logo
#

أحدث الأخبار مع #الجزيرةنت

ترامب يتساءل: لماذا لا يكون هناك تغيير للنظام في إيران؟
ترامب يتساءل: لماذا لا يكون هناك تغيير للنظام في إيران؟

الصحراء

timeمنذ 3 ساعات

  • سياسة
  • الصحراء

ترامب يتساءل: لماذا لا يكون هناك تغيير للنظام في إيران؟

تساءل الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن إمكانية تغيير النظام في إيران بعد هجمات عسكرية أميركية على مواقع نووية إيرانية مهمة فجر الأحد. وكتب ترامب في منشور على منصته تروث سوشيال الأحد "ليس من الصواب سياسيا استخدام مصطلح تغيير النظام، لكن إن لم يكن النظام الإيراني الحالي قادرا على جعل إيران عظيمة مرة أخرى فلم لا يكون هناك تغيير للنظام؟". في سياق متصل، قال ترامب إن طياري قاذفات بي-2 التي شاركت في شن الضربات التي استهدفت إيران وصلوا بسلام إلى ولاية ميزوري، وشكرهم على ما وصفه بالعمل الرائع. وفي وقت سابق الأحد، أكد مسؤولون كبار في إدارة الرئيس ترامب أن الغارات الجوية الأميركية على مواقع نووية إيرانية ليست تمهيدا لتغيير النظام، في حين حثت واشنطن طهران على التخلي عن الرد العسكري واللجوء إلى التفاوض. ويأتي ذلك بعد الهجمات الأميركية -فجر الأحد- التي استهدفت 3 منشآت نووية في كل من فوردو ونطنز وأصفهان، ووصفها ترامب بأنها "ناجحة" وأنها حرمت إيران من القنبلة النووية، في حين نددت طهران بتلك الهجمات وتوعدت بالرد. وبعد ساعات، أطلقت إيران دفعتين صاروخيتين على إسرائيل، مخلّفة دمارا كبيرا في عدة مواقع في تل أبيب الكبرى، وحيفا، ونيس تسيونا جنوب تل أبيب. ومنذ 13 يونيو/حزيران الجاري، تشن إسرائيل هجوما على إيران استهدف منشآت نووية وقواعد صاروخية واغتالت قادة عسكريين وعلماء نوويين. وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، خلفت عشرات القتلى ومئات الجرحى ودمارا غير مسبوق في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين. المصدر: الجزيرة + وكالات نقلا عن الجزيرة نت

داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في خطر وهذا هو نوعها
داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في خطر وهذا هو نوعها

بيروت نيوز

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • بيروت نيوز

داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في خطر وهذا هو نوعها

قال تقرير جديد لشبكة 'الجزيرة نت' إنَّ إسرائيل تعمتد في صد الصواريخ الإيرانية على منظومة مترابطة ومتعددة الطبقات من الدفاعات الجوية، لكن التفوق التكنولوجي لا يعني بالضرورة توافرا كافيا في ذخائر الاعتراض، مما يمثل مشكلة لها وللولايات المتحدة التي تقوم بمهمة الدفاع عنها وقواعدها التي يمكن استهدافها. وذكر التقرير أن 'نظام آرو (حيتس) يقع في قلب المواجهة الحالية بين إيران وإسرائيل، وهو الأكثر تعرضاً للضغط من حيث الاستخدام كونه قادراً على اعتراض الصواريخ الباليستية'. ويمر نظام 'آرو' بدورة إنتاج معقدة وطويلة حيث تصنع نصف مكوناته من قبل عشرات الموردين في الولايات المتحدة ثم يجمع في إسرائيل، وقد بدأت الخشية من انخفاض مخزونه تطفو للسطح، وفق التقرير. نقص المخزون إلى ذلك، نقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن مسؤول أميركي قوله إن إسرائيل تخاطر بنفاد مخزونها من 'آرو-3″، خلال الأسابيع المقبلة، إذا استمرت إيران في إطلاق دفعات من الصواريخ. ونشرت الولايات المتحدة أنظمة دفاعية متقدمة في إسرائيل من بينها نظام 'ثاد'، والذي يعد من أكثر أنظمة الدفاع الصاروخي تطوراً في العالم حيث يوفر قدرة إضافية على اعتراض الصواريخ في الطبقات العليا من الغلاف الجوي. وتنتج شركة 'لوكهيد مارتن' الأميركية صواريخ 'ثاد' الاعتراضية، ورغم بقاء معدلات الإنتاج سرية فإن تجميع كل بطارية يتطلب عدة أشهر، وفق التقرير. وتنتشر في إسرائيل أيضا بطاريات 'باتريوت' التي طورتها شركة 'رايثيون' الأميركية، وتستخدم عادة لاعتراض الطائرات المقاتلة والمسيَّرة والصواريخ الباليستية متوسطة المدى. وتحت ضغط المواجهة اليومية وخشية تراجع مخزون صواريخ الدفاع الجوي، دفعت واشنطن بالمزيد من مدمراتها إلى شرق المتوسط والبحر الأحمر لتعزيز الدفاعات الإسرائيلية. وتحمل هذه المدمرات عدة أنواع من صواريخ الاعتراض من طرازات 'إم إس' من الجيل السادس القادر على اعتراض الصواريخ الباليستية وإسقاطها وغيرها من التهديدات الجوية لاسيما أثناء تحليقها في منتصف المسار فوق الغلاف الجوي. ولا يمكن معرفة حجم المخزون من الصواريخ الاعتراضية الأميركية إلا أنها ستكون أمام تحدي إسقاط الصواريخ المتجهة إلى إسرائيل، وفي حال توسع المواجهة ستقع عليها مهمة حماية المصالح الأميركية ليس في الشرق الأوسط فقط، بل حيث تنتشر القواعد الأميركية في أوروبا وآسيا بشكل خاص، بحسب التقرير. (الجزيرة نت)

