logo
مصطفى يترأس اجتماعا لمتابعة التطورات الميدانية وسير العمل بخطط الطوارئ والاستمرار في تقديم الخدمات الأساسية

مصطفى يترأس اجتماعا لمتابعة التطورات الميدانية وسير العمل بخطط الطوارئ والاستمرار في تقديم الخدمات الأساسية

تلفزيون فلسطينمنذ 7 ساعات

ترأس رئيس الوزراء محمد مصطفى، اليوم الأحد، في مكتبه برام الله، اجتماعا لمتابعة تطورات الأوضاع، والاطلاع على التقارير الميدانية حول سير العمل في خطط الطوارئ والاستمرار في توفير الخدمات الأساسية لأبناء شعبنا.
ونقل رئيس الوزراء تحيات الرئيس محمود عباس وشكره على الجهود المبذولة في استمرار توفير السلع والبضائع والخدمات الأساسية لأبناء شعبنا، وترتيبات عقد امتحانات الثانوية العامة، مثنيا على جهود مختلف المؤسسات والطواقم الميدانية وعلى رأسها المؤسسة الأمنية في الحفاظ على الأمن والاستقرار.
وبحث الاجتماع اتخاذ إجراءات إضافية لتعزيز صمود المواطنين وتخفيف معاناتهم في ظل الأوضاع الصعبة.
إلى ذلك، قدم المجتمعون ملخصات عن الأوضاع الميدانية وجهود لجان الطوارئ في المحافظات، واستمرار سلاسل التوريد للبضائع والسلع والوقود والغاز، والتأكيد على وجود مخزون من السلع الأساسية يكفي من 3-6 أشهر، ومخزون من احتياجات القطاع الصحي ومستلزمات أقسام الطوارئ والدواء لـ3 أشهر في مختلف مرافق وزارة الصحة، وسير عملية تقديم امتحان الثانوية العامة ونجاح عقد الجلسة الأولى والتحضيرات لبدء انعقاده في القدس غدا الاثنين، إضافة إلى ترتيبات عقد الامتحان لأكثر من ألفي طالب في الخارج موزعين على 37 دولة.
وشدد الاجتماع على التعامل بحزم مع أي محاولات لاستغلال الظروف القائمة، واستمرار التنسيق الميداني بين كل جهات الاختصاص في مختلف المحافظات، مع توجيه أبناء شعبنا إلى مزيد من إجراءات الحيطة والحذر وتقليل التجمعات الكبيرة لتجنب أية مخاطر محتملة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"التعاون الإسلامي" تؤكد مركزية القضية الفلسطينية ودعمها الثابت لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة
"التعاون الإسلامي" تؤكد مركزية القضية الفلسطينية ودعمها الثابت لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة

تلفزيون فلسطين

timeمنذ ساعة واحدة

  • تلفزيون فلسطين

"التعاون الإسلامي" تؤكد مركزية القضية الفلسطينية ودعمها الثابت لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة

