logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللهبنحمدالحارثي

العيون والإفلاج الكبريتية قيمة استثمارية مضافة في السياحة العلاجية
العيون والإفلاج الكبريتية قيمة استثمارية مضافة في السياحة العلاجية

عمان اليومية

time٠٨-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عمان اليومية

العيون والإفلاج الكبريتية قيمة استثمارية مضافة في السياحة العلاجية

العيون والإفلاج الكبريتية قيمة استثمارية مضافة في السياحة العلاجية تشكل السياحة العلاجية والاستشفائية أحد الأنواع المهمة لتعزيز التدفق السياحي حيث يعتمد هذا النوع من السياحة على استثمار الموارد الطبيعية في الدول لتقديم خيارات جديدة في تعزيز السياحة الصحية والاستشفائية، وأصبح هذا النوع من السياحة العلاجية أحد أهم المسارات التي توليها الدول اهتماما بالغا وترفد ميزانياتها بالكثير من الأموال، وتمتلك سلطنة عمان على امتداد محافظاتها عشرات العيون والأفلاج الساخنة والكبريتية ذات القيمة العلاجية والاستشفائية وتعد مصدرا لعلاج الكثير من الأمراض الجلدية، وأكدت الإحصائيات العالمية أن السياحة بكافة أشكالها أصبحت من المصادر المهمة لرفد اقتصادياتها ونموها، واستنادا لإحصائيات نهاية عام 2023 فقد سجلت رحلات السفر 1.3 مليار سائح، وأكدت تقارير منظمة الأمم المتحدة للسياحة أن الناتج المحلي الإجمالي المباشر للسياحة بلغ 3.4 تريليون دولار، أي ما يعادل 3% من الناتج العالمي، وهذا يؤكد الاهتمام الكبير الذي توليه دول العالم بالسياحة، وتزخر سلطنة عمان بالكثير من الكنوز الطبيعية وتعد العيون والأفلاج واحدة من الثروات التي ينبغي استثمارها للمساهمة في تعزيز السياحة وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي وهذا الأمر يحتاج للكثير من العمل والجهود المخلصة والتكاتف الحكومي والأهلي، لتحقيق نمو ملحوظ لمساهمة السياحة في الناتج المحلي، وفي هذه الزاوية تطرقت جريدة «عمان» إلى موضوع استثمار العيون والإفلاج الساخنة والكبريتية في تعزيز السياحة الاستشفائية والعلاجية في سلطنة عمان، وأهم التحديات التي تواجه عمليات تطوير مواقع العيون، والحلول الفاعلة للبدء في عمليات التطوير لتحقيق مستهدفات «رؤية عمان 2040» في القطاع السياحي التي تتمثل في جلب الاستثمار والاستدامة المالية وإسهام القطاع في سوق العمل. تطوير ملح في البداية قال سعادة عبدالله بن حمد الحارثي عضو مجلس الشورى رئيس لجنة الإعلام والسياحة والثقافة بمجلس الشورى: تنبع أهمية مياه العيون الحارة من تعدد استخداماتها في مجالات الاستشفاء والتطبيب والعلاج للكثير من الأمراض التي تصيب الإنسان في جسده وفي حياته، فضلا عن كونها أحد المصادر الترفيهية المهمة التي يقصدها الناس كسياحة واستجمام، مما يجعل العمل على تحسينها وتطويرها وإضافة المرافق لها للزائر والمقيم ضرورة ملحة في كل بلد من بلدان العالم، لتحقيق الفائدة المرجوة منها الترفيهية والصحية والاقتصادية والاجتماعية، وهناك الكثير من الأمراض التي تعالجها هذه المياه المعدنية والحارة، مثل تنشيط الدورة الدموية وعلاج المفاصل وآلام الظهر، والحالات النفسية والاكتئاب، فضلا عن أنها تعد وقاية لتفادي كثير من الأمراض، فتجد هناك طرقا مختلفة في استخدامها مثل الاستحمام والبقاء لفترة طويلة في المياه الساخنة والحارة أو الشرب منها مباشرة لكونها ساخنة أو استخدام الطين كعلاج لكثير من الأمراض، وتصنيع بعض الصابون أو الأدوات الأخرى العلاجية من هذه المواد. تطوير مستدام وأكد على أهمية استثمار الإفلاح والعيون الكبريتية والساخنة كمصدر من مصادر السياحة الاستشفائية والعلاجية المستدامة وقال: ينبغي استثمار هذه الإفلاج والعيون الكبريتية والساخنة من خلال استغلال البيئة المجاورة لها بإيجاد بيئة جاذبة ونظيفة ومستدامة يستطيع من خلالها مرتادو المكان الاستفادة منها كمعلم صحي وسياحي وكذلك اجتماعي من خلال تجمع الناس وقضاء أوقات مميزة وجميلة، ويتطلب الأمر صيانة هذه الأماكن وتطويرها بحيث تتواكب مع الحداثة والسياحة الحديثة من خلال وضع حمامات حضارية جميلة تجعل من المكان أكثر جذبا. قيمة تاريخية وأضاف: للولاة ومكاتب المحافظات وأعضاء المجالس البلدية دور مهم في إعطاء هذه المواقع عناية خاصة من خلال تطويرها لتصبح أكثر جاذبية للسياحة، لما لها من قيمة تاريخية لدى الناس القاطنين في هذه الولايات ولسمعتها بين الناس وذلك من خلال طرح هذه الأماكن للاستثمار من خلال مناقصات سياحية للاستفادة