أحدث الأخبار مع #توماس_توخيل


عكاظ
منذ 2 ساعات
- رياضة
- عكاظ
منتخب إنجلترا يعترض على قوانين مونديال 2026 .. ما السبب؟
يستعد منتخب إنجلترا ومدربه توماس توخيل لمعارضة قاعدة جديدة يعتزم الفيفا تطبيقها في كأس العالم 2026. وتنص القاعدة على إلزام المنتخبات المتأهلة للأدوار الإقصائية بالانتقال إلى معسكر جديد بالقرب من مكان المباراة التالية، بدلاً من البقاء في قاعدة دائمة طوال البطولة كما كان متبعاً سابقاً. وبحسب ما ذكر تقرير نشرتهُ «ذا تلجراف» البريطانيّة، فإنّ الاتحاد الإنجليزي وتوخيل غير راضين عن التعديل، ويخططان للضغط من أجل التراجع عنه. ومن المتوقع أن يعتمد منتخب إنجلترا كانساس كقاعدة رئيسية، نظراً لموقعها المركزي الذي يتيح الوصول لأي ملعب خلال أقل من أربع ساعات. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- رياضة
- الشرق الأوسط
إيفان توني... من التوهج في السعودية إلى حلم التألق بقميص إنجلترا
«أفضل شعور على الإطلاق»، هكذا وصف المهاجم الإنجليزي إيفان توني لحظة استدعائه مجدداً إلى منتخب بلاده، بعد أن ظن كثيرون أن رحيله إلى الدوري السعودي في صيف العام الماضي سيقضي على طموحه الدولي. لكن المدير الفني للمنتخب، الألماني توماس توخيل، كسر التوقعات وأدرج اسم مهاجم الأهلي ضمن قائمة إنجلترا لمباراة أندورا في تصفيات كأس العالم، والمباراة الودية أمام السنغال. المدرب الجديد للمنتخب الإنجليزي برر قراره بأداء توني اللافت هذا الموسم، إذ سجل 30 هدفاً في 44 مباراة بمختلف البطولات، وقاد الأهلي لتحقيق لقب دوري أبطال آسيا-النخبة لأول مرة في تاريخ النادي. وقال توخيل: «إنه يستحق أن يكون معنا، لقد سجل أكثر من 20 هدفاً هذا الموسم، ولعب دوراً حاسماً في تحقيق بطولة كبرى». بحسب «بي بي سي» البريطانية، فإن استدعاء توني يأتي رغم نظرة التشكيك السائدة حول مستوى الدوري السعودي، الذي احتل المرتبة 29 عالمياً في تصنيف «أوبتا» الأخير، متأخراً خلف دوريات في أميركا الجنوبية وآسيا. إلا أن الصحافي المتخصص جون ماكولي أكد أن توني عبّر بنفسه عن دهشته من جودة كرة القدم في السعودية، قائلاً: «المستوى أعلى بكثير مما توقعت، والفضل يعود لوجود نجوم عالميين في الدوري». وأشار ماكولي إلى أن توني يواجه مدافعين على مستوى عالٍ، مثل إيمريك لابورت في النصر، وكاليدو كوليبالي في الهلال، ودانيلو بيريرا في الاتحاد، مما يرفع من قيمة تجربته، حتى وإن كانت خارج أوروبا. وسواء اتفق المتابعون على تقييم الدوري السعودي أو اختلفوا، فإن توني وصل إلى معسكر إنجلترا وهو في قمة مستواه. فقد سجّل 19 هدفاً في آخر 19 