
التلفزيون الإيراني: المنشآت النووية أخليت مسبقا تحسبا لأي هجوم
وقال حسن عابديني نائب المدير السياسي لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية في تصريحات نقلتها وكالة ''مهر'' للأنباء إن بلاده اتخذت هذا الإجراء الاحترازي مسبقًا لضمان عدم حدوث كارثة نووية، مشيرًا إلى أن المواد الحساسة نُقلت من المنشآت المستهدفة قبل فترة.
وأشار المسؤول الإيراني إلى أن أي استهداف مباشر لهذه المنشآت التي تخضع لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية يُعد انتهاكًا واضحًا للقانون الدولي ولمعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ديوان
منذ 9 دقائق
- ديوان
الارتقاء بالعلاقات الثنائية محور لقاء وزير الخارجية بنظيره التركي
واستعرض الوزيران مسيرة علاقات الأُخوّة العريقة والتعاون القائم بين تونس وتركيا، وسبل الارتقاء بها في ضوء الامكانيات المُتاحة في كلا البلدين في شتّى المجالات الاقتصادية والاستثمارية والتجارية والسياحية والأكاديمية والفنية، وذلك في أُفق الاستحقاقات الثنائية المقبلة. كما اتّفق الوزيران على أهمية التنسيق بين البلدين في إطار منظمة التعاون الاسلامي، وفي مختلف فضاءات الانتماء المشترك الأخرى، لاسيما في سياق علاقات التعاون التي تُقيمها كلّ من تونس وتركيا على الصعيد الأورومتوسطي، وتطلعاتهما المشتركة إلى تركيز مُقوّمات ودعائم الأمن والاستقرار والتضامن في هذا الفضاء الحيوي. وكان للوزير لقاءات مع ثُلّة من نظرائه من الدول العربية والافريقية واﻵسيوية، تناولت علاقات التعاون القائمة مع بلدانهم، فضلا عن التداول في خصوص مختلف البنود المدرجة على جدول أعمال الاجتماع الوزاري الإسلامي الحالي. وأجرى الوزير أيضا مقابلةً مع ميغيل انخل موراتينوس، المفوّض السامي للأمم المتحدة لحوار تحالف الحضارات، ومبعوثها الخاص لمكافحة الاسلاموفوبيا، تم خلاله تبادل الأفكار والرؤى، والتأكيد على أهمية الحوار بين الفاعلين الدوليين كممثلين لدولهم وللمجتمعات والمنظمات التي ينتمون إليها أو كأفراد، من أجل إشاعة القيم الفُضلى للعدل والمساواة والتفاهم والتعايش السلمي المشترك بين الشعوب، بما يُسهم في نبذ مظاهر العنف والتطرف والاقصاء وتعزيز ركائز الامن والتنمية والاستقرار، والتى تبقى الهدف الأسمى لكل عمل انساني.


تونسكوب
منذ 2 ساعات
- تونسكوب
مضيق هرمز يُغلق: من المتضرر؟ وهل تشمل الأضرار تونس؟
لماذا وافق البرلمان الإيراني على إغلاق مضيق هرمز؟ وافق البرلمان الإيراني على إغلاق مضيق هرمز ردًا على الهجمات الأمريكية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية. جاء هذا القرار كجزء من تصعيد التوترات العسكرية بين إيران والولايات المتحدة، ويخضع الآن لموافقة المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني. ما هي الأضرار المحتملة لإغلاق مضيق هرمز؟ إغلاق المضيق قد يؤدي إلى تعطيل كبير لتدفقات النفط والغاز الطبيعي، مما سيسبب ارتفاعًا حادًا في أسعار الطاقة حول العالم. هذا الارتفاع يمكن أن يؤثر سلبًا على الاقتصادات العالمية ويزيد من تكاليف النقل والإنتاج. أي الدول الأكثر تأثرًا بإغلاق مضيق هرمز؟ - دول الخليج العربي المنتجة للنفط والغاز مثل السعودية، الإمارات، الكويت، وقطر. - الدول المستوردة للطاقة في آسيا وأوروبا وأمريكا. - الدول المحيطة التي تعتمد على استقرار أسعار الطاقة. هل تونس ستتأثر بإغلاق مضيق هرمز؟ تونس ليست من الدول التي تمر عبرها صادرات النفط في المضيق، لكنها قد تتأثر بشكل غير مباشر عبر ارتفاع أسعار النفط والغاز العالمية. هذا التأثير يمكن أن يؤدي إلى زيادة تكاليف الطاقة داخل تونس، مما يؤثر على الاقتصاد الوطني ومستوى المعيشة. كيف يمكن متابعة التطورات والتأقلم مع الأوضاع؟ من الضروري متابعة الأخبار الرسمية من الجهات المختصة ومراقبة تحركات أسعار الطاقة. كما يجب على الجهات الحكومية في تونس العمل على تنويع مصادر الطاقة وتحسين كفاءة الاستهلاك للحد من التأثيرات السلبية.


تونسكوب
منذ 2 ساعات
- تونسكوب
الخارجية الأميركية: إغلاق مضيق هرمز من إيران هو ''أسوأ خطأ يمكن أن ترتكبه طهران''
وفي تصريح لشبكة "فوكس نيوز"، أشار وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إلى أن الرد الإيراني على الضربات الأميركية على المنشآت النووية سيُعتبر خطأً جسيمًا ، مبرزًا أن الولايات المتحدة لا تسعى لتغيير النظام في إيران ولا ترغب في الدخول في حرب معها. وأضاف أن الولايات المتحدة مستعدة للحوار مع إيران، وأن العرض الأميركي للمحادثات لا يزال قائمًا ، مما يعكس حرص واشنطن على الحلول الدبلوماسية وتجنب التصعيد العسكري. تأتي هذه التصريحات في ظل تزايد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران بعد الضربات الأميركية التي استهدفت ثلاثة مواقع نووية إيرانية، وتهديدات محتملة بإغلاق المضيق الحيوي الذي يمر عبره نحو 20% من صادرات النفط العالمية. يبقى مضيق هرمز نقطة استراتيجية دولية، ويشكل إغلاقه تهديدًا كبيرًا للاقتصاد العالمي، مما يسلط الضوء على أهمية تجنب التصعيد العسكري وضرورة استمرار الحوار بين الأطراف المعنية.