logo
#

أحدث الأخبار مع #جوني_آيف

أمر قضائي يوقف حملة ترويجية بين "OpenAI" وجوني آيف.. ما القصة؟
أمر قضائي يوقف حملة ترويجية بين "OpenAI" وجوني آيف.. ما القصة؟

العربية

timeمنذ 8 ساعات

  • أعمال
  • العربية

أمر قضائي يوقف حملة ترويجية بين "OpenAI" وجوني آيف.. ما القصة؟

سحبت شركة OpenAI مقطعًا ترويجيًا شهيرًا من موقعها الرسمي وقناتها على "يوتيوب". كان يُبرز المقطع العلاقة الوثيقة بين الرئيس التنفيذي سام ألتمان والمصمم الأسطوري لشركة أبل جوني آيف، ضمن حملة دعائية ضخمة تمهيدًا لاستحواذها على شركة الأجهزة الناشئة io، بقيمة تُقدّر بـ6.5 مليار دولار. ورغم ما أثارته هذه الخطوة من تكهنات حول تعثر الصفقة أو تراجع آيف عن قيادة التصميم داخل " OpenAI"، إلا أن الصحافي التقني الشهير مارك غورمان من "بلومبيرغ" نفى هذه الفرضية. وأكد غورمان أن الصفقة تسير كما هو مخطط لها، موضحًا أن أمرًا قضائيًا هو السبب الفعلي وراء سحب المواد الترويجية، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". وأوضحت "OpenAI" في بيان محدث عبر موقعها: "تم تعطيل هذه الصفحة مؤقتًا بسبب أمر من المحكمة، عقب شكوى من شركة iyO بشأن استخدام اسم 'io'. نحن لا نتفق مع الشكوى، وندرس الخيارات المتاحة أمامنا". يُشار إلى أن شركة iyO، التي انبثقت من وحدة الابتكار في "Alphabet X"، تطور منتجات مدعومة بالذكاء الاصطناعي، أبرزها سماعات أذن ذكية، وقد رفعت دعوى قضائية ضد "OpenAI"، زاعمة أن استخدام الأخيرة لاسم "io" في فيديوها الترويجي يُسبب ارتباكًا لدى المستهلكين. وبحسب وثائق قانونية، أبدت القاضية المكلفة بالقضية انفتاحًا على حجة "iyO"، مما دفعها لإصدار أمر تقييدي ضد "OpenAI" مؤقتًا.

​الصوت عنصر أساسي في مشهد الذكاء الاصطناعي المستقبلي
​الصوت عنصر أساسي في مشهد الذكاء الاصطناعي المستقبلي