من أماكن وجود العيون والأفلاج الكبريتية والساخنة من المكان كمصحات طبية وتطوير مكانها بإنشاء المقاهي والمطاعم حولها وزراعة الأماكن القريبة منها كبيئة جاذبة ومكملة للمشروع مع إقامة المماشي والألعاب الرياضية والترفيهية. تحديات التطوير وحول التحديات التي يمكن أن تواجه استثمار مثل هذه المواقع فقال: نعم توجد تحديات تواجه الاستثمار في هذه الأماكن ربما لقربها من أملاك المواطنين لكونها سابقا جزءا لا يتجزأ من الحياة العامة فتجدها قريبة من المنازل أو في إحرامات المساجد أو المزارع وهذا في حد ذاته تحدي في شراء الأماكن الملاصقة للعيون والأفلاج الساخنة والكبريتية وتصطدم أحيانا بعدم موافقة المواطنين بيع أو التنازل عن أملاكهم، وهنا أتساءل هل قانون نزع الملكية يشمل مثل هذه الأماكن حتى يتسنى للحكومة والجهات المعنية الاستفادة منها بتطويرها وتعويض الناس ما ينبغي تعويضه كبدل عن أموالهم، وبطبيعة الحال ربما نجد البديل في تأسيس شركات أهلية ويكون ملاك هذه الأموال أعضاء في هذه الشركة ويكون لها مساهمين وتدخل الحكومة بنسبة، ومن خلالها تستطيع إدارة هذه المرافق. عين الكسفة أنموذج وقال ناصر بن راشد العبري: السياحة الاستشفائية هي إحدى أنواع السياحات التي يقصدها الناس من أجل الاستشفاء والعلاج، لا سيما المياه المعدنية التي تحتوي على الكبريت الذي يساعد على علاج بعض الأمراض مثل الروماتيزم والدوالي والحكة، وتزخر بلادنا عمان بالعديد من هذه العيون الكبريتية، ومن أهمها عين الكسفة بولاية الرستاق، حيث تعد هذه العين مقصد للسياح وللراغبين في العلاج من هذه الأمراض سواء من سلطنة عمان أو من دول الخليج والوطن العربي وأيضا العالمي، وفي الحقيقة لم تستغل هذه العين الاستغلال الأمثل في السياحة العلاجية سنوات طويلة، ولكن بحمد الله قام مكتب المحافظة وبلدية جنوب الباطنة مؤخرا بتطوير منطقة هذه العين بعمل منصة ومطاعم ومقاهي وزيادة مواقف السيارات والحافلات وتنظيم المكان هناك، وحاليا يتم بناء أحواض سباحة ودورات مياه للزائرين ومريدي الاستشفاء. وأضاف لقد واجه تطوير عين الكسفة العديد من التحديات التي سبقت عمليات التطوير وأخرى صاحبت الأعمال التطويرية للعين ولكن بحمد الله وبفضل جهود المخلصين تم حلها بالنقاش والحوار مع المواطنين المجاورين لمنطقة العين، ونتيجة لهذا التفهم كان التطوير كما هو عليه الآن، واستكمالا لعمليات التكوير في ولاية الرستاق تقوم وزارة التراث والسياحة حاليا بترميم البرج المجاور لعين الكسفة، الذي نأمل تحويله لمتحف للرستاق أو متحف طبي كون هذه العين كانت تسكن بقربها أسرة طبية امتدت إلى حوالي قرنين من الزمان، وهم أسرة بني هاشم القريون. استثمار وأضاف: لا شك أن استغلال هذه العيون والأفلاج كرافد اقتصادي للمواطنين وللدولة مهم جدا، كون هذه المعالم مقصدا للسياح وتتميز بها سلطنة عمان، ويتأتى ذلك من خلال تجميل مواقع هذه العيون والأفلاج، وعمل أحواض سباحة ومظلات وتوفير مرشدين سياحيين، وعمل مماشي تجاور هذه العيون والأفلاج وعمل أكشاك للبيع وبعض الألعاب وفرض رسوم بسيطة جدا لمن يرغب في السباحة الاستشفائية وربما تحويلها إلى مناطق استثمار للقطاع الخاص ليطورها. فوائد اقتصادية وسياحية وقال خالد بن سيف الوردي: أصبحت السياحة الاستشفائية اليوم من أبرز مجالات الاستثمار السياحي الرافد للاقتصاد، لما لها من فوائد اقتصادية وصحية، وتمتلك سلطنة عمان مقومات طبيعية مميزة في هذا المجال، وعلى رأسها العيون الحارة والكبريتية والأفلاج المنتشرة في مختلف الولايات على امتداد هذه الأرض الطيبة، التي يمكن استثمارها لتكون وجهات جذب سياحي، من خلال العمل على تطوير هذه المواقع من خلال إنشاء منتجعات متكاملة وتوفير البنية الأساسية المناسبة من مرافق وخدمات، كما أن التسويق من خلال الحملات الترويجية لهذه المواقع محليًا ودوليًا سيعزز من مكانة السلطنة كوجهة للعلاج الطبيعي. دور المحافظين في التطوير وأضاف: أما على مستوى المحافظات، فيمكن أن تلعب دورًا محوريًا في تحويل هذه العيون إلى مشاريع استثمارية ذات قيمة مضافة وذلك بتشجيع المستثمرين ورواد الأعمال على إقامة مشاريع سياحية صغيرة قرب العيون بالإضافة إلى إدراج هذه المواقع ضمن المسارات السياحية للمحافظات، لذلك فإن تطوير العيون والأفلاج الحارة والكبريتية في سلطنة عمان لا يحقق فقط عوائد اقتصادية، بل يسهم في الحفاظ على البيئة، وتنشيط المجتمعات المحلية، وتعزيز صورة سلطنة عمان كوجهة للسياحة المستدامة.

