أحدث الأخبار مع #ديفيدلامي،
اليمن الآن
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
بريطانيا وأميركا تبحثان سبل تجنب التصعيد مع إيران والبيت الأبيض يلوّح بالخيار العسكري
أكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، عقب محادثات أجراها في البيت الأبيض مع نظيره الأميركي ماركو روبيو والمبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف، أن الفرصة لا تزال قائمة للتوصل إلى حل دبلوماسي مع إيران بشأن برنامجها النووي، لتفادي انزلاق الأوضاع نحو نزاع أوسع. وفي بيان صادر عن السفارة البريطانية في واشنطن، قال لامي: "لا يزال الوضع في الشرق الأوسط متوتراً وخطراً. نحن عازمون على منع إيران من امتلاك سلاح نووي على الإطلاق". وأضاف أن هناك نافذة زمنية تمتد لأسبوعين قد تتيح التوصل إلى اتفاق دبلوماسي يجنّب المنطقة مزيداً من التصعيد. من جانبها، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، خلال مؤتمر صحفي، إن الرئيس دونالد ترامب يتابع عن كثب التطورات المتعلقة بالملف الإيراني، ويعتزم اتخاذ قرار "حاسم" خلال الأسبوعين المقبلين بشأن إمكانية توجيه ضربة عسكرية محدودة، إذا لم تُبدِ طهران مؤشرات جدية نحو الحل الدبلوماسي. وأضافت: "الخيارات كافة مطروحة، لكننا نفضل المسار الدبلوماسي ما دام متاحاً. لن نمنح إيران وقتاً إضافياً لتعزيز برنامجها النووي". كما نقلت عن ترامب قوله في رسالة رسمية: "مع وجود احتمال لمفاوضات مع إيران في المستقبل القريب، سأقرر خلال أسبوعين ما إذا كنت سأتجه نحو الخيار العسكري أم لا".
مصرس
منذ 2 أيام
- سياسة
- مصرس
بريطانيا تسحب موظفي سفارتها في إيران
أعلنت وزارة الخارجية البريطانية سحب موظفي سفارتها في العاصمة الإيرانية طهران مؤقتا، كإجراء احترازي، على خلفية التدهور الأمني في المنطقة بعد العدوان الإسرائيلي على إيران. وجاء في التحديث الأخير لإرشادات السفر الصادرة عن الخارجية البريطانية: "اتخذت بريطانيا تدابير احترازية لسحب موظفيها مؤقتاً من إيران".في سياق متصل، أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، عبر منشور على منصة إكس، أنه سيتم تسيير رحلات جوية مستأجرة من تل أبيب لإجلاء المواطنين البريطانيين، فور إعادة فتح المجال الجوي.ودعا لامي المواطنين البريطانيين إلى الإبلاغ عن تواجدهم في إسرائيل حتى يتمكنوا من تلقي التوجيهات.ومنذ 13 يونيو، تشن إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران استهدف منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين، وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين.
العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- سياسة
- العين الإخبارية
إخلاء سفارات غربية في طهران قبل تحرك أمريكي محتمل
أخلت بريطانيا وسويسرا سفارتيهما في طهران، في ظل تصاعد القلق في الشرق الأوسط من تدخل أمريكي محتمل في الأزمة. ولوّحت واشنطن بمشاركة إسرائيل في ضرب المنشآت النووية الإيرانية، حيث أطلقت تل أبيب بالفعل سلسلة هجمات على مقدرات طهران النووية، وقتلت علماء بارزين وقادة عسكريين قبل أسبوع. وقالت بريطانيا، اليوم الجمعة، إنها ستسحب موظفيها البريطانيين من سفارتها في إيران مؤقتًا نظرًا للوضع الأمني الراهن هناك. وجاء في صفحة نصائح السفر الخاصة بإيران على موقعها الإلكتروني: "اتخذنا إجراءً احترازيًا بسحب الموظفين البريطانيين من إيران مؤقتًا. سفارتنا تواصل العمل عن بُعد". واندلع الصراع بين إيران وإسرائيل يوم الجمعة الماضي، بعد أن شنّت إسرائيل ضربات عسكرية على إيران، التي ردّت بهجمات صاروخية. وحثّ وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، الطرفين على إيجاد حل دبلوماسي، وهو موجود في جنيف، اليوم الجمعة، لإجراء محادثات نووية مع إيران ونظراء أوروبيين. كما أعلنت وزارة الخارجية السويسرية، اليوم الجمعة، أنها قررت إغلاق سفارتها في إيران مؤقتًا، مشيرة إلى العمليات العسكرية المكثفة هناك، والوضع الميداني غير المستقر بالمرة. وقالت الوزارة في بيان: "غادر جميع الموظفين الأجانب إيران، وهم بأمان"، موضحة أن الموظفين سيعودون إلى طهران بمجرد أن يسمح الوضع بذلك. aXA6IDgyLjIxLjIxMi4zMyA= جزيرة ام اند امز CH
البلاد البحرينية
منذ 3 أيام
- سياسة
- البلاد البحرينية