اسطنبول – وفا- جدد مجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية للأمة الإسلامية، وعلى الدعم الثابت لقيام دولة فلسطينية ذات سيادة ومستقلة ومتصلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وعلى أن حل الدولتين هو الحل الوحيد القابل للحياة في سبيل التوصل إلى السلم والاستقرار في المنطقة بالنسبة للجميع. جاء ذلك في إعلان إسطنبول الصادر عن الدورة الحادية والخمسين لمجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي 'منظمة التعاون الإسلامي في عالم متغير' بمدينة إسطنبول التركية في 21- 22 حزيران الجاري. وأكد الإعلان على أهمية انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة رفيع المستوى بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتطبيق حل الدولتين وقرارات الأمم المتحدة، بأسرع وقت ممكن، برئاسة المملكة العربية السعودية وجمهورية فرنسا واستئناف أعمال مجموعات العمل المنبثقة عن المؤتمر، ومضاعفة الجهود لإنجاحه، داعيا جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة على المشاركة الفاعلة فيه عندما يتم الإعلان عن موعد انعقاده الجديد. وندد الإعلان بحرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ اكثر من 19 شهرا وبحملات التدمير القتل الممنهج في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، التي تسعى لتصفية القضية الفلسطينية بما فيها حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، مؤكدا على أهمية الوصول الى وقف إطلاق نار دائم ومستدام، وتطبيق قرار مجلس الأمن رقم (2735)، بما يساهم في وقف العدوان وتطبيق الخطة العربية الإسلامية للتعافي وإعادة الإعمار لقطاع غزة، وضمان تقديم الدعم السياسي والمالي للحكومة الفلسطينية لتمكينها من تولي مسؤولياتها في قطاع غزة كما في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية. وأكد إعلان اسطنبول دعم الجهود الدبلوماسية الحثيثة للجنة الوزارية المنبثقة عن القمة العربية الإسلامية المشتركة بشأن غزة، للحث على وقف إطلاق النار الفوري وإدخال المساعدات الإنسانية لجميع مناطق قطاع غزة والبدء باتخاذ خطوات عملية لتنفيذ حل الدولتين. وأدان الإعلان ما تقوم به إسرائيل، سلطة الاحتلال غير القانوني، من استخدام التجويع كأداة من ادوات الابادة الجماعية من خلال منع دخول المساعدات، ومنع المنظمات الإنسانية الأممية من القيام بمهامها بهدف التهجير القسري، داعيا في هذا الصدد، إلى رفض التهجير القسري للشعب الفلسطيني، وإلى ضرورة فتح المعابر والحدود، وإدخال المساعدات وايصالها بشكل كافي وغير مقيد، وتوفير الحماية لأبناء الشعب الفلسطيني. وأعرب إعلان اسطنبول عن دعمه الثابت لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا)، والتي تضطلع بدور لا غنى عنه في توفير الخدمات للاجئين الفلسطينيين، داعيا المجتمع الدولي إلى مواصلة دعمه لها سياسياً ومالياً في مواجهة الوضع الإنساني المتدهور في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس. وأكد الإعلان الرفض بشكل قاطع أي سيناريوهات تستهدف تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، لما ينطوي على هذا الإجراء في تصفية للقضية الفلسطينية، وبما يشكل انتهاكا جسيماً لأحكام القانون الدولي، واستهداف إسرائيل لمقومات الحياة الأساسية في غزة بشكل ممنهج بنية وضعهم أمام ظروف مستحيلة لإجبار الفلسطينيين على مغادرة أرضهم. كما أكد على دعم الخطة العربية الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة، والتي تثبت إمكانية إعادة إعمار القطاع دون الحاجة لتهجير الفلسطينيين، مشيدا بالجهود المصرية الإنسانية لضمان نفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية للقطاع. وأعرب الإعلان عن بالغ القلق من المساعي الإسرائيلية الرامية لتغيير المعالم الحضارية لمدينة القدس الشريف وطابعها العربي والإسلامي، والمساس بوضعها القانوني، وبالأخص العمل على تغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى، مؤكدا على ضرورة صون هوية المدينة المقدسة باعتبارها رمزا للتسامح والتعايش بين الديانات السماوية الثلاث، وكذلك دعم صمود ساكنتها، منوها إلى ما تقوم به في هذا المجال لجنة القدس، وذراعها التنفيذي وكالة بيت مال القدس الشريف. وأشاد إعلان اسطنبول بجهود المملكة الأردنية الهاشمية في حماية ورعاية الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية في مدينة القدس، مؤكدا على أهمية دور الوصاية الهاشمية على هويتها العربية والإسلامية والمسيحية والوضع التاريخي والقانوني القائم فيها. كما أشاد الإعلان بقرارات اليونسكو بتثبيت تسمية المسجد الأقصى- الحرم القدسي الشريف كمترادفين لمعنى واحد والتأكيد على أن تلة باب المغاربة جزء لا يتجزأ من المسجد الأقصى المبارك- الحرم القدسي الشريف، وحق إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى المبارك التابعة لوزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الأردنية في إعادة ترميم باب المغاربة وصيانة المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، والحفاظ عليه وتنظيم الدخول إليه باعتباره الجهة القانونية الحصرية الوحيدة المسؤولة عن الحرم البالغة مساحته 144 دونما، وباعتباره مكان عبادة خالص للمسلمين، ومحمياً بالقانون الدولي والوضع القانوني والتاريخي القائم فيه. ـــــــــــــــــــــــــ Page 2

الصحفيون الإيطاليون ينددون بجرائم الاحتلال بحق صحفيي غزة
الصحفيون الإيطاليون ينددون بجرائم الاحتلال بحق صحفيي غزة

وكالة الصحافة الفلسطينية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الصحافة الفلسطينية