انطلاق "الأسبوع الثقافي الطلابي" بجامعة الشرقية
انطلاق "الأسبوع الثقافي الطلابي" بجامعة الشرقية

جريدة الرؤية

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جريدة الرؤية

انطلاق "الأسبوع الثقافي الطلابي" بجامعة الشرقية

إبراء - الرؤية انطلقت بجامعة الشرقية في ولاية إبراء بمحافظة شمال الشرقية فعاليات الأسبوع الثقافي الطلابي الحادي عشر للعام الأكاديمي 2024/2025، وذلك برعاية سعادة عبدالله بن حمد الحارثي عضو مجلس الشورى ممثل ولاية إبراء. وألقى الطالب فارس بن سعيد الكعبي ممثل اللجان الطلابية المنظمة في الأسبوع الثقافي كلمة، أشار فيها إلى أن هذا الحدث يُعد من أبرز الفعاليات الطلابية التي تحرص الجامعة على تنظيمه سنويا، لأنه يجسد روح الإبداع والتميز لدى الطلبة، ويعكس التنوع الفكري والثقافي الذي تتمتع به الجامعة، كما أنه منصة تنطلق منها أبرز المواهب الطلابية في مختلف المجالات الأدبية والفنية والعلمية. وأضاف: "نسعى من خلال هذا الحدث إلى تعزيز الحوار الثقافي وتبادل الخبرات بين الطلبة، وإثراء البيئة الجامعية بأنشطة وفعاليات متنوعة تشمل ورش عمل وملتقيات، ومعارض متنوعة وعروضا مسرحية، ومسابقات أدبية وفعاليات ترفيهية". وتضمّن حفل الافتتاح تقديم أوبريت طلابي وعرض مرئي بعنوان "رحلة إبداع"، بالإضافة إلى افتتاح السوق الطلابي والتعرف على الأنشطة والمشاريع الطلابية من خلال التجول في القرى التفاعلية الطلابية وزيارة أركان الجاليات العربية والأجنبية، للتعرف على الثقافات والعادات والتقاليد العالمية، إلى جانب تنظيم عرض للسيرك. وستتضمّن فعاليات الأسبوع والذي يقام على مدى 3 أيام، مجموعة من الفعاليات، من بينها ملتقى المجالس الاستشارية الطلابية ومهرجان مسرح الشارع الجامعي الثالث، إضافة إلى الورش التدريبية وماراثون جامعة الشرقية. وتقام فعاليات الأسبوع الثقافي الطلابي الحادي عشر تحت شعار "عالم واحد.. إبداع متجدد"، ويهدف إلى تنوع الإبداع الطلابي في بيئة مليئة بالفن والمعرفة، مع إبراز المواهب والمشروعات الطلابية من خلال إقامة الفعاليات المتنوعة بمشاركة واسعة من طلبة مؤسسات التعليم العالي والتعليم المدرسي ومؤسسات القطاعين العام والخاص والمجتمع المحلي. حضر افتتاح الفعاليات البروفيسور فؤاد شديد رئيس الجامعة، والمكرم الدكتور يحيى الوهيبي نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية والبحث العلمي، وممثلو المؤسسات الحكومية والخاصة وأعضاء الهيئتين الإدارية والأكاديمية وطلبة الجامعة.