مسؤول إيراني: طهران مستعدة لمناقشة وضع قيود على التخصيب
كشف مسؤول إيراني كبير، اليوم الجمعة، أن طهران مستعدة لمناقشة وضع قيود على تخصيب اليورانيوم. غير أن المسؤول أضاف أن "وقف التخصيب تماماً سيكون مرفوضاً بلا شك خاصة الآن، في ظل القصف الإسرائيلي"، وفق رويترز. كما أردف أن "دور القوى الأوروبية أكثر أهمية الآن لأن طهران غير راغبة في التواصل مع أميركا وسط هجمات إسرائيل". ومضى قائلاً إن إيران تحتاج لسماع "مبادرة الترويكا الأوروبية بشأن القضية النووية". اجتماع أوروبي إيراني في جنيف يأتي ذلك فيما يجري وزراء خارجية فرنسا جان نويل بارو، وبريطانيا ديفيد لامي، وألمانيا يوهان فاديفول، محادثات بوقت لاحق اليوم في جنيف مع نظيرهم الإيراني عباس عراقجي سعياً للتوصل إلى تسوية دبلوماسية للحرب التي دخلت أسبوعها الثاني بين طهران وإسرائيل، حسب فرانس برس. وقبيل الاجتماع المرتقب، كشف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الترويكا الأوروبية ستقدم عرضاً تفاوضياً شاملاً. 3 بنود كما أوضح ماكرون على هامش معرض باريس الجوي أن العرض يشمل 3 بنود أو قضايا، ألا وهي: البرنامج النووي، وأنشطة الصواريخ الباليستية، وتمويل الفصائل المسلحة في المنطقة. وقال إن"المفاوضات مع إيران يجب أن تشمل تمويلها لجماعات إرهابية تزعزع استقرار المنطقة، فضلاً عن تعزيز عمليات تفتيش المراقبين الدوليين للمنشآت النووية". كذلك شدد على وجوب "إعطاء الأولوية للعودة إلى المفاوضات الجوهرية"، حول الملف النووي. ودعا إسرائيل إلى وقف ضرباتها على "البنى التحتية المدنية" الإيرانية. فيما أكد الرئيس الفرنسي أن "السلاح النووي الإيراني يشكل تهديداً حقيقياً". جاء ذلك، بينما أعلن عراقجي قبيل توجهه إلى أوروبا ألا مفاوضات مع الولايات المتحدة قبل توقف الهجوم الإسرائيلي. قبل "وقوع السيناريو الأسوأ" وكان دبلوماسي أوروبي قد أشار أمس الخميس إلى أن الأميركيين لا يستطيعون حالياً الجلوس مع الإيرانيين على عكس الأوروبيين. وأردف أن الترويكا ستوضح لعراقجي ضرورة العودة إلى طاولة المفاوضات لمناقشة القضية النووية قبل "وقوع السيناريو الأسوأ"، في إشارة إلى احتمال انخراط الولايات المتحدة في الحرب بين إسرائيل وإيران. كما لفت إلى أن اللقاء في جنيف سيتطرق أيضاً إلى الدعم الإيراني لروسيا واحتجاز مواطنين أوروبيين. يذكر أن القوى الأوروبية، التي لم تشارك في مفاوضات الملف النووي الإيراني مع الولايات المتحدة في أبريل الفائت، كانت تشعر بإحباط متزايد من استراتيجية التفاوض الأميركية في المحادثات. واعتبرت أن بعض المطالب غير واقعية، في الوقت الذي كانت تخشى فيه من تبني إطار سياسي أولي ضعيف من شأنه أن يؤدي إلى محادثات من دون نهاية واضحة.
كويت نيوز
منذ 3 أيام
- سياسة
- كويت نيوز
بريطانيا: الحل الدبلوماسي لا يزال ممكناً مع إيران
أكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، عقب إجرائه لقاءات مع مسؤولين أمريكيين في واشنطن، وعشية محادثات أوروبية مع إيران بشأن برنامجها النووي، أن الوقت لا يزال متاحاً للتوصل إلى حل دبلوماسي مع طهران. والتقى لامي مع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف في البيت الأبيض، قبل أن يتوجه، اليوم الجمعة، إلى جنيف، لعقد محادثات إلى جانب نظيريه الفرنسي والألماني ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي. وقال لامي، في بيان صادر عن السفارة البريطانية في واشنطن،: 'لا يزال الوضع في الشرق الأوسط محفوفاً بالمخاطر. نحن مصممون على ألا تمتلك إيران سلاحاً نووياً أبداً'. وأضاف 'بحثنا كيف يجب على إيران إبرام اتفاق لتجنب نزاع متفاقم. والآن توجد فرصة سانحة خلال الأسبوعين المقبلين للتوصل إلى حل دبلوماسي'. وكان ترامب قد صرح أمس الخميس، أنه سيتخذ قراره بشأن المشاركة في ضرب إيران في غضون أسبوعين، قائلاً: 'سأتخذ قراري حول المضي قدماً أم لا خلال الأسبوعين المقبلين'. وتابع لامي 'سأتوجه إلى جنيف للقاء وزير الخارجية الإيراني، إلى جانب نظرائي الفرنسي والألماني والأوروبي'، مؤكداً 'الآن هو الوقت المناسب لوضع حد للمشاهد الخطيرة في الشرق الأوسط، ومنع تصعيد إقليمي لا يعود بالفائدة على أحد'. وقالت الخارجية الأمريكية في بيان: إن 'لامي وروبيو اتفقا على أن إيران لا يمكنها أبداً تطوير سلاح نووي أو الحصول عليه'.