الصحفيون الإيطاليون ينددون بجرائم الاحتلال بحق صحفيي غزة

روما - صفا نظم العشرات من الصحفيين والعاملين في مجال الإعلام الإيطالي، مساء الأحد، وقفة في ساحة بورتا سان جيوفاني بالعاصمة الإيطالية روما، رفضا وتنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الصحفيين الفلسطينيين. وحمل المشاركون في الوقفة صورا للشهداء الصحفيين الذين ارتقوا خلال حرب الإبادة الإسرائيلية، وطالبوا باحترام القانون الدولي واتخاذ مبادرات ملموسة لوقف حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة والانسحاب من القطاع، والسماح بدخول المساعدات المُقدَّمة إلى غزة من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية ذات الصلة. وأصدر المشاركون بيانا خلال الفعالية، أكدوا فيه أن "ما يحدث في غزة أمام أعيننا هو إبادة جماعية، قتلت خلالها إسرائيل 226 صحفيًا وهي حصيلة غير مسبوقة في التاريخ، تتجاوز حتى الصراعات الكبرى في القرن العشرين، وبفضل هؤلاء الزملاء والزميلات عرف العالم ما حدث ويحدث بالفعل في القطاع، خاصةً وأن إسرائيل تمنع وسائل الإعلام الدولية من الوصول إلى قطاع غزة إضافة إلى اعتداءاتها المميتة على الصحفيين والصحفيات الفلسطينيين وعائلاتهم". وأعلن المشاركون رفضهم للمعايير المزدوجة في الإعلام عندما يتعلق الأمر بضحايا "إسرائيل"، مطالبين الإعلام الإيطالي والأوروبي بحرية استخدام مصطلح "الإبادة الجماعية" لما يحدث في قطاع غزة، كما دعوا هيئات تحرير الأخبار والمؤسسات الرسمية الإيطالية إلى اتخاذ موقف حقيقي وأن الصمت بات غير مقبول، وطالبوا بتحرك أكبر للصحفيين الإيطاليين. ودعوا "إيطاليا والاتحاد الأوروبي- المُلزَمين بالتزامات دولية مُحددة- إلى اتخاذ إجراءات لمنع الإبادة الجماعية المُستمرة ووقفها"، كما طالبوا "إسرائيل باحترام حق التغطية الإعلامية والسماح الفوري لوسائل الإعلام الدولية بدخول غزة والأراضي المحتلة، وأن رفض ذلك يعني انتهاكا تعسفيا للحق في الحصول على المعلومات واحترام المبادئ الديمقراطية الأساسية".

البنتاغون يكشف تفاصيل ضرب منشآت إيران النووية
البنتاغون يكشف تفاصيل ضرب منشآت إيران النووية

وكالة خبر

timeمنذ 2 ساعات

  • وكالة خبر

البنتاغون يكشف تفاصيل ضرب منشآت إيران النووية

كشف رئيس هيئة الأركان المشتركة، الجنرال دان كاين، الأحد، تفاصيل الضربات الأميركية التي استهدفت المنشآت الإيرانية، والتي أطلق عليها "مطرقة منتصف الليل". وقال إن القوات الأميركية استخدمت سبع قاذفات شبح من طراز "بي-2"، مشيرا إلى أن الهجوم لم يقابل برد من الدفاعات الإيرانية. وفي معرض كشفه تفاصيل عن العملية أوضح كاين أن "سلسلة الضربات الرئيسية تضمنت سبع قاذفات شبح بي-2" حلقت 18 ساعة، انطلاقا من البر الأميركي إلى إيران تخللتها عدة عمليات إمداد بالوقود في الجو". وأضاف أنه لم تسجل "طلعات للمقاتلات إيرانية ويبدو أن أنظمة الصواريخ أرض جو الإيرانية لم ترصدنا خلال المهمة". وقال"احتفظنا بعنصر المفاجأة". بدوره، قال وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، اليوم الأحد، إن أميركا "لا تسعى إلى الحرب" رغم الهجوم المفاجئ الذي شنته على مواقع نووية إيرانية خلال الليل. وأكد هيغسيث أهمية الإشارة إلى أن الهجمات الأميركية لم تستهدف القوات الإيرانية أو الشعب الإيراني. وقال هيغسيث إن قرار نقل عدد من قاذفات بي-2 من قاعدتها في ميسوري في وقت سابق من أمس السبت كان بمثابة عملية خداع لتضليل الإيرانيين. وأضاف هيغسيث أن الولايات المتحدة استخدمت أيضا وسائل خداع أخرى، حيث نشرت مقاتلات لحماية قاذفات بي-2 التي أسقطت 14 قنبلة خارقة للتحصينات على أقوى موقع نووي إيراني. وقال هيغسيث إن كل هذه الأساليب ساعدت الولايات المتحدة على إسقاط القنابل من دون أن تنذر المقاتلات الإيرانية أو أنظمة الدفاع الجوي لديها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store