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 أيام

  • الشرق الأوسط

​الصوت عنصر أساسي في مشهد الذكاء الاصطناعي المستقبلي

تتعاون شركة «أوبن إيه آي» مع المصمم التاريخي لمجموعة «أبل» جوني آيف منذ مدة طويلة على جهاز جديد يهدف إلى تسهيل استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في الحياة اليومية، ويُتوقع أن يصبح منافساً لمكبرات الصوت والنظارات الذكية. وتكثر التكهنات في شأن شكل وقدرات النموذج الأولي للجهاز القائم على الذكاء الاصطناعي الذي يعمل عليه جوني آيف، مبتكر جوال «آيفون». وأفادت وسائل إعلام أميركية عدة بأنه لا شاشة لهذا الجهاز، ولا يمكن أن يوضع كأنه ساعة أو دبوس للزينة. ويقول الأستاذ في جامعة «نيوسكول» كايل لي: «لم نصل بعد إلى مرحلة دمج هذه التقنية في حياتنا». لذلك لا يزال المجال متاحاً لفئة جديدة من المنتجات. ويرى روب هاورد من شركة «إينوفيتينغ ويذ إيه آي» أن «المسألة لا تتعلق بمعرفة شكل الجهاز، بل الأهم هل ستصمم هذه الشركات برامجها مع مراعاة احتياجات المستهلك». ولا تزال حاضرة في قطاع التكنولوجيا ذكرى الفشل الذريع لدبوس الذكاء الاصطناعي «إيه آي بين» AI Pin، وهو جهاز مربع يُلبس كأنه شارة، وهو مجهز بمجموعة من ميزات الذكاء الاصطناعي التوليدي (الصور، والمكالمات، والترجمة)، وسرعان ما لم يعد موجوداً في الأسواق بعد أقل من عام من إطلاقه في أبريل (نيسان) 2024، بسبب ضعف الإقبال على شرائه. وأدى السعر المرتفع (699 دولاراً) لهذا المنتج الذي ابتكرته شركة «هيومين» الناشئة، وأداؤه الضعيف إلى التوقف عن طرحه في السوق. ويشير المحلل في شركة «سي سي إس إنسايت» بن وود إلى أنه «لدى شركتين كبيرتين اليوم مشاريع طموحة»، الأولى «ميتا» التي تُراهن على النظارات الذكية من نوع «راي بان»، والثانية: «أوبن إيه آي» التي تسعى إلى «منتج مُكمّل». شركة «أوبن إيه آي» (رويترز) أعلنت «غوغل» في مايو (أيار) أنها تعمل على نظارة «إكس آر» (مزيج من الواقع المعزز والواقع الافتراضي)، بينما تُعوّل «أمازون» على منظومتها «إكو» Eco (مكبرات الصوت والشاشات الذكية)، مدعومة بإعادة ابتكار أداتها للمساعَدة الصوتية «أليكسا» Alexa. ولكن، ثمة طرف لا غنى عنه غائب عن المشهد. ويقول أوليفييه بلانشار من شركة «فوتوروم» إن هذا السعي إلى جهاز الذكاء الاصطناعي المثالي «كان ينبغي أن تبادر إليه (أبل) قبل مدة». ويؤكد المحلل أن «أبل» تأخرت في دخول عالم الذكاء الاصطناعي التوليدي، وترى راهناً أن عرضها يمر عبر «آيفون». وتعزّزَ هذا الانطباع، الاثنين، بالعرض الذي قُدّم خلال مؤتمر المطورين العالمي الذي أبرزت خلاله المجموعة الكاليفورنية كل ابتكارات جوالها الذكي الشهير. وتوقع أوليفييه بلانشار أن يكون بمثابة «مركز» لمنظومة الذكاء الاصطناعي التوليدي، وأن يكون قوياً بما يكفي للعمل من دون اتصال بالإنترنت ومن دون الاعتماد على السحابة (الحوسبة مِن بُعد). ويمكن أن تكون هذه الوحدة المركزية بمثابة واجهة لمجمل المعدات التكنولوجية القابلة للاستخدام عبر الذكاء الاصطناعي التوليدي. لكنّ بن وود يذكّر بأن «الجوالات الذكية تُوفّر أصلاً بعضاً من هذه الميزات»: «وكذلك النظارات الذكية ومكبرات صوت إيكو أو شاشات (غوغل نيست هابس) الذكية». ويتوقع روب هاورد أن تكون المنافسة شرسة؛ «لأن عدد الأشياء التي يمكن ارتداؤها أو حملها محدود». وإذ يلاحظ الشريك في شركة رأس المال الاستثماري «20 في سي» نائب الرئيس السابق لشركة «فيسبوك» جوليان كودورنيو أن «الأجهزة المادية غير سهلة»، يؤكد أن «أوبن إيه آي» هي الوحيدة القادرة على القيام بذلك، ولديها المواهب، وفي مقدمهم جوني آيف وفيدجي سيمو (...) ولديها التمويل. وثمة أمر واحد مؤكد، وهو أن الصوت يُتوقع أن يكون ذا أهمية رئيسة في هذا العالم الجديد فيما يتعلق بعلاقة المستخدمين بالذكاء الاصطناعي. ويقول أوليفييه بلانشار: «لم يعد من داعٍ للنقر على لوحة الأحرف أو للمس إذا كان بالإمكان التحدث بدلاً من ذلك». «يصبح الذكاء الاصطناعي (التوليدي) أكثر إنسانية» مقارنة بالحوسبة التقليدية؛ «لذا فإن هذه التفاعلات (الصوتية) مفيدة». ويوضح رئيس «أوبن إيه آي» سام ألتمان، ورئيس «ميتا» مارك زوكربيرغ أن النظارات والأجهزة الطرفية الصغيرة ومكبرات الصوت الذكية، وهي الامتدادات الجديدة للذكاء الاصطناعي، تهدف خصوصاً إلى تشتيت انتباه المستخدمين عن الشاشات. لكنّ بن وود يرجّح أن يكون التأثير «محدوداً». ويقول: «الجوال الذكي متغلغل في حياتنا. الناس يعتمدون عليه كثيراً».