مباراة له بالدوري، وأنهى الموسم خلف كريستيانو رونالدو بفارق هدفين فقط في سباق الحذاء الذهبي. دوره في التتويج الآسيوي جعله من أبرز نجوم الأهلي، ومحبوباً لدى جماهير النادي. «الانتقال إلى السعودية كان خطوة كبيرة»، يقول توني، ويضيف: «الناس تساءلت كيف سأتأقلم، لكن الأرقام تتحدث عن نفسها. الفوز بلقب قاري كان لحظة مهمة بالنسبة لي، خاصة أنني لم أحقق العديد من البطولات في مسيرتي». توني، البالغ من العمر 29 عاماً، بدأ مسيرته من نادي نورثهامبتون، وصعد تدريجياً عبر دوريات إنجلترا، ليسجل في جميع الدرجات الأربع، قبل أن يلمع في صفوف برينتفورد، حيث سجل 20 هدفاً في موسم 2022 - 2023، وأصبح أحد أبرز مهاجمي الدوري الإنجليزي. لكن مسيرته لم تخل من الجدل. ففي مايو (أيار) 2023، أوقفه الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم لمدة ثمانية أشهر بسبب مخالفات تتعلق بالمراهنات، إلا أنه عاد بقوة، وشارك مع المنتخب في نهائي يورو 2024 أمام إسبانيا، قبل أن ينتقل إلى الأهلي في صفقة بلغت 40 مليون جنيه إسترليني، براتب أسبوعي قدره 400 ألف جنيه إسترليني بعد الضرائب ثمانية أضعاف ما كان يتقاضاه في برينتفورد. ورغم الفائدة المالية الواضحة، أصر توني في حوار مع مجلة «فور فور تو» على أن التجربة الجديدة كانت دافعاً حقيقياً: «أردت خوض تجربة مختلفة. صحيح أن الثقافة مختلفة، لكنني أتكيف في أي مكان. من بيتربره إلى برينتفورد، والآن خارج المملكة المتحدة. أشعر بأنني اتخذت القرار الصحيح في هذه المرحلة من مسيرتي». بالنسبة لتوخيل، فإن استدعاء توني لا يتعلق بالأرقام فقط، بل بشخصيته القيادية، وذهنية اللاعب الذي عرف طعم التتويج. وأوضح المدرب الألماني أنه يريد معاينة توني عن قرب في المعسكر، مشيراً إلى أهمية وجود مهاجم يعرف طريق الشباك، ويمكن الاعتماد عليه بدنياً، ونفسياً. من الناحية الفنية، يرى محللو «بي بي سي» أن توني هو «البديل الطبيعي» لهاري كين، لما يمتلكه من خصائص متقاربة. وقال المراسل أليكس هاول: «أسلوب توني يشبه كين أكثر من أي مهاجم آخر. عندما يلعب أولي واتكينز، تتغيّر ديناميكية الفريق، بينما توني يبقى المحور الذي يرتكز عليه اللعب الهجومي». ولعل أحد العوامل التي قد تصب في مصلحة توني قبل كأس العالم 2026 هو اعتياده على الأجواء المناخية القاسية في جدة، ما قد يساعده في التكيّف مع الظروف المنتظرة في أميركا الشمالية. العيون تتجه الآن إلى مواجهتي أندورا والسنغال، حيث ستبدأ المرحلة الحقيقية لتقييم ما إذا كان إيفان توني قادراً على أن يكون جزءاً من مشروع توخيل في الطريق إلى المونديال المقبل أم لا.