لا آثار إشعاعية على دول الخليج بعد الضربات الأميركية على مواقع نووية بإيران
لا آثار إشعاعية على دول الخليج بعد الضربات الأميركية على مواقع نووية بإيران

الشبيبة

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • الشبيبة

لا آثار إشعاعية على دول الخليج بعد الضربات الأميركية على مواقع نووية بإيران

الشبيبة - وكالات أعلنت جهات عدة متخصصة عدم رصد أي آثار إشعاعية على دول الخليج بعد الضربات الأميركية التي استهدفت 3 مواقع نووية في إيران صباح اليوم الأحد، وفق "الجزيرة نت". فقد أعلنت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في السعودية أنها لم ترصد أي آثار إشعاعية على بيئة المملكة ودول الخليج العربية نتيجة الاستهدافات العسكرية الأميركية للمواقع النووية في إيران. وقالت الهيئة في بيان إنه "لم يتم تسجيل أي علامات على تلوث" بعد الضربات و"لا يوجد أي خطر على السكان الذين يعيشون حول المواقع". كما قال الحرس الوطني الكويتي في بيان عبر منصة إكس اليوم إنه لم يتم رصد أي ارتفاع بمعدلات الإشعاع في الأجواء والمياه الكويتية بعد الهجمات الأميركية على إيران. من جانبها، أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الأحد، عدم تسجيل ارتفاع في مستويات الإشعاع بالمنشآت النووية في إيران بما فيها فوردو، في أعقاب الضربات الأميركية فجر اليوم. وأوضحت الوكالة أنها لم تتلق أي بلاغ بعد بشأن رصد أي ارتفاع في مستويات الإشعاع بالمنشآت النووية الإيرانية. وأضافت أنها ستجري تقييمات إضافية للوضع في إيران مع توفر المزيد من المعلومات. وفجر الأحد، دخلت الولايات المتحدة الحرب الإسرائيلية ضد إيران بإعلان الرئيس دونالد ترامب تنفيذ هجوم "ناجح للغاية" استهدف أبرز 3 مواقع نووية في إيران، هي منشآت فوردو ونطنز وأصفهان. ومنذ 13 يونيو الجاري، تشن إسرائيل بدعم أميركي هجمات على إيران استهدفت منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين.

داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في "خطر" وهذا هو نوعها
داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في "خطر" وهذا هو نوعها

ليبانون 24

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • ليبانون 24

داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في "خطر" وهذا هو نوعها

قال تقرير جديد لشبكة " الجزيرة نت" إنَّ إسرائيل تعمتد في صد الصواريخ الإيرانية على منظومة مترابطة ومتعددة الطبقات من الدفاعات الجوية، لكن التفوق التكنولوجي لا يعني بالضرورة توافرا كافيا في ذخائر الاعتراض، مما يمثل مشكلة لها وللولايات المتحدة التي تقوم بمهمة الدفاع عنها وقواعدها التي يمكن استهدافها. وذكر التقرير أن "نظام آرو (حيتس) يقع في قلب المواجهة الحالية بين إيران وإسرائيل، وهو الأكثر تعرضاً للضغط من حيث الاستخدام كونه قادراً على اعتراض الصواريخ الباليستية". ويمر نظام "آرو" بدورة إنتاج معقدة وطويلة حيث تصنع نصف مكوناته من قبل عشرات الموردين في الولايات المتحدة ثم يجمع في إسرائيل ، وقد بدأت الخشية من انخفاض مخزونه تطفو للسطح، وفق التقرير. إلى ذلك، نقلت صحيفة " وول ستريت جورنال" عن مسؤول أميركي قوله إن إسرائيل تخاطر بنفاد مخزونها من "آرو-3″، خلال الأسابيع المقبلة، إذا استمرت إيران في إطلاق دفعات من الصواريخ. ونشرت الولايات المتحدة أنظمة دفاعية متقدمة في إسرائيل من بينها نظام "ثاد"، والذي يعد من أكثر أنظمة الدفاع الصاروخي تطوراً في العالم حيث يوفر قدرة إضافية على اعتراض الصواريخ في الطبقات العليا من الغلاف الجوي. وتنتج شركة "لوكهيد مارتن" الأميركية صواريخ "ثاد" الاعتراضية، ورغم بقاء معدلات الإنتاج سرية فإن تجميع كل بطارية يتطلب عدة أشهر، وفق التقرير. وتنتشر في إسرائيل أيضا بطاريات "باتريوت" التي طورتها شركة "رايثيون" الأميركية، وتستخدم عادة لاعتراض الطائرات المقاتلة والمسيَّرة والصواريخ الباليستية متوسطة المدى. وتحت ضغط المواجهة اليومية وخشية تراجع مخزون صواريخ الدفاع الجوي، دفعت واشنطن بالمزيد من مدمراتها إلى شرق المتوسط والبحر الأحمر لتعزيز الدفاعات الإسرائيلية. وتحمل هذه المدمرات عدة أنواع من صواريخ الاعتراض من طرازات "إم إس" من الجيل السادس القادر على اعتراض الصواريخ الباليستية وإسقاطها وغيرها من التهديدات الجوية لاسيما أثناء تحليقها في منتصف المسار فوق الغلاف الجوي. ولا يمكن معرفة حجم المخزون من الصواريخ الاعتراضية الأميركية إلا أنها ستكون أمام تحدي إسقاط الصواريخ المتجهة إلى إسرائيل، وفي حال توسع المواجهة ستقع عليها مهمة حماية المصالح الأميركية ليس في الشرق الأوسط فقط، بل حيث تنتشر القواعد الأميركية في أوروبا وآسيا بشكل خاص، بحسب التقرير. (الجزيرة نت)

داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في "خطر" وهذا هو نوعها
داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في "خطر" وهذا هو نوعها

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

داخل إسرائيل.. مخزون أسلحة في "خطر" وهذا هو نوعها

قال تقرير جديد لشبكة "الجزيرة نت" إنَّ إسرائيل تعمتد في صد الصواريخ الإيرانية على منظومة مترابطة ومتعددة الطبقات من الدفاعات الجوية، لكن التفوق التكنولوجي لا يعني بالضرورة توافرا كافيا في ذخائر الاعتراض، مما يمثل مشكلة لها وللولايات المتحدة التي تقوم بمهمة الدفاع عنها وقواعدها التي يمكن استهدافها. وذكر التقرير أن "نظام آرو (حيتس) يقع في قلب المواجهة الحالية بين إيران وإسرائيل، وهو الأكثر تعرضاً للضغط من حيث الاستخدام كونه قادراً على اعتراض الصواريخ الباليستية". ويمر نظام "آرو" بدورة إنتاج معقدة وطويلة حيث تصنع نصف مكوناته من قبل عشرات الموردين في الولايات المتحدة ثم يجمع في إسرائيل، وقد بدأت الخشية من انخفاض مخزونه تطفو للسطح، وفق التقرير. نقص المخزون إلى ذلك، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مسؤول أميركي قوله إن إسرائيل تخاطر بنفاد مخزونها من "آرو-3″، خلال الأسابيع المقبلة، إذا استمرت إيران في إطلاق دفعات من الصواريخ. ونشرت الولايات المتحدة أنظمة دفاعية متقدمة في إسرائيل من بينها نظام "ثاد"، والذي يعد من أكثر أنظمة الدفاع الصاروخي تطوراً في العالم حيث يوفر قدرة إضافية على اعتراض الصواريخ في الطبقات العليا من الغلاف الجوي. وتنتج شركة "لوكهيد مارتن" الأميركية صواريخ "ثاد" الاعتراضية، ورغم بقاء معدلات الإنتاج سرية فإن تجميع كل بطارية يتطلب عدة أشهر، وفق التقرير. وتنتشر في إسرائيل أيضا بطاريات "باتريوت" التي طورتها شركة "رايثيون" الأميركية، وتستخدم عادة لاعتراض الطائرات المقاتلة والمسيَّرة والصواريخ الباليستية متوسطة المدى. وتحت ضغط المواجهة اليومية وخشية تراجع مخزون صواريخ الدفاع الجوي، دفعت واشنطن بالمزيد من مدمراتها إلى شرق المتوسط والبحر الأحمر لتعزيز الدفاعات الإسرائيلية. وتحمل هذه المدمرات عدة أنواع من صواريخ الاعتراض من طرازات "إم إس" من الجيل السادس القادر على اعتراض الصواريخ الباليستية وإسقاطها وغيرها من التهديدات الجوية لاسيما أثناء تحليقها في منتصف المسار فوق الغلاف الجوي. ولا يمكن معرفة حجم المخزون من الصواريخ الاعتراضية الأميركية إلا أنها ستكون أمام تحدي إسقاط الصواريخ المتجهة إلى إسرائيل، وفي حال توسع المواجهة ستقع عليها مهمة حماية المصالح الأميركية ليس في الشرق الأوسط فقط، بل حيث تنتشر القواعد الأميركية في أوروبا وآسيا بشكل خاص، بحسب التقرير. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store