قلادة ذكية وروبوتات تفاعلية.. OpenAI تمهّد لعصر جديد من الأجهزة الذكية
قلادة ذكية وروبوتات تفاعلية.. OpenAI تمهّد لعصر جديد من الأجهزة الذكية

البوابة العربية للأخبار التقنية

time٠٩-٠٦-٢٠٢٥

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

قلادة ذكية وروبوتات تفاعلية.. OpenAI تمهّد لعصر جديد من الأجهزة الذكية

أعلنت شركة OpenAI، في الشهر الماضي، استحواذها على شركة 'io'، وهي الشركة الناشئة التي أسسها المصمم الشهير جوني آيف، مقابل 6.5 مليارات دولار. ويُعد آيف أحد أبرز الأسماء في عالم التصميم، إذ شغل منصب رئيس قسم التصميم في آبل لأكثر من عقدين من الزمن، قبل انتقاله إلى OpenAI للعمل على مشاريع الشركة الخاصة بأجهزة الذكاء الاصطناعي. ومع أن تفاصيل تلك المشاريع ما زالت غير معلنة رسميًا، فإن وكالة بلومبرغ كشفت عن بعض الجوانب المثيرة لعمل آيف داخل OpenAI، إذ يُقال إن المصمم السابق لآبل يقود حاليًا تطوير سلسلة من الأجهزة الثورية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. ومن بين الأجهزة التي هي قيد التطوير جهاز محمول يُوصف بأنه 'قلادة' يمكن ارتداؤها حول العنق، ويُقال إنه يتيح للمستخدمين التفاعل مع ChatGPT باستخدام الأوامر الصوتية، مما قد يفتح الباب أمام تجربة تفاعلية جديدة بالكامل. كما يعمل آيف أيضًا على جهاز منزلي شبيه بمكبرات الصوت الذكية، يُوضع على الطاولة، ويتيح تنفيذ المهام المختلفة من خلال مساعد ChatGPT. وأما الشيء الأكثر إثارة للاهتمام هو تطوير OpenAI جهاز روبوت يعتمد على الذكاء الاصطناعي، إذ أشار تقرير بلومبرغ إلى أن هذا الروبوت 'سيكون على الأرجح آلة تُنشئ علاقة مع البشر باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي'. ومع ذلك، ما زال هذا المشروع في المراحل الأولى، وبعيدًا عن الوصول إلى السوق. وفي أعقاب الصفقة، وصف الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، سام ألتمان، جوني آيف بأنه 'أفضل مصمم في العالم'، مؤكدًا أن هذه الشراكة ستتيح للشركة العمل على الجيل التالي من الحواسيب المدعومة بالذكاء الاصطناعي. يُذكر أن تقارير سابقة كانت قد تحدثت عن نية OpenAI تطوير جهاز ذكاء اصطناعي غامض، يُعتقد أنه هاتف ذكي بلا شاشة، وهو ما قد يتطابق مع شائعات القلادة المحمولة التي أشارت إليها بلومبرغ. ومع أن تفاصيل هذا الجهاز المحمول ما زالت غامضة، فإن من المحتمل أن يشكل بديلًا جديدًا للهواتف الذكية التقليدية، مما قد يثير القلق لدى شركات كبرى مثل آبل وسامسونج وجوجل. وتجدر الإشارة إلى أن آبل قد تكون بالفعل على علم باحتمال ظهور مثل هذه الأجهزة؛ إذ نُقل عن إيدي كيو، رئيس قطاع الخدمات في الشركة، قوله خلال شهادته في قضية مكافحة الاحتكار المرفوعة على جوجل، إن 'آيفون قد لا يكون موجودًا بعد 10 سنوات'.

رئيس OpenAI يستعين بمصمم شهير لتطوير جهاز ذكاء اصطناعي بقدرات فائقة
رئيس OpenAI يستعين بمصمم شهير لتطوير جهاز ذكاء اصطناعي بقدرات فائقة

جريدة المال

time٢٥-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة المال

رئيس OpenAI يستعين بمصمم شهير لتطوير جهاز ذكاء اصطناعي بقدرات فائقة

أعلن سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، عن تعاون جديد مع المصمم الشهير جوني آيف، أحد أبرز العقول الإبداعية في آبل، وصاحب البصمة الشهيرة في تصميم جهاز آيفون، لتطوير جهاز ذكاء اصطناعي قابل للارتداء يتمتع بقدرات فائقة على التفاعل مع محيط المستخدم وفهم حياته بالكامل. وبحسب تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال"، فقد أبلغ ألتمان موظفيه مؤخرًا أن المشروع الجديد، الذي يحمل اسمًا سريًا حتى الآن، يهدف إلى إنتاج ما يُعرف بـ"رفيق الذكاء الاصطناعي"، وهو جهاز صغير الحجم يمكن وضعه في الجيب أو على المكتب، ويتمتع بوعي دائم بمحيط مستخدمه. ووجّه ألتمان فريقه إلى الاستعداد لشحن 100 مليون وحدة من هذا الجهاز بمجرد دخوله مرحلة الإنتاج. يأتي هذا الإعلان بعد استحواذ OpenAI على شركة الذكاء الاصطناعي الناشئة io، التي أسسها عدد من المهندسين السابقين في شركة Apple، والتي كانت تعمل بالتعاون مع مجموعة آيف الإبداعية LoveFrom لعدة سنوات في إطار من السرية. وقدّر كل من ألتمان وآيف قيمة الصفقة بحوالي 6.5 مليار دولار، وفقًا لتصريحات لوكالة بلومبرج، في حين لم تُعلن الشركة بعد عن سعر الجهاز المستقبلي للمستهلك. وفي تسجيل مسرّب من مكالمة داخلية اطّلعت عليه صحيفة وول ستريت جورنال، وصف ألتمان الاستحواذ بأنه "أكبر إنجاز يمكن أن نحققه كشركة"، مؤكداً أن الجهاز الجديد سيكون مختلفًا جذريًا عن الأجهزة الذكية التقليدية، إذ لا يتضمن وظائف الهاتف المعتادة مثل ساعة آبل الذكية، بل يهدف إلى تقليل اعتماد المستخدمين على الشاشات. ورغم أن الجهاز لا يزال في طور التطوير، إلا أن تصوّره العام يُثير تساؤلات عدة حول الخصوصية والاستخدامات المستقبلية. فلا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت خاصية "الوعي الكامل" التي يُروَّج لها ستتضمن تسجيلًا مستمرًا للمعلومات، وأين سيتم تخزين هذه البيانات الحساسة. وقد طلبت وسائل الإعلام توضيحات إضافية من OpenAI بهذا الشأن دون رد حتى الآن. تجدر الإشارة إلى أن تجربة سابقة لجهاز ذكاء اصطناعي قابل للارتداء، هو جهاز "Humane AI Pin"، واجهت انتقادات حادة من المستخدمين الذين أعادوه بأعداد كبيرة، واصفين إياه بالجهاز الضخم غير العملي. وبحسب المحلل التقني مينغ تشي كو، من المتوقع أن يكون الجهاز الجديد أكبر حجمًا بقليل من جهاز Humane، الذي يُقارب حجم ساعة Apple Watch. ويُقارن بعض المراقبين بين هذا الابتكار المرتقب وبين سيناريوهات الخيال العلمي المقلقة، على غرار حلقة "تاريخك الكامل" من المسلسل البريطاني الشهير Black Mirror، التي صوّرت عالمًا تُسجَّل فيه كل لحظات الحياة البشرية من خلال زرع عيني. وبينما يبقى المشروع محاطًا بسرية شديدة، فإن تعاون ألتمان وآيف يفتح الباب واسعًا أمام فصل جديد من العلاقة بين الإنسان والتقنية، مع وعود بإعادة تعريف مفهوم الأجهزة الشخصية ومستوى تفاعلها مع حياة المستخدم.

التكهنات تتزايد حول الجهاز الذكي المقبل من "OpenAI" ومصمم "أبل" السابق
التكهنات تتزايد حول الجهاز الذكي المقبل من "OpenAI" ومصمم "أبل" السابق

العربية

time٢٤-٠٥-٢٠٢٥

  • العربية

التكهنات تتزايد حول الجهاز الذكي المقبل من "OpenAI" ومصمم "أبل" السابق

لا أحد يعلم حقًا طبيعة جهاز الذكاء الاصطناعي الذي يُطوّره جوني آيف، رئيس التصميم السابق في "أبل"، وسام ألتمان ، الرئيس التنفيذي لشركة الذكاء الاصطناعي "OpenAI". لكن بمجرد الكشف عن عملهما سويًا لتطوير جهاز ذكاء اصطناعي حفز موجة من التكهنات حول طبيعة وشكل هذا الجهاز المقبل. وكان ألتمان وآيف اتفقا على التعاون في تطوير جهاز مدعوم بالذكاء الاصطناعي قبل عامين، بحسب بتقرير لصحيفة نيويورك تايمز في سبتمبر الماضي. وتتمثل رؤيتهما في منتج يستخدم الذكاء الاصطناعي ليخلق تجربة حوسبية أقل إزعاجًا اجتماعيًا من الآيفون. ويرغبان في مساعدة المستخدمين على الابتعاد عن الشاشات، ويبدوان حذرين تجاه الأجهزة القابلة للارتداء، وفقًا لتقارير. وتكاثرت الأسئلة عن شكل الجهاز، وطبيعة عمله والوظائف التي سيؤديها وكيفية استخدامه، وهذه بعض أبرز التسريبات والتوقعات للجهاز المقبل. جهاز للجيب والمكتب في مكالمة مسرّبة راجعتها صحيفة وول ستريت جورنال، قال ألتمان لموظفي "OpenAI" إن الجهاز ليس هاتفًا ولا نظارات -وهو الشكل الذي تراهن عليه شركتا ميتا وغوغل بقوة، مشيرًا إلى أن آيف لم يكن متحمسًا لفكرة جهاز يجب أن يكون قابلًا للارتداء. وسيكون جهاز الذكاء الاصطناعي المقبل جزءًا من "عائلة من الأجهزة" بدون شاشات، وجهازًا "ثالثًا أساسيًا" يختلف عن الهاتف والحاسوب المحمولين. وسيتمكن المستخدم من وضع الجهاز المقبل في جيبه وأيضًا على المكتب. ووصف ألتمان النموذج الأولي بأنه واحد من أروع قطع التكنولوجيا على الإطلاق. شبيه بالدبوس الذكي كتب مينغ-تشي كو، وهو محلل متخصص في سلسلة توريد "أبل"، على منصة إكس (تويتر سابقًا)، أن آيف وألتمان قد يعملان على شيء مشابه لـ"الدبوس الذكي" (AI pin) المعتمد على الذكاء الاصطناعي، لكنه سيكون أكبر قليلًا ويرتده المستخدم حول عنقه. وسيكون الجهاز، وفقًا لكو، مزودًا بكاميرات وميكروفونات من أجل الوعي ببيئة المستخدم المحيطة. وتوقع كو أن هذا المنتج، الذي سيتصل بالهواتف الذكية لكنه لن يحتوي على شاشة قد يبدأ إنتاجه في عام 2027. وكان ألتمان مستثمرًا في جهاز "دبوس الذكي" من تطوير شركة "Humane" الناشئة، وكان جهازًا صغيرًا يتم التحكم به عن طريق الصوت يمكن للمستخدمين تثبيته على ملابسهم واستخدامه لإجراء المكالمات الهاتفية، والرسائل النصية، وعمليات البحث. وأُطلق هذا المنتج في عام 2023 لكنه لاقى استقبالًا ضعيفًا، وتم إيقافه قبل أن تبدأ الشركة في تصفية عملياتها في فبراير. جهاز أم "رفيق"؟ كان من بين أغرب التفاصيل التي أوردتها "وول ستريت جورنال" من حديث ألتمان لموظفي "OpenAI" هي أنه وصف الجهاز بأنه "رفيق". ويفتح هذا المجال أمام عدد غير محدد من الخيارات بما في ذلك أن يكون الجهاز المقبل روبوتًا، بحب تقرير لموقع "GIZMODO" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store