الشرق الأوسط
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
ماذا يعني فوز السنغال على إنجلترا قبل عام من المونديال؟
بدت ملامح توماس توخيل مشدودة ونظرته حادة في المؤتمر الصحافي الذي تلا المباراة، تعبيرًا واضحًا عن الإحباط. فقد خسر منتخب إنجلترا تحت قيادته أمام السنغال في نوتنغهام، يوم الثلاثاء، بالخسارة التي رافقتها مشاهد احتفالية صاخبة، وصلت حتى مسامعه. بحسب شبكة The Athletic, قال المدرب الألماني ساخرًا أمام الصحافيين: «تشعر بما يعنيه لهم الفوز علينا... سمعت كل شيء لأن غرفة تبديل ملابس السنغال كانت بجوارنا». ثم تساءل بنبرة نقدية: «هل كنا سنحتفل بنفس الطريقة؟ هل كنت سأصرخ؟ هل كان لاعبونا سيقولون: إنها مجرد مباراة ودية، والمدرب يحتاج أن يهدأ؟». لكن، هل هي حقًا مجرد مباراة ودية؟ حاوِل أن تقول ذلك للاعبي السنغال وجماهيرهم الذين ملأوا مدرجات ملعب «سيتي غراوند» بهتافات الفرح. لقد كانت هذه أول هزيمة لإنجلترا أمام منتخب أفريقي في 21 مواجهة، ومددت سلسلة اللاهزيمة للسنغال إلى 22 مباراة. كما أنها المرة الثانية فقط في تاريخ إنجلترا التي تخسر فيها بفارق هدفين أو أكثر بعد أن تسجل أولًا. توخيل كان غاضباً بعد الخسارة (أ.ب) السنغال، المصنفة رقم 19 عالميًا في تصنيف «فيفا»، ترى في الفوز بنتيجة 3-1 أكثر من مجرد نتيجة ودية في نهاية موسم طويل ومرهق. إنهم يعتبرونه بداية جديدة، وإشارة على ما يمكن أن يقدموه في العام المقبل. وتنتظر السنغال مباريات في التصفيات المؤهلة لكأس العالم في سبتمبر وأكتوبر، قبل انطلاق بطولة كأس الأمم الأفريقية (أمم أفريقيا) في ديسمبر. وإذا نجحوا في التأهل، فإنهم سيشاركون في كأس العالم صيف 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. سيمون ندايي، 34 عامًا، سافر من فرنسا لحضور اللقاء مع مجموعة من أصدقائه، وقال بحماسة: «كانت المباراة مثالية. الفوز كان مستحقًا جدًا. إنها نتيجة إيجابية لمستقبل الفريق وللبطولة المقبلة في أمم أفريقيا، وستكون فرصة كبيرة». وأضاف: «النتيجة تُضفي أجواءً إيجابية وتمنح اللاعبين الثقة قبل مواجهات التصفيات المونديالية». أما الصحافي محمد صلاح، المتخصص في شؤون كرة القدم الأفريقية، فقد رأى أن الفوز سيمنح السنغاليين دفعة معنوية كبيرة قبل عام قد يكون تاريخيًا. وقال: «لم أُفاجأ كما فوجئ كثيرون. السنغال لم تخسر أي مباراة تنافسية في الوقت الأصلي منذ الخسارة أمام إنجلترا في مونديال 2022، ولم تتلقَ سوى هدفين فقط خلال آخر 13 شهرًا». وتابع: «يجب أن يكونوا في مرتبة أعلى عالميًا، هذا هو مدى احترامي لهم. كرة القدم الأفريقية تطورت بشكل كبير خلال العامين الأخيرين. أنظر إلى بعض اللاعبين الذين شاركوا بالأمس: إيلمان ندايي (إيفرتون)، إسماعيلا سار (كريستال بالاس)، هؤلاء معتادون على اللعب في الدوري الإنجليزي، لذا لن ينظروا إلى ديكلان رايس ويشعرون بالرهبة كما كان الحال في السابق». السنغاليون احتفلوا عقب هزيمة إنجلترا في عقر دارها (إ.ب.أ) لكن هل كانت مجرد نتيجة عابرة؟ يجيب صلاح: «في كل فترة توقف دولي، يظهر لاعبان أو ثلاثة من المواهب السنغالية الجديدة. لدينا الحاج مالك ضيوف، وحبيب ديارا. لديهم منظومة فعالة جدًا في تطوير اللاعبين ودمجهم. لقد فازوا بكأس أمم أفريقيا تحت 17 سنة في 2023، وشاركوا بانتظام في بطولات كأس العالم تحت 17 و20 عامًا». ويضيف: «الفوز على إنجلترا بيان ضخم. ويؤكد ما كنا نقوله منذ فترة: السنغال قادرة على فرض أسلوبها ومقارعة أي خصم». الفريق السنغالي قدّم أداءً متماسكًا ومنظّمًا بالكامل. تفوّق في الإحصاءات: 11 تسديدة مقابل 8 لإنجلترا، و9 تسديدات على المرمى مقابل 4 فقط للإنجليز. لم يكن فوزًا بـ'ضربة حظ'، بل نتيجة خطة مدروسة وضعها المدرب باب تيياو. أدخل تيياو تغييرات مبكرة، إذ تبادل سار وندايي المراكز للهجوم من جهة إنجلترا اليمنى الضعيفة، بتكامل واضح مع الظهير المتقدم ضيوف. كان كايل ووكر متمركزًا بشكل ضيق، فيما تمركز ساكا عاليًا، ما منح السنغال تفوقًا عدديًا دائمًا على الأطراف. كما لعب الثنائي الشاب لامين كامارا وحبيب ديارا، كلاهما يبلغ 21 عامًا، دورًا محوريًا في تعطيل تحركات ديكلان رايس وكونور غالاغر، ومنع إنجلترا من بناء الهجمات بسلاسة. تيياو وضع ثقته في لاعبيه لخوض المواجهات الفردية في جميع أرجاء الملعب، وردّ اللاعبون هذا الرهان بإخلاص. وفي مؤتمره الصحافي، حافظ المدرب على هدوئه ولم ينجرف خلف النتيجة، ما يعكس إيمانه بأن سقف طموحات السنغال أعلى مما قدموه أمام إنجلترا. وقال: «أهنئ اللاعبين على أدائهم الذهني والفني الرائع. شعرنا أننا الطرف الأفضل، رغم أنهم سجلوا أولًا. أظهرنا شخصية كبيرة، وفي الشوط الثاني فرضنا أسلوبنا بشكل أفضل. كل التقدير للاعبين وللاتحاد الذي أتاح لنا خوض مثل هذه المباريات. لا تزال هناك أشياء يمكن تحسينها». حققت السنغال لقب أمم أفريقيا مرة واحدة عام 2021، وتأهلت لأول مرة إلى كأس العالم في 2002، حيث وصلت إلى ربع النهائي. وفي مونديال قطر 2022، خرجت من دور الـ16 على يد إنجلترا. لكن في ذلك المونديال، صنعت المغرب التاريخ بوصولها إلى نصف النهائي كأول منتخب أفريقي يحقق هذا الإنجاز، ما شكّل مصدر إلهام. يرى الصحافي محمد صلاح أن الفوز على إنجلترا قد يكون منصة لانطلاقة أكبر: «قبل عامين، فازوا على البرازيل 4-2 في مباراة ودية، وكانت بنفس الإقناع. هذه الانتصارات تقول لجمهور السنغال: لقد وصلنا، ويمكننا تكرار ما فعلته المغرب في المونديال»


الرياض
١١-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياض
توخيل: والدتي تشعر بالاشمئزاز من بعض تصرفات جود بيلينجهام
أبدى مدرب منتخب إنجلترا، توماس توخيل، إعجابه الشديد بحماس نجم الوسط جود بيلينجهام نجم ريال مدريد، لكنه كشف النقاب عن أن والدته تشعر أن بعض تصرفات لاعب الوسط الإنجليزي داخل الملعب تبدو مقززة ومثيرة للاشمئزاز. وانفعل بيلينجهام بشكل شديد ضد الحكم خلال المباراة الودية مع السنغال أمس الثلاثاء اعتراضا على إلغاء هدف له بعد تدخل مثير للجدل من تقنية حكم الفيديو المساعد (فار) بسبب لمسة يد من ليفي كولويل. ذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن بيلينجهام ركل مبرد الماء بعد الخسارة 1 / 3 أمام السنغال. وقال توخيل عبر شبكة "توك سبورت" اليوم الأربعاء: "أرى صعوبة كبيرة في تقبل ذلك"، وذلك ردا على ما يردده البعض بأن المنتخب الإنجليزي