكليزي وبلقب الدوري مع باريس سان جيرمان الفرنسي وبايرن ميونيخ، بمهمة إنهاء انتظار إنكلترا لتحقيق فوز في بطولة كبرى منذ الظفر بلقب مونديال 1966. خلال حقبة سلفه غاريث ساوثغيت وصل منتخب "الأسود الثلاثة" إلى نهائي النسختين الأخيرتين من كأس أوروبا، بالإضافة إلى ربع النهائي والنصف في مونديالي روسيا وقطر. يملك توخيل تشكيلة غنية بالمواهب، لكنه فشل حتى الآن في العثور على المزيج الصحيح رغم ثلاثة انتصارات على كل من ألبانيا 2-0 ولاتفيا 3-0 وأندورا 1-0 في التصفيات الأوروبية لمونديال 2026 قبل هزيمة السنغال.


الزمان
١١-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الزمان
توخل يطالب بيلينغهام بتسخير جهوده لإلهام زملائه
لندن (أ ف ب) – طالب مدرب المنتخب الإنكليزي لكرة القدم الألماني توماس توخل لاعب خط الوسط جود بيلينغهام بتسخير جهوده لصالح زملائه بدلا من ترهيبهم أو الاحتجاج بشدة على قرارات الحكام. عانى توخل من هزيمته الأولى في أربع مباريات كمدرب لانكلترا الثلاثاء عندما بات المنتخب السنغالي أول فريق إفريقي على الإطلاق يفوز على 'الأسود الثلاثة' 3-1 في مباراة ودية الثلاثاء. اعتقد بيلينغهام انه ادرك التعادل لمنتخب بلاده 2-2 في وقت متأخر من عمر المباراة على ملعب سيتي غراوند مقر نادي نوتنغهام فوريست، قبل أن يتم الغاء الهدف، لتسجل السنغال هدفين وتخرج منتصرة. تدخل توخل لكبح الاحتجاجات المستمرة من نجم ريال مدريد الإسباني تجاه الحكم بعد الغاء الهدف، مؤكدا انه يضطر لايجاد افضل توازن للحفاظ على الروح القتالية التي يتمتع بها ابن الـ 21 عاما ولكن من دون أن يتخطى الخطوط الحمراء. قال المدرب البالغ 51 عاما لـ 'توكسبور': 'لديه شيء معين ويجلب ميزة. نحتاج إليه إذا أردنا تحقيق أشياء كبيرة'. وأضاف 'يجب توجيهه نحو المنافس ونحو هدفنا، وليس تخويف زملائه أو أن يكون عدائيا تجاه زملائه أو الحكام، ولكن دائما نحو الفوز'. وتابع 'يملك نيران مشتعلة بداخله، لا أريد التخفيف منها، يجب أن يلعب كذلك لانها مصدر قوته'. وأردف 'لكن النيران تأتي ببعض السمات التي يمكن أن تخيف زملائه في الفريق. في بعض الأحيان ترى الانفجار تجاه الحكام والغضب خلال لعبه' مشددا على 'إذا كان بإمكانه توجيه هذا على الطريق الصحيح، فسيكون لديه شيء نحتاجه ومن الصعب العثور على تلك الميزة'. عُيّن توخل الفائز بدوري أبطال أوروبا مع تشلسي الانكليزي وبلقب الدوري مع باريس سان جرمان الفرنسي وبايرن ميونيخ، بمهمة إنهاء انتظار إنكلترا لتحقيق فوز في بطولة كبرى منذ الظفر بلقب مونديال 1966. خلال حقبة سلفه غاريث ساوثغيت وصل منتخب 'الأسود الثلاثة' إلى نهائي النسختين الاخيرتين من كأس أوروبا، بالإضافة إلى ربع النهائي والنصف في مونديالي روسيا وقطر. يملك توخل تشكيلة غنية بالمواهب، لكنه فشل حتى الآن في العثور على المزيج الصحيح رغم ثلاثة انتصارات على كل من ألبانيا 2-0 ولاتفيا 3-0 وأندورا 1-0 في التصفيات الاوروبية لمونديال 2026 قبل هزيمة السنغال.