انطلاق الأسبوع الثقافي الطلابي الـ 11 بجامعة الشرقية
انطلاق الأسبوع الثقافي الطلابي الـ 11 بجامعة الشرقية

الشبيبة

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشبيبة

انطلاق الأسبوع الثقافي الطلابي الـ 11 بجامعة الشرقية

مسقط - الشبيبة انطلقت بجامعة الشرقية بولاية إبراء بمحافظة شمال الشرقية فعاليات الأسبوع الثقافي الطلابي الحادي عشر للعام الأكاديمي 2024/2025 وذلك تحت رعاية سعادة عبدالله بن حمد الحارثي عضو مجلس الشورى ممثل ولاية إبراء. وألقى الطالب فارس بن سعيد الكعبي ممثل اللجان الطلابية المنظمة في الأسبوع الثقافي كلمة قالت فيها : يُعد هذا الحدث من أبرز الفعاليات الطلابية التي تحرص جامعتنا الفتية على تنظيمه سنويا ، الذي يجسد روح الإبداع والتميز لدى الطلبة، ويعكس التنوع الفكري والثقافي الذي تتمتع به الجامعة. وهو يعد منصة تنطلق منها أبرز المواهب الطلابية في مختلف المجالات الأدبية والفنية والعلمية. نسعى من خلاله إلى تعزيز الحوار الثقافي وتبادل الخبرات بين الطلبة، وإثراء البيئة الجامعية بأنشطة وفعاليات متنوعة تشمل ورش عمل و ملتقيات، ومعارض متنوعة و عروض مسرحية، مسابقات أدبية وفعاليات ترفيهية تسهم مجتمعة أو منفردة في صقل شخصية الطالب وتنمية مهاراته. وأضاف : تعد الأسابيع الثقافية منصة حيوية تُعنى بتنمية الجوانب الثقافية والفنية والفكرية والإبداعية لدى الطلبة والمجتمع الجامعي. وفي الأسبوع الثقافي الطلابي الحادي عشر بجامعة الشرقية، نسعى لتحقيق مجموعة من الأهداف الاستراتيجية التي تسهم في بناء شخصية الطالب وتنمية المجتمع، ومن أبرزها: تنمية المهارات الإبداعية و تشجيع الحوار الثقافي و تعزيز الهوية الثقافية إضافة إلى دعم التميز الأكاديمي و تعزيز التواصل المجتمعي. وفي ختام الكلمة قدم الكعبي الشكر للجهات المشاركة في فعاليات الاسبوع الثقافي من خارج الجامعة خاصة لإدارة الثقافة و الرياضة والشباب بمحافظة شمال الشرقية و نادي الاتفاق،و بنك صحار الدولي وصحار الإسلامي على دعمهم لفعاليات الاسبوع الثقافي كراع رئيسي لهذا الاسبوع.. و كل من ساهم في إعداد و تنظيم الفعاليات المختلفة لهذا الاسبوع من موظفي وطلبة الجامعة . تضمّن حفل الافتتاح تقديم أوبريت طلابي وعرضًا مرئيًّا بعنوان " رحلة إبداع ". بالإضافة إلى افتتاح السوق الطلابي والتعرف على الأنشطة والمشاريع الطلابية من خلال التجول في القرى التفاعلية الطلابية وزيارة أركان الجاليات العربية والأجنبية وذلك للتعرف على الثقافات والعادات والتقاليد العالمية وعرضاً للسيرك. كما ستتضمّن فعاليات الأسبوع والذي سيقام خلال ثلاثة أيام على إقامة مجموعة من الفعاليات، من بينها ملتقى المجالس الاستشارية الطلابية ومهرجان مسرح الشارع الجامعي الثالث، إضافة إلى الورش التدريبية وماراثون جامعة الشرقية. الجدير بالذكر بأن فعاليات الأسبوع الثقافي الطلابي الحادي عشر والذي جاء شعاره لهذا العام " عالم واحد.. إبداع متجدد " يهدف إلى تنوع الإبداع الطلابي في بيئة مليئة بالفن والمعرفة، مع إبراز المواهب والمشروعات الطلابية من خلال إقامة الفعاليات المتنوعة بمشاركة واسعة من طلبة مؤسسات التعليم العالي والتعليم المدرسي ومؤسسات القطاعين العام والخاص والمجتمع المحلي. حضر إفتتاح الفعاليات البروفيسور فؤاد شديد رئيس الجامعة والمكرم الدكتور يحيى الوهيبي نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية والبحث العلمي وممثلو المؤسسات الحكومية والخاصة وأعضاء الهيئتين الإدارية والأكاديمية وطلبة الجامعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store