سيكون أفضل حالا بدون بيلينجهام". وأضاف المدرب الألماني "على النقيض تماما، أرى خلاف ذلك، بإمكاننا الحصول على أفضل نسخة من بيلينجهام وأفضل قبول، يجعل الناس تدرك أهمية ما يقدمه لنا من ميزة معينة". واستدرك: "لكن تصرفاته تثير مشاعر متضاربة لدى البعض مثل والدي ووالدتي، فأمي لا تتحمل أن ترى الشاب اللطيف المثقف الذي أراه". وأضاف مدرب منتخب إنجلترا "إذا ابتسم بيلينجهام، يكسب قلوب الجميع، لكن أحيانا التركيز يكون على غضبه وحماسه وانفعاله وشغفه، ويبدو ذلك للبعض بطريقة منفرة للبعض مثل والدتي عندما تجلس أمام شاشة التليفزيون". وأشار "ألاحظ ذلك بالفعل، ولكننا سعداء بتواجده في المنتخب، إنه شاب مميز". واصل توماس توخيل "بيلينجهام له بصمة مميزة وضرورية، إذا أردنا تحقيق إنجازات كبيرة". ورفض توخيل ما تردد أيضا بأنه يجد صعوبة في إدارة بيلينجهام واحتوائه، قائلا "بالعكس لقد كان الأمر سهلا للغاية حتى الآن، إنه لطيف وذكي ومنفتح"، ولكن المدرب الألماني يدرك أن بيلينجهام لديه شخصية قد تكون مخيفة للآخرين. وقال توخيل: "يجب توجيه الحماس نحو المنافسين من أجل أهدافنا وليس لترهيب الزملاء أو التعامل بعدوانية مع اللاعبين أو الحكام". وشدد على أنه "يجب توجيه ذلك نحو الخصوم، إنه أحد الحلول لتحقيق الفوز، وأحاول السير معه على هذا النهج". وأوضح مدرب منتخب إنجلترا: "لا أريد تخفيف حدة حماسه بل أريده أن يلعب بروح عالية، فهذا مصدر قوته". وتابع توخيل: "لكن هذه السمات قد تكون مخيفة ربما لزملائه أيضا في نفس الفريق". وأتم توماس توخيل "إذا نجح في توجيه حماسه وانفعالاته تجاه الحكام والمنافسين بطريقة صحيحة، وبإمكاننا أن نساعده في ذلك، بالتأكيد سيكون لديه ميزة كبيرة نحتاجها، وروح عالية من الصعب أن تجدها".


روسيا اليوم
١١-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- روسيا اليوم
منتخب السنغال يحقق فوزا تاريخيا على إنجلترا
وتقدم المنتخب الإنجليزي وصيف بطولة أوروبا الأخيرة بهدف مبكر سجله نجمه هاري كين مهاجم بايرن ميونخ الألماني بعد مرور سبع دقائق من المباراة التي أقيمت على ملعب "سيتي غراوند" معقل نادي نوتنغهام الإنجليزي. وأدرك "أسود التيرانغا" التعادل بهدف إسماعيلا سار في الدقيقة 40، لينتهي الشوط الأول بنتيجة 1-1. وفي الشوط الثاني، أضاف حبيب ديارا وشيخ سابالي الهدفين الثاني والثالث للضيوف في الدقيقتين 62 و"3+90".وتلقى منتخب إنجلترا خسارته الأولى تحت قيادة مديره الفني الألماني توماس توخيل الذي تولى المسؤولية منذ بداية العام الجاري 2025 خلفا لغاريث ساوثغيت. وهذه الهزيمة هي الأولى أيضا التي يتلقاها منتخب إنجلترا على يد منتخب إفريقي وفقا لشبكة "ESPN". Senegal is the first African national team to defeat the England men's national team 😳 ويستعد الإنجليز بهذه الودية لمباراتي أندورا وصربيا يومي 6 و9 سبتمبر المقبل ضمن التصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم. كما يستعد المنتخب السنغالي لاستضافة السودان ثم الخروج لمواجهة الكونغو الديمقراطية يومي 1 و9 سبتمبر المقبل ضمن التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026. المصدر: "